[اللجنة الإخبارية والصحافية]

المنيع: الدراما الخليجية بحاجة إلى "الشفافية"


محمد المنيع








أكد الفنان محمد المنيع بأن الدراما الكويتية والخليجية وحتى باقي إنتاجات الدراما العربية، تحتاج إلى الشفافية وصدق أكبر في نقل الصورة الحقيقية عن مجتمعاتها. وقال المنيع لـ"الوطن": ليس المقصود من ذلك أن تنقل ما يحدث بشكل مطابق لما في الواقع، بل أن تحاول أن تنقل صورا درامية تتغلغل في عمق المجتمع، وتجسدها بحيث تستطيع الدراما أن تمارس وظيفتها في التأثير الاجتماعي والأخلاقي والسياسي والاقتصادي والديني.
وأضاف: "أعتقد أن الرقابة تتحمل جزءا من هذه المسؤولية، وليس المقصود هنا الرقابات الرسمية العربية فحسب، بل أيضا الرقابة الاجتماعية التي باتت أقوى من أي رقابة رسمية في العديد من البلدان العربية.. وأعتقد أنه لا بد من أن يكون هناك دور للحكومات في دعم الإنتاج الدرامي الحقيقي وتبني عرض هذا الإنتاج على الأقل في القنوات الرسمية، حتى لو شكلت هذه الأعمال صداما ما، فدور الفن في النهاية هو خلق حالة صدامية والمساهمة في حراك المجتمع بكافة أطيافه".
وعن رأيه في المسلسلات الرمضانية، قال المنيع إن التلفزيون تشوبه حالة من الفوضى الفكرية والنفسية التي تضر بالعمل الدرامي والمشاهد على حد سواء. وبين أنه يتابع بهدوء بعض الأعمال العربية والخليجية خارج إطار الشهر الكريم، حيث يعتقد أن الدراما العربية برمتها، وليست الخليجية وحدها، تحتاج إلى وقفة هادئة ومراجعة جديدة للذات.
وأشار المنيع إلى أن الدراما الخليجية في السنوات الخمس الأخيرة قفزت بشكل كبير ولكن على حساب النوع، بعكس الأعمال الدرامية القديمة، فعلى رغم بساطة الأدوات الفنية المستعملة آنذاك، إلا أنها كانت ذات أثر أكبر في النفس والذاكرة لاعتنائها أكثر بالنص الذي يعتبره أساس أي عمل إبداعي. وتابع: "على رغم أن الكاميرا باتت تدخل البيوت، إلا أنها لم تستطع أن تنقل لنا صورة حقيقية من هذه البيوت، واقتصرت مشاهدها على الأثاث الفاخر ورفاهية الناس وصورة سطحية عن سلوكياتهم".


المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / ألكسندرا ماريا لارا تحضر عرض فيلم «راش»
ألكسندرا ماريا لارا تحضر عرض فيلم «راش»








تشارك الممثلة الكسندرا ماريا لارا في بطولة الفيلم السينمائي "راش" الذي يتناول حكاية الصراع الرياضي من خلال تسليط الضوء على قصة التنافس بين السائقين في الفورمولا 1 جيمس هانت ونيكي لاودا.
يعرض الفيلم حالياً في دور العرض السينمائية الإيطالية، وحضرت الكسندرا بمعية أبطال العمل أحد العروض الخاصة.
(روما- أي أف بي)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / عاصمة «السامبا» تشتعل بأغنيات بيونسيه في أولى ليالي الـ«روك إن ريو»
عاصمة «السامبا» تشتعل بأغنيات بيونسيه في أولى ليالي الـ«روك إن ريو»






افتتحت المغنية العالمية بيونسيه مساء الجمعة مهرجان روك إن ريو في مدينة ريو دي جانيرو في البرازيل، وقدمت مجموعة من أغنياتها الأخيرة، في عرض عالمي ألهب الجمهور الكبير الذي كان ينتظرها بفارغ الصبر من أشهر عديدة.
واعتلت بيونسيه خشبة المسرح، لتعود مرة أخرى وتطلب من جهورها أن يكرر الأحرف «XO» وهو عنوان أغنيتها الأخيرة، والأكثر شيوعا بين أغنيات ألبومها الذي ستصدره قريبا، والذي لم يعلن اسمه بعد، كما رقصت بيونسيه على أنغام أغنية «Ah Lelek Lek»، والتي تلقى رواجا كبيرا في البرازيل، الأمر الذي ألهب جمهورها في ليلة لن تنساها المدينة أبدا في عاصمة موسيقى السامبا.
ويقدم مهرجان «روك إن ريو»، الذي يستمر حتى 22 من الشهر الجاري، هذه السنة 127 فناناً برازيلياً وعالمياً، من بيونسيه التي افتتحت المهرجان أمس، إلى فرق الروك الأميركية خصوصاً ميتاليكا، والكندي جاستن تمبرلايك. ويتوقع أن يحضر إلى المدينة يومياً نحو 85 ألف شخص، قاصدين «مدينة الروك» التي أقيمت على مساحة 150 ألف متر مربع تضم محال تجارية ومطاعم وفنادق.
وشيدت «مدينة الروك» في حي بارا دان تيجوكا غرب ريو، وهو يعرف باسم «ميامي الصغيرة في ريو»، ويضم أيضاً القرية التي من المقرر أن تقام فيها دورة الألعاب الأولمبية في العام 2016.
وتقول روبرتا مدينا نائبة مدير المهرجان وابنة مؤسسه روبرتو مدينا «إن التحدي الأكبر بالنسبة إلينا هو أن نفاجئ الجمهور مرة كل عامين بتجديد مضمون المهرجان». وتدعو الجمهور إلى عدم تفويت فرصة مشاهدة عرض البرازيلي ايفان لينز مع الأميركي جورج بنسون، وهو عرض يستعيد التعاون الذي جرى بينهما في عام 1985، والذي ألهب الجمهور وجذب 1.4 مليون متفرج.
وأقيمت الدورة السابقة من المهرجان في عام 2011، بعد أن نظمت الدورات السابقة على مدى عشر سنوات في إسبانيا والبرتغال وجذبت 700 ألف متفرج.
وكان البليونير البرازيلي أيك باتيستا قد اشترى نصف الأسهم في شركة «روك وورلد» التي أسسها روبرتو مدينا والتي تدير مهرجان ريو. وقبل سنة، كان باتيستا البالغ من العمر 56 سنة الرجل الأكثر ثراء في البرازيل، إلا أن الحظ لم يحالفه وباتت إمبراطوريته المالية تواجه متاعب كبيرة.
وتفيد مجلة «فوربز» الأميركية المتخصصة بأن أيك باتيستا كان يملك قبل سنة ونصف السنة ثروة تقدر بثلاثين بليون دولار، ولكنها اليوم لم تعد تتجاوز 900 مليون دولار.
ويبدو أن الإقبال على «روك إن ريو» هذا العام لن يختلف عن السنوات السابقة، إذ إن كل بطاقات عروض المهرجان نفدت منذ أبريل الماضي. ويتوقع أن يدر المهرجان للمدينة 482 مليون دولار.
وهو يساهم أيضاً في تشغيل اليد العاملة المحلية، فيوفّر 18 ألف فرصة عمل بشكل مباشر أو غير مباشر، ويجذب نحو 300 ألف سائح من البرازيل وخارجها، وفق معلومات نشرتها وكالة السياحة في ريو «ريوتور». أما الفنادق، فقد وصلت نسبة الإشغال فيها إلى 95 في المئة.


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توابل / «غولدن غلوب» تكرم وودي آلن عن مجمل أعماله
«غولدن غلوب» تكرم وودي آلن عن مجمل أعماله





قال منظمو جوائز «غولدن غلوب» إنهم سيكرمون المخرج والممثل وكاتب السيناريو وودي آلن تقديرا لإسهاماته في صناعة السينما.
وأعلنت رابطة الصحافة الأجنبية في هوليوود يوم الجمعة أن آلن (77 عاما) سيمنح جائزة «سيسيل بي ديميل لعام 2014» عن مجمل أعماله تقديرا لإسهاماته المتميزة لعالم السينما في حفل توزيع جوائز «غولدن غلوب» في دورتها الواحدة والسبعين.
وقال رئيس الرابطة ثيو كينجما «لا يوجد من هو أجدر بهذه الجائزة من وودي آلن». وتابع كينجما: «لقد كانت إسهاماته في صناعة الأفلام مدهشة، انه حقا كنز دولي».
يذكر أن فيلم آلن «ميدنايت إن باريس» أو «منتصف الليل في باريس» حصل العام الماضي جائزة غولدن غلوب وجائزة أوسكار لأفضل سيناريو.
ومن المقرر أن يقام حفل توزيع الجوائز في 12 يناير المقبل.
(لوس أنجلس- د ب أ)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رزان مغربي: أنا مستعدة للزواج حالاً من حزلؤوم







قالت النجمة رزان مغربي إنها طلبت الزواج من شخصية »حزلؤوم« أثناء تصوير مشاهدها في مسلسل »الكبير قوي 3« الذي عرض في رمضان الماضي، وأكدت أن هذه الشخصية تحديداً أشبه بالمواطن المصري البسيط العفوي الذي تحبه بشدة.
وأضافت أنها أثناء لقائها ببطل العمل أحمد مكي أبدت له إعجابها الشديد بشخصية »حزلؤوم«، حيث مازحته قائلة: إذا لم يكن حزلؤوم قد أتم ارتباطه بجارته في عابدين فأنا مستعدة أتجوزه حالاً.
يُذكر أن مكي كان قد قدم شخصية »حزلؤوم« في فيلمين هما »لا تراجع ولا استسلام« و»سيما علي بابا«.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مواهب الموسم الثالث لـ »أرابز غوت تالنت« فاجأت ناصر القصبي .. وأحمد حلمي مذهول !



في أجواء مفعمة بالحماسة والحيوية والترفيه، وبمزيج من الترقب والمتعة والطاقة الإيجابية، يدخل أعضاء لجنة تحكيم البرنامج العالمي بصيغته العربية آرابز غوت تالنت القاعة، ليأخذوا أماكنهم أمام المسرح، على طاولة الحسم التي ثبت عليها أربعة أزرار حمراء، فيما يتسمر المشاهدون أمام الشاشة للتعرف على ما يكتنزه العالم العربي من مواهب استثنائية، نادرة تارة، ومختلفة طورا، وجامعة دوما، تشمل مختلف الأعمار والبلدان والألوان والأنماط. ومن جانبه، بدا أحمد حلمي في غاية الحماسة لانطلاق البرنامج، لافتا إلى أن الحلقات الأولى التي قامت خلالها اللجنة باستعراض المواهب، كانت ناجحة بل وقوية جدا، إذ تميزت بوجود العديد من المواهب الشاملة والقادمة من مختلف أنحاء العالم العربي، وأضاف حلمي: حرصت على متابعة البرنامج في موسميه الأول والثاني، ولكنني لم أتخيل يوما وجودي ضمن لجنة التحكيم ولا أخفي أنه عندما عرضت علي إدارة MBC الانضمام إلى البرنامج، ترددت قليلا نظرا للمسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتق أعضاء اللجنة. وتابع: أذكر أنني عندما حضرت إلى الاستديو لتسجيل الحلقات الأولى، انتابني مزيج من مشاعر متناقضة، فمن جهة شعرت بمتعة كبيرة وطاقة عالية، ومن ناحية أخرى أحسست بقلق ومسؤولية كبيرين، غير انني، وفي كل الأحوال، ذهلت فعلا بهذا الكم الكبير من المواهب العربية المتنوعة والاستثنائية. ومن جهته، أثنى ناصر القصبي على البداية القوية والمبشرة للموسم الجديد من البرنامج، لاسيما انها كانت غنية جدا بالمواهب المتنوعة والشاملة، على حد وصفه، وأضاف القصبي: أؤكد لمتابعي البرنامج أنني فوجئت شخصيا بالعديد من المواهب والعروض التي لم أتوقع أن أراها على المسرح، سواء من حيث نمط تلك المواهب وبنيتها، أو من حيث قدراتها الفنية والفطرية المبهرة.
وفي السياق نفسه، يستمر مقدما البرنامج قصي وريا أبي راشد بالتفاعل مع المشتركين والجمهور، إذ يواكبان الموسم الثالث منذ مراحله الأولى التي طاف خلالها عددا من البلدان والعواصم العربية والعالمية. وبموازاة ذلك، تقدم للاشتراك عدد كبير من المنحدرين من أصول عربية، بالإضافة إلى مختلف الفئات العمرية والجنسيات. وفي المحصلة، تم قبول نحو 48 مشتركا متميزا سيتابعهم الجمهور في المراحل المباشرة من البرنامج.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شهدت انتعاشاً غير مسبوق
الدراما الخليجية تتصدر الشاشة الفضية هذا العام

بالرغم من أن الموسم الدرامي الرمضاني لعام 2013كان حافلاً بالكثير من الأعمال إلا أن هناك كثيرًا من الأعمال التي خرجت من هذا السباق وتأجّل بعضها للعام المُقبل ،وذلك بسبب الظروف السياسية والأزمة المالية وتراجع التسويق الداخلي والخارجي وابتعاد التليفزيون المصري عن الشراء والمشاركة في الإنتاج وارتفاع أجور بعض الممثلين والمؤلفين والمخرجين بخلاف زيادة نفقات الإنتاج من استديوهات وديكور وملابس وإكسسوار.
وسجّل الموسم الدرامي هذا العام تراجعًا إنتاجيًا كبيرًا بسبب الظروف السياسيّة والاقتصاديّة وسوء التسويق؛ ما تسبّب في خروج أعمال دراميّة كثيرة من السباق الرمضاني وأعمال أخرى تمّ تأجيلها لأجل غير مُسمى، وفي المقابل شهدت المسلسلات الخليجية في رمضان هذا العام انتعاشًا كبيرًا في ظل الدعم المادي الذي ظهر من خلال تخصيص ميزانيات ضخمة، كإنتاج المسلسل التاريخي الوحيد ذي الإنتاج الضخم »خيبر« في ظل تراجع الأعمال التاريخية بسبب التكلفة الإنتاجية الباهظة، كما شاركت بعض القنوات الفضائية في الإنتاج والتسويق؛ الأمر الذي أقلق البعض من هذا النمط الإنتاجي.
هذا بالإضافة إلى عدم وجود سيولة ماليّة لدى كثير من المُنتجين الذين باعوا أعمالهم لمحطات فضائية ولم تسدّد ما عليها حتى الآن من مستحقات وبالتالي سيكون البيع هذا الموسم يُمثل عبئا على المنتج وعلى المحطة وكذلك تراجع مستوى التسويق الخارجي لفضائيات كانت المشتري الرئيسي للدراما العربية لكنها الآن أصبحت تعتمد على الدراما التركية لأن تكلفتها أرخص وتجذب إعلانات أكثر.
المنتج محمد فوزي قال في تصريحاته إن عدد المسلسلات الدرامية التي ستدخل المنافسة في رمضان المقبل انخفض بينما يبقى حجم التكلفة الإنتاجية ثابتًا في ظل قيام العديد من الفنانين برفع أجورهم، هذا إلى جانب العوامل الإنتاجية من أماكن تصوير وبلاتوهات وأجور وديكور ومكياج ارتفعت.
وأشار فوزي إلى أنه غير متفائل بالموسم الدرامي وقدرته على فك الحصار من المسلسلات التركية لاحتلالها خريطة العرض الفضائي طوال العام، وقال: لا توجد مسلسلات مصرية قادرة على ملء خريطة باقي العام بعيدًا عن رمضان بخلاف أن بعض الأعمال التي يتعطل تصويرها تواجه بعض التعثر والذي منعها من اللحاق بالموسم الرمضاني بخلاف وجود مشكلة التسويق التي تنتظرها من حيث سعر الشراء وخروج بعض المحطات المهمّة والتي كانت تُمثل لاعبًا أساسيًا في شراء هذه المسلسلات، وكذلك خروج التليفزيون المصري من السوق والاكتفاء بأعماله بسبب ظروفه الماليّة وأيضًا لوجود ضعف سيولة في الفضائيات التي تقوم بشراء المعروض وما زال عليها مستحقات من العام الماضي.
وأضاف: رغم قلة عدد الأعمال الذي يرفع كفاءة التسويق فإن ملامح البيع تظلّ غير واضحة حتى الآن وما زالت في علم الغيب لأن الأعمال التي تصوّر لم تتضح إمكانية لحاقها برمضان المقبل أم لا.
وأضاف: تقريبًا أنا صاحب النصيب الأكبر في عدد الأعمال المؤجّلة منذ العام الماضي حيث لم أتقدّم بالبدء في تحضير أي أعمال جديدة بسبب الصعوبات التي واجهت هذا العام وأيضًا بسبب التوتّرات التي تشهدها البلاد.
مشيرًا إلى أنه كان لديه بعض أعمال خرجت من السباق الرمضاني الماضي وهي التي كانت السبب في عدم إقبالي على تحضير أي أعمال جديدة هذا العام، حيث فضلت أن أتفرغ لتسويقها رمضان هذا العام بصورة جيّدة وأيضا بسبب ظروف السوق الإنتاجية والأزمة الماليّة وضعف التسويق.
موضحًا أن لديه أعمال عرضت في رمضان هذا العام : ميراث الريح لسمية الخشاب ومحمود حميدة ومسلسل »الرجل العناب« بطولة الثلاثي أحمد فهمي وشيكو وهشام ماجد، أما عن المسلسلات التي استبعدها من العرض الرمضاني فهي مسلسل »المولد«لهيفاء وهبي وفيفي عبده الذي كان الأضخم إنتاجًا حيث تتقاضى هيفاء وهبي أجرًا عاليًا والمسلسل من إخراج شيرين عادل، ومسلسل »سلسال الدم« بطولة عبلة كامل ورياض الخولي.
ولدى فوزي أيضا مسلسل »كيكا ع العالي« بطولة كل من حسن الرداد وآيتن عامر وميس حمدان وأحمد صفوت وإخراج نادر جلال، ومن المتوقع طرحه خلال الأشهر المقبلة بعد مرور أكثر من عام على الانتهاء من تصويره، ويحاول فوزي تسويقه لإحدى المحطات الفضائية بدلاً من بقائه محفوظًا في العلب.
وبالعودة إلى الأعمال الدراميّة التي تمّ تأجيلها ولم يحسم مصيرها إلى الآن هناك مسلسل »مكان في القصر« الذي تمّ تأجيله في اللحظات الأخيرة قبل بداية شهر رمضان كي لا يتعرّض للظلم بسبب كثرة الأعمال المعروضة في الشهر الفضيل، والأمر نفسه تكرّر مع مسلسل »الحكر«، فبعد تكثيف ساعات التصوير للحاق بالعرض الرمضاني أجلت شركة صوت القاهرة المنتجة للمسلسل عرضه إلى وقت لاحق وذلك بسبب العقبات الإنتاجية، ومن العواقب الأساسية أن الفنانين لم يحصلوا على مستحقاتهم المالية رغم قرب انتهاء التصوير نظرا إلى تعثر الشركة المنتجة ماليًا ما يجعل تسويق المسلسل فضائيًا صعبًا في الفترة المقبلة.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تنتظر عرض مسلسل «يمعة أهل»
منى حسين: أثق بموهبتي.. وطموحي يقلقني

فنانة شابة استطاعت في فترة وجيزة أن تحجز لها مكاناً بارزاً في الوسط الفني، لديها حضور خاص، هادئة ومتأنية في اختياراتها وواثقة بموهبتها، اكتشفها المخرج دحام الشمري، وها هي الآن تواصل مشوارها الفني بكل ذكاء. خاضت موسم عيد الفطر الماضي أولى تجاربها المسرحية في مسرح الكبار، واستطاعت اثبات قدراتها، إنها الفنانة منى حسين التي التقيناها لتحدثنا عن تجاربها الفنية وطموحها.

● حدثينا عن تجربتك الأولى في مسرح الكبار من خلال مسرحية «مصاص الدماء 3»؟ وكيف استطعت إبراز نفسك كممثلة وحيدة وسط النجوم والشباب؟

- أنا سعيدة جدا بهذه التجربة المميزة التي منحتها لي مجموعة السلام الإعلامية الجهة المنتجة للعمل، فعلى الرغم من تخوفي منها في البداية فانني سعيدة بردود الأفعال، قدمت الشخصية الوحيدة التي تمثل العنصر الانساني نيابة عن كل شرائح المرأة الموجودة في المجتمع، داخله رجال وصراع وحروب، العمل دسم جدا تطرقنا من خلاله إلى العديد من القضايا. لذلك كان التحدي الأكبر بالنسبة لي والاختبار الحقيقي لموهبتي، والحمد لله استطعت أن أوصل الرسالة والمعلومة الصحيحة ووفقت فيه جدا. وقد كنت مدللة جدا والكل يحبني ويحترمني وسعدت بوقوفي امام كبار النجوم الذين أضافوا الكثير لتجربتي الفنية.

تحدٍ أكبر

● كان لك عمل واحد في مسرح الطفل والآن خضت مسرح الكبار ايهما أقرب لنفسك؟

- مسرح الطفل يخدم الممثل أكثر لأن عناصره سهلة وبسيطة وكل حواراته بلاي باك، لكن مسرح الكبار هو التحدي الأكبر للموهبة، لذلك احببته أكثر من مسرح الطفل لأني من خلاله تعلمت أشياء كثيرة.

● ماذا عن مسلسل «يمعة أهل»؟

- كان من المفترض أن يعرض المسلسل في دورة شهر رمضان الماضي، لكن تم تأجيله، وسيعرض خلال الأيام القليلة المقبلة، وأنا سعيدة جدا، لأنه لم يعرض في رمضان وسط هذا الكم الهائل من المسلسلات التي كانت تتنافس في وقت قصير جدا، وشتت المشاهدين معها، لذلك فهو الآن سينفرد بعرضه على الفضائيات، لأنه عمل يستحق المتابعة قدمت من خلاله دورا جريئا جدا لأول مرة، ساعدني في اتقانه المخرج أحمد دعيبس بالاضافة الى الفنانين المشاركين معي مما منحني الثقة، ومن خلاله وجهت العديد من الرسائل لبنات جيلي.

قوة إبداع

● هل واجهتك صعوبات في بداية مشوارك الفني؟

- الصعوبات أمر طبيعي ليس في المجال الفني فحسب، بل في كل المجالات، لكن الصعوبات في الفن تكون أوضح لأن الفنانين تحت الأضواء وكل شيء محسوب عليهم. لكن الممثل الشاطر والذكي هو الذي يحاول أن يقفز من فوق هذه العثرات ويجعلها سلمه يخطو فوقها لأجل الخطوة التالية، وبالنسبة لي فإن أكثر صعوباتي تكمن في أدائي للشخصيات التي تتطلب في الكثير من الأحيان مهارات معينة وقوة ابداع، ولم اكن متدربة عليها من قبل، هذه الصعوبة هي التي تواجهني كممثلة لذلك أحاول التواصل دائما مع المخرجين والنجوم الكبار كي أستفيد من تجاربهم وخبراتهم وأتعلم منهم.

لن أتنازل

● هل قدمت تنازلات؟

- لا إطلاقا ومن المستحيل أن اتنازل، لو قدمت تنازلات لكان وضعي الآن أكثر وأفضل كثيرا، وأصبحت فوق الشمس، الجمهور ذكي ويفرق بين الغث والسمين، فأنا لم ولن اتنازل ابدا، ولست في حاجة لهذا، لأنني اثق بنفسي وبموهبتي، وعلاقاتي مميزة مع الناس، وبعيدة عن الوسط الفني وعلاقتي به من خلال عملي فقط، ولا احب ان أعمل علاقات، ادخل اللوكيشن في وقتي وما أن ينتهي دوري أخرج فورا.

● من هو عرابك؟

- اي فنان ناجح هو عراب منى حسين، أول من أخذ بيدي وساعدني بدخول المجال كان المخرج محمد دحام الشمري، لكن لا استطيع ان انسب نجاحي بالكامل له فهو استاذي وأكن له الفضل في التحاقي بالمجال، لكن أيضا الشكر واجب لمجموعة السلام الاعلامية التي احتضنتي ومازالت تدعمني وتمنحني الفرصة تلو الأخرى، وكذلك المنتج باسم عبد الأمير.

● ماذا عن الخطوات المقبلة؟

- طموحي ليس له حدود، وهذا الشيء يقلقني جدا، لأنني اخشى من أن أخطو خطوة سريعة، لذلك انا دقيقة جدا في اختياراتي.

المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بن أفليك مخرج «الرجل الأوسط»

يطل النجم الأميركي، بن أفليك، الفائز بجائزة الأوسكار في تجربة إخراجية جديدة مع مسلسل درامي جديد بعنوان "الرجل الأوسط". وذكر موقع (ديدلاين) الأميركي أن أفليك سيتولى إخراج المسلسل الذي سيعرض على شبكة (فوكس) الأميركية. كما يتولى أفليك إنتاج الفيلم إلى جانب غلين غوردون كارون الذي تولى كتابة نصه.وتدور أحداث المسلسل في مدينة بوسطن في ستينات القرن الماضي، وتروي قصة رودي ماكاتير، العميل في مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي، والمسؤول عن هزم المافيا الإيطالية، وعن مخبره السري، وهو رجل العصابات الإيرلندي ـ الأميركي وأحد أعضاء العصابات. ويذكر أن بن أفليك فاز بجائزة الأوسكار عن فيلم "آرغو" الذي تولى إخراجه، وإنتاجه، وأداء دور البطولة فيه.وكان فيلم "أرغو" التجربة الإخراجية الثالثة لأفليك، بعد فيلمي "غون بايبي غون" و"ذا تاون". يشار إلى أن الأضواء عادت مجدداً لتسلط على أفليك بعد إعلان مشاركته في دور الرجل الوطواط "باتمان" .

المصدر : جريدة البيان