[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ماري ميك برايد تحلم بحفل مفتوح للسعوديين


أملت المغنية الأمريكية، ماري ميك برايد، في إقامة حفلات موسيقية يحضرها آلاف الشباب السعوديين، بعد تقديمها 3 حفلات "محدودة" في 3 مدن سعودية الأسبوع الماضي.
وقالت برايد في لقاء خاص مع صحيفة "الشرق" السعودية نشرته على موقعها الإلكتروني، اليوم، "أطمح في إقامة حفلات موسيقية كبيرة يحضرها آلاف الجماهير السعوديين الشباب"، مشيرة إلى" أن الحضور في حفلاتها الـ 3 في جدة والرياض والدمام، اقتصر على عدد محدود من الجمهور".
وأضافت "أتمنى إقامة حفلات كبيرة على غرار تلك التي قدمتها في حدائق مفتوحة في العراق وباكستان".
وأكدت أن هناك انطباعاً جيداً حصلت عليه من الجمهور السعودي خلال زيارتها للمملكة للمرة الأولى، وهو ما دفعها لزيارتها مرة أخرى.
وقالت المغنية الأميركية، إن مشروعها لإقامة حفلات موسيقية خيرية للسجناء والمشردين والمعاقين، بدأته قبل 3 أعوام، حين أبدى لها عدد من المحتاجين رغبتهم في حضور حفلاتها، إلا أن عدم تمكنهم من تحمل التكلفة المادية للتذكرة حرمهم من ذلك.
وأضافت "يشكل غنائي لجمهور أذهب إليه عوضاً عن أن يأتي هو إلي، تحدياً كبيراً لي كي أحظى بقبولهم، في الوقت الذي يسعدني كثيراً تقديم موسيقاي لمن يرغب فيها، ولكن لا يستطيع الوصول إليها".
يشار الى أن برايد، زارت حتى الآن، 17 دولة، لإقامة حفلات موسيقية فيها، وستزور خلال العام الحالي كلا من ماليزيا وإندونيسيا، كما ستطلق ألبومها الخامس في أكتوبر المقبل.


المصدر : جريدة الامارات اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نسمة ممدوح تستعد لتقديم «شوبيز»





انضمت الفنانة الشابة نسمة ممدوح أخيراً إلي أسرتي روتانا مصرية وlbc اللبنانية من خلال تقديمها برنامج Showbiz "شوبيز" وهو برنامج فني يقدم عدداً كبيراً من الأخبار واللقاءات العالمية والعربية ومجموعة من المداخلات الفنية مع عدد من النجوم، منهم أمل حجازي وجو أشقر وفارس كرم.
ويعرض البرنامج في السابعة والنصف مساءً على روتانا مصرية، وفي الثامنة والنصف مساءً على قناة LBC.
على جانب آخر، تنتظر نسمة عرض فيلمها الجديد "إلا خمسة" للمخرج هشام علي عبدالخالق، وهو قصة حب حقيقية تجمع بين شاب وفتاة تبعدهما الظروف إلى أن يتقابلا مرة أخرى.


المصدر : جريدة البيان

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كشف عن مشروع فني بالتعاون مع كاتبة كويتية
الملا :نحتاج إلى رؤية واضحة للدراما المحلية




كتب: أكرم الكراد ..قال الفنان صلاح الملا إن بعض المنتجين المنفذين وخلال هذه الفترة بالذات يبحثون عن إنتاج أعمال فنية من دون التريث بمضامينها أو عوامل نجاحها، بل يريدون أن يصوروا أعمالهم بأي طريقة؛ فالمهم إيجاد شريط تلفزيوني يغطي ساعات البث الفضائي، والفضائيات والمحطات التلفزيونية هي من تشجعهم على ذلك، وهذه مشكلة كبيرة، مضيفًا في تصريحات لـ[ لقد قرأت عملين تم عرضهما عليّ، ولكني لم أتوصل إلى اتفاق مع المنتج والمؤلف لتعديل بعض القضايا المهمة لنجاح العمل، حيث تبرز دوماً مشكلة إصرار الكاتب على عدم التعديل في نصه بما يحتاجه العمل الفني، أو حتى النقاش في تفاصيله ومدى ملائمتها، وأيضاً عدم اهتمام المنتج بهذا التعاون المفترض بين مختلف عناصر العملية الفنية، على اعتبار أنه يرغب بتصوير عمله ومن ثم توزيعه على المحطات التلفزيونية والفضائيات ليحجز له مكاناً في ساعات البث أو في الموسم الرمضاني، وهذه مشكلة كبيرة كما قلت.
وتابع لذلك كنت وما زلت أتمنى أن يتولى تلفزيون قطر هذه المهمة، بأن يكون لديه توجه مختلف عن الفضائيات والمحطات الأخرى، وأن يدخل مجال الإنتاج التلفزيوني الدرامي بتوجه التميز لا أن يكون الهدف مجرد إنتاج أعمال درامية لتغطية ساعات البث، وأعتقد أن هذا الأمر يحتاج أن نجلس جميعنا مع بعض سواء مسؤولين بالتلفزيون أو منتجين أو فنانين ومختلف العناصر الفنية فلنجلس ولنتحاور ونناقش أفكار بعضنا البعض، وضمن فضاءات مفتوحة لنصل إلى تصور لما سيكون عليه حال الدراما التلفزيونية المحلية عبر شاشتنا الوطنية، فالقضية ليست مجرد تصوير عمل تلفزيوني، إذ يجب تجاوز هذه الفكرة وأن يكون لدينا استراتيجية واضحة وشاملة للدراما المحلية تتضمن الكم والكيف وماذا نريد من العمل الدرامي، وما نوعيته، وهل نحتاج لدراما قطرية صرفة، أم دراما قطرية بالتعاون مع الفنانين الخليجيين والعرب، ومن هم الممثلين القادرين على حمل هذه القضايا الفنية، ومن هم الكفاءات القادرة على تجسيد هذه الأفكار، وغيرها من الأسئلة المشروعة التي تفضي في النهاية للخروج بأفكار وخطوط واضحة لاستراتيجية درامية قطرية تمتد لسنوات قادمة، مضيفا نحن كفنانين لا نملك خطط عمل، حيث إن هذا الأمر يحتاج لأن تتوافر له عوامل طبيعية من إنتاج ومتطلبات مهنية صحية، ولكني كممثل انتظر أن يعرض عليّ عمل أستطيع أن أحقق من خلاله نسبة جيدة من الرضا وأن أحقق فيه ذاتي كممثل، ولذلك أبحث دوماً عن نص جيد، ومنتج يعي كيف يجسد هذا النص من خلال مخرج مميز، وممثلين متميزين وعبر أجواء تصوير جيدة، وفي الحقيقة هؤلاء المنتجين هم قلة اليوم، حيث لا أعتقد أنهم يتجاوزن الواحد أو الاثنين على مستوى الخليج كله.
وكشف الملا أنه ينشغل في الفترة الحالية بقراءة نص تلفزيوني جديد لم تتضح ملامح مشاركته فيه بعد، هذا إلى جانب عمله على مشروع فني خاص به يتمثل بمسلسل تلفزيوني اجتماعي بالتعاون مع كاتبة كويتية ومن المتوقع أن يتعاون فيه مع تلفزيون قطر إن تم الاتفاق على ذلك، وأكد الملا أن هذا العمل لا يزال جارياً التحضير له رافضاً الكشف عن تفاصيله إلى الحين الانتهاء من كتابته، والاتفاق مع جهة الإنتاج، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن إمكانية أن يُشارك هذا العمل في الموسم الرمضاني المقبل.



المصدر : جريدة الراية

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

خـــالـــــد الــشــيـــخ مشموم البحـــرين في لحن..




سكينة الطواش يصادف يوم 23 من شهر سبتمبر الجاري ذكرى ميلاد الفنان البحريني القدير خالد الشيخ وولادته فنيا أيضا لأن هذا اليوم يُتم 30 عاما من إصدار أول ألبوم له والذي كان بعنوان «كلما كنت بقربي» وكان بالفصحى وأحدث نقلة في نمط الأغنية البحرينية وروحها مكونا خطا خاصا به تأثر به العديد من الفنانين الشباب واصداراتهم. إذا تصفحنا سيرة خالد الشيخ الغنية وعطاءاته التي تنوعت بين المسرح ،الألحان الشعبية والمعاصرة، ناهيك عن تعاوناته الكثيرة والشهيرة مع أهم مطربي الخليج ،علاقته الوثيقة بالشعر والنص الشعري ،تلحينه لعدة قصائد بالعربية الفصحى بالإضافة لمقدمات المسلسلات التلفزيونية التي قدمها لحنا وصوتا ستستوقفنا أسماء كثيرة. «الأيام» التقت بمجموعة من الأسماء التي تعاونت مع الفنان القدير لتتعرف على خالد الشيخ في عيون تجاربه.

أحمد الجميري: فنك
لا تملكه ولكن يملكه الجمهور

خالد الشيخ ملحن متميز جاء إلى الأغنية الخليجية عموما وليس البحرينية فقط بلون مبتكر جديد عما كان سائدا، واستطاع ان يجذب اليه اهتمام كثير من المطربين المعروفين في دول الخليج وتعاون معهم وأعطاهم ألوانا جديدة ومختلفة عن السائد الذي كان موجودا فكان متميزا بالألحان التي تطغى عليها الحيوية والنشاط وقوة الشباب وفيها صحوة وذوق عال، فاستطاع خالد الشيخ من خلال تقديم هذه الالوان الجديدة من الالحان أن يحفر له مكانة خاصة في الخليج والدول العربية عامة، وأن يخوض عدة تجارب لحنية حتى في الآونة الاخيرة خاض تجارب لحنية مختلفة عن التي بدأ بها بالإضافة الى انه متميز فهو مجدد ومتجدد. وتحدث الجميري عن تجربته الأولى والشهيرة مع خالد الشيخ في أغنية «شويخ» فقال «ان جمال اختياره للكلمة ابهرني، خاصة أن رأس الأغنية وهو «شعلي أنا من الناس وشعل الناس مني» هو الذي أنجح الاغنية، كما أبهرتني صياغته للحن، فلقد اعتدنا على الالحان البسيطة المتواصلة النغمات، ولكن ألحان خالد فيها من القفزات مختلفة عن ما اعتدنا عليه، أولا الكلمات شدتني وأضاف لي اللحن المتميز بقفزاته فالنشاط والحيوية جددا فيَّ النشاط الغنائي واضاف لمسيرتي، ومكنني من الاتصال بجيل جديد من المستمعين، كما غنيت له سامرية جميلة جدا، بعنوان «اه من قلب تبلاه الطواري» الذي عالج اللحن بشكل عصري وبنفس خفته بالرغم من ان ايقاع السامري بطيء، وفرحت كثيرا لغنائي هذا اللون الذي أضاف لي الكثير».
همسة لخالد: الله يبعث فيك الحيوية والنشاط لتعطي محبيك ومستمعيك اكثر واكثر من فنك الذي لا تملكه ولكن يملكه الجمهور.
أحمد المقلة: جدالي
مع خالد الشيخ خلق إبداعاً

لم يؤثر في الاغنية البحرينية فقط غير لون وطعم الاغنية الخليجية ووصل للعربية ولكن الجميل أنه لم يخرج من رائحة البحرين التي يقدمها خلال اعمالها، حيث أحدث نقلة كبيرة في شكل ومضمون الاغنية، فالذي يستمع لها يشعر أنها اغنية بحرينية، حيث حافظ على اصالة الاغنية البحرينية بإضافة ابداع جديد عليها. الاغنية البحرينية مرت بمراحل بدءا بأغاني البحر، للصوت، وألحان خالد الشيخ شكلت مرحلة ونقلة جديدة في تاريخ الأغنية البحرينية.
ولا بد من الحديث عن التجارب الخالدة التي جمعت بين المقلة والشيخ فقال: التجارب التي كانت مع خالد أخذنا فيها جلسات مطولة من الجدال والنقاش، فكل جدال ونقاش معه يخلق ابداعا، وهذا متجسد في كل الاعمال التي حصلنا على فرصة الجلوس مع بعضنا البعض فيها، والنقاش حولها، ومن ضمنها مقدمة سعدون، ونيران. فالموسيقى والاغنية في العمل ليس ترفا أو كماليات وإنما عامل أساسي والتجارب التي كانت مع خالد الشيخ اتت بثمارها، فأنا أعتز جدا بتجربتي معه، وكانت آخر تجربة لي معه في «متلف الروح». وأذكر أنه في مسلسل سعدون حيث لحن مقدمة العمل وتتر النهاية ولكن كانت لدي ملاحظة في النهاية بأن العمل كان كلحن أغنية عادية وهذه كانت وجهة نظري فاقترح خالد أن يحذف التتر كله ويعيده من جديد فخرج بالصورة التي جاءت عليه وأحبها الناس.
همسة لخالد: خالد وان ابتعد ولكن حضوره طاغ، برأيي أن المجال الفني في البحرين وفي الوطن العربي بحاجة لوجود أمثال خالد الشيخ وطالما لديه الكفاءة يجب أن لا يتوقف، فلدى خالد مخزون كبير لم يخرج للناس بعد.

خليفة زيمان: ارجع بسرعة
يعتبر من الفنانين البحرينيين الذين لهم بصمات أثرت على الساحة الفنية الغنائية منذ 30 عاما واكثر فتنوعه في استخدام الثيمة الشعبية وتكوينها، واستخدامه للقوالب الايقاعية الكثيرة اعطته الكثير من اللون المميز، حيث استطاع أن يتميز بجمله العذبة وصياغته للألحان وتجاربه متنوعه مع الكثير من الفنانين البحرينيين والخليجيين، وكذلك في الدراما، حتى في أعمال الأطفال الذين باتوا يرددون الجمل نظرا لبساطتها، فهو قدم السهل الممتنع ولكنه العميق في نفس الوقت، ولكن مهما قلت عن خالد الشيخ لا يسعفني الكلام لأقيم مكانته.
ولا أنسى تجربتي معه في أوبريت ميثاق العمل الوطني في 2002 والذي كان بعنوان «تحية لبوسلمان» حيث كنت اقود الاوركسترا وكانت مكونة من عازفين جلبهم خالد من القاهرة بالإضافة لأعضاء فرقة البحرين للموسيقى، والجميل أنه أعطى كل مغن بحريني فقرة بسيطة يؤديها وفي مكانها، وكان خالد هو الدينامو الحقيقي لنجاح هذا الحفل. نحن فعلا نحتاج لدراسات وندوات عن تجربة خالد الشيخ. ويتذكر المرة الأولى التي رأى فيها خالد فيقول: كان ذلك في عام 1979، كنت ذاهبا للقاهرة لدراسة الموسيقى، وزرته عدة مرات بعدها وتعاونا، وإن كان تعاوننا بسيطا ولكنه عميق، كما تربطني به علاقة انسانية جميلة والمحبة والود.
همسة لخالد: ارجع بسرعة. وأتمنى للظروف الفنية على مستوى حركة الانتاج الفني في البحرين أن تتحسن، فنحن بحاجة لجمل خالد وألحان خالد وعذوبة وصوت خالد، فوجود خالد يكمل حلاوة الاغنية الفنية والفكرية. كما ان علاقة خالد بالثقافة عميقة وهو متمكن ثقافيا، ويتجسد ذلك في قراءته للشعر بشكل جميل، وأذكر تعامله مع الشاعر قاسم حداد في عمل «وجوه»، وتلحينه لشعراء آخرين مثل «ادونيس»، والساحة بحاجته.
خالد فنان ومن الممكن أن تكون له امزجة خاصة وهذا حقه، فهو انسان حسه مرهف ويجب ان يكون له مقامه وابرازه بالشكل الذي يليق فيه، في فترة من الفترات كانت الدراما نشطة وكذلك سوق الكاسيت. فيجب احتضانه من الجانبين، ونحتاج منه حيوية ونشاط للعمل. وأريد توجيه دعوة له بأن فرقة البحرين للموسيقى مستعدة لأن تحيي حفلة لك تليق بك لقراءة تجربتك على المسرح وتقديم أعمالك.
علي الشرقاوي: الشيخ
يغني من قلبه وليس من شفتيه

لخالد الشيخ تجارب غنية وثرية ومنها تلك التي حركت ساحتنا الغنائية منذ أوائل الثمانينات وهو لم يأت إلى الأغنية من خلال اللحن العادي، إنما من خلال تجارب مسرحية خاصة في مسرحيات الاطفال، فقد بدأ من رحلة «أبوالعلاء المعري» ثم حمامة «نودي نودي» و«حكاية بوبي» و«ليلى والذئب» و«وطن الطائر» و«ديرة العجايب» ومسرحيات أخرى.
لهذا نراه قويا جدا حين يتعامل مع الأغنية فتعامله ليس كلحن عادي بقدر ما هو لحن مختلف متمدد يشعر المتلقي أن خالد الشيخ يقوم بما تقوم به جوقة موسيقية كاملة، خاصة عندما نستمع إلى أعماله ومقدماته الغنائية في التلفزيون منها مسلسل «عيال بوجاسم»، ومسلسل «سعدون»، مقدمة «ملفى الاياويد»، «نيران» و»السديم» كل هذه الاعمال تصور لنا الاعماق الكبيرة التي طرحها خالد الشيخ، تجربة خالد الشيخ من التجارب المهمة التي تحتاج لدراسة خاصة في تعامله مع الجملة اللحنية وخروجه من لحن للاخر تحتاج لدارس حقيقي يرى هذه التجربة التي غيرت حركة الغناء في البحرين. وأذكر أن أول تعاون كان مع خالد في مسرحية «حمامة نودي نودي». الكثيرون من الجيل الجديد يغنون اغاني خالد الشيخ، ولكن ميزته أنه يغنيها من الداخل ومن قلبه على عكس الاخرين الذي يقلدون فانهم يقدمونها من شفاههم، فهناك احاسيس يقدمها نشعر ان الكلمة تخرج بصدق.
همسة لخالد: لا اعتبر ان خالد مبتعد لان عنده الكثير من الاعمال، السؤال الاساسي هل هناك منتج لأعماله؟ التي تحتاج لصرف جيد لتقديمها بصورة مختلفة ومتميزة، فخالد لا يقدم عملا سهلا، هل كلفته الاذاعة او التلفزيون أو وزارة الثقافة بتقديم افتتاحيات أو أعمال مثل «ربيع الثقافة»، و»صيف البحرين»، فخالد لديه أهمية هائلة لتقديم أعمال في هذا المستوى. حيث أعاد منذ فترة توزيع اعمال الامير بدر بن عبدالمحسن وكانت من التجارب المهمة، فأعمال كأوبريت «تحية لبوسلمان» من الاعمال الهامة التي كانت بتوقيعه، وحتى الآن يتداولها الناس، فلابد ان نعطي لخالد الشيخ الامكانية لتقديم الاشياء الكثيرة، خالد لديه عشرات الالحان تحتاج لأن تخرج للنور لا بد من وجود مؤسسة وراءه. فأنا شخصيا لدي أكثر من 100 اغنية من ألحانه، وأصر أن يخرج بصوته لتجربة جديدة.

خالد الشيخ في عيون محبيه
ولأن الفنان لا ينفصل عن جمهوره، ولأنه كون أثرا بلا شك في قلوب محبيه، من حق محبيه أن يعبروا عن مكانته في قلوبهم، هذا ممكن بالتعبير اللفظي أو من خلال تكوين روابط عبر الوطن العربي ومجموعات تزيد من تواصله مع المتلقين، ومن هنا انطلقت فكرة تكوين شبكة محبين للفنان خالد الشيخ منذ 10 سنوات. ولأن يوم 23 سبتمبر يصادف عيد مولد الفنان خالد الشيخ ومولده الفني الذي يصادف طرح أول ألبوم غنائي له حيث كان بعنوان «كلما كنت بقربي» التقت «الأيام» بمجموعة محبي خالد الشيخ الذين عرفوا عن أنفسهم بالقول «نعرف انفسنا بمجموعة محبي تجربة الفنان الرائع خالد الشيخ في الوطن العربي، حيث انطلقت فكرت تكوين شبكه لمحبي الفنان خالد الشيخ منذ 10 سنوات وذلك عبر لقاء محبي التجربة في موقع الفنان خالد الشيخ الرسمي».
في البداية التقينا المشرف العام ومؤسس منتديات محبو تجربة الفنان خالد الشيخ.. كلما كنا بقربك, زياد طارق الحسينان – محلل نظم أمنى المعلومات بالشركة السعودية للكهرباء .من المملكة العربية السعودية فقال «سمعت خالد الشيخ لأول مرة في تلفزيون البحرين سنة 1983 في لقاء للشيخ و الجميري. فقد سمعت خالد يغني البمبرة لأول مرة فشدني ذلك الفنان العظيم من أول مفردة تغنى بها من كلمات المبدع الأستاذ علي الشرقاوي ( خالد والشرقاوي كانا مثال البساطة في الكلمة المباشرة دون التفات على القلوب). رابط المنتدى: الرابط:
http://www.khalidalshaikh-fans.com
و عن أسباب اختيار الفنان خالد الشيخ وعن فكرة نشأة المنتديات أجاب «ولماذا غيره..؟ فقد وصلنا.. وأثر في مشاعرنا وإحساسنا حتى قبل أن نلتقي به شخصيا، ولما التقينا به وتعرفنا عليه كسبناه أكثر، ومنذ إنشاء المجموعة كنا نؤمن بأن التغطية للفنان تخلق المتابع، وشعرنا أن الشيخ غير متوافر إعلاميا، وأردنا من خلال هذا التجمع أن نثبت أن فن الشيخ بحاجة لإعادة استماع من قبل الجميع، وفعلا استطعنا أن نزيد من إعداد محبي الشيخ»
طبعا نحن مجموعة لسنا جميعا من البحرين فمؤسس المنتدى من السعودية فقد تكونت مجموعة في كل من البحرين ولبنان، والكويت، والسعودية، والإمارات، والأردن، ومصر وقد استطاعت هذه المجموعات القيام بعدد من الأنشطة، فقامت مجموعة الكويت باستقبال ومرافقة الشيخ أثناء تصوير كليب «أول ليلة» مع المخرج يعرب بورحمة في الكويت، كما قامت مجموعة لبنان بتصوير لقاء فيديو مصور مع الشيخ عرض في المنتديات وفي القناة الداخلية لمدينة «قب الياس» اللبنانية، كما رافقت مجموعة لبنان الشيخ أثناء تسجيل برنامج نجم النجوم الذي عرض على قناة mbc في الفترة من 1/7 إلى 30/9 2004. وبرنامج اكس فاكتور بموسميه كما شاركت المجموعة في تصوير احتفال قناة روتانا لبنان بذكرى مولد الشيخ في لبنان بتاريخ 23/9/2004 .
فمجموعة السعودية مثلّها فريد سلطان الذي قال عن الشيخ « الذي يميز خالد الشيخ «»موهبته . ذكائه. تمرده . عذوبته .محاولاته الجادة في البعد عن التقليد والتكرار. والحانه المختلفة والمتميزة دائماً وصوته المعبر».
وتابع «نحن ننظر الى خالد الشيخ كإنسان كبقية البشر لديه عائلة وابناء ونرى ايضا انه حياته الفنية ليست منفصله عن حياته العادية وهذا يعكس مدى الصدق الي يعيشه ويمثل».
وعن أنشطتهم قال «نملك علاقات عن طريق الانترنت ببعض المعجبين بالتجربة وخاصه في المنتديات، لقاءاتنا قليلة بالفنان خالد الشيخ وذلك لظروفه الخاصة التي تبقيه دائما في حالة ارتباط، وقدمنا انشطه عن طريق موقعنا « كلما كنا بقربك «لتوصيل الفكرة وتعميم التجربة لمن يحب الفن الجميل».
ووجه محبو المبدع البحريني في السعودية كلمة قالوا فيها نقول «كل عام وانت بخير وعيد ميلاد سعيد ونتمنى أن نراك في اعمال فنيه استثنائيه كالعادة، و بمناسبة الذكرى ال 30 لصدور اول البوم حيث كان بعنوان «كلما كنت بقربي» ان ذلك الالبوم اعطى مذاقا مختلفا للأغنية في الخليج».
وقامت مجموعة البحرين بعمل احتفال بمناسبة إصدار البوم الشيخ «صباح الليل» حيث استضافت الفنان والشعراء البحرينيين المشاركين معه في الألبوم، وهم علي الشرقاوي وعلي عبد الله خليفة وحصة البوعينين، والفنانين الذين شاركوا الشيخ في الغناء كالفنانة هدى عبد الله والفنان حسام احمد، في لقاء عقد في مقر أسرة الأدباء والكتاب بتاريخ 13/5/2004، وقد تم تكريم الشيخ في نهاية اللقاء من خلال تقديم درع المنتديات وذلك تقديرا لجهوده الفنية. كما أقامت المجموعة حفل تدشين البوم اسمي وميلادي آخر انتاجات الفنان خالد الشيخ .
و اتخذ تعبيرنا عن حبنا بتجربة خالد الشيخ مسارات متعددة تتطور بتطور وسائل التواصل الاجتماعي فمن خلال ارتباطنا بمتابعة أخبار الفنان خالد الشيخ بواسطة موقعه الرسمي، : http://www.alshaikh.com، ومناقشة أعماله في سجل الزوار بالموقع: http://www.alshaikh.com/guestbook.asp، تم التعرف على بعض المهتمين بتجربته ومن خلال التواصل عبر برامج الحوار «الماسنجر»، وبعد تعمق الصلات بيننا، فجاءت فكرة تأسيس مجتمع صغير يربطه تواجد خالد الشيخ في ذاكرتنا وذوقنا يرتكز على خالد كفكر وإنسانية وإبداع وينطلق لترتيب دعمه على كافة الأصعدة, فجاءت هذه الفكرة بشكل تطوعي وستبقى ضمن حدود المحبين فقط وتم إنشاء المجموعة عبر موقع مجموعات «yahoo» البريدية تحت اسم: «مجموعة محبي خالد الشيخ، خالد فن http://groups.yahoo.com/group/khalid-fans بتاريخ 14/7/2001. واستمر العمل عبر المجموعة البريدية لمدة عامين متتالين حيث استطاعت هذه المجموعة أن تنال إعجاب الفنان خالد الشيخ فقام بتشجيعها من خلال تخصيص شكر لأعضاء المجموعة على غلاف ألبومه «رحلة الغجر».
ومع تزايد أعداد المنتسبين للمجموعة، ولمحدودية انتشارها بسبب صعوبة وتعقيد إجراءات الاشتراك فيها، كان التطور مطلوبا لإبراز حيوية المجموعة البريدية لأنها لا تظهر للجميع وبالتالي جاءت فكرة المنتديات لتكون الخيار الأول والأمثل لامتداد هذا المجتمع.. واخترنا أن يكون موعد تدشين منتديات «كلما كنا بقربك.. محبو مشروع الفنان خالد الشيخ الموسيقي» هو نفس يوم ميلاد الفنان خالد الشيخ وكان في يوم 23/9/2003 كهدية وتكريم له من محبيه. فكرة المنتديات لم تكن جديدة وقبل تاريخ نشوء المنتديات كانت منتديات الفنانين تزدهر وتزداد. لكن المختلف فعليا هم من يشكلون هذه المنتديات (الأعضاء), الذين نرى فيهم انعكاس تجربة خالد من فكر وثقافة وذوق وحب للإنسانية و تطلع لدعم فنانهم المحبوب دون اضطراب المنافسة الفنية و تصعيد الحروب الكلامية، بمعنى آخر « نتطلع لأعضائنا بأنهم نخبة فكرية. كما نمتاز بجهود الأعضاء خارج نطاق المنتديات لتحقيق رسالة المنتديات.
ومع دخول عناصر جديدة ضمن وسائل التواصل الاجتماعي قامت المجموعة بتخصيص صفحة للفنان خالد الشيخ في الفيس بوك، وصفحة اخرى لمجموعة محبي خالد الشيخ على الفيس بوك ، وقام أحد الأعضاء بعمل قناة خاصة في اليوتيوب حيث تم تطويرها حاليا وتسميتها باسم استديو خالد الشيخ Khalid-alshaikh-studio، وتضم هذه القناة جميع الأغاني المصورة ، بجانب تسجيلات للبرامج واللقاءات التلفزيونية التي شارك فيها الفنان ، ونعد محبي الفنان بالعمل على تزويد القناة بتسجيلات لبرامج ولقاءات أخرى.
كما أنشأنا مؤخرا حسابا خاصة في الانستجرام باسم Khalid-alshaikh-studio1، وحسابا في التويتر باسم khalidstud(khalidstud (@ كما ننوي قريبا في يوم 23 سبتمبر الجاري والذي يصادف يوم ميلاد الفنان خالد الشيخ و مرور اليوبيل اللؤلؤي (30 سنة) على انتاجه ألبومه الأول عام 1983 وبمناسبة مرور 10 سنوات على تدشين منتدياتنا فإننا نتشرف بأن نهدي للفنان خالد الشيخ ولجميع محبيه هدية بسيطة عبارة عن أنشاء تطبيق هاتف application لأجهزة الهواتف المحمولة الاي فون والاندرويد يضم جميع أعمال المكتبة الموسيقية للفنان خالد الشيخ من ألبوماته الخاصة ، والأعمال الغنائية التي لحنها بجانب أعماله التلفزيونية والمسرحيات والاستعراضات ، كما نقوم حاليا على تطوير نسخة المنتدى ونعد محبي خالد الشيخ بأن ستتوفر خدمة المنتديات أيضا في تجربة أولى عبر تطبيق الهاتف بحيث نكون من أوائل المنتديات الفنية التي توظف تطبيق الهاتف للتواصل مع الجمهور . كما يشرفنا أن نهدي محبي تجربة خالد الشيخ أذاعة عبر شبكة الانترنت باسم استديو خالد الشيخ الذي ستدشن يوم 23 سبتمبر الحالي.



المصدر : جريدة الايام البحرينية

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هارى ستايل: لم أرتبط بكارا دولافينى








بعد الشائعات التى أحاطته فى الفترة الخيرة أكد النجم هارى ستايل عضو فريق وان ديركشن أن شائعات ارتباطه بعارضه الأزياء العالمية كارا دولافينى ليست صحيحه، فحين تواجد هارى فى " Burberry fashion show"، ضمن أسبوع الموضة بلندن أشار أحد الموجودين تجاه كارا، وتحدث إليه بأنها فتاته فرد هارى على الفور أنها ليست فتاتى ولم أرتبط بها.

المصدر : جريدة اليوم السابع

[* Hanadi *]

جهد جبار تشكرون عليه

تم تثبيت اخبار اليوم