[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حلّ ضيفاً على «الخط الساخن» في «ديوانية الراي»

حمد أشكناني: بعد عملي بالفن... لديّ اهتمامات غير «الجز»

أشكناني يرد على المتصلين

| أدارت الديوانية - سماح جمال |

بعد عملي بالفن باتت لدي اهتمامات غير «الجز»... هكذا لخّص الفنان الشاب حمد أشكناني اهتماماته وعلاقته بالوسط الفني الذي بات هو الشغل الشاغل له.
وكشف أشكناني، الذي حل ضيفاً على ديوانية «الراي»، أن تجربته في مسلسل «توالي الليل» جعلته يلتمس الجنون من المخرج البحريني علي العلي والذي اعتبره إيجابياً لأن الفن يتطلب الجنون.
وأكد أن الفنانة شجون لا تستطيع أن تفرضه في عمل، وإذا حدث ذلك فلن يقبل، لافتاً إلى أنه يرفض المشاركة في عمل رديء ولذلك لم يجد عيباً في أن يقعد في البيت بعد مسلسل «زوارة الخميس»... وإليكم التفاصيل:


• شعرت بالجنون بسبب المخرج علي العلي
• لم أجد عيباً أن أقعد في البيت بعد «زوارة الخميس»
• أرفض العمل الرديء بكل ثقة... مع أني «ولا شي»
• شجون لا تقدر أن تفرضني في عمل ... وإذا حدث فلن أقبل


• هل توقعت نجاح شخصيتك في مسلسل «توالي الليل»؟
- النجاح فاق التوقعات ونسب المشاهدة كانت عالية جداً، وفي البداية عندما شرحوا لي الشخصية أحببتها حتى قبل قراءة النص، لما تحتويه من صراعات وتعقيدات.
• كيف كانت تجربتك الأولى مع المخرج البحريني علي العلي؟
- (يضحك) التمستُ منه «جنوناً»، أعتبر أي فنان مجنون بالفن هو فنان حقيقي، وشعرت بتقارب بيننا، ولم يبخل عليّ بالنصيحة وأخرجني من إطار الرجل العاقل. وأتذكر أنني قلت له في أحد أيام التصوير «أنت خليتني مجنون ودخلتني عسكرية»، ففي أحد لوكيشنات «توالي الليل» صورت مشهداً في البحر مع أن درجة الحرارة كانت منخفضة جداً وكدت أتجمد من شدة البرد، وعندما صوّرنا أحد المشاهد في البر تطلّب أن يكون رش ماء باتجاهي ومع درجات الحرارة المنخفضة أصبت بحالة تشنج وفقدت وعيي، واستفقت فوجدت نفسي في الخيمة وفريق العمل محيط بي. وبالرغم من أن المخرج طلب مني أن نلغي المشهد، لكنني أصررت على إعادته.
• دورك كان معقّداً، فكيف أمسكت بخيوط الشخصية؟
- بصراحة في الأيام الأولى للتصوير كنت تائهاً ولا أعرف كيف «أسوي» الشخصية، إلى درجة انني عندما وصلت إلى البيت قلت لنفسي «أنا ممثل فاشل»!
• ما سبب هذا الشعور؟
- لأنني توقفت عن العمل لفترة، وكنت أدخل «اللوكيشن» ولا أعرف ما هو دوري، وكان المخرج علي العلي يضحك ويعيد المشهد ويقول لي هذه ليست شخصيتك «دش البس الشخصية». فبالرغم من البساطة التي ترسم على ملامح الشخصية من الخارج، إلا أنها تختلف لناحية النقلات النفسية والتشكيلات الدرامية، فشخصية «فيصل» الذي يعاني من كبت نفسي تظهر من خلال هدوئه وقلة كلامه.
• شاركت في مسلسل واحد لهذا الموسم؛ ما سبب قلة أعمالك؟
- كل عمل رديء يعرض عليّ أرفضه وبكل ثقة، «وراح أرفض وأرفض مع أني ولا شي»، ولا أستطيع وصف حالة القهر التي تصيبني عندما أرى فنانين في داخلهم طاقات ولكنهم للأسف يستغلونها في أعمال رديئة.
• ابتعدت هذا الموسم عن «غروبك» ولم تشاركهم في مسلسلاتهم؟
- بالرغم من أننا أصدقاء، لكن كل هذا لا يعني التزامنا بالعمل معاً، لسنا فرقة.
• لكن يقال إن شجون تفرض أصدقاءها على العمل؟
- لا، هي «ما تقدر تسوي هالشي» ولم يحدث لأنها تعرف رد فعلي إذا فرضتني في عمل فلن أقبل. وفي الأغلب أجتمع مع شجون وفاطمة الصفي في نص من كتابة هبة حمادة، التي تضع الشخصية في بالها وترسم خطوطها من دون أن يكون هناك خطأ في «الكاست».
• ألا تخاف أن يؤثر رفضك على انتشارك؟
- بعد مسلسل «زوارة الخميس» كنت أنتظر كل فرصة لأعمل معهم، لكن الدور لم يكن مناسباً حينها، ولم أجد عيباً في أن أقعد في البيت بعد مسلسل «زوارة الخميس».
• ما الذي ينقص الفن في الكويت؟
- لا ينقصنا سوى إدارة إنتاج، ومستثمرين كويتيين يدعموننا حتى نستعين بمديري تصوير وكاميرات حديثة، ومصورين محترفين. ولا أقول إن الفن في «أسفل السافلين»، فنحن أفضل من غيرنا وتوجد لدينا طاقات.
• وسط الحالة الفنية السائدة، كيف ترى فرص تحقيق مشاريعك الفنية؟
- هناك مجموعة من الأصدقاء الذين أثق بهم، وبات لديهم مكاتب إنتاج ويمتلكون معدات تصوير حديثة، وأصبحنا نجلس معاً ونقدم مجموعة من الأفكار سواء كانت تلفزيونية أم مسرحية أم سينمائية، ونعرضها على الجهات المنتجة والقنوات، وكل هذه محاولات بسيطة حتى نستطيع تحقيق ولو واحد في المئة مما نطمح إليه.
• حدثنا عن بعض هذه المشاريع؟
- لا أفضّل التحدث عنها قبل أن أشرع في تنفيذها.
• تجربتك في المسلسل الكوميدي «مذكرات عائلية جداً» لم تأخذ حظها؟
- صحيح، ولكن بالنسبة إليّ كانت دفعة إلى الأمام، وشخصياً أحب تقديم القوالب الكوميدية أكثر.
• ألا تؤثر هذه الانتقائية عليك من الناحية المادية؟
- لا أبحث عن المال، ولو كنت كذلك لكان المشاهد وجدني أمامه كلما شاهد التلفزيون، وما أحبه هو تقديم فن أؤمن به.
• لكن يعرف عنكم - الفنانين الشباب - اهتمامكم بالماديات؟
- من حق أي عامل أن يأخذ أجره. وشخصياً لست مادياً، بل متسامح في أجري، وهناك أدوار «أشتريها» وأضحي بأجري، الأولوية للنص، ولكن من دون أن أتعرض لظلم.
• لديك عداوات في الوسط الفني؟
- (يضحك)... «اليوم شوي جايلكم مليق»، لأن هناك بعض «الحساسيات» مع أكثر من طرف، ولا أريد أن يفسر كلامي بشكل غير صحيح. وحتى لو وقعت عداوة في يوم من الأيام، فسأكون حريصاً على إنهاء الموقف وإصلاحه لأنني شخص مسالم ولا أحب أن تكون لدي عداوات مع أحد.
• وهل تضع إضافاتك على الشخصية؟
- نعم، ففي مسلسل «توالي الليل» جلست مع فريق العمل و«طبخنا» الشخصية، وهذا ليس عيباً إذا كان لمصلحة العمل.
• وهل هذا الأمر ينطبق عند تعاونك مع الكاتبة هبة حمادة التي يعرف عنها تمسكها بنصوصها؟
- علاقتنا يغلب عليها الجانب الأخوي أكثر، فهي تطرح علينا نصوصاً أحذف منها حرفاً أو كلمة لما فيها من بلاغة لغوية، وتشكيل، وجرس موسيقي.
• كانت لك تجربة في دبلجة الأعمال الهندية إلى اللهجة الكويتية، فما تقيمك لهذه التجربة؟
- أفادتني كثيراً ولم تضرّني، لأنها أعطتني سرعة بديهة، فالهنود يتحدثون بسرعة عالية جداً وكان يجب أن أواكب هذه السرعة وأسايرها.
• أنت بعيد عن أدوار الشر؟
- إذا عرضت عليّ وكانت مناسبة فسأقدمها.
• دراستك الأكاديمية لم تطبع أداءك بالتكلّف، بل نراك تعتمد البساطة والعفوية في غالبية أدوارك؟
- الفن يحتاج إلى مرونة ولا توجد فيه قواعد محددة، ونحن تعلمنا لنبدع وليس فقط لنتبع القواعد. والأمر يختلف من حالة إلى أخرى، فهناك أدوار تتطلب التلقائية، ومشاهد أخرى تتطلب أن تكون مدروسة. وعلى سبيل المثال حين عملنا مع المخرج سمير عبود، فلو قمنا بعمل أربعة عروض وتغيّرت حركة واحدة في العرض الخامس، فإنه يوجه إلينا ملاحظة.
• تعقد مقارنة بين العمل مع سمير عبود في الأعمال المسرحية التي تدعمها شركة «زين للاتصالات» وبين التجارب الأخرى؟
- أرتاح وأطمئن خلال العمل، وهو لن يرضى أو يقبل بحدوث خطأ لشدة حرصه، كما أن الدعم المادي وتأثيره لا يخفى على أحد ويبدو واضحاً.
• لماذا لا تطالبون بالدعم من الدولة للفن، وخصوصاً المسرح؟
- كنا نطالب في السابق ببناء ودعم المسارح، والأمر في يد المسؤولين ونحن علينا إيصال الكلمة لهم، ولكن المشكلة «عندهم خبر من زمان أننا محتاجين مسارح».
• تستهويك حياة الشهرة؟
- الشهرة جميلة رغم عيوبها، ولكنني لا أسعى إلى الشهرة لأجل الشهرة فقط، ومن يريدون أن يكونوا مشهورين فقط، فهؤلاء «بالونات وستنفجر»، والفن الحقيقي أن يجتهد الإنسان ويعمل حتى يتطور ويقدم كل ما عنده، والشخص المشهور من دون هدف أو مضمون لا يمتلك شيئاً ولن يتبعه الناس.
• والمنافسة؟
- «ما لي شغل بغيري»، ما يهمني هو أن أضع كل تركيزي على الأهداف التي أريد تحقيقها، أما «لو طالعت غيري» فسأتأخر. المهم أن أجتهد وأبذل قصارى جهدي، خصوصاً انني شخص كسول جداً.
• رغم نجوميتك ترى نفسك كسولاً؟
- أي نجومية وأي نجاح!
• كيف رأيت الموسم الدرامي؟ وكيف وجدت المنافسة بين الكبار والشباب؟
- الساحة الفنية كانت مخيفة ومرعبة للمتنافسين بشرف، أما الجمهور فكان الأمر مشوقاً بالنسبة إليهم. وعن المنافسة بين الكبار والشباب، فهناك توازن وأعتقد أنه سيظل موجوداً، والعمل الجيد يتابعه الجمهور بغض النظر عن الاعتبارات الأخرى، وهذه قناعتي وليست جواباً ديبلوماسياً.
• هل ما يطرح في الدراما يعبّر عن واقع الشباب الكويتي؟
- بالطبع، فهناك كتّاب يحملون قضايا إنسانية واجتماعية، وغالبية الأعمال تحاكي الشباب.
• كيف ترى تطوّر مسرح الطفل في الكويت؟
- لدينا أهم مسرح طفل في العالم العربي، فالإنتاجات التي تقدم كل عام يوجد فيها تطوّر وكل عام يرتفع السقف أكثر.
• رغم تعلقك بمسرح الطفل إلا أنك غبت عن المشاركة في مهرجان الطفل في دورته الأولى؟
- كان يفترض أن نشارك في مسرحية «العهد» مع الفنان طارق العلي، ولكننا لم نصل إلى اتفاق نهائي. فكان يفترض أن تكون هناك عناصر معيّنة لم يتم توافرها من ناحية الموسيقى والتسجيل، وهذه الأشياء اعتدنا على تواجدها في أعمالنا المسرحية، وما أشيع عن حدوث مشاكل وخلافات أمر غير صحيح، وكل ما في الأمر هو اختلاف في وجهات النظر، والفنان طارق العلي أخ وأتشرف بأن أعمل معه.
• لكنك انسحبت من العمل أنت وشجون وفاطمة الصفي في آخر وقت؟
- غير صحيح، المسرح الشعبي غنيّ بعناصره الفنية، ولم نكن عائقاً أمامه أو في طريق مخرج العرض فيصل الفيلكاوي.
• هل تشعر بأن الفن أخذك من عائلتك؟
- لا يوجد شيء قد يأخذني أو يبعدني عن عائلتي، لكنه حرمني أن عيش عمري أو أن أتصرف على راحتي. وبعد عملي في الفن، باتت لدي اهتمامات أخرى «غير الجز». وحتى في أوقات فراغي أفكر في عملي، فلعبتي التي «تلهيني» في وقت فراغي هي التمثيل.


حصولي
على رخصة طائرة
نفاثة أمر صعب !

كشف أشكناني أن حلمه دراسة الطيران، «وما زال هذا الحلم يراودني ولكنني لم أشعر بالندم لأنني لم أدرسه، لأنني عندها سأمضي عامين في دراسة، ما سيعطلني عن أعمالي». ،اضاف «إذا كنت أفكر بالدراسة، فمن الأولى أن أقوم بعمل الدراسات العليا بعدما انتهيت من دراستي في المعهد العالي للفنون المسرحية، ولكنني ما زلت أحاول تحقيق حلمي من خلال قراءة الكتب عن هذا المجال أو أجهزة المحاكاة، واليوم بات لدي في منزلي (قمرة قيادة)، وأتمنى أن أستطيع الحصول على رخصة لقيادة الطائرات الصغيرة».
وعن بداية عشقه للطيران، قال أشكناني: «كان لدي خوف شديد من الطيران وركوب الطائرة، ومن خلال هذا الرعب تولدت عندي رغبة في التعلم لمعرفة كل (برغي شلون راكب)، وهذا الشغف بدأ قبل ثلاث سنوات».


خالد أمين
لم يخلط
القرابة بالدرجات

ينتمي أشكناني إلى أسرة فنية وتربطه صلة قرابة بالفنانين عبدالرحمن العقل وخالد أمين. وعن النصائح التي أسدياها له في بداية مشواره الفني، قال: «العقل نصحني بأن أختار تخصصاً غير الفن وأن أجعله هوايتي، أما الفنان خالد أمين فشجعني على دخول المعهد العالي للفنون المسرحية فقال لي (دش المعهد وعزيزة ناطرتك)، وللأمانة لم يخلط بين صلة القربى والدراسة لناحية الدرجات لأنه أستاذ في المعهد، فكان (حقاني) إلى أبعد مدى».
ونفى أشكناني أن يكون قد سار على درب عبدالرحمن العقل أو خالد أمين، ولكنه لم يخفِ تأثره بالأخير.


هدفي من الحب
... الزواج فقط

«الراي» سألت حمد أشكناني عن الحب في حياته، فقال: «الحب يأتي في حياتنا بالصدفة، وعندما لا نحتاجه نجده، وعندما نكون في أشد حاجتنا إليه يختفي، وأعترف بأني بفضل الحب وقفت على قدميّ في مسلسل (توالي الليل) وساعدني على أداء مشاهدي الرئيسية فيه. فبالرغم من قصة الحب التي عشتها، فلم أكن أعرف كيف كان ترتيب أحداثها الحقيقية.
وأكد أن هدفه من عيش قصة حب الزواج فقط، «وإلا لماذا أدخل فيها من الأساس، فماذا سيأتي بعد الحب؟ وشخصياً أعتقد أن كل إنسان عاقل سيدخل في قصة حب سيكون لتأسيس أسرة».


المتصلون

مقداد، شهد الكندري، حمد، فجر، مهندس الديكور أحمد المرجان، ديمة، عبلة، فهد، عبدالله، عبدالعزيز، رنا، سميرة، عبدالرحمن، أسامة، عيسى، نورا، منيرة، مها، جواهر، أسماء، كوثر، ابتهال، سلوى، نجوى، نور، عبير، سارة، هبة، حصة، أمل، غدير، فاطمة، آية، فيصل، ملاك وفرح.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الفيديو يجمع سيارة «شيلبي كوبرا موستانج» وأزياء «فورن ون»

«فورد» تتعاون مع «أماتو هوت كوتور»... في تصوير أغنية جديدة لكارل وولف



كارل وولف يقود سيارة «شيلبي كوبرا موستانج»

استطاع المغني الكندي من أصل لبناني كارل وولف أن يترك بصمته المميزة على الساحة الموسيقية بدايةً بأغنيتيه اللتين حققتا شعبية كاسحة «Africa» و«Yalla Habibi»، وانتهاءً بأغنيته الفردية الأحدث Go Your» Own Way»، وهي إعادة إنتاج لأغنية فرقة «الروك» البريطانية «فليتوود ماك» التي تحمل الاسم نفسه، ليتولى المخرج ديفيد زيني مهمة صناعة الرؤية الفنية لفيديو الأغنية بما ينسجم مع أسلوبه القائم على تقديم تجربة بصرية فريدة ومتكاملة، وقد طُلب من «فورد» تقديم سيارة «شيلبي كوبرا موستانج» بقدرة 650 حصاناً لتلعب دور البطولة إلى جانب وولف في تصوير الفيديو، إضافة إلى استخدام شاحنة «رابتور SVT» في دعم عمليات الإنتاج خلف الكاميرا.
وقال مدير التسويق في فورد الشرق الأوسط بول أندرسون: «يسعدنا أن نقدم الدعم لعمليات تصوير هذا الفيديو الغنائي ذي الجودة العالمية، فهو يعيد إلقاء الضوء على المكانة المتفردة التي تتمتع بها (فورد موستانج) كرمز للحرية والتميز، وكسيارة فائقة القدرات. وتضفي السيارة الأسطورة (شيلبي GT500) مزيداً من الرونق والحضور القوي على أحدث فيديوات كارل وولف الذي من المؤكد أنه سيحظى بإعجاب المشاهدين».
وقد قدّم المصمم العالمي فورن ون الأزياء المستخدمة في تصوير هذا الفيديو من تشكيلات «دار أماتو أوت كوتور للأزياء الفاخرة»، والتي تزينت بحللها أبرز نجمات العالم مثل بيونسيه ونيكي ميناج وجينيفر لوبيز وغيرهن الكثير. أما النتيجة النهائية، فهي مزيج شامل لمشهدية سوريالية تجمع القوة والسرعة الميكانيكية مع الأزياء الفاخرة الراقية، وتضمن للمشاهد تجربة بصرية استثنائية تصاحب أنغام الأغنية الرائعة.
وانطلاقاً من الجهود المستمرة المبذولة لتشجيع مجتمع الأعمال المحلي، تمّ اختيار صالون «Loft Beauty Station» في تيكوم بدبي لتقديم خدمات تصفيف الشعر والماكياج لعارضات الأزياء السبع المشاركات في الفيديو.
يشار إلى أن تصوير الفيديو في دبي ومنطقة حتا استغرق يومين باستخدام كاميرا التصوير الرقمي الاحترافي «Arri Alexa»، وتتوافر الأغنية الفردية الجديدة حالياً على «آي-تيونز».




المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شاركت في «عالم فن رن» وتستعد لـ «مطبخ هنودة»

هند البلوشي: لايوجد أي سبب يمنعني عن جمهوري

الفنانة هند البلوشي


لعل عودة الفنانة هند البلوشي الى الوسط الفني بعد فترة غياب اضطرارية ألزمتها ان تكون مبتعدة عن جمهورها بسبب الانجاب ودشنت تلك العودة بتعاونها في تأليف وبطولة مسرحية «عالم فن رن» مع احمد ايراج ومرام وعدد من الفنانين كما تتطلع خلال هذه الفترة ايضا على المشاريع الفنية التي عرضت عليها والتي من خلالها ستعوض جمهورها ومتابعينها عن فترة الغياب.

وخلال حوارنا معها تطرقت الى المسرحية التي شاركت بها وظروف الحمل التي أعفتها من المشاركة في عدة اعمال ومنها «البيت بيت ابونا» وأعمال اخرى اعتذرت عنها لانها رأت بان ابنتها اولى بذلك الاهتمام خلال هذه الفترة بالخصوص.

الكثير فسر غيابك خلال الفترة الماضية لعدة اسباب.. ما الذي استدعى ابتعادك خلال تلك الفترة ؟

كان الكثير يتساءل عني وظروف غيابي عن الساحة وخاصة ان الجمهور متعود علي في كل موسم وخاصة في رمضان ان اكون معهم ولكن غيبتي كانت لظروف الولادة وهو امر لابد منه الا يوجد ما يبعدني عن الشاشة وجمهوري الحبيب وكانت هناك اعمال كان من المفروض ان اشارك بها ولكن ظروف الحمل وتوجد اعمال تم التأخير فيها وكنت انجبت ابنتي ومن المفروض ان أتواجد معها في هذه المرحلة بالذات وفضلت ان أعيش الامومة وهو حق لي واخذت نصيبي منها والحمد لله ولعل غيابي خيرة ان اكون معها اللي تسوى الدنيا كلها وفرحت جدا ايضا انني رايت غلاتي عند جمهوري المشتاقين لي ولمست الامر عن واقع من خلال خروجي والتقائي بهم او عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

البعض يؤكد ان غياب الفنان عن الشاشة سيكون مصيره النسيان ؟

هذه مو قاعدة وما اعتقد انه تعتمد على حسب الغياب صحيح انني غبت عن الشاشة ولكن عبر الصحافة والاعلام متواجدة وغيابي لا اعتقد انه سوف يؤثر خاصة انني تركت اعمالاً لها بصمة.

كانت لديك النية للمشاركة في «البيت بيت ابونا»؟

كنت أود فعلا ان اتعاون في «البيت بيت ابونا» ولكن الظروف لم تسمح ولم يحالف الحظ وخلال الفترة الاخيرة كنت أكتب نص مسرحية «عالم فن رن» وايضا أشرفت على بعض الامور التي اشكر فيها الفنان احمد ايراج على ثقته فيني.

خلال فترة الغياب راجعت حساباتك ؟

بالي مشغول في عدة امور ولم تكن هناك مراجعة او اعادة حساب كون هناك امور اردت ان اسير عليها وأنجزها.

نود ان تحدثينا عن «عالم فن رن» ؟

أتت الفكرة من المنتج عادل المسلم وضفت عليها افكار وجملتها ورسمت خطتي والنص هو شامل من تراجيديا واستعراض وتعبت فيه كون يوجد نص شعري موزون وهو امر ليس سهلا ولا اضع مقارنة مع الاعمال التي تكون مع عملي لانني اركز في شغلي وبس بحيث اضع لمساتي واحساس في النص ولا انظر الى غيري حتى اسوي شي احسن لان بالنهاية انا عندي اتجاه وغاية اصل اليها من خلال تأليفي المسرحية.

ماذا لمست وخاصة انك في بداية التأليف المسرحي ؟

التأليف ليس الاول لي فسبق ان ألفت احدى المسرحيات ولكن لم يذكر اسمي التي كانت من بطولتي وتأليفي وسلمت للامر الواقع خاصة انني فنانة وأديت دوري ولكن توجد حساسية من جهد الكتابة فقد بذلت الكثير فيه ولم يذكر ذلك ولكن هذا الامر لم يعيق في انني اتواصل بالتأليف وللعلم تركت بصمة وكان دافع لدي في داخلي لتكرار التجربة مع «عالم فن رن» وهنا الاخ عادل المسلم لم يبخس حقي وفضل ان يذكر اسمي وخاصة ان المشاعر اللي غالبة على النص هي مشاعر الولاء والانتماء وحب الوطن وروح الجماعة والتماسك والترابط والتسامح وعدد من الامور الاخرى وهو مناسب لكل الاعمار والحمد لله تعبنا ما راح هدر ونجاحنا هو نجاح للكل لان كل الفريق تعب.

هل توجد أفكار جديدة ؟

إن شاء الله توجد افكار سواء للمسرح او التلفزيون وناقصني الوقت والترتيب الذهني والتفرغ في حياتي.

سيكون هناك تعويض لجمهورك عن الفترة الماضية ؟

إن شاء الله تكون فرصة واعوضهم ووعدت جمهوري بذلك وكان هناك برنامج يحمل اسم «مطبخ هنودة» ولكن تم تأجليها وحتى الان لم يتم التوقيع وهو مطبخ خاص بالاطفال وسيعلن عنه خلال الفترة القادمة.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أريام: قصرت في حق جمهوي

قالت المطربة الاماراتية أريام، انها تشعر بالتقصير في حق جمهورها بلاطلاق أغاني جديدة ؛ بسبب انشغالها الدائم ببرنامجها «زهرة الخليج». وأضافت: أخذني ارتباطي بالبرنامج بعيداً عن الغناء، ولكن كنت أدرس بعض الأعمال الغنائية المميزة والقوية. وأشارت المطربة الاماراتية أنها تستعد لتسجيل صوتها على لحن أغنية منفردة جديدة قام بتلحينها فايز السعيد ووزعها حسام كمال، وستشكل الأغنية مفاجأة في فكرة الكلمات واللحن والتنفيذ الموسيقي.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أكد أن ارتباطه كدويتو مع هيا عبدالسلام ليس عيباً وقد فعله نجوم كبار قبلهما

عبدالله بوشهري لـ «الأنباء»: لست من نوعية الممثلين الذين يكررون أنفسهم أو يتواجدون من أجل التواجد







عبدالحميد الخطيب نفى الفنان الشاب عبدالله بوشهري ان يكون «محتكرا» فقط في ادوار الرومانسية، مؤكدا انه ممثل ويمتلك الادوات اللازمة لتجسيد اي شخصية تسند اليه، قائلا: انا «مستأنس» بأدوار الرومانسية، لاسيما ان الناس تحبها لكن اذا عرض علي ادوار غيرها فلا مانع من تجسيدها بشرط ان ترضيني وتضيف الى مشواري الفني، مشددا على انه يختار ادواره بعناية، خصوصا انه يسعى من خلالها الى ترك بصمة تظل راسخة في اذهان الجمهور.
وتابع بوشهري في تصريح لـ «الأنباء»: هذا العام شاركت في ثلاثة اعمال درامية وقدمت خلالها الرومانسية بأساليب مختلفة ففي «بركان ناعم» قدمت الشاب «النصاب» الذي يبحث عن مصلحته وفي نفس الوقت كان يحب فتاة ويريد الارتباط بها، وفي «ماي عيني» كنت الولد المدلل الذي يعيش حياته باستهتار ولكن يتعرض لحادث يؤثر على حياته وعلاقاته بمن حوله، اما في «عطر الجنة» فكان الامر مغايرا وفيه لعبت دور الاطفائي الذي يمر بتجربة عاطفية مع فتاتين وتحيط به المشكلات.
وعن الادوار التي يريد ان يجسدها غير الرومانسية قال: لست من نوعية الممثلين الذين يكررون انفسهم او يتواجدون من اجل التواجد لكنني اقرأ النص وابحث عن الشخصية التي تشدني واقدمها، مشيرا الى انه رفض العام الماضي الكثير من العروض التي قدمت له لانه لم يجد نفسه فيها، قبل ان يضيف عند سؤالنا له عن انتقاده لارتباطه بالعمل مع هيا عبد السلام في مسلسلات رمضان: انا وهيا متفاهمان وتأسسنا جيدا على يد المخرج محمد دحام الشمري، وارتباطنا كدويتو ليس عيبا وقد فعلها نجوم كبار قبلنا مثل عبدالحسين عبدالرضا وسعاد عبدالله ومحمد المنصور وسعاد عبدالله وغيرهم، حيث ارتبطوا بدويتوهات فنية ناجحة، المهم ان نكون عند حسن ظن الناس فيما نقدم وان تصل رسالتنا بصدق لهم، «ممازحا» بالقول: احمد الله ان هذه السنة مرت بدون اشاعات عني او عن هيا.
وبسؤاله عن جديده اجاب بوشهري: الان انا في فترة راحة بعد أعمال رمضان واستعد للسفر الى مدينة برشلونة بإسبانيا لقضاء بعض الوقت هناك، ومن ثم سأعود لقراءة بعض النصوص المعروضة علي لاختيار افضلها، واعدا بالعديد من المفاجآت في القادم من الايام. وفيما يتعلق بمسرحيته «أرض الأحلام» التي قدمها في عيد الفطر رد: لقد فوجئت بالاقبال الجماهيري الكبير عليها، خصوصا اننا عرضناها في موسم السفر والاجازات، مثنيا على المشاركين فيها ومنهم: محمود بوشهري، هيا عبدالسلام، فؤاد علي، ناصر عباس، وعبدالله عباس واخرون، وعلى جهدهم لخروج المسرحية في افضل صورة ممكنة، مشيرا الى انه لم يتقرر حتى الان ما اذا كانت ستعاد في عيد الاضحى داخل الكويت ام خارجها، لافتا الى ان المسرحية فيها مضامين تربوية وقيم تعليمية مفيدة للصغار والكبار معا. والجدير بالذكر ان الفنان عبدالله بوشهري شارك في مسلسل «ماي عيني» مع كل من: زهرة عرفات، أحمد السلمان، محمود بوشهري، هيا عبدالسلام، فؤاد علي، والمسلسل من تأليف ضيف الله زيد، وإخراج مناف عبدال، وفي «عطر الجنة» مع: اسمهان توفيق، زهرة عرفات، محمود بوشهري، هيا عبدالسلام، فؤاد علي، اسيل عمران، فواز حمد، والعمل من اخراج سائد الهواري، وتأليف حمد بدر، اما في «بركان ناعم» من تأليف: سلوان، إخراج: خالد الرفاعي فشارك مع: محمد المنصور وحسين المنصور وعبدالرحمن العقل وإلهام الفضالة ومحمود بوشهري وفاطمة الصفي وأسيل عمران، وعدد من الفنانين.






المصدر : جريدة الانباء الكويتية

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كدت أن «هذا حنا» حقق نسبة مشاهدة جيدة

مروة محمد لـ «الأنباء»: لدي ثلاثة أعمال وسأختار الأفضل بينها

احمد الفضلي تبحث الفنانة مروة محمد حاليا في ثلاثة نصوص لأعمال درامية عرضت عليها لاختيار الانسب من بينها لتصويره في الفترة المقبلة، حيث من المنتظر ان تشارك النجمة السعودية بعمل واحد وتترك البقية.
وأكدت مروة خلال اتصال هاتفي مع «الانباء» من مكان اقامتها حاليا في امارة دبي في دولة الامارات العربية المتحدة انها تعكف حاليا على قراءة الاعمال الثلاثة لاختيار الانسب من بينها وترى ان هناك عملا هو الانسب بينها وقد تعلن موافقتها على المشاركة فيه وتصويره في الامارات بحسب ما ذكر لها القائمون على العمل.
واشارت مروة الى ان مشاركتها في مسلسل «هذا حنا»، والوقوف أمام الفنان عبدالله السدحان وكذا محمد العيسى والعديد من نجوم العمل يعد مكسبا لها خصوصا ان العمل كان فرصة لمشاركة هؤلاء النجوم والاستفادة من خبراتهم.
وكشفت عن حدوث العديد من المواقف الممتعة في كواليس العمل بينها وبين السدحان والعيسى وكانت أكثر من رائعة.
وعن ضعف نسبة المشاهدة للعمل ذكرت مروة ان العمل كان متكاملا من حيث النص والفنانين المشاركين والرؤية الإخراجية لكن قد تكون عملية اختيار القناة العارضة لعبت دورا، كذلك في ظهور كم كبير من نجوم الكوميديا والدراما الخليجية في رمضان الماضي، وقالت: كان هناك تنافس كبير بين الاعمال والنجوم كما ان نسبة المشاهدة لم تكن قليلة بل حظي العمل بنسبة مشاهدة لا يمكن وصفها بالقليلة.




المصدر : جريدة الانباء الكويتية

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أهم صانعي الأفلام في التسعينيات يشارك الجمهور جلسات نقاشية


المخرج الإيراني عباس كياروستامي ضيف مؤسسة الدوحة للأفلام

يتميز بأسلوب فريد يتحدى فيه التقنيات التقليدية.. ما يجعله نموذجاً

يحمل راية السينما الإيرانية في المهرجانات السينمائية الدولية

إعداد البتول صراف:
المخرج الايراني الشهير عباس كياروستامي اضافة للاخراج فهو كاتب سيناريو ومنتج ومصور وتمتد مهاراته الفنية الى كتابة الشعر والرسم. وقد انضوى تحت ادارة معهد في العاصمة الايرانية طهران ليقضي وقته في العمل مع صناع أفلام صاعدين وتعليمهم أساليب النجاح وكيفية تحقيق الامتياز في مسيرتهم المهنية من خلال تقديم ورش ودورات دراسية خاصة.
سيكون كياروستامي ضيف مؤسسة الدوحة للأفلام فتعرض للمرة الأولى لجمهورها في الدوحة 14 فيلما قصيراً وطويلاً من اخراجه من الفترة 13 الى 21 سبتمبر المقبل في دار عرض متحف الفن الاسلامي في العاصمة القطرية الدوحة.
وسيحضر كياروستامي عروض بعض الأفلام في الفترة من 13 الى 16 سبتمبر ويشارك الجمهور جلسات حوارية ونقاشية حول أفلامه وصناعة الأفلام بشكل عام.
يتميز كياروستامي بأسلوبه الفريد الذي يتحدى فيه التقنيات التقليدية ما يجعله نموذجاً وهو يحمل راية السينما الايرانية في المهرجانات السينمائية الدولية، وله دور فعال في صعود السينما الايرانية الى العالمية مع مخرجين آخرين، هي السينما التي تعتبر اليوم من السينما الأكثر احتراماً في العالم.
والافلام المتوقع عرضها «الخبزوالزقاق» (1970) «وقت الاستراحة» (1972)، «تجربة» (1973)، «المسافر» (1974)، «أين يقع منزل صديقي؟» (1987)، «لقطة مقربة» (كلوز أب) (1990)، «طعم الكرز» (1997) الفائز بجائزة السعفة الذهبية، «الريح ستحملنا» (1999) الفائز بجائزة الأسد الفضي في مهرجان البندقية السينمائي، «اي بي سي أفريقيا» (2001)، «عشرة» (2002)، «خمسة» (2003)، «شيرين» (2008)، «نسخة طبق الأصل» (2010) وفيه فازت جولييت بينوش بجائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان السينمائي وفيلم «مثل عاشق» (2012).
يعتبر كياروستامي أستاذ السينما الخيالية وأول صانع أفلام ايراني يفوز بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي 2007. صنع أكثر من 70 فيلماً، ما يجعله واحداً من أكثر السينمائيين شهرة في المنطقة. وهو من أهم صانعي الأفلام في التسعينيات في اثنين من الاستطلاعات التي أجراها نقاد السينما المستقلين في الولايات المتحدة الامريكية.


المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مكان للعمل ببصمتهم الخاصة


مكاتب واستوديوهات أهل المغني.. «تِشْرح الصدر»!

استوديو الرويشد اسماه «راشد الخضر» إحياء لذكرى صديقه الراحل

صور أم كلثوم تزين المكتب الفني للملحن أنور عبدالله

زارتهم دلال العياف:
لم تعد الاستوديوهات مجرد مكان للعمل، بل صارت البيت الثاني لعدد كبير من الشعراء والملحنين، وحتى المطربين والفنانين، اذ يقضون أغلب أوقاتهم داخل الاستوديوهات، فيتفننون في الديكورات والاكسسوارات، بل وضع صور تذكارية يعتزون بها.
»الوطن» التقطت صورا لعدد من مكاتب واستديوهات الفنانيين والتي تعبر عن هويتهم ومزاجهم، ولفت نظرنا جمال بعض الاماكن، وديكوراتها الجميلة «اللي تِشْرح الصدر».
أما مكتب واستديو الملحن أنور عبدالله الذي أطلق صوت المطربة الاماراتية أحلام لسماء الشهره، فقد علق على جدار واحد صوراً لأم كلثوم، ودروع متعددة «صافهم» على أدراج من خشب أما مكتبه فبالواجهة «صينية» بها دلة وفناجين، وقصاصات لعدد من الأخبار والحوارات التي يعتز بها، في حين استوديو مشاري البعيجان بقمة البساطة والعفوية، مكاتب بسيطة، ومعدات للأدوات الموسيقية.
استوديو ومكتب عبدالله رويشد الذي أطلق عليه اسم رفيق دربه الملحن الراحل راشد الخضر فهو مملكته الجميلة، به الكتب والمخطوطات القديمة التي يهواها، و«الأنتيكات» بالاضافة الى المسابيح والعطورات القيمة المحتفظ بها، وآلاته الموسيقية، فهذا المكان يشهد أغلب أعمال، واتفاقاته الفنية التي تجمعه مع الفنانين، وغالبا ما يلتقي بالمسؤول عن منتداه جاسم الذي يعتبر حلقة وصل بينه وجمهوره، والمكان مرتب هادئ، ومريح.
»طربان»استوديو نبيل شعيل، وجدنا الممرات مشرقة، مكتب بشار الشطي سوداء معلق على جدار صورة مايكل جاكسون، الاضاءات خفيفة «ريلاكس» الذي خصص مكانا له بلبل الخليج، وغرفة التسجيل مزودة بشاشة بلازما تنقل ما يدور بالكنترول.
وفي استوديو فهد الحداد أهم ركن بالنسبة لهم صورنا المطبخ وكان «معفوس» بالأغراض، وفي غرفة التسجيل آلة العود على الغنفة، والجميل أنه وضع صورا «عالطوفة» لعدد من مطربي الخليج.
استديو الشاعر الاماراتي على الخوار في دبي يتميز بالألوان الهادئة، البنفسجي مع الأبيض، الذين طغيا على أغلب أركان الاستوديو، مكتبه صمم على شكل «بيانو» كما وضع في ركن صور تجمعه بعدد من فناني الخليج والجزيرة العربية.

المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ليلى علوي تستعد لخوض تجربة فريدة من نوعها

قالت الممثلة المصرية ليلى علوي إن الممثل السوري فراس سعيد قدم دروه في مسلسل "فرح ليلى" ببراعة شديدة جداً وبإتقان و بشكل طبيعي، فمن يشاهده يعتقد أنه مصري الجنسية وليس سوري أو أرجنتيني، وأحب أن أشكره على تقديم شخصية " أدهم" وإتقانه لها بهذه الصورة".

أما عن مشاريعها المقبلة، كشفت علوي بأنها "تستعد لخوض تجربة فريدة من نوعها وتخشى كثيراً من نتائجها، ولكنها في مرحلة دراسة كافة النواحي حتى تحقق تلك التجربة النجاح، وهي تجربة الانتاج السينمائي لأنها شعرت أن السينما في حاجة لمن يحركها، وعملية الإنتاج السينمائي ضعيفة جداً لذا السينما في خطر الان، لذا فكرت في إنتاج عمل سينمائي وهي الان في مرحلة دراسة الفكرة من النواحي كافة".

المصدر : جريدة الدار