[زهرة البحرينية]

مسلسل ساهر الليل 3
وطن النهار



ساهر الليل وطن النهار .. تدور احداثه حول قصة حب على غرار الجزأين الماضيين، ولكن العائق الذي يقف أمامها هذه المرة هو الغزو المفاجئ الذي شنه صدام حسين وجنوده ضد دولة الكويت.

دراما انسانية تتناول فترة حرب الخليج وغزو دولة الكويت كخلفية زمنية لأحداث انسانية وقصص رومانسية، من خلالها نستعرض رسالة حب في زمن الحرب في المسلسل الكويتي "ساهر الليل وطن النهار" وتعرض بعض الصور الجميلة التي تمتع بها المجتمع الكويتي والخليجي من اخوة وترابط ووحدة .

فمن خلال أسرة كويتية واحدة، نرى ذلك من خلال حياتهم قبل الثاني من اغسطس وكيف كانت الأسر الكويتية قد بدأت تفقد نوعا ما جزءا من ترابطها وعلاقاتها الانسانية حيث انغمس الكثير بمشاكله الخاصة والسعي وراء المال والسلطة ناسيا القيمة الأساسية للمجتمع وهي الأسرة الواحدة والمترابطة والتي من خلالها يصلح المجتمع ويصبح اكثر انتاجا، هذه الأسرة الكويتية بمختلف أفرادها وتوجهاتهم وشخوصهم تنقلب حياتهم رأسا على عقب بعد الثاني من اغسطس ودخول جيش صدام الى الكويت بغية ضم الكويت الى العراق ومسح الكويت من خارطة العالم .

سبعة أشهر كاملة قضتها القوات العراقية داخل الكويت، وفي كل يوم من تلك الفترة الغاشمة نسجت قصة إنسانية داخل البيوت الكويتية، فغالبية الأسر عانت من استشهاد الأب أو أسْر الابن، أو سرقة المنزل، أو قصة حب في زمن الحرب قد يكتب لها الوفاة قبل خروجها إلى النور.

الشعب العراقي يربطه الكثير من العلاقات الإنسانية والنسب مع باقي دول الجوار وخاصة الكويت، فهو شعب بريء من الدماء الكويتية التي أسالها جيشه بقصد الاستيلاء على الثروة البترولية.

"حمد" رجل مسنّ أرهقته الحياة كثيرا، وانشغل في كثير من الأمور اليومية التي دفعته إلى الابتعاد عن أبنائه، ولكنه سعيد بنجاحهم في حياتهم اليومية.

أسرة "حمد" تتكون من ابنيه "خالد" و"خالد" واللذين يسرعان إلى منزل والدهما بمجرد اندلاع الحرب ليكون بمثابة الجسد الواحد، للدفاع عن أرضهم وعرضهم.

[ابو فيصل]

بصراحه هذا الجزء الوحيد اللي بتابعة من سلسلة ساهر الليل بصراحه المسلسل هذه السنة كسر الدنيا بغض النظر عن الاخطاء

[حسين علي ( رحيق الفن )]

العمل يقولون انه هادىء في بدايته واعتقد هذا الهدوء الذي يسبق العاصفة لان الكل منتظر الحلقات التي تتكلم عن الغزو

[* Hanadi *]

حلقة اليوم بدأت فيها الغزو , وصراحة بداية قوية ,,

ننتظر بقية الاحداث

يسلمو زهرة

[الصراحة]

راي مبدئي
انا اشوف بداية ساهر الليل الجز الثاني افضل وكانت اقوى
واقل اخطاء
الجزء الثاني حبيت شخصياتة اكثر من شخصيات هالجز لو مكملين على نفس الشخصيات و يدخل عليهم الغزو احسن

ع العموم ننطر ونشوف

في الحلقة الاخيرة بقول اي جز افضل

[bird278]

حلقة اليوم ابداع ابداع بصرحة رجعت الذكريات الحزينه ننتظر باقي الحلقات وان شاء الله العمل يوثق التاريخ بدون اخطاء
و الحمد الله على نعمة الامن و الامان يأهل الكويت و الله لا يرجعكم الى ذيك الايام بجد كانت قلوبنا معاكم الى اخر لحظه

لنا رجعة في الحلقات القادمه

تحياتي

[الجليب]

حلقة اليوم ابداع فعلا....

[زهرة البحرينية]

بخصوص حلقة اليوم - الرابعة

1- قصة واقعية مريرة جرت على بلدي الثانية الكويت وتذكرت تلك اللحظات المرة

2- تأليف مميز وسيناريو ابداعي ولكن اكثر الممثلين لم اتمنى ان يكونوا ابطال العمل لأن وجودهم مؤثر سلباً

3- حبكة درامية مميزة لكني استئت جداً بالمونتاج والانتاج ايضاً فالمخرج حريص على ان يجعل المشاهد يعيش الحدث ولايهتم بالفنان او بالممثل ان يعيش الحدث ،، لو كان المخرج او المنتج اجنبي او ايراني او مصري او مخضرم مثل احمد يعقوب المقلة لحرص على ان يكون الممثل يعيش الواقع قبل المشاهد ليبدع اكثر مثلا مشهد الانفجارات لما محمود بوشهري نايم بسيارته (انفجار كالانفجارات التي نراها في الالعاب بلاي ستيشن و....) لو كان الانتاج ضخم او المخرج غير دحام لاصبح العمل متكامل بشكل اكبر ...


محمد دحام انت مبدع ولكن لاتعمل اعمال تاريخية والانتاج لايتحملها ----

فهد العليوة انصحك بتعامل مع شركات انتاج ضخمة تستوعب مستوى النص لتعطيه حقه ....

اتسائل هل شعب الكويت ضعيف الى هذه الدرجة ؟ في مواجهة الحروب ؟ او مواجهة الاعداء؟

حسب علمي ان اثناء الغزو كانت هناك عوائل تدفع ابناءها لتصدي للعدو وهناك من كان يفكر في كيف يحمي نفسه وعائلته من الخطر ....

لا اود الاستعجال في النقد الاحداث قادمة واتشوق لمتابعتها ولكني بصدق اتحسف على اختيار ابطال العمل ...

النبهان وباسمة واحمد الهزيم ومحمد المنيع ومحمودبوشهري ---- هما من اقنعوني فقط اما البقية يحززنني كل الحزن ان تم اختيارهم لعمل كهذا ...

هؤلاء للاعمال الروامنسية والغزل و الرقص و عرض الازياء و ......

[زهرة البحرينية]

رغد بنت المقبور الطاغية صدام حسين -- تتابع المسلسل و تعقيبها الاول حول حلقة اليوم

الفنان مشاري البلام يرد عليها: