03-12-2011, 11:49 AM
|
#1 (permalink)
|
المشرف العام على الشبكة
العــضوية: 3420 تاريخ التسجيل: 28/05/2009 الدولة: دولة الكويت
المشاركات: 6,519
الـجــنــس: ذكر
العمر: 55 | أنا أكثر شهرة من طارق العلي... وسأقاضيه! مع طارق العلي قبل الخصام http://www.alraimedia.com/Article.as...&date=03122011
يفخر إبراهيم الفريان بأنه أشهر من يقف أمام الكاميرا في منطقة الخليج إلى درجة أنه يُلقب في بلده - السعودية - بـ«ملك الفلاشات» لتواجده في صور كل الأحداث والمناسبات الرياضية والفنية والاجتماعية، فيذهب إلى أبعد الأماكن من أجل أن يلتقط صورة مع أحد المشاهير حتى ظنّ البعض أنه يملك طائرة يتحرك بها حيثما شاء فهو يتناول الأفطار في السعودية والغداء في الكويت.
يملك إبراهيم مليون صورة مع مشاهير العالم وظهر في عدد من الأعمال الدرامية السعودية من بينها «طاش ماطاش»، وقد زار الكويت أخيرا لحضور زفاف اللاعب أحمد عجب، فالتقت «الراي» به وسألته عن هوسه بصور المشاهير وعن مشكلته مع الفنان طارق العلي... وهذه تفاصيل الحوار:
• يلقبونك بـ«ملك الفلاشات، هل هذا يسعدك؟
- نعم يسعدنني، فأنا أشعر أنني حققت تاريخاً ومشواراً كبيراً من خلال جمع مليون صورة وهي الآن موزعة في 6 غرف عندي في البيت.
•كيف تجد وقتا الى مثل هذه الأمور؟
- بدأت حياتي كإعلامي في جريدة «الرياضية» السعودية ثم انتقلت إلى صحيفة «الجزيرة» مع محمد الكثيري وكنت أكتب لقاءات خاصة مع المشاهير العرب ثم انتقلت الى راديو وتلفزيون العرب وأجريت أكثر من 500 لقاء كل ذلك ساهم في ان يفتح امامي افاق أوسع ومعرفة أكثر وقد تبلور ذلك حينما شاركت مع ناصر القصبي وعبد الله السدحان في «طاش ما طاش» ثم مع فايز المالكي وقابلت العديد من الفنانين خلال هذا المشوار منهم عبد الحسين عبد الرضا، ومحمد عبده وغيرهم من النجوم.
•هل مازلت تذهب وراء الكاميرا إلى اليوم؟
- كنت في الماضي أذهب اليها وأبحث عنها وأنفقت الكثير، أما الآن فهي من تأتي إليّ وتبحث عن مكان تواجدي ليس فقط في الصحافة وإنما في التلفزيون والإذاعة وغيرها.
• ما أكثر فئة تصورت معها؟
- مع مختلف مشاهير العالم خصوصاً في الرياضة من بيليه ومارادونا إلى ميسي تقريباً، إلى جانب الكثير من السياسيين مثل خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي العهد السعودي وأمير الكويت الراحل الشيخ جابر والشيخ سعد والرئيس اليمني علي عبد الله صالح، وفي ما يخص المشاهير العرب فهناك عادل إمام والشيخ متولي الشعراوي ومصطفى أمين وغادة عبد الرازق وغيرهم.
• ألا تخشى أن يتهكم عليك بعض الناس لكثرة ظهورك في الصور بهذه الطريقة؟
ـ طوال عمري لم أغضب أحداً، ولم أتسبب في إزعاج أي أحد ولديّ علاقات ممتازة مع كل الناس، لكن أدرك ان هناك فئة «لايعجبها العجب» وإذا لم تجد أحداً تتحدث عنه فإنها تتحدث عن نفسها، منهم من يقول «المستنسخ» وغيرها من الكلمات لكنني لا أبالي ويكفيني أنه لي أصدقاء في كل بلد.
•ما سبب المشكلة التي وقعت بينك وبين الفنان طارق العلي؟
ـ أولاً طارق أخ وصديق وجاءني إلى السعودية وجئت له في الكويت، لكنه جرح كرامتي وسأقاضيه.
• لماذا ستقاضيه؟
ـ لأنه تعمد تكرار اسمي في مسرحية «أبو سارة في العمارة» عدة مرات واعتقدت أن الأمر اقتصر في المسرح إلا أن المسرحية عرضت على الفضائيات بالصيغة نفسها «الطنازة» على شخصي الأمر الذي تسبب لي في ضرر كبير أمام أهلي وأصدقائي.
•لكن طارق العلي كثيرا ما يمازح جمهوره حتى لو كانوا من المشاهير أو السياسيين، فلماذا الغضب إذا كانت «غشمرة»؟
ـ ليست «غشمرة» لأنني أشهر منه ويتابعني في المملكة 23 مليونا بالإضافة إلى معظم شعوب الخليج، وقد شعرتُ أنه تجاوز الخطوط الحمراء وخرج عن النص تماماً، لذلك كلفت أحد المحامين لرفع دعوى ومن المحتمل أن أطالب بتعويض مادي نتيجة ما حدث.
•هل استفدت من أرشيفك الضخم؟
ـ قريباً سيكون هناك «جوال الفريان» حيث اتفقت معي إحدى الشركات على استغلال هذه الصور مقابل 250 ألف ريال سعودي سنوياً، وبالمناسبة لدي خمسة مصورين 4 في السعودية وآخر في الكويت، لأنني كثير السفر وأحياناً أتناول الغداء في بلد والعشاء في بلد آخر، وأذكر أنه في اليوم الثاني من وفاة طلال مداح شاهد الجمهور صوري وأنا أحضر الجنازة، وصور أخرى وأنا احمل الكأس مع الهلال في منطقة أبها.
•هل كانت لديك علاقة وطيدة مع الراحل طلال مداح؟
ـ طلال صديقي على مدى 15 سنة وهي المرحلة التي بدأت فيها العمل الإعلامي وأعتقد أنه من يستحق لقب «فنان العرب»، ولا قصور في محمد عبده لكن تمنيت أن يكون هو الأول أو يكونا الاثنين معاً.
• لماذا لم تفكر في التمثيل؟
ـ شاركت في «طاش ما طاش» وفي أدوار لها علاقة بالرياضة، وكان بالإمكان أن أكمل معهم إلا أن مدير انتاجهما عبد الرحمن الزايد وراء عدم استمراري معهما، كذلك شاركت في الحاسة الثامنة.
• ما النادي الرياضي الذي تشجعه؟
ـ أنا «قدساوي» في الكويت و«أهلاوي» في القاهرة و«هلالي» في السعودية، وسافرت الى السودان لحضور مباراة مصر والجزائر الأخيرة.
•متى شعرت أنك في موقف حرج؟
ـ عندما كنت في مجمع «الأفنيوز» بالكويت ووجدت فتاة تسلم عليّ وتقول أنا اشوفك أكثر من أمي يالفريان.
• وأطرف موقف؟
عندما كنت في زيارة للكويت مع اللاعب السعودي يوسف الثنيان ووجدت الناس تتصور معي وهو واقف ينتظرني، ضحكت وقال لي كأنني انا من تصورت يالفريان.
• ماذا تريد بعد كل هذه الشهرة؟
ـ الشعب يقول مزيدا من الشهرة يالفريان.
• ومتى شعرت بالغضب؟
ـ لا أغضب، لكن أزعل من عدم الصراحة، وأذكر أن جريدة «سبق» السعودية أجرت معي لقاء وجئت لها من جدة ولم ينشروا لقائي لمجرد أنني ذكرت فيه أشياء لايرغبون هم في نشرها، وتمنّيت أن يعيدوا لي الصور التي سلمتها إليهم. __________________ للمراسلة : kak34@windowslive.com انا مسؤول عن ما اقول .. ولكن لست مسؤولا عن ما تفهم مع خالص تقديري احترامي
|
| |