[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / «منذ بدايتي وحلمي الوصول إلى مسرح الطفل»
زينب خان لـ «الراي»: حياتي كلها للعمل... ولا وقت للعواطف

زينب خان
| حوار رشا فكري |

أكدت المذيعة والفنانة زينب خان أنها تمضي حياتها في العمل بين التقديم والتمثيل، من دون أن يكون لديها وقت للعواطف، مشيرة إلى أن شخصيتها طموحة وتسعى إلى أن تجد لنفسها مكانة خاصة بين بنات جيلها.
خان أوضحت - في حوار مع «الراي» - أنها بعد حصولها على أكثر من جائزة أصبحت تدقق أكثر في اختيار أدوارها، بالإضافة إلى اهتمامها بمدى تأثيرها على المشاهدين، لافتة إلى أن المسرح هو المكان الوحيد التي تكون فيه على طبيعتها:

• أرفض أي دور غير محوري أو تكملة عدد

• الثقافة بالنسبة إلى المذيعة أهمّ من الجمال

• ما جديدك في الوقت الحالي؟
- لدي مشاركات مسرحية عدة منها «باتشاهي» من تأليف محمد العيسى وإخراج محمد الحملي، وبطولة كل من داود حسين، منى شداد، خالد البريكي، عبد الله الزيد، نور الغندور، عبد العزيز بوقماز. إلى جانب عروض المسرح الاكاديمي، إذ أشارك في العرض المسرحي الجديد «وسمية تخرج من البحر» بطولة الفنان حمد أشكناني، ومن تأليف ليلى العثمان، وإخراج نصار النصار، وعروض أخرى لم تكتمل ملامحها حتى الان، كما أعود إلى تقديم برنامجي «شباب توك شو» على القناة الثالثة الشباب والرياضة، وبرنامج «غناوي المحطة» عبر محطة الغناء العربي.
• أنت مذيعة وممثلة ومغنية... هل تشعرين بحالة من التشتت؟
- لا، على العكس... لا يوجد أي تشتت، عملي الأساسي هو التقديم، أما التمثيل والغناء فأعتبرهما هواية. أما عن المسرح، فأنا عاشقة لهذا العالم الكبير، وأعتبر المسرح هو المكان الوحيد التي تكون فيه زينب خان على طبيعتها، ولكونه من أصعب الفنون فمن الصعب على أي فنان الاستمرار فيه من دون أن تكون لديه إمكانات وقدرات عالية في التمثيل.
• من كان سببا في دخولك مسرح الطفل؟
- منذ البداية كان حلمي وطموحي مسرح الطفل، وقد عرض عليّ الفنان محمد الحملي فرصة لدخول هذا الجال، وذلك فور حصولي على جائزة «أحسن ممثلة» في مهرجان الشباب الأخير الذي فتح لي أبواباً كثيرة، وبالفعل شاركت في أوبريت افتتاح مهرجان الطفل بدلاً من الفنانة بثينة الرئيسي التي اعتذرت عنه.
• لماذا ابتعدت عن الموسم الدرامي هذا العام؟
- لم أبتعد عن الدراما هذا العام، وشاركت في المسلسل الدرامي «أمس أحبك وباجر وبعده» الذي كان من المفترض أن يعرض خلال شهر رمضان الفائت، ولكن تأجل عرضه. كما عُرض عليّ أيضاً عمل درامي آخر ولكنني اعتذرت لظروف عملي في الوزارة التي تعارضت مع أوقات التصوير.
• هل لديك محظورات في التمثيل؟
- أرفض أي دور ليس محورياً في المسلسل أو أي دور يكون بمثابة تكملة عدد، ولا أفضّل الظهور لمجرد الظهور.
• وهل تعطّل مشوارك الإعلامي نتيجة انشغالك بالمسرح؟
- لا أبداً، الإعلام بالنسبة إليّ وظيفة، أما الغناء والتمثيل فهما هوايتان. أنا متعلقة بهما وطموحي بهما لا حدود له، لذلك أنا مستمرة في عملي كمذيعة في وزارة الإعلام.
• ما الذي دفعك إلى زيادة اهتمامك بالمسرح؟
- حصولي على أكثر من جائزة، واختياري لنوعية الأدوار، فأصبح لدي تدقيق أكثر في اختيار الشخصية التي أقدمها، بالإضافة إلى اهتمامي بمدى تأثيرها على المشاهدين.
• هل الجمال مهم لنجاح المذيعة؟
- أرى أن الثقافة بالنسبة إلى المذيعة أهم من الجمال، وعلى سبيل المثال فإن أوبرا وينفري تعتبر من أشهر وأنجح مقدمي البرامج في العالم ولا تمتلك الجمال الذي تتميز به الكثير من المذيعات، وبرنامجها استمر عرضه لمدة 25 سنة وحصدت من خلاله نجاحات عدة.
• ما مواصفات المذيع الناجح من وجهة نظرك؟
- الثقافة واللباقة، بالإضافة إلى القبول.
• حياتك اليومية كلها للعمل، هل يوجد وقت للقلب وللحب؟
- أحاول الانشغال بعملي وتمضية غالبية الوقت في العمل، فلا وقت لديّ للعواطف.
• معنى ذلك أنك لن تعيشي قصة حب في الوقت الحالي، وإذا قررتِ فهل من الممكن الارتباط بشخص من الوسط الفني؟
- لا، لا أفكر ولا يهمني أن يكون نصيبي من داخل الوسط أو خارجه، كل ما يهمني هو الشخص الذي أكمل بقية حياتي معه.
• وما مواصفات فارس أحلامك؟
- حلمي مثل حلم أي فتاة أن يكون إنساناً محترماً يجمع بيننا التفاهم ويقدّر ظروف عملي كفنانة.
• نراك تهتمين جيداً بالتواصل مع جمهورك؟
- جمهوري «يستاهل»، ومن حقه عليّ أن أخصص له غالبية وقتي وأكنّ له كل التقدير والاحترام، لذلك أتواصل معه عبر «تويتر» و«انستغرام» و«فيسبوك» وأرد على الجميع سواء بالتعقيب إيجاباً أو سلباً.
• هل تهتمين دائماً بالنقد؟
- أهتم فقط بالنقد البنّاء، ولكن لا أقبل النقد خارج إطار العمل.
• ما الذي تسعى إليه زينب خان؟
- بطبعي شخصية طموحة أسعى دائماً إلى الافضل، وأسعى إلى أن أجد لنفسي مكانة خاصة بين بنات جيلي. كما أسعى أيضاً إلى تطوير نفسي على المستويين الشخصي والعملي.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عبد الله عبد الرسول: «حنظلة» تمثل الكويت في «المهرجان المسرحي لشباب دول

الخليج»




عبدالله عبدالرسول


| كتب علاء محمود |

تواصل الهيئة العامة للشباب والرياضة استعداداتها التي تسبق فعاليات «المهرجان المسرحي لشباب دول الخليج» بدورته العاشرة، التي تنطلق في 16 أكتوبر المقبل وتستمر حتى 25 منه وذلك على خشبتي مسرح الدسمة ومسرح كيفان.
وتحدث رئيس اللجنة المنطمة العليا للمهرجان المخرج عبد الله عبد الرسول لـ « الراي» عن الخطوات التي تم اتباعها تأهباً لهذا الحدث المسرحي، فقال: «نفخر بأن الكويت تستضيف مهرجاناً مسرحياً ضخماً بحجم «المهرجان المسرحي لشباب دول مجلس التعاون»، لأنه يدل على رقي مجتمعنا واهتمامه بالمسرح، لانه وكما يعرف بأن المسرح هو مرآة المجتمع، لذلك نامل أن نكون عند حسن الضيافة وهو الامر الذي نعمل عليه ليل نهار بتوجيهات من رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة اللواء متقاعد فيصل الجزّاف، وبتعاون من وزارة الاعلام والمجلس الوطني للثقافة والفنون والأداب».
وأضاف: «الجميل في هذه الدورة من المهرجان أن جميع هيئات الشباب التابعة لدول مجلس التعاون أعلنت رغبتها المشاركة والمنافسة على الجوائز، وهذا يدل على مدى الوعي الثقافي مما يؤثر ايجاباً على نهضة المنطقة»
وعن الفرق الكويتية المشاركة؛ قال: «سنقدّم أكثر من مشاركة، لكن المسرحية الأساسية التي ستكون ضمن نطاق المنافسة الرسمية هي مسرحية «حنظلة» للكاتب السوري سعد الله ونّوس وإخراج عبد العزيز النصّار، الذي سيقدمها برؤيته الخاصة والمختلفة عما سبق وتناولها قبله من المخرجين حول العالم كله. كما سيتم عرض مسرحية «رياح التغيير» التابعة لاكاديمية الشباب للفنون بقيادة المخرج عبدالعزيز صفر، مع اختيار ثلاثة عروض مسرحية أخرى لتكون كعروض موازية على هامش المهرجان».
وتابع: «نحن بدورنا يحتم علينا أن ندعم طاقات الشباب جميعها، ومد يد العون لهم من أجل بلورة أفكارهم وطاقاتهم الفنّية فوق خشبة المسرح، لأنهم في النهاية فخر للكويت ومستقبلها».
وفيما يخص لجنة التحكيم واختياراتها؛ قال: «من صلاحيات اللجنة المنظمة للمهرجان اختيار لجنة التحكيم التي سيترأسها شخصية من شخصيات الكويت الفنية التي لها وزنها وثقلها المسرحي، إضافة إلى أعضاء ذوي خبرة واختصاص في مجال المسرح، سيتم اختيارهم من دول مجلس التعاون، لتكون اللجنة خليجية بامتياز».
وعن الجوائز أوضح أنه «تم تخصيص ثلاثة عشر جائزة مختلفة، سيتم منحها للشباب المتميّزين ممن استطاعوا إبهار لجنة التحيكم وفق الشروط التي تم وضعها، ولن تكون هناك مجاملات في هذا الشأن كي لا نظــلـم احـــداً على حســاب آخر».

عبدالعزيز النصّار


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يختتم حلقاته نهاية الشهر الجاري

5000 فائز في «كنز fm» تسلموا 8000 جائزة



نايف الكندري يتوسط علي حيدر واحمد الموسوي في البرنامج (فريال حماد) 

وصل عدد الفائزين في البرنامج المسابقاتي الاذاعي «كنز fm» الذي يبث يوميا عبر اثير محطة «كويت fm» برعاية «الأنباء» الى 5000 مستمع حالفهم الحظ بالظهور على الهواء بعد ان اختار ارقام هواتفهم كمبيوتر البرنامج بشكل عشوائي وباشراف لجنة من وزارة الاعلام مكونة من ادارة الاعلان التجاري وادارة الشؤون المالية بوزارة الاعلام حيث فازوا بجوائز قيمة وثمينة مقدمة من الشركات الراعية للبرنامج وصل عددها الى 8000 جائزة وذلك حتى حلقة مساء امس الاول التي شهدت اقبالا كبيرا من المستمعين للمشاركة فيها.

من جهة اخرى طالب مقدم البرنامج «الذيب» احمد الموسوي جميع مستمعي «كويت fm» بالاسراع في ارسال مسجاتهم على ارقام البرنامج ليتسنى لهم المشاركة في فقرات البرنامج الذي سيختتم حلقاته نهاية الشهر الجاري حيث ان الحلقة الاخيرة ستشهد مفاجآت كثيرة للمشاركين للفوز بالجوائز المقدمة من: جريدة «الأنباء»، «زين»، «الخليج للكابلات»، «المشروعات السياحية»، «اكاديمية الجوثن»، «مركز صابر للعطور»، «32 لطب الاسنان»، «معهد تك مارك البريطاني»، «ليموزين الخرينج» بالاضافة الى معهد «سبا الصحي» و«ملاعب المسيلة».

يذكر ان البرنامج من اعداد واشراف علي حيدر وخديجة دشتي ومن اخراج نايف الكندري وسعود المسفر بينما ينسق اتصالاته كل من رامي الشعار ومحمود عطية وجميل اقبال.

المصدر : جريدة الانباء الكويتية

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الجسمي يسجل لقاء تاريخياً مع جمهور قرطاج ويشدو لفيروز



حسين الجسمي في حفلته الغنائية بقرطاج

«سهرة أخرى من سهرات العمر لن تنسى، مليون تحية للجمهور التونسي في قرطاج»، بهذه الكلمات عبر الفنان الإماراتي حسين الجسمي «السفير فوق العادة للنوايا الحسنة» عن سعادته باللقاء الجماهيري المتجدد الذي جمعه مع الجمهور التونسي في «مهرجان قرطاج الدولي» لعام 2013، بعد أن انتهى من السهرة الكبيرة التي تنقل بها بين قديمه وجديده من الأغاني دون توقف على مدار الساعتين ونصف الساعة من الوقت، والذي بدأه بعد انتهاء الفنانة التونسية نوال غشام من وصلتها الغنائية، على أنغام الأغنية الإماراتية الشعبية «بحر الشوق» معلنا افتتاح لقاء سلام ومحبة، عنوانه لقاء تاريخي متجدد مع الجمهور التونسي، الذي لم يتوقف أو يتعب من الغناء في معظم الأغنيات والتفاعل بشكل رائع مع إيقاعات الأغنيات الخليجية والعربية والتونسية التي قدمها خلال الحفل.

ومع غناء الجمهور وترديدهم لكلمات أغنية «فقدتك» أكمل الجسمي برفقة فرقته الموسيقية بقيادة المايسترو وليد فايد، برنامجه الغنائي للسهرة، قبل أن يفتتح أولى أغنياته من اللون الموسيقي التونسي «واكدللي» التي زادت من اشتعال حماس الحضور وتفاعلهم، لينتقل بعدها الى أغنية السيدة فيروز «نسم علينا الهوى» ثم الأغنية التي تحمل ذكرى اللقاء الأول معهم في قرطاج 2007 أغنية «بحبك وحشتيني» وطالبهم بالغناء معه من جديد، كما كان الحال في الحفل السابق عام 2007، ليجدد المحبة بينه وبين الجمهور التونسي الذي وصفه الجسمي خلال الحفل قائلا: «مع هذا الجمهور، ، تونس ما زالت بخير».

ومع سؤاله مداعبا الجمهور «هل يوجد أحد مدريدي هنا؟»، قدم الجسمي الأغنية الجماهيرية «برشلوني» وسط حماس رياضي موسيقي كبير، أتبعها بالأغنية المصرية «قلي رجعت ليه يا حبيبي» التي رددها الجمهور معه، قبل أن ينتقل الى أغنية «الطير»، ثم مع رائعة من روائع السيدة أم كلثوم أغنية «غنيلي شوي شوي» التي حملت تنوعا مختلفا في الأغنيات المختارة للحفل.

وبأسلوب كلاسيكي عالمي، وبمصاحبة عزف منفرد مع المايسترو وليد فايد، قدم الجسمي أغنية «والله ما يسوى»، التي نقلت الجمهور الى أجواء أخرى مع الأغاني الكلاسيكية المؤثرة، ليعود ويغرق المسرح فرحا وسعادة على أنغام أغنية «الغرقان» ثم أغنية «لا تقارني»، قبل أن يعود الى الايقاع التونسي والمغاربي العربي بأغنية «علاش تنساني يا خليله»، لينتقل بعدها الى الأغنية التي لم يتوقف الجمهور عن المطالبة بها «ستة الصبح» قبل أن يكمل في الوصلة التالية بموال «مجبورة» وأغنية «الشاكي» التي حملت مسك الختام مع ذكرى متجددة من الغناء في مهرجان قرطاج الدولي، مؤكدا أنه جاء اليهم حاملا الشوق والمحبة من الإمارات، قاهرا ومذللا كل العقبات والظروف من أجل لقائهم من جديد في هذا العام، ورغم ما تمر به تونس من ظروف صعبة، داعيا أن يعم الأمن والاستقرار الشعب التونسي وتبقى تونس خضراء بوطنها وبيضاء بقلوب أهلها، ليقوم مدير المهرجان بعد ذلك بتكريمه بدرع خاصة.

المصدر : جريدة الانباء الكويتية

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سعيدة لعودة سحر للعمل معها

هدى حسين: تذاكر مسرحية «البنات والطنطل» ثلاثين ديناراً هذا «مو وايد»؟!

في حالة عصبية




صراخي الكثير في مسلسل «لن اطلب الطلاق» ردة فعل تجاه المشاكل الزوجية

سنين أمثل وأعرف متى أصرخ ومتى أخفف طبقة صوتي ومتى أصمت

كتب حمود العنزي:

عاشت الفنانة هدى حسين اسعد لحظات في حياتها بعد عودة شقيقتها سحر بجوارها بمسرح الطفل من خلال مسرحية «البنات والطنطل» التي بدأت عروضها في عيد الفطر الماضي، مؤكدة ان نصفها الثاني عاد للمسرح، حيث لاقت المسرحية اقبالا جماهيريا لافتا، القصة كتبتها شقيقتها نجاة، والاخراج تولاه عبدالله البدر.
عرضت المسرحية على خشبة مسرح الشامية، وبخصوص ارتفاع السعر بأول سطرين اذ بلغت قيمة التذكرة الواحدة ثلاثين دينارا والسبب في ذلك كما صرحت هدى «ان المسرح يشيل 300 كرسي فقط، وكان من المفترض عرضها في أرض المعارض، لكن عرضت بالشامية مما جعلنا نضع ثلاثين دينار بأول سطرين، الى جانب ذلك فالعمل مكلف وبه ديكور أبو طابقين واجور الممثلين والمجاميع والكراسي قليلة فلابد من ارتفاع السعر نوعا ما، لسد التكاليف، فثلاثين دينار «مو وااايد» وليس كثيرا على مسرحية البنات والطنطل».

صراخ

وبخصوص ردة الفعل الجماهيري المنزعج الذي تناقلتة وسائل التواصل الاجتماعي على كثرة صراخها وصوتها العالي والنرفزة الزايدة عن الحد في مسلسل «لن اطلب الطلاق» اكدت هدى «القصة تلامس المجتمع الخليجي كتبتها ايمان سلطان، وكان لابد من اوقات تفقد الزوجة اعصابها من تصرف زوجها والعكس صحيح، ووسط المشاحنات لابد من ردة فعل قوية بصرخة او الكلام بحدة».
وأضافت هدى «ماذا تتوقعون من طبيعة الشخصية الانفعالية أثناء مواجهاتها مع زوجها، فلو لم انفعل ببعض المشاهد خاصة الخلافات والخيانة وكنت غير مبالية واتكلم بهدوء لقالوا انني باردة وغير مهتمة للمشاكل الزوجية وانه لا احساس لدي، وعلى فكرة سنين امثل واعرف متى اصرخ ومتى اخفف طبقة صوتي ومتى اصمت واعتمد على نظرة تغني عن الكلام، وانا احترم الكل لكن لم يكن نقدا او خطأ فادحا، فكلنا بشر ولدينا ردة فعل وطاقة».




المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

قال إنه يتعامل بعشق مع الطفل الذي يحضر مسرحيته


يعقوب عبدالله: الرقابة تحجر على الإبداع وتمنع الانطلاق

التحقت بالكثير من الورش المسرحية عقب تخرجي وأشرفت على العلي والحملي وشعيبي

لديَّ مشروع سينمائي ضخم، وسوف أوقف كافة ارتباطاتي خلال تصويره



حاورته غادة عبد المنعم:
هذا الفنان الشاب لا تقف نجوميته عند حد معين، ويستعد لتقديم الكثير من المفاجآت لجمهوره من خلال السينما، والدراما، بين عشقه لمسرح الطفل، ومسرح الكبار قصة لا يفهمها سوى من يتمتع بموهبته.
يعقوب عبدالله الذي تحدث لـ«الوطن» من القلب للقلب، وبدون تخطيط مسبق لاجراء هذا الحديث وجاء اللقاء سريعا ومثمرا يحمل الكثير من القضايا الفنية المهمة وكان ذلك على هامش بروفات «مسرح الكاكاو» حيث كان على الارض فجلست الى جواره.
< قلت له: جمهورك في مسرح الكبار يفتقدك فلِمَ فضلت مسرح الأطفال؟
- قال يعقوب: مازلت أتعامل بعشق مع الطفل الذي يحضر المسرحية بعيداً عن عواطف الحب والكره فتكون مشاعره صادقة، لا تدخل فيها حسابات هذا سني وذاك شيعي أو بدوي أو حضري، وهنا عند الطفل الهدف هو المتعة والحكمة لذا فأنا على وفاء لحبي للأطفال.
< ماذا تشعر في مسرح الكبار؟
- أولاً في مسرح الكبار الرقابة لا تجعل الفنان يقول ما بقلبه.
ومن وجهة نظري مسرح الكبار لابد ان يكون المتنفس للجمهور ليفضفض من خلاله عما بداخله من هموم، وليس من أجل الضحك فقط، لكن للاسف الرقابة تشكل حجرا على ابداع الفنان وتمنعه من الانطلاق، وبالنسبة الى تجاربي مع مسرح الكبار ناجحة مثل «قصة حب» مع المخرج علي العلي، وأنتظر عملا جماهيريا ناجحا.
< هل هذا يعني انك متردد في قبول أي عمل في مسرح الكبار؟
- نوعاً ما متردد، ولا أعلم ما سأقدم لهم لأن النصوص والقضايا المقبولة محدودة جداً، ولهذا السبب اعتقد ان مسرح الكبار ما فيه تجديد منذ عشر سنوات الا باستثناء النكتة أو الأفيه الجديد، وظهور ممثل جديد على الساحة الفنية.
< وهل يستهويك المسرح الأكاديمي؟
- أنا ابن المسرح الأكاديمي فهو أساس الفنان واعداده للدور الذي سيؤديه في شتى مجالات الفن، ومثل هذه النوعية من الأعمال الهادفة ترتقي بالجمهور، والتحقت بالكثير من الورش المسرحية في بداية تخرجي، والتي أشرفت من خلالها أيضاً على المخرج علي العلي، محمد الحملي، ومحمد شعيبي.

السينما قريباً

< ما تحس أنك كبرت نفسك شوي؟
- لا بالعكس فأنا لم أكبرهم بسني فهم ربعي منذ البداية ندش ورش مسرحية، ونعمل مع بعضنا البعض كثيراً ونحمل فكرنا الخاص، ورغم ذلك يبقى لكل منا له طابع ولون خاص به منذ التأسيس.
< وماذا عن جديدك الفترة المقبلة؟
- انتهيت أخيرا من تصوير مسلسل «أمس أحبك وباجر وبعده» للكاتبة هبة مشاري حمادة وانتاج باسم عبدالأمير وبطولة عبدالمحسن النمر، والهام الفضالة، وشجون الهاجري، وفاطمة الصفي مع المخرج محمد القفاص، والعمل لصالح mbc، لذا احتاج الراحة عقب هذا المسلسل، وأيضاً عقب مسلسل «البيت بيت أبونا»، وشخصية عارف التي أخذت مني جهدا كبيرا من خلال مسلسل «جار القمر»، ولا أريدها ان تطغى عليَّ لأنني أنا من أطغى على شخصياتي، والكثير من النجوم وقعوا في هذا المأزق من حيث تكرار لزمات الأداء الكوميدي، واحاول «أنحاش» وأكسر حاجز الجد بكاركترات وشخصيات انسانية جديدة.
< وماذا عن مشروعك السينمائي؟
- هناك مشروع سينمائي روائي ضخم بمعنى الكلمة، ويعد هذا العمل بمثابة دفعة للسينما الكويتية، ووايد متحمس لهذا العمل، ومن المقررأن أوقف كافة ارتباطاتي الفنية خلال التصوير من أجل هذا الفيلم.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الموت غيب توفيق صالح

توفى المُخرج السينمائي الكبير توفيق صالح صباح أمس عن عمر يناهز 87 عاماً، وذلك بعد صراع طويل مع المرض.

ورغم عمره المديد إلا أن مسيرة الراحل التي استمرت كثر من 50 عاماً، لم يقدم خلالها إلا عدداً محدوداً من الأفلام الروائية والوثائقية لكنها شكلت علامة مهمة في تاريخ السينما العربية وهي: «درب المهابيل» عام 1955، «صراع الأبطال» 1962 «يوميات نائب في الأرياف» عام 1969، «المتمردون» 1966، «السيد البلطي» 1967.. و«المخدوعون» عام 1972. «الأيام الطويلة» 1980.. ومعظم أعماله كانت عن قصص لكبار الكتاب منهم نجيب محفوظ وتوفيق الحكيم وغسان كنفاني وصالح مرسي وصلاح حافظ، وشارك الفنان الراحل شكري سرحان في بطولة معظمها.

أما أفلامه الوثائقية والقصيرة فهي: «كورنيش النيل» 1956، «فن العرائس» 1957، «نهضتنا الصناعية» 1959، «من نحن؟» 1960.. وهو فيلم باللغة الإنكليزية عن اللاجئين الفلسطينيين، «نحو المجهول» 1960، «القلة» 1961، و»فجر الحضارة» 1977 عن الحضارة السومرية القديمة. ولد توفيق صالح في الإسكندرية في 27 أكتوبر 1926، كان والده طبيبا يعمل في الحجر الصحي في الموانئ وبحكم ظروف عمل والده فقد قضى طفولته المبكرة متنقلا بين عدة مدن ساحلية مختلفة إلى أن استقرت العائلة في الإسكندرية وتعلم في كلية فكتوريا حيث كان يوسف شاهين زميله على مقاعد الدراسة.

بعد تخرجه من المدرسة درس الأدب الإنجليزي في جامعة الإسكندرية وحصل على البكالوريوس عام 1949. في سنته التعليمية الأخيرة قام بإخراج مسرحية «رصاصة في القلب» وتم عرضها في جمعية الصداقة الفرنسية وعلى إثرها عرض عليه رئيس القسم الفرنسي في كلية الآداب بعثة لدراسة المسرح في فرنسا لكنه طلب أن يدرس السينما وكان له ذلك. وعمل قبل سفره مساعدا للمخرج حسين فوزي إلا أن خلافات بينه وبين نعيمة عاكف زوجة فوزي حالت دون استمراره في عمله. غادر صالح إلى فرنسا عام 1950 لدراسة السينما في باريس، قابل هناك عالم الجمال ايتان سوريو فتغيرت حياته حيث ترك السوربون ودرس الرسم والفوتوغرافيا وذهب إلى اللوفر وتعرف على الأدب الروسي فسحبت منه المنحة بعد سنة واحدة لعدم انتظامه في الدراسة لكنه عاش في باريس لسنتين إضافيتين قام فيها بتثقيف نفسه بالقراءة ومشاهدة الأفلام وحضور المعارض المختلفة كما عمل مساعد مخرج في ثلاثة أفلام فرنسية. عاد إلى القاهرة في ديسمبر 1953 وتعرف على نجيب محفوظ الذي عمل في تلك الفترة مؤلفا للسينما وعرض عليه قصة «درب المهابيل» ثم لعبت الصدفة دورها بعد مرض المنتج والمخرج عز الدين ذو الفقار فانتقلت إليه مهمة إخراج فيلم «صراع الأبطال»، ثم راح يناقش الحالة السياسية في مصر في فيلم «المتمردون» قبيل نكسة 1967 لكن لم يصرح بعرض الفيلم إلا عام 1968 أما فيلمه «يوميات نائب في الأرياف» فقد أجيز عرضه كاملا دون حذف بأمر جمال عبد الناصر نفسه بعد أن كان أعضاء اللجنة المركزية للاتحاد الاشتراكي قد اقترحوا حذف الكثير من مشاهده.

وبسبب تلك الأجواء شد الرحال إلى سورية والعراق، فأخرج عام 1972 فيلم «المخدوعون» من إنتاج المؤسسة العامة للسينما بدمشق عن رواية غسان كنفاني «رجال في الشمس» ثم انتقل لتدريس السينما في العراق وهناك قدم آخر أفلامه الروائية.

ورغم قلة أعماله لكنه حاز العديد من الجوائز العربية والدولية منها: التانيت الذهبي من مهرجان قرطاج 1972، الجائزة الأولى من مهرجان ستراسبورج لأفلام حقوق الإنسان، الجائزة الأولى من المركز الكاثوليكي الدولي في بلجيكا، وجائزة لينين للسلام من مهرجان موسكو، وتوجها بجائزة الدولة التقديرية في الفنون من مصر.



المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

خلال مهرجان الفيلم القصير الذي أقيم في مدينة أفاران المغربية

عمر العنزي يفوز بجائزة أفضل ممثل واعد




الوفد الكويتي مع رئيس المهرجان عبدالعزيز بالغالي
فاز الفنان الشاب عمر العنزي بجائزة افضل ممثل واعد في مهرجان الفيلم العربي القصير في افران وازرو في دورته الخامسة عشرة التي اختتمت عروضها مساء امس في مدينة افاران المغربية وذلك عن دوره في فيلم « شنب» من اخراج مقداد الكوت.

وفي تصريح خاص اكد الامين العام المساعد لشؤون الثقافة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د. بدر الدويش بان هذا الفوز يمثل ترسيخا على حضور السينما الكويتية الجديدة في المحافل والمهرجانات الدولية . وانجاز يسلط الضوء على جيل جديد من كوادر الحرفة السينمائية التي راحت تكمل مشوار جيل الرواد من اجيال السينما الكويتية

كما قام د. الدويش بتسليم الجائزة الكبرى للمهرجان والتي فاز بها الفيلم العراقي الاماراتي المشترك «مس بغداد» للمخرج سهيل عمر خليفة.

هذا وشاركت الكويت في المهرجان بوصفها الدولة الضيف للمهرجان من خلال فيلم الافتتاح «ماي الجنة» للمخرج عبدالله بوشهري وفيلمي «شنب» لمقداد الكوت «والجعدة» لداود شعيل في المسابقة الرسمية بالاضافة الى فيلم «أليس في بلاد العجائب» لدانة المعجل.

كما شهدت جميع تظاهرات المهرجان مشاركة كويتية فاعلة، من بينها المشاركة في الندوة الفكرية التي أقيمت تحت عنوان «السينما والطاقة المتجددة» حيث

تم اختيار بحث «السينما العربية والطاقة المتجددة شحة الانتاج والامال» للناقد عبدالستار ناجي والذي تناول خلاله غياب اعتمام السينما والاعلام العربي بشكل عام بقضايا وموضوعات الطاقة المتجددة رغم الانجازات التي تتحقق في هذا الجانب على الصعيد الاقتصادي.

وشارك المخرج السينمائي هاشم محمد الشخص ببحث عن تاريخ السينما الكويتية وايضا الباحث عامر التميمي ببحث عن آفاق المرحلة الجديدة من تاريخ السينما الكويتية الجديدة وذلك ضمن الندوة التي أقيمت لتسليط الضوء على السينما الكويتية بوصفها الدولة الضيف للمهرجان .

ومثل دولة الكويت في المهرجان وفد رسمي برئاسة الامين العام المساعد لشؤون الثقافة د. بدر الدويش وعضوية المخرج

هاشم الشخص والباحث عامر التميمي ومراقب السينما بالمجلس الوطني عبدالله الجديد ومسؤول العلاقات بالمجلس عبدالله العازمي.

واستمرت أنشطة الدورة الخامسة عشرة للمهرجان في الفترة من 15 - 19 الحالي في مدينتي افران وازرو فوق جبال اطلس المغربية.

من ناحية أخرى أشاد عدد من الكوادر الفنية والاعلامية الكويتية بمشاركة السينما الكويتية ضمن فعاليات المهرجان.

وعبر المخرج هاشم محمد الشخص عن سعادته باختيار الكويت الدولة الضيف للمهرجان، ووصف هذا الاختيار بانه تأكيد على المسيرة المتميزة والامال الكبيرة المعقودة على السينما الكويتية الشابة والتي تمثل زاد المرحلة المقبلة من تاريخ السينما الكويتية.

فيما أكد الباحث عامر التميمي بان الحفاوة التي استقبلت بها السينما الكويتية والوفد الرسمي في مدينة افران المغربية خلال ايام المهرجان تجسد الاهتمام البالغ بالسينما الكويتية، والآمال المعقودة لتعاون فني واعلامي مشترك، يعمل على ترسيخ حضور السينما الكويتية الجديدة.

وأكد التميمي بان المهرجان يشهد مشاركة عدد مهم من الاعمال السينمائية الكويتية كانت نقطة الانطلاقة مع فيلم الافتتاح وهو الفيلم الروائي الكويتي القصير «ماي الجنة» للمخرج المتميز عبدالله بوشهري.

ومن جانبه نوه المخرج هاشم الشخص بالبحوث المشاركة في الندوة الفكرية، سواء تلك الخاصة بالسينما الكويتية والتي سيشارك بها عدد من السينمائيين والنقاد، بالاضافة الى ندوة «السينما والطاقة المتجددة» والتي سيمثل الكويت بها الناقد السينمائي عبدالستار ناجي ببحث السينما العربية والطاقة المتجددة شح الانتاح والطموحات.

وكانت أعمال الدورة الخامسة عشرة لمهرجان الفيلم العربي القصير في افران وازرو تواصلت وسط احتفالية فنية وثقافية بالغة الاهمية حيث تم اختيار الكويت وألمانيا الدولتين الضيف على الصعيدين العربي والدولي.




المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يوسف الشريف: للمرة المليون ليس لدى أى حساب على "فيس بوك" و"تويتر"

صرح الفنان يوسف الشريف أنه لا يملك أى حساب على مواقع التواصل الاجتماعية، قائلا "للمرة المليون ليس لدى أى حساب شخصى على مواقع التواصل الاجتماعى سواء "فيس بوك" أو "تويتر" وأن كل ما ينشر على لسانه فى هذه المواقع ليس له علاقة به من قريب أو بعيد، وأنه سيتقدم ببلاغ خلال الأيام المقبلة ضد منتحلى شخصيته والمتحدثين باسمه.
يشار إلى أن يوسف الشريف حقق نجاحا كبيرا خلال شهر رمضان الماضى من خلال مسلسله "اسم مؤقت"، وشاركه فيه شيرين عادل، وعمرو عابد، أيمن القسيونى، وتميم عبده، وصفاء الطوخى، ومحمد حمدى، وشيرين الطحان، وأمير صلاح الدين، وآخرين، ومن تأليف محمد سليمان وإخراج أحمد جلال.

المصدر : جريدة الدار