[اللجنة الإخبارية والصحافية]

العواش واليعقوب يُعيدان الحياة إلى إذاعة الكويت


أمل وماجد وحسين خلف المايكروفون

| متابعة وتصوير - ليلـى أحمـد وحمود العنزي |

بزيارة خاطفة من «الراي» لمبنى وزارة الاعلام وتحديدا لمبنى إذاعة الكويت لاحظنا خلية نحل نشطة تدور بين الاستديوات او تستريح منتظرة دورها بعد خلو من سبقهم في التسجيل بالاستديو، كل شيء يسير بهدوء ونظام ودقة وحجوزات مسبقة وأحاديث عن العمل تجمعهم في الاستراحات، عدد هائل من المذيعين والمخرجين والفنيين الذين عادوا لنشاطهم البرامجي الاذاعي بعد تسلم محمد العواش منصب الوكيل المساعد لشؤون الاذاعة خلفا لخالد العنزي.
مدير البرامج أحمد اليعقوب الذي له في المهرجانات العربية سجل حافل من الجوائز المميزة حصدها عن مجموعة برامج ومسلسلات إذاعية، جعل اليعقوب مع الوكيل الجديد، مبنى الاذاعة اشبه بخلية نحل لا تكاد تهدأ، فعادت الدماء تتدفق في شرايين الاستديوات بعد إهمال لسنوات طويلة.
جولة « الراي» كانت سلسة ودون « عيون العسس من الرقباء»، فالوكيل العواش واليعقوب لا يوجد لديهما ما يخشون منه، ويثقان انهما جاءا ليعيدا الحياة لإذاعة ماتت في السنوات الماضية، بسبب سوء الادارة، لذا كانت جولتنا حرة في الاستديوات فقمنا بزيارة الاستديو الذي تبث منه المحطة الاذاعية الاستذكارية الجديدة التي افتتحت أخيراً ولمدة شهر بمناسبة بلوغ الاذاعة عمرها الستين، وهي أحدث عنقود إذاعي تقدم انجح ما تم تقديمه من البرامج والمسلسلات التي كان لها «شنة ورنة» في زمن لم يكن مفتوحا على تجليات المحطات الفضائية.
الهدوء والعلاقات الانسانية الراقية والثقة عادت بين جميع العاملين، فالاذاعة هي بيت للكثيرين منهم، فوجدنا المذيعة نظيرة العوضي موجودة قبل وقت كاف، وتراجع المادة المعدة لقراءتها في برنامجها «مساء الخير ياكويت»، وعندما صوبت « الراي» فلاش الكاميرا عليها، طلبت ان ترى صورها الملتقطة لتختار الأجمل ( فش فايدة في النسوان لازم دايما يبون روحهم حلوات...).
وفي الاروقة والكورودرات كنا نسمع صوت «لمة» لأحاديث فاقتربنا منهم، فإذا بنا على بوابة المحطة الاذاعية الجديدة 94،90 إف إم «فدرعمنا» على الاستديو فاستقبلنا المخرج أحمد عمر العامر والزميل أحمد ناصر معد برنامج « اذاعيات» وفريق عمل مكون من خديجة الفهد والهندسة الإذاعية عبد الله العراك والتنفيذ فاضل دشتي وجميعهم على اهبة الاستعداد للانطلاق بعد دقائق معدودة، فيما اتخذ المذيعان القديران ماجد الشطي وحسين ملا علي، موقعهم خلف المايكرفون وقد وضعا « الهيدفون» للتحاور مع من يهاتفونهم، القديرة أمل عبدالله تأخرت بسبب سائقها الذي « وهقها» في مشوار تأخر به، فتأخرت نصف ساعة عن ساعة البث.
استعداد وهدوء تام للبث المباشر، ورغم ذلك تخلل المكان المرح والفرفشة، خصوصا في ظل الفواصل الموسيقية الجميلة المنتقاة من موسيقات قديمة أو ألحان أغنيات ما زالت في الذاكرة مضافا لها ذكريات جيل المخضرمين من مقدمي البرنامج، امل حضرت بعد مرور نصف ساعة وهرعت لتجلس خلف المايكرفون، واكملت مع زملائها ما تبقى من ذكريات البرامج القديمة التي تسلط الضوء على كواليس نشأتها كما تجري اتصالات هاتفية مع الجيل المؤسس الذي عمل بها من الأحياء فكان الفنان منصور المنصور ضيفا عبر الهاتف وهو الذي عمل في بداياته بوظيفة « فرز الرسائل البريدية الواردة لبرنامج ما يطلبه المستمعون» وكان حوارا مليئا بالشغف وضحكات الحنين للماضي الجميل.
اكملنا جولة « الراي» فالتقينا المذيعة سودابة التي تسابق الريح للوصول للاستديو الجاهز لبث برنامجها، وصلت قبل دقائق من بث البرنامج، فمتى ستقرأين المادة يا سودابة... ربما قرأته أمس في البيت!!!... فيما كانت الرقيقة دينا ناجي جالسة في الاستراحة ودارت احاديث كثيرة حول العمل، وبعض الاخبارالطيبة عن زميلتها الاذاعية نادية ياسين، سرنا باتجاه استديوات الدراما «الحزينة» التي أوقفت الانتاج الدرامي منذ سنوات، وأصبحت اليوم لا تنتج الا أعمال المناسبات والنادر جدا من المسلسلات التي يتكلف بها النجوم مثل عبدالحسين وسعاد عبدالله وحياة الفهد وغيرهم بقيادة المخرج الراحل علي المفيدي والمخرج فيصل المسفر... الا ان الانتاج عبر نظام المنتج المنفذ توقف تماما، لتبدو الاذاعة كئيبة من دون «تمثيليات» التي ما زالت الناس تعشقها خصوصا من الجيل القديم.
التقينا في استديو الدراما المخرج حسين الوزان والذي كان منهمكا بـ«دوبلاج» أحد أعمال الكارتون للتلفزيون وحين سألته «الراي» عن المسؤول عن المكساج وهو (مطابقة الصوت المسجل لحركة شفاه الشخصيات التي تظهر على الشاشة) قال ان هذا هو عمل آخر يقوم به أحد العاملين في التلفزيون.
«الآثار» كثيرة، أماكن وأحداث و شخصيات انتقل بعضهم الى رحمة الله، ففي موقع استراحة الفنانين... كدنا نسمع صوت الراحل الكبير علي المفيدي وهو الاذاعي الاول والذي كان دائما يُخرج الاعمال الدرامية والبرامج للاذاعة وكان المرجع والمدقق اللغوي للمسلسلات التاريخية والبرامج الناطقة باللغة العربية الفصحى وكان الراحل أب الجميع يحرص على راحة جميع العاملين معه، وتذكرنا «الصماط» الذي كان يفرشه ايام كانت اذاعة الكويت تنتج مسلسلات جميلة كانت قبلة للمستمعين، يلتم حوله نجوم الزمن الذهبي في استديو «صقر الرشود» الذي بدا حزينا لانعدام الأعمال وظلت الجدران تعيد صدى صوت الماضي الجميل.
في الاستديوات الجديدة غالبية المايكرفونات «خراب» ونتمنى على الوكيل العواش اعادة الروح لها، فالكثير من المشكلات تواجه المخرجين الذين لا يستطيعون ايصال اصواتهم للمذيعين، فعلى المخرج ترك غرفة الكنترول ليحضر « كل شوي» للمذيعين لتوجيههم، استديوات ضيقة بتقنيات ضعيفة سريعة العطب تبدو كغرف افلام الرعب والبيوت المسكونة. والسبب ان من « وقع» على مناقصة بناء الاستديوات الجديدة «لهف» نصف الميزانية ورست المناقصة على أرخص التقنيات وأسكنها في مبنى الاذاعة (يا مال الزقوم).
الساعة الآن السابعة مساء، ظلام وهدوء دامس، في طريقنا لمقر البرامج الاجنبية ومحطة الغناء العربي القديم، الاذاعة تبث الاغنيات ضمن برمجة تقنية ولا يوجد أي احد من العاملين، حسنا ماذا لو ضربت «فيوزات مخ» التقنيات، فمن سيعالج الامر، فهل سيترك الخراب للمستمعين... ما الاشباح التي «تمشي» محطة الغناء العربي القديم والاذاعات الاجنبية الاخرى « درعمنا» أكثر فوجدنا الاجهزة شغالة، دون وجود أي موظف، فقامت «الراي» مشكورة بالتقاط الصور.
طريف ما كتب على الباب الخشبي لاستديو ثلاثة «الرجاء غلق الباب عند الانتهاء من العمل مع جزيل الشكر» ولكن الباب «مبطل» فكيف يحدث ذلك ياربي، ويبدو ان... الشبح والشبمبح ما يفهم في الاصول ولم يغلق الابواب وراءه، ولأننا لم نجد موظفا، فقد قامت «الراي» بالتقاط صور لعاملي نظافة كانوا يعملون بذمة وضمير... عاد عسى يعطونهم معاشاتهم!!
ولان الدنيا ربيع والجو العملي بديع،كان لابد من ان نرى أمرا ايجابيا غير عودة الروح للشباب الاذاعيين، ثمة اعادة بناء كامل لأحد استديوات التسجيل فكانت الالواح والاصباغ وعدة العمال متواجدة، الذين ربما عملوا في الفترة الصباحية، سرنا قليلا ووسط تفقدنا « الوزاري سمعنا صوتاً بشرياً - مو مواء قطاوة - فاقتربنا أكثر... فالتقينا بالزميل صالح الدويخ المعد لبرنامج «فن في اسبوع» تقديم عبدالمحسن الروضان وغادة السني واخراج احمد الأمير وهو يقدم حصاد الفن في اسبوع بجانب طرح قضية فنية وكانت قضية ذلك المساء «علاقات الصحافة بالممثلين» و«غياب الكتاب الكبار الذي ترك الفرصة للكتاب الجدد في الوقت الراهن»، وفي ختام جولتنا توكلنا على الله و«قبينا»... باتجاه الخروج من بوابة وزارة الإعلام.


نظيرة العوضي تستعد لقراءة النشرة الإخبارية


استديو صقر الرشود حزين


الاستديو الذي يعاني من عدم وجود «مايكات»


المخرج أحمد الامير


مكاتب خالية من الموظفين


العامر والعراك ودشتي في برنامج «إذاعيات»


محمد العواش


أحمد اليعقوب


أمل لحظة وصولها


حسين الوزان مشغول بالدوبلاج


المفروض إغلاق الباب بعد العمل


دينا ناجي


بناء استديو جديد!


غادة والروضان في «الفن في أسبوع»


سودابة علي

جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أبرزهم الشعيبي وحمادة وبهمن والفضالة
أدوارهم تضعهم في دائرة التميز


باسمة حمادة

نيفين أبو لافي

شهدت الدراما المحلية تحولا أو تميزا في أداء عدد من الفنانين الذين استطاعوا أن يضعوا بصمة من خلال تميزهم من خلال الأعمال الدرامية التي يقدمونها للمشاهد، الأمر الذي لفت الانظار إليهم.
الفنانة هيا الشعيبي استطاعت منذ بداياتها أن تضع بصمة مميزة في عالم الكوميديا وخصوصا كفنانة خليجية تفردت بين بنات جيلها الفني في هذا الجانب من الدراما، حيث تملك مقومات الفنان الكوميدي بتلقائيتها وروحها المرحة، ومن خلال متابعة أعمالها المسرحية والتلفزيونية أو حتى مشاركاتها الإذاعية لا يمكن لنا إغفال تميزها الكوميدي، حيث تكاد تكون وحدها المتربعة على عرش الكوميديا بين من هم في عمرها الفني دون منازع، الأمر الذي جعلها ورقة رابحة لدى المنتجين، خصوصا لمن تحمل أعمالهم صفة الكوميديا، ومن آخر أعمالها «موزة ولوزة» و«غشمشم 4» وأعمال أخرى إلى جانب مشاركتها مع الفنان طارق العلي في أعماله المسرحية.
صعود متواصل
أما الفنانة باسمة حمادة فهي في صعود دائم على مستوى الدراما التلفزيونية، وخصوصا في مشاركاتها الأخيرة في عدد من الأعمال من خلال أدوارها التي باتت تتسم بنوع من الحدة، حيث ابتعدت عن الأدوار ذات الطابع الطيب، مما أكسبها حضورا لافتا ومهمًّا في الأعمال التي تشارك فيها بداية من مسلسل «بنات آدم» و«ساهر الليل» الذي كانت فيه مثالا للمرأة المتسلطة أو المتحكمة في آرائها، وصولا إلى دورها في مسلسل «بعدك طيب» الذي يعرض حاليا على محطة إم بي سي، حيث خدمتها هذه الأدوار في وضعها ضمن قالب فني جديد شد انتباه المشاهد لها بشكل كبير كعنصر مؤثر في الحدث الدرامي.
الفنان عبد الله بهمن فنان شاب تميز في الأدوار الشريرة ذات الطابع الحاد، مما أكسبه إطارا فنيا تميز به منذ بدايته الفنية، وقد تابعناه أخيرا في مسلسل «زوارة خميس» الذي عرض في رمضان الماضي، بالإضافة الى أعمال أخرى مثل «للخيوط أسرار» وهذا التميز في إتقان جوانب هذه الشخصية جعله مقصد المنتجين الذين يبحثون عن فنان يجيد هذا النمط الاجتماعي.
تنوع الأدوار
أما الفنانة إلهام الفضالة فقد استطاعت أن تثبت مقدرتها على التنوع في الأدوار، ولعب الشخصيات ذات الأبعاد المختلفة بعيدا عن الشخصية الطيبة والمسالمة التي بدأت فيها حياتها الفنية.
وقد بدا ذلك واضحا من خلال دورها في مسلسل «زوارة خميس» حيث قدمت دور المرأة الأنانية والمحبة للحياة حتى لو على حساب أقرب الناس إليها.
بالإضافة إلى تقديم الفنانة إلهام الفضالة للأدوار الكوميدية، ومثال على ذلك دورها في مسلسل «موزة ولوزة» هي بذلك تضع نفسها على بداية طريق التميز الفني خصوصا أنها بدأت باختيار الأدوار المركبة أو الجادة.


إلهام الفضالة وغالية في {موزة ولوزة}


هيا الشعيبي

جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كريم عبد العزيز: عشت شهرين في عذاب


كريم عبدالعزيز

القاهرة - خالد بطراوي

لم يهدأ السؤال عن صحة الفنان كريم عبد العزيز بعد الوعكة الصحية الأخيرة التي تعرض لها أثناء وجوده في لندن ودخل على أثرها المستشفى هناك لمدة شهرين لعلاج جلطات في الرئة. لدرجة أن البعض تكهن واثار اقاويل وحكايات غير صحيحة بالمرة عن حقيقة مرضه. مما أغضبه، وعاتب كريم عبدالعزيز وسائل الاعلام التي سارعت بنشر أقاويل أزعجت أسرته وأصدقاءه وجمهوره دون التحقق من صحتها.
حالة من السعادة يعيشها الفنان كريم عبد العزيز بعد عودته من لندن بعد أن سمح له الاطباء بممارسة حياته بشكل طبيعي.
قال كريم عبد العزيز إنه بخير وقد تماثل للشفاء ويستكمل العلاج حاليا تحت اشراف الطبيب المعالج له، ولكن ما هو اهم ان أغلبية الناس كانوا حريصين على السؤال عليه، وعلى جميع المستويات من اصدقاء ومعارف، الجميع ابدوا احساسا طيبا نحوه للأطمئنان على صحته، فالسؤال عن أي شخص مريض أمر جميل ويؤكد أن الدنيا مازالت بخير، واضاف انه عاش لحظات صعبة جدا خلال فترة مرضه وأول شيء فكر فيه هو ابنيه ملك وعلي، وما اسعده هو وجود أمه وزوجته إلى جواره.
وأشار إلى أنه ضد وضع بعض الفنانين في القائمة السوداء، فالثورة قامت على الحرية والديمقراطية وعليها ان تستمر كذلك ورغم انه ليس من اصحاب القائمة السوداء لكنه غير لائق بنا نحن شعب الحرية في الرأي والديموقراطية.

جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بلاغ ضد هالة سرحان


هالة سرحان

القاهرة - عمر محمد

في الوقت الذي بدأت فيه هالة سرحان التحضير لبرنامجها «ثورة في الحوار» التي تعود به الى الشاشة بعد غياب دام خمس سنوات فوجئت بالمحامي نبيه الوحش يتقدم ببلاغ ضدها للنائب العام يطالب فيه باعادة فتح التحقيق في البلاغ القديم الذي كان قد قدمه ضدها قبل مغادرتها مصر، والخاص باتهامها بفبركة حلقات «فتيات الليل» التي قدمتها من خلال برنامجها السابق «هالة شو»، واساءت بها حسب قوله الى سمعة فتيات مصر.
نبيه الوحش طالب بمنع ظهور هالة على اي قناة فضائية الى حين الانتهاء اولا من التحقيقات، اما هالة فلم تهتم كثيرا وبدأت بالفعل التحضير للبرنامج، واختارت سامح عبد العزيز لإخراجه.

جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نجوم الصف الأول غابوا عن الوقفة
الفنانون المصريون : نرفض كل ما يعكر صفو وحدتنا الوطنية

القاهرة – رغدة صفوت :

ككل حركة تقودها نقابة المهن التمثيلية المصرية سارعوا بالتعبير عن رأيهم تلو الفتنة الطائفية الأخيرة بإمبابة، حيث نظمت النقابة وقفة احتجاجية في نادي المهن التمثيلية بشارع البحر الأعظم للتضامن مع الوحده الوطنية، في دعوة صريحة لقساوسة ومشايخ مصر وعدد من الشخصيات العامه والفنانين الذين وجهت النقابة لهم الدعوة&s239; للتضامن ضد الفتنة الطائفية.&s239; حضر عدد كبير من الفنانين منهم عزت العلايلي وصبري فواز ومرسي خليل ويوسف شعبان واحمد ماهر وسامح الصريطي وجمال اسماعيل وغيرهم .
ووقفوا دقيقة حداد علي أرواح شهداء ثورة 25 يناير قبل أن يصدروا بياناً بإسم النقابة وفنانوها، قالوا فيه : “ نحن جموع فناني مصر نعلن أننا نعلم قدر مصر العظيمة، التي أخذت بيد البشرية من حياة الغابات والكهوف للمجتمعات والرقي ... التي أحتضنت الأديان كل الأديان ودافعت عنها ونشرتها عبر التاريخ بكل حب وقوة وسماحة، هذه ملامحنا التي استقرت عبر السنين والتي أحبناها فأحبها العالم وكانت ثورة الشعب الكبرى 25 يناير&s239;رسالة تطمين بأن هذه الملامح مازالت&s239; قادرة على فرض وجودها. ونعلن تمسكنا بملامحنا المصرية السمحة ورفضنا لكل ما يعكر صفو وحدتنا ووقوفنا بقوة في وجه كل من يحاول النيل منها جماعة كان أو دولة عاشت مصر السماحة الثورية وعاش شعب مصر القادر الطيب “ .
ثم أخذ بعض الفنانين المنصة ليقرؤون كلمات خاصة بهم منهم يوسف شعبان الذي ركز حديثه حول ضغط النظام السابق الذي أوصلنا لتلك الفتن، وطالب المجلس العسكري باتخاذ مواقف رادعة، فيما طالب بقية الفنانين بإتخاذ مواقف سريعة ضد البلطجة بلا رأفة أو رحمة نحو أي مرتكب للتخريب.
بينما كان الحديث المميز للفنان يحيى زكريا الذي ناشد بالاستعانة بلجنة فنية للمشاركة في صياغة الدستور ومشاركة بعض الفنانين، وفسر ما حدث بأنه ليس فتنة طائفية بل نتاج صراعات نفسية لدى بعض من غير الأسوياء.
الملاحظ هو عدم حضور نجوم الصف الأول، حيث لم يتجاوز حضور الوقفة مائة فنان بينما النقابة تضم أكثر من 1500 فنان.

جريدة عالم اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«شارع عبدالعزيز» عرض علي بالكامل
علا غانم: لا علاقة لي بجلسات النميمة وخطف الأدوار

قالت الفنانة علا غانم بانها لم تخطف دور مواطنتها المصرية عبير صبري في مسلسل “شارع عبد العزيز”، مؤكدة أن المسلسل كان معروضًا عليها بالكامل قبل ان يتم عرضه على أي فنانة اخرى، لتختار الدور الذي يناسبها وتجده متوافق معها.
وقالت أنها اختارت دور “ثناء” جارة بطل المسلسل عمرو سعد، مشيرة الى أن الدور الذي رشحت له عبير كان دور “أشجان” الذي تقدمه في المسلسل ريهام سعيد، لافتة الي أن إعجابها بسيناريو المسلسل والطريقة التي كتب بها جعلها توافق عليه وقررت المشاركة فيه ليكون العمل الذي تخوض به ماراثون الدراما الرمضانية المقبل.
وأشارت الى أنها لا تعرف من وراء ايصال هذه الفكرة لعبير لانها ليست لها علاقة بجلسات النميمة واختلاق الأدوار وخطف ادوار زملائها، مؤكدة أنها تؤمن بأن العمل نصيب وان الإنسان مهما سعى لن يحصل على أكثر مما هو مكتوب له.

جريدة عالم اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كارول سماحة تواصل تصوير «الشحرورة»

تواصل الفنانة كارول سماحة تصوير المشاهد الداخلية من مسلسل “الشحرورة”، داخل استوديو مغربى، إلى جانب بعض المشاهد الخارجية النهارية، حيث يستمر تصوير المسلسل حتى آخر الشهر الجاري.
المسلسل سيعرض خلال شهر رمضان المقبل على عدد كبير من القنوات الفضائية، مثل قناة art حكايات، lbc، والسومارية العراقية.
المسلسل من بطولة الفنانة كارول سماحة وعدد كبير من الممثلين من مختلف الدول العربية، حيث تقوم اللبنانية كارمن لويس بتجسيد دور المنتجة آسيا، أما الفنان عمار شلق فيجسد شخصية زوج صباح الأول، والفنان رفيق على أحمد يجسد دور والد صباح، والفنانة جوليا قصار تجسد دور والدة صباح ومن إخراج المخرج أحمد شفيق.

جريدة عالم اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أسسن شركة إنتاج وجديدهن كاميرا خفية
فرقة مسك : واقعنا " يشيب الراس " وجرأتنا بحدود



تتمتع كل واحدة من عضوات فرقة مسك الغنائية بشخصيتها المستقلة وطموحها واحلامها المنفردة لكنهن يلتقين معاً على عشق الفن والتمثيل, مسك, شوق وشهد ثلاث فتيات قررن قبل سنوات اقتحام الساحة الغنائية في وقت كانت تعاني فيه الاخيرة من ندرة العنصر النسائي, ولان "الممنوع" دوماً يكون مرغوباً, فقد استطاع الثلاثي الناعم ترسيخ اقدامهن في الفن ولم يكتفين بذلك بل اصبحن خلال فترة وجيزة من الاسماء المطلوبة والمرغوبة في التمثيل.

تشهد الفترة المقبلة نشاطاً ملحوظاً ومضاعفاً لعضوات فرقة »مسك« الغنائية وذلك بعد ان قمن بتأسيس شركة »مسك« للانتاج الفني وهي اول شركة انتاج تملكها فرقة نسائية غنائية في الخليج, وتعتمد الشركة التي تديرها البنات على انتاج الافلام الروائية والوثائقية الطويلة والقصيرة الى جانب المسلسلات والافلام والمسرحيات.
باكورة انتاج الشركة بحسب ما صرحت به عضوة الفرقة مسك يتمثل في انتاج فيلم روائي قصير للمخرج الكويتي الشاب علي عبدالله سيشارك به ضمن مسابقة مهرجان السويد لافلام الشباب السينمائية وايضاً من ضمن الافلام التي ستنافس على جائزة مهرجان »ابوظبي« للافلام السينمائية القصيرة.
كما يجري التحضير لانتاج فيلم وثائقي قصير سيسلط الضوء على مرض خطير بدأ ينتشر في الوطن العربي والخليج دون ان تنتبه له الجهات المعنية وستكون الشركة هي اول من يتناول المرض من جميع الاتجاهات من اجل دق ناقوس الخطر امام من يهمه الامر. وتؤكد عضوات الفرقة انهن يعلمن تماماً ماذا تعني الشائعات في الوسط الفني خاصة بالنسبة للفنانة لذا لا يتركن الحبل على الغارب ويفسحن المجال امام مطلقي الشائعات للعبث بل يفضلن المواجهة حتى تتقزم الشائعة وتختفي تدريجياً.
ونفت عضوات الفرقة ان تكون الغيرة قد دبت بينهن خاصة بعدما اتجهن للتمثيل واكدن ان الفرصة تأتي متساوية وان كل واحدة منهن تختار ما يناسبها من شخصيات مع ايمانهن المطلق بأن الفنان يحمل رسالة وانهن لا يمانعن من تجسيد الشخصيات الجريئة من منطلق رسالتهن الفنية والتزامهن بالبيئة الخليجية ووفق حدود لا يمكن تجاوزها.
واشارت عضوات الفرقة الى ان الواقع فيه الكثير من القضايا والاحداث والقصص "اللي تشيب الراس" ومنها قضايا زواج الفتيات الصغيرات من رجال يكبروهن بسنوات كثيرة.
اما عن الاستقرار والزواج وفارس احلام كل منهن فاكدن ان شوق وشهد دخلتا القفص الذهبي قبل فترة وان مواصفات فارس احلام مسك لابد ان يكون رجلاً يقدس الحياة الزوجية ويعي مسؤولياته, اما الحب فيأتي بالعشرة والالفة.
وعن جديد الفرقة فقد وقعن عقد تعاون مع شركة »بلاتينيوم ركوردز« قبل سنة وبانتظار الاعداد لتقديم برنامج خاص على قناة »وناسة« وايضاً »سنغل« والبوم ومازلن في مرحلة اختيار الكلمات والالحان, كما انتهين من انتاج برنامج منوع عبارة عن كاميرا خفية كويتية في جزئين و60 حلقة يعملن على تسويقه في شهر رمضان المقبل على كثير من المحطات الفضائية.
اما على صعيد المشاركة التلفزيونية فقد انتهت عضوات الفرقة من تصوير مشاهدهن في مجموعة من المسلسلات هي »الملكة«, »للحب زمن اخر« و"متعب القلب" واكثر من حلقة من سلسلة "قصة هوانا", "تو النهار" الى جانب الاستعداد لبدء تصوير الجزء الثاني من مسلسل »هذه ليلتي« للمخرج محمد حسين المطيري و»ساهر الليل 2« للمخرج محمد دحام وكذلك مسلسلي »الدخيلة« و»بنات الثانوية«.

جريدة السياسة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

اعتبروه من أعداء ثورة 25 يناير..
محام مصري يرفع قضية على فيلم«الفيل في المنديل» !


طلعت زكريا واسرته واحمد البدري حول التورتة

القاهرة صلاح حامد _ تصوير أحمد عمر

احتفل الفنان طلعت زكريا بفيلمه السينمائي الجديد «الفيل في المنديل» ، المقرر عرضه يوم السبت القادم.

واقيم الحفل بالقاهرة، بمشاركة أسرته والمخرج أحمد البدري, الاحتفال المبكر لهذا الفيلم يعكس قلق زكريا من ردة فعل الجمهور، بعد حملات الهجوم المتكرر عليه، والذى وضعه فى» القائمة السوداء» للفنانين أعداء ثورة 25 يناير، كما تم تأسيس صفحة في» الفيسبوك «تحمل عنوان « قاطعوا الفيل في المنديل – فيلم طلعت زكريا الجديد»، واتهموا من يشاهد الفيلم بالخيانة العظمى.

«الفيل في المنديل» أول عمل من تأليف طلعت زكريا و يشاركة في البطولة يوسف شعبان والطفلة منة عرفة وريم البارودي ويجسد فيه زكريا شخصية «سعيد حركات»، الفكهاني الاسكندرانى سليط اللسان، الذى تجنده المخابرات المصرية فى مهمة لاوروبا دون ان يعرف ماهية العمل الذي يقوم به، ثم تتوالي الاحداث في اطار كوميدي بوليسي.

من ناحية أخرى اقام محامٍ مصري دعوى قضائية طالب فيها بوقف عرض» الفيل في المنديل «، معتبرا أن عرض الفيلم يمثل إهدارا لدماء الشهداء.


طلعت والبدرى وبوستر « الفيل في المنديل «

جريدة الرياض