[اللجنة الإخبارية والصحافية]

وإليسا تنافسها في السوء

هيفاء وهبي تُدّمر الفن العربي ب«البانيو»






وصل الفن العربي إلى مستوى من الانحطاط لم يبلغه خلال عمره الممتد لأكثر من مئة عام، فبدلاً من أن يتنافس المطربون على الحصول على الكلمة الجميلة والنغم البديع مثلما كانت الحال عليه أيام «الزمن الجميل»، أصبحوا الآن يتنافسون على السقوط أكثر فأكثر في تفاهات لا تعبر إلا عن انحدار ذوقي فادح.
ولعل آخر الأمثلة على هذا السقوط ما فعلته هيفاء وهبي حين نشرت مؤخراً صورة من كليب لأغنية جديدة تجمعها برامي عياش بعنوان «أنا عم بحلم»، وظهرت فيها وهي تنام في «بانيو», من دون أن توضح العلاقة بين الأحلام وهذا المكان!. ويأتي ذلك بعد فترة بسيطة من طرح إليسا لكليبها الجديد «تعبت منك» الذي ظهرت فيه أيضاً في البانيو!، وكأن المنافسة الفنية بينهما انحصرت في هذا المستوى المتدني ذوقاً وأخلاقاً.
وما يؤسف له أن هذا السوء يأتي ممن يعدون نجوماً للصف الأول في العالم العربي، ولو وصفنا الواقع على حقيقته لقلنا بأن هؤلاء لا يمثلون الفن العربي الأصيل، بل لا يمتون للفن بأي صلة، وهم مجرد نجوم استعراضيين سطحيين يعتمدون على الشكل لا الجوهر، وما هبوطهم إلى مستوى «البانيو» إلا تأكيد لمستوى ذوقهم المتدني الذي لا مكان فيه لفن ولا لاحترام.حمى «البانيو» التي استشرت هذه الأيام في ساحة الفن الغنائي ليست إلا تتويجاً لسقطات سابقة ارتكبها «كبار» النجوم العرب بدءاً من سقطة راشد الماجد في كليب «مشكلني» ومروراً بكليب «البرتقالة», وكليب «أي أي» لرويدا المحروقي وكليبات فارس كرم وميريام فارس, والتي جعلت الغناء العربي يقترب أكثر وأكثر من «الحسية» ويبتعد عن ساحة الشعور الراقي. ويبدو أن الهبوط سيستمر إلى مرحلة ما بعد «البانيو» طالما أن نجوم الصف الأول لم يعودوا يخجلون من أعمال بهذا المستوى؛ بل ويتباهون بها أمام جمهورهم الكبير مثلما فعلت هيفاء وهبي.



المصدر : جريدة الرياض

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بلقيس تصور "يا مجنون" فيديو كليب بعد وصول عدد مستمعيها إلى 1.1مليون




اتجهت الفنانة بلقيس، ابنه الفنان اليمني أحمد فتحي إلى دولة الكويت، لتصوير أغنية "يا مجنون" بطريقة الفيديو كليب، بالتعاون مع المخرج خالد الرفاعي، ويتوقع إذاعة الأغنية في عدد من الفضائيات في وقت قريب.
ويأتي تصوير الأغنية التي طرحتها بلقيس في ألبومها الأخير، بعد النجاح الذي حققته على موقع "يوتيوب"، حيث وصل عدد مستمعيها حتى أمس أكثر من 1.1مليون مستمع، بحسب بلقيس نفسها، التي أكدت أن عدد مستمعي الأغنية يفوق مستمعي أغنية "يا هوى" في الألبوم ذاته.
وأكدت بلقيس إنها تعتز كثيراً بأغنية "يا مجنون" بعد النجاح الذي حققته منذ طرح الألبوم قبل شهر رمضان الماضي، وقالت: "لم أكن أتوقع تحقيق هذا النجاح لأغنية يا مجنون، علما بأنني أحببتها منذ سجلتها في الأستديو أثناء عمل الألبوم، ووجدت نفسي أغنيها بحساس كبير، قربها إلى نفسي كثيراً، وزاد حبي لها أكثر وأكثر عندما علمت أنها الأكثر بحثا عنها في موقع "جوجل" على شبكة الانترنت، مشيرة إلى أن عدد مستمعي أغنية "يا مجنون" وصل بحسب إحصاءات موقع "جوجل" نحو 1.1 مليون مستمع، وهو رقم يفوق عدد مستمعي أغنية"يا هوى" التي أرى أنها لا تقل في مستواها عن "يا مجنون".
وأضافت بلقيس أن نجاح "يامجنون" شجعها على تصويرها بطريقة الفيديو كليب في دولة الكويت، مشيرة إلى أن المخرج خالد الرفاعي سيكون قادراً على تصوير مشاهد الفيديو كليب، بشكل يعبر عن مضمون الأغنية وعباراتها، موضحة أن مدة الأغنية خمس دقائق، وستضم إليها أغنية "هذا أنا"، وهي فكرة جديدة لأول مرة يتم تنفيذها، بضم أغنيتين في فيديو كليب واحد، آمل أن ينال رضا المشاهدين في جميع الدول.
وأضافت بلقيس أن الأغنيتين من تأليف وتلحين الفنان عبدالله السالم، وقالت: "أتوقع الانتهاء من الفيديو كليب خلال أيام، ومن ثم طرحها في عدد من القنوات الفضائية، وتحديداً الخليجية".

المصدر : جريدة اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / تايلر سويفت في «الخدمة السرية»
تايلر سويفت في «الخدمة السرية»








تلقت نجمة موسيقى الريف الأميركية تايلر سويفت عرضاً لتطلّ في دور صغير بفيلم الجاسوسية الجديد «الخدمة السرية».
وذكرت مجلة «ميرور» البريطانية أن مخرج الفيلم ماثيو فون عرض على سويفت دوراً صغيراً في الفيلم الذي يؤدي فيه دور البطولة كل من مايكل كاين وكولين فيرث.
ونقلت عن مصدر قوله إن «ماثيو درس عدةّ ممثلات قبل أن يقع الخيار على تايلر التي يبدو أنها تبدو طبيعية جداً على الشاشة».
وكانت تقارير أشارت إلى أن باقة من النجوم أمثال اديل وديفيد بيكام وألتون جون وصامويل جاكسون وتوم كروز وليوناردو ديكابريو عرضت عليهم إطلالات صغيرة في الفيلم.
ومن المقرر بدء تصوير الفيلم في أكتوبر في لندن وجنوب فرنسا.
(لندن- يو بي آي)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / ميلين فارمر تستعد لإطلاق جولتها الأوروبية

ميلين فارمر تستعد لإطلاق جولتها الأوروبية

تطلق النجمة الفرنسية ميلين فارمر السبت جولتها الأوروبية «تايمليس 2013» التي تباشرها بفرنسا ثم تنتقل في إطارها إلى سويسرا وبلجيكا وروسيا وبيلاروسيا.
وبعد حفلين في مدرج باريس بيرسي من المزمع إحياؤهما في السابع والحادي والعشرين من سبتمبر، ستقيم ميلين فارمر عرضين في جنيف في 18 و19 أكتوبر، وثلاثة عروض أخرى في بروكسل في 13 و15 و16 نوفمبر، بالإضافة إلى حفلات أخرى في مدن فرنسية كبيرة. وستحط المغنية رحالها في مينسك في 27 أكتوبر، قبل إقامة حفلين في روسيا في الأول من نوفمبر (موسكو) والرابع منه (سان بطرسبورغ).
وتعتبر كل حفلة من حفلات النجمة الفرنسية، التي لا تكثر من إطلالاتها المسرحية، عرضاً فريداً من نوعه. و»تايمليس 2013» هي الجولة السادسة للمغنية في غضون مسيرتها الفنية الممتدة على 30 عاماً. وكان آخر حفل لميلين فارمر، التي تحتفي بعيد ميلادها الثاني والخمسين في 12 سبتمبر، جمع 500 ألف شخص في مدرج فرنسا بالقرب من باريس. وستؤدي ميلين فارمر في جولتها الأوروبية المرتقبة للمرة أولى أغنيات من ألبوميها الأخيرين «بلو نوار» (2010) و»مانكي مي» (2012).
(باريس - أ ف ب)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / تشارلي هونام وداكوتا جونسون بطلا «50 درجة للرمادي»

تشارلي هونام وداكوتا جونسون بطلا «50 درجة للرمادي»

بعد أشهر من ترقب المعجبين لمعرفة الممثلين اللذين سيؤديان دور البطولة في فيلم الإثارة «50 درجة للرمادي»، أعلنت الروائية البريطانية «إي ال جايمس» أن الممثلين تشارلي هونام، وداكوتا جونسون، سيكونان بطلي الفيلم الجديد.
وذكرت تغريدة لـ جايمس على حسابها على موقع «تويتر» أن «الرائع والموهوب تشارلي هونام سيؤدي دور كريستيان غراي في الفيلم المقبس عن 50 درجة للرمادي».
أما جونسون (23 عاماً)، ابنة النجمة ميلاني غريفيث ودون جونسون، ستؤدي دور أناستازيا ستيل، الطالبة الجامعية التي تحولت إلى عبدة جنسية في الكتاب.
ويذكر أن هونام (33 عاماً) اشتهر بدوره في مسلسل «أبناء الفوضى».
يشار إلى أن الفيلم يستند إلى كتاب الروائية البريطانية، إي ال جيمس، الذي يحمل الاسم نفسه، على أن يبدأ عرضه في الأول من أغسطس 2014.
وسيتولى سام تايلر جونسون إخراجه، فيما يتولى كتابة نصّه كيلي مارسيل المستند إلى الكتاب.
يذكر أن سلسلة رواية «50 درجة للرمادي» الصادرة في ثلاثة أجزاء حققت نسبة مبيعات عالية حول العالم، وهي تتناول العلاقة بين فتاة جامعية متخرجة حديثاً ورجل أعمال شاب وتتحدث بوضوح عن العلاقة الجنسية بينهما.
(لوس أنجلس - يو بي آي)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

زهرة عرفات تجيب على السؤال الصعب: لماذا يفضل الرؤساء الموت على كرسي الرئاسة؟

زهرة عرفات

(حازم محمود mbc.net كشفت النجمة البحرينية زهرة عرفات عن سبب عشق كرسي الرئاسة، الأمر الذي يجعل بعض الرؤساء تتحجر قلبه ويبدي استعدادا للتضحية بأرواح البشر من أجل الحفاظ عليه.
وغردت زهرة عبر حسابها على موقع تويتر، قائلة: " تناقتشت مع زملاء لماذا الرؤساء يفضلون الموت على ترك كرسي الرئاسة !!؟ فادركت ان لا منصب بعده .. فهو اكبر منصب بالنسبة لهم ولا كلمه بعده " .
وتابعت : " لصالح من مايحدث بالعالم العربي ؟!! لصالحنا نحن ؟!! لا ارى غير الخراب والدمار !! ارواحنا تتحول لمادة رخيصة ".


المصدر : MBC

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تخضع لفحوصات طبية عديدة
شذى سبت على سرير المرض





ترقد حالياً الفنانة والمخرجة شذى سبت، في مستشفى الملك حمد بعد تعرضها لوعكة صحية مفاجئة وسط عائلتها.
شذى تخضع لفحوصات طبية لتشخيص حالتها المرضية المفاجئة خصوصا أن الأطباء لديهم شك بوجود حصوة في الكلى.
على جانب آخر طلبت شقيقتاها شيلاء سبت وشيماء سبت من الجمهور الدعاء لها بالشفاء على صفحتيهما بتويتر.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

لا مكان للصدق في الوسط الفني!
فاطمة الحوسني: الدراما الكويتية أفضل من السعودية





منذ أكثر من عشرين عاماً وهي تقدم نفسها بشكل مختلف فأثبتت علو كعبها الفني وباتت من أهم نجمات الدراما الخليجية، الفنانة الإماراتية فاطمة الحوسني كانت وما زالت حاضرة في الأعمال السعودية ليقينها التام بمدى الشعبية والجماهيرية التي تتمع بها الدراما في المملكة.
الحوسني أكدت في حوارها أن الدراما السعودية ينقصها الكثير لترتقي ولتجابه ما تقدمه كوميديا وتراجيديا الكويت التي وصفتها بالأفضل وأنه ليس هناك مجال للمقارنة بينهما نظراً لقوة ما تقدمه الساحة الفنية الكويتية من أعمال أثبتت نفسها في السنوات الماضية.
{ لماذا معظم الأعمال التي تشاركين بها تكون من الكويت والمملكة بينما أنت غائبة عن الدراما الإماراتية؟
- المشكلة هي بسبب كثرة العروض التي تأتيني من الخليج إضافة إلى أن هناك أعمالا إمارتية قمت بالمشاركة بها لكن لسوء التنسيق لم تعرض فأنا لست مقلة في الأعمال الإمارتية ولكن كثيراً ما أكون مرتبطة مع جهات معنية ويصعب عليّ بعدها الاعتذار، وبعض الأحيان الدور يجبرني على أن أسافر، وفي كل الأحوال أنا أفضل العمل في الإمارات بدلاً من مشقة السفر والبعد عن الأسرة، لكن عندما يأتي مخرج أو منتج خليجي يقدر تاريخي ويوجه دعوة لي للمشاركة في عمل فلن أتردد.
{ هل الفنان الإماراتي مظلوم؟
- نعم الفنان الإماراتي مظلوم كثيراً وخصوصاً العنصر الرجالي فنحن لدينا ممثلون مبدعون لكنهم لا يظهرون إلا على خشبة المسرح ومشاركتهم قليلة على الشاشة، فالمنتجون يأتون بالفنان الإماراتي ليكون مسانداً للبطل من الخليج، بينما فنان سعودي مثل محمد العيسى لا أعتقد أنه سيرضى أن يكون مسانداً لممثل من الخليج.
{ رغم مسيرتك الفنية التي تتجاوز العشرين عاماً إلا أنك لم تتصدي لدور البطولة بعد؟
- هذا الكلام غير صحيح فأول دور بطولة لي كان مع الفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا في مسلسل »مرمر زماني« عام 1994 وأيضاً في مسلسل »دارت الأيام« كان دوري بطولياً.
{ لكنها لم تكن بطولة مطلقة؟
- هذه المسلسلات اتسمت بالبطولة الجماعية وليس هناك شخص بعينه هو البطل الحقيقي، وأيضاً في مسلسل »بنات شمة« عملت مع الفنانة سميرة أحمد في هذا المسلسل والذي تم عرضه قبل سنتين في رمضان وكان من بطولتي وأود التنبيه على أمر هام هو أن بعض المنتجين والمخرجين لا يحبذون دور البطولة المطلقة بل يفضلون البطولة الجماعية.
{ هل يزعجك أن بعض الفنانات الأقل تاريخاً من فاطمة الحوسني يأخذن دور البطولة المطلقة؟
- لا يزعجني لأنه لا يصح إلا الصحيح فهناك فنانون أخذوا دور بطولة والناس لا تذكر أعمالهم ولا تترك أثراً لدى الجمهور، فمثلاً مسلسل »دارت الأيام« ما زال عالقاً في ذهن المشاهدين وكذلك شخصية أم بندر في مسلسل »العولمة« لا تزال حاضرة لدى الجميع وهذا يدل على أن البطولة الجماعية هي الخيار الأصح.
{ كيف تقيمين ما وصلت إليه الدراما السعودية؟ وهل هي قادرة على تجاوز الدراما الكويتية؟
- مستوى الدراما السعودية متوسطة لكنها تحتاج في نفس الوقت إلى الكثير للارتقاء بها ومعالجة النقص الذي تعاني منه مثل عدم توافر النص الجيد. والتلفزيون السعودي يقوم بعمل كبير لدفع عجلة الدراما إلى الأمام ويدعم الشباب بشكل واضح ويدفع بسخاء في سبيل نهضة الحركة الفنية، وأنا أفكر جدياً في الوصول إلى التلفزيون السعودي للاستفادة من الأدوات الممنوحة والتي تساعد المنتجين على تقديم أعمال بجودة عالية وباحترافية فائقة.
أما فيما يخص قدرة الدراما السعودية على تجاوز الدراما الكويتية فأعتقد بأنه ليس هناك مجال للمقارنة، فالدراما الكويتية أعلى كعباً من الدراما السعودية.
{ الكثير من نجوم الدراما المحلية افترقوا عن بعضهم البعض لينفرد كل واحد منهم بعمل من بطولته فاختفت بذلك ثنائيات كوميدية عملاقة أثرت الوسط الفني كيف تنظرين إلى ذلك؟
- هذا خطأ كبير وأنا لا أفضل هذا التوجه في الدراما، وضد فكرة البطولة المطلقة، فلماذا لا نكون مثل الدراما التركية التي تعتمد على البطولة الجماعية، فمن يشاهد الحلقات لا يلحظ أن هناك بطلا واضحا، وللأسف الشديد هناك الكثير من الفنانين والفنانات الذين أخذوا أدوار بطولة ولكنها لم تترك أي أثر أو بصمة لدى المتلقي فالممثل من خلال أدائه باستطاعته أن يجعل المشاهد لا ينسى الدور الذي قام بتأديته.
{ العديد من الفنانات الخليجيات يشاركن بأعمال سعودية ولا يجدن اللهجة المحلية مما يفقد الدور مصداقيته ويضعف المسلسل. وأنت من الفنانات القلائل اللاتي يتقن اللهجة السعودية برأيك ما تأثير ذلك؟
- لو نرجع قبل عشر سنوات كان الناس لا يعرفون ما جنسية فاطمة الحوسني، فالبعض يقول كويتية والآخر بحرينية وذلك نتيجة إتقاني للهجة السعودية نظراً لاحتكاكي مع الزملاء والزميلات، فالفنان الشاطر يجب أن يجيد اللهجة التي يؤديها. إذا أراد المنتج إنتاج عمل تراثي وأتى بفنانة تتحدث بلهجتها ويصعب عليها إجادة الدور فيفترض أن يقوم المخرج وكاتب النص بإيجاد مبرر لذلك لكي يُرجع المشاهد وجود هذه اللهجة لعنصر آخر.
{ ماذا عن الإخلاص والصدق في الوسط الفني وهل الخداع والكذاب باتا سيّدي الموقف؟
- في الفن ليس هناك صدق بل أصبح الأمر تجارة، ونادراً ما تجد فناناً يشتغل بذمة وضمير بل يعمل من أجل المادة فقط.






المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بعد مرور أكثر من 3 عقود على جزأيه الأول والثاني

مسلسل »إلى أبي وأمي مع التحية« يعود بحلة جديدة

بعد أكثر من ثلاثة عقود مضت على عرض جزأيه الأول والثاني يعود مسلسل »إلى أبي وأمي مع التحية« الاجتماعي الهادف للعرض مجدداً بحلة جديدة، وفق ما صرحت به مصادر فنية، حيث أوشكت الكاتبة عواطف البدر على الانتهاء من إنجاز السيناريو الخاص به على أن يبدأ التصوير قريباً، كما ستتكفل البدر كذلك بإنتاجه.
من أبرز النجوم العائدين عبدالرحمن العقل وهدى حسين وحسين المنصور الذين لعبوا أدوار البطولة في جزأيه الأول عام 1979 والثاني عام 1982 بالإضافة إلى أسمهان توفيق التي انضمت إلى الجزء الثاني، في حين سيغيب بطلا المسلسل الأساسيان الفنان الراحل خالد النفيسي وكذلك الفنانة حياة الفهد، حيث سيكون الاثنان بحكم المتوفيين.
وأكدت المصادر أن المسلسل في جزئه الثالث الجديد لن يعرض في شهر رمضان، بل فور الانتهاء من تصويره الذي سيبدأ مطلع العام الجديد، ولم يتسن معرفة أي من القنوات ستحتكر العرض إلا أن الأرجح أن يكون في القناة الكويتية الأولى فقط.
وعن سبب غياب الفنانة حياة الفهد عن الجزء الثالث رجحت المصادر أن يكون السبب مرتبطاً بخلافها مع الفنانة هدى حسين، وهو ما يجبر الكاتبة على اعتبارها متوفاة.
ومسلسل »إلى أبي وأمي مع التحية« أحد أشهر الأعمال الدرامية الكويتية التي حققت نجاحاً منقطع النظير على مدى سنوات خلت، ومازال يحظى بالمتابعة، وقد جرى عرض جزئه الأول عام 1979 بينما عرض الجزء الثاني عام 1982.
واستمد المسلسل نجاحه من كونه تطرق لقضايا اجتماعية كان يعاني منها المجتمع الكويتي في تلك الفترة، وهي مشاكل تتعلق بتربية الأبناء وبالقضايا الأسرية عموماً.
كتب المسلسل في جزأيه الاول والثاني كاتب السيناريو المصري الراحل طارق عثمان وأخرج حلقاته المخرج المصري الراحل أيضا حمدي فريد.


المصدر : جريدة الشاهد