مع الأسف مسرح طارق اصبح بلا هدف
 

على كثر ماضحكت عندما شاهدت مسرحيات طارق العلي الا اني اكره طارق حينما يهتم كثيرا بالايحاءات الجنسية لا اضحاك الجمهور وكذلك عدم احترام سن من هم اكبر منه
والخوف يحصل حينما يصبح طارق قدوه لشبابنا يحاولو تقليد تصرفاته الغريبه التي روجها في مسرحه

لكن الشهاده لله ان طارق يملك طاقة كوميديه رهيبه لكن للاسف دمر تاريخه المسرحية بمسرحياته الاخيرة التي اطلق عليها مسرحيات +18


كل مايوسعني ان اقوله واسفاه على المسرح
واقول لايبقى الا الجيد ونهاية طارق قريبه اذا استمر على نفس المنوال

بكون صريح وياك اخوي (قلب من دموع)مع الاسف الجمهور يبغى اللي يسويه طارق هم يبغون ايحاءات جنسيه عشان يستمتعون ولو مسرح طارق بلاهدف كان ماشفت الجمهور مالي المسرح

المسرحيه الاخيره طرطنجي عوده قويه لداود حسين ولاسف النص دور بطولتين طارق وداود ومريم حسين طاقه فنيه قادمه والنص جيد جدا افضل من النصوص المسرحيات السابقه لطارق وبالنسبه لبعض الممثلين دورهم مهمش مثل امل عباس وتحياتي

صحيح كلامك يااخوي لان المشاهد العربي القديم تغير اول كنت نعلم اعيالنا انهم مايشاهدون الا الشيء الزين والمفيد لهم الحين للاسف صار الشيء الي مو زين حلو لهم والي له هدف مو زين وعلى قولة المثل كل ممنوع مرغوب

اتوقع صعب يرجع لمستوى مسرحيته

( لن اعيش في جلباب زوجتي )

والقروب الي معاه جداً مايساعد

احسس انه حاطهم عشان يبهدلهم ويتطنز عليهم بسسس !!

لاتعورون راسكم مع طارق هالشخص عاجبه اللي قاعد يقدمه اعمال بلا هدف

جمهور طارق اغلبهم مراهقين

فيحبون هالنوع من هالمسرحيات :) !