[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مي عزالدين... لن تعتزل ولن تتزوّج





نشرت الممثلة المصرية مي عز الدين تسجيلا صوتيا لها على صفحتها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي هنأت فيه معجبيها بمناسبة عيد الأضحى. وفي المناسبة، نفت مي اعتزالها وأوضحت ان ما قالته عن أنها ستأخذ عطلة للاستراحة فسّر في شكل خاطئ، وقالت أنها لا بد ان يأتي يوم وتعلن هذا الخبر،

ولكن هذه المرة تعلن أنها ستحصل على قسط من الراحة للسفر داخل مصر. يذكر ان مي نشرت أخيرا فيديو عبّرت فيه عن سوء حالتها النفسية وبالتالي عدم قدرتها على متابعة العمل، كما أنها بحاجة لتبتعد عن الحياة الصاخبة نظرا لاشتياقها لحياة المواطن العادي. في المقابل، انتشرت صورة للفنانة مي عز الدين بفستان الزفاف،

وهو ما جعل كثيرون يؤكدون أنها ستعلن خبر ارتباطها قريبا. لكنّها نفت الأمر خصوصا ان الصور عبارة عن جلسة تصوير قامت بها لمصلحة احدى المجلات التي أجرت معها حوارا في الفترة الاخيرة وعن جديدها، ستبدأ مي فور عودتها من اجازتها بقراءة بعض السيناريوهات المعروضة عليها لتختار العمل الجديد الذي ستعود من خلاله.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

طافش تؤلف كتاباً وتطل في مسلسل لمخرج إسباني


بعد انتقالها للاقامة في دبي انشغلت النجمة الشابة نسرين طافش في التحضير لمسلسل من انتاج «ام. بي. سي»، واخراج الاسباني خوسيه ماريا كارو، كما تعكف على انجاز كتاب من تأليفها.

المسلسل يجمع نجوماً من مختلف الدول العربية، وتقدم فيه نسرين دور البطولة من خلال شخصية كاتيا، الشابة الآتية من ماضٍ غامض، لا تكشف أسراره لأحد، وتشارك حبيبها في تنفيذ مخطط انتقامي. وترتدي نسرين في هذا العمل أزياء، صممت خصيصاً لشخصيات «كاتيا» المتعددة من قبل المصممة السورية هويدا بريدي. يشارك نسرين البطولة شريف سلامة من مصر وابراهيم الحربي من السعودية، الى جانب ممثلين من لبنان والأردن والسعودية والبحرين.

كما تعمل النجمة الشابة على تأليف كتابها الأول الذي يصنّف ضمن كتب التنمية الذاتية، بعد نجاحها في هذا المجال من خلال افتتاحيتها في مجلتها التي كانت تصدر في السنوات الماضية في سوريا، وأشاد بكتاباتها وتوجهها الفكري قرّاء وكتّاب ومهتمون في مجال التنمية البشرية، وتأتي هذه الخطوة، على غرار مشاهير عالميين، حيث أصدرت النجمة جوينيث بالترو كتابين، منطلقة من اهتمامها بالطبخ والتغذية،

بينما أصدرت عارضة الأزياء العالمية ميراندا كير كتاباً عن التنمية والمهارات الذاتية. يشار الى ان نسرين التي تنحدر من أصول فلسطينية جزائرية، هي ابنة الشاعر والأديب الفلسطيني يوسف طافش.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يسرا تبـدأ «سرايـا عابدين» بعد أيام




تبدأ الفنانة يسرا خلال الايام القليلة المقبلة تصوير مشاهدها في مسلسل «سرايا عابدين» الذي تخوض به المنافسة الرمضانية في 2014. المسلسل من تأليف الكاتبة المتميزة هبة مشاري حمادة واخراج عمرو عرفة في أولى تجاربه في الدراما التلفزيونية، وتتناول أحداثه حقبة تاريخية مهمة في تاريخ مصر في عهد الملكية، وتحديدا فترة الخديوي اسماعيل وحياته داخل القصر والفترة التي تولى فيها مقاليد الحكم، كما يتطرق لعلاقة اسماعيل بوالدته الملكة خوشيار. يضم «سرايا عايدين» مجموعة كبيرة من النجوم، في مقدمتهم نيللى كريم، نور، صلاح عبدالله، قصي خولي الذي سيجسّد دور الخديوي اسماعيل، مي كساب، داليا مصطفى، يوسف فوزي، خالد سرحان وعبد الحكيم والمسلسل من انتاج. قطيفان مشاهد الفنانة يسرا ستصوّر كلها داخل استديوهات المغربي في شبرامنت، باعتباره ديكور القصر الرئيس الذي تدور حوله معظم أحداث العمل.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حنان المهدي... تعزف على الذاكرة





بدأت الفنانة حنان المهدي البروفات الخاصة بعرضها المسرحي الجديد «معزوفة الذاكرة» التي ستقدمها مع فرقة المسرح الكويتي ضمن فعاليات مهرجان الكويت المسرحي في ديسمبر المقبل.

المسرحية من تأليف فيصل العبيد واخراج فيصل العميري، يشاركها العرض ايضا يوسف البغلي وسليمان المرزوق.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فهد الكبيسي يكرّم الشهري بـ«مدري أمسيك»





تكريماً للملحن السعودي الراحل صالح الشهري، وبعد ان كان مقرراً ان يطرحها ضمن أغنيات ألبومه المقبل، فضّل الفنان القطري فهد الكبيسي ان يقوم بطرح أحدث أغنياته بشكل «منفرد» معلناً عن تعاونه الوحيد مع الملحن الراحل الذي وافته المنية قبل طرح الأغنية، والتي تحمل عنوان «مدري أمسّيك» ومن كلمات الشاعر محمد عبدالرحمن، ومن توزيع المايسترو وليد فايد.

وتأتي الأغنية من اللون الطربي، الذي أحب الكبيسي تقديمه الى الجمهور بشكل جديد، معلناً تنوعه في الاختيارات والألوان الموسيقية التي يختارها من الألوان الموسيقية الخليجية،

حيث يقول عنها: «كنت أريد ان أطرح الأغنية الوحيدة التي حصلت عليها من ألحان المبدع الراحل الملحن صالح الشهري في ألبومي المقبل،

لكنني فضلت ان أكرمه بطرحها منفردة كنوع من الوفاء لهذا الملحن الذي فقدته الساحة الغنائية السعودية بشكل خاص والخليجية بشكل عام»، متمنياً ان تصل الى قلوب الجماهير خاصة وأنها تحمل اللون الطربي، والكلمة الجميلة التي كتبها الشاعر محمد عبد الرحمن.

هذا وقد تم عرض الأغنية عبر الاذاعات الخليجية والعربية، الى جانب قناة وناسة الفضائية بشكل فيديو كليب تمت منتجته من أرشيف حفلات فهد الكبيسي، بالاضافة الى موقعه الرسمي و«الابلكيشن» الخاص به عبر أجهزة الخلويات المحمولة وأجهزة الكمبيوتر اللوحية.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عبدالعزيز الحشاش لـ «الأنباء»: تغيرت عن السابق وملعبي اتسع ولم يعد يقتصر على الدراما




كشف الكاتب الشاب عبدالعزيز الحشاش عن جديده خلال الفترة المقبلة قائلا: انه انتهى من تأليف مسلسل سيبدأ تصويره هذه الفترة مع المنتج مازن عياد وسيعرض قريبا، كما سيتعاون مع المنتج والفنان باسم عبدالامير في عملين سيعرضان في رمضان 2014، مرجئا الاعلان عن تفاصيلها بناء على رغبة الجهات الانتاجية.
وأضاف الحشاش في تصريح لـ «الأنباء»: انا لا التزم في كتابة اعمالي بخطة معينة و«امشي» وراء القصة التي تحضرني، وفي المقابل الشخصيات المكتوبة هي التي تفرض اسماء الممثلين الذين يجسدونها سواء كانوا كبارا او شبابا، مشيرا الى ان اعماله المقبلة كلها «مودرن» ومعاصرة وتتميز ببطولات شبابية، لافتا في ذات السياق الى انه سيقوم بكتابة مسلسل للاطفال، مستدركا: لقد دار كلام بيني وبين احدى المحطات التلفزيونية في هذا الجانب لكتابة عمل تلفزيوني للاطفال على غرار المسلسلات القديمة مثل «مدينة الرياح».
وعن سر اعلانه الاعتزال وعودته مرة اخرى، رد الحشاش: ابتعدت لانني لم اصل الى طموحي ولشعوري بان نطاق عملي كان ضيقا جدا ومحصورا في المسلسلات فقط، وهذا المجال يتحكم فيه تجار ومعلنون ومنتجون، ما اشعرني بانني مقيد ومضغوط، بالاضافة الى ظروف شخصية ساهمت في اخذ هذا القرار، مكملا: توقفي كان لفترة بسيطة اعدت فيها حساباتي والآن ملعبي اتسع ولم يعد يقتصر على الدراما واصبح عندي مجالات اخرى سعيد بان اخوضها مثل كتابة قصص الاطفال والكبار (طباعة ونشرا)، حيث طرحت سلسلة على شكل كتيبات صغيرة وهي موجهة لرياض الاطفال والمرحلة الابتدائية، وعندي رواية جاهزة للكبار لمعرض الكتاب القادم، كذلك لدي مدونة على الانترنت اشارك فيها جمهوري لحظة بلحظة في جميع الامور الحياتية واعرف فيها آراءهم باعمالي الفنية، قبل ان يضيف: أنا لا اريد ان أحسب على انني كاتب درامي فقط انا كاتب بشكل عام وتأكيدي على هذا الامر يريحني كثيرا.
وأردف: عندما ابتعدت وجدت تفاعلا كبيرا من المحيطين بي ليثنوني عن هذا القرار وعلى رأسهم الشيخة لولوة الصباح والدة الشاعر الشيخ دعيج الخليفة والفنانتان القديرتان حياة الفهد وسعاد عبدالله وكثير من النجوم بالساحة الفنية الكويتية وايضا عدد من المخرجين وقبلهم الجمهور الذي كان يتحدث معي عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، وبعد مراجعة نفسي قررت العودة وجهزت لـ «شغلات»حلوة، مؤكدا انه تغير عن السابق، ولديه العديد من المفاجآت سترى النور في القادم من الايام.
وحول رأيه في الاعمال الدرامية هذا العام، قال: أنا اؤمن بان الكل من حقه ان يقدم اعمالا وينتج و«يشتغل» لكن الساحة الآن ليست مثل السابق وفيها بعض الضعف، والبعض يبحث عن النص الجاهز لتصويره بغض النظر عن مدى جودته او الرسالة التي يتضمنها، والدليل ان اغلب الاعمال في رمضان الماضي لم تضف شيئا ومرت مرور الكرام على المشاهدين، مستدركا: المفروض ان تتأنى القنوات وكذلك المنتجون في اختيار نصوص المسلسلات وان يواكبوا التطور في اذواق الناس، فالجمهور يبحث عن الجديد والمختلف، وانا لا انفصل عن هذه المنظومة لذلك دائما ابحث عن تطوير نفسي، ولا يعني كلامي «انني انتقد غيري واحلل الموضوع لنفسي» فهذا الكلام يمشي علي وعلى غيري.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بعد نجاحهما في نقل حفلات «روتانا»
الحربي وبولند ينقلان حفل «صالة التزلج» على الهواء تلفزيونياً الليلة





بعد النجاح الذي حققاه في نقل حفل فنان العرب محمد عبده وحفل الشباب اللذين أقيما في قاعة «البركة» من تنظيم «روتانا» لمشاهدي تلفزيون الكويت ايام عيد الاضحي المبارك، اسند المسؤولون في التلفزيون للمخرجين الشابين جابر الحربي ومحمد بولند مهمة اخراج نقل الحفل الغنائي الذي سيقام مساء اليوم على مسرح صالة التزلج على هامش المؤتمر الافريقي الثالث ويشارك فيه سلطان الرومانسية عبدالله الرويشد وبلبل الخليج نبيل شعيل والقيثارة نوال الكويتية وذلك بتنظيم من المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في الساعة السابعة مساء.
وسيتم نقل الحفل عبر شاشة الفضائية الكويتية والقناة الاولى واذاعة الكويت وسيتصدى لتقديمه المذيعة فاطمة بوحمد والمذيع محمد المساعيد بينما فريق اعداده يتكون من شيماء دشتي ومشعل اشكناني وبدر الدعي وستكون عملية النقل في البداية من خارج صالة التزلج لتسليط الضوء على الفرق الشعبية وما تقدمه من فنون تراثية ومن ثم تنتقل الكاميرات الى داخل الصالة لنقل الحفل الغنائي الذي يتسنى للجمهور دخوله مجانا.


المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

.وتتواصل احتفالية «ليالي السينما الفرنسية» بالكويت
«entre les bras».. عندما يدير الطعام رأسك قبل أن تتذوقه






متابعة يحيى عبدالرحيم:
ضمن احتفالية «ليالي السينما الفرنسية» التي يقيمها المركز الثقافي الفرنسي بالكويت، بالتعاون مع سينسكيب ليلى جاليري، عرض الفيلم الفرنسي الثاني بعنوان «entre les bras»، وهو فيلم وثائقي عائلي يحكي عن أشهر الطهاة الفرنسيين ميشيل براس وابنه سبيستيان، وهما من قاما بدور البطولة في الفيلم الذي أخرجه بول لا كوست، وتم اطلاقه في مارس من العام الماضي.
تدور قصته في عالم هذا الطاهي المبدع في عمله، الذي يجعل ابنه يسير على خطاه، ويعمل معه لمدة 15 عاماً، وبالدخول الى عالمهما ندرك للوهلة الأولى ان الطعام عند ميشيل ليس مجرد أصناف ومقادير، وانما هو قصائد شعرية يتم نظمها بعناية فائقة لتستولي على ألباب رواد المطعم وعيونهم قبل بطونهم، فالطبق الواحد يستغرق في اعداده الكثير من الوقت والتزيين والنكهات والروائح، بمستوى احترافي كبير، وهما يضعان عشرات الأصناف الدقيقة في طبق واحد، فلا مانع من وضع كرزة واحدة، وريحانة، ولفت أحمر، وصوص متنوع المذاق، وأطباق أخرى تتميز برذاذ الشوكولا، ورقائق الجبن الرومي، ويرافق ذلك حسابات دقيقة بالورقة والقلم، وكأنهما يصيغان معادلات رياضية معاً، وليس طبق طعام يتم تقديمه، فيلتهمه رواد المطعم في دقائق، وهو الأمر الذي يثبته كلام الأب لابنه عندما يقول له: «يجب ان يدير الطعام رأسك قبل ان تتذوقه ليكون بالفعل شهياً».
كما نجد خلال الفيلم اصرارا كبيرا من ميشيل وابنه على اعداد أطباقهما من الخضراوات والفاكهة الطبيعية «الأورجانيك»، وزراعتها بنفسيهما من خلال مزارع خاصة بهما، فضلا عن بحثهما الدؤوب عن بذور جديدة للحصول على محاصيل نقية، وتتوسع دائرة مطاعم الشيف ميشيل، حتى يقرر افتتاح مطعم له في اليابان، ولكن من خلال مشاهد قليلة يتضح ان اليابان لا تشبه فرنسا، السوشي الياباني غير الطعام الفرنسي.

ملل

عاب الفيلم طول وقته «حوالي 86 دقيقة» بمستوى أشعرنا بالملل، خاصة أنه اعتمد على التوثيق دون تضمين المشاهد جرعات درامية تخفف من وطأة المادة المقدمة عن عالم الطهاة والطباخين، وهنا أتذكر فيلما قدم من قبل عن الطهي، بعنوان «ratatouille» - الفأر الطباخ - ورغم أنه لا وجه للمقارنة بين الفيلمين، لأن الأخير فيلم امريكي «انيميشن»، ولكنه قدم بمستوى كبير من الحرفية والتشويق والدراما والخيال، كما تضمن عددا كبيراً من المواقف الكوميدية لا تزال عالقة بالذهن، كما عاب الفيلم الفرنسي اهتزاز الكاميرا بمستوى فج أثناء تحرك الأب وعائلته في أحراش الغابات، وبين جداول الماء.


المصدر : جريدة الوطن

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يتكتم على مشاركته في تجربة سينمائية كويتية مختلفة
يعقوب عبدالله: «أشوفكم على خير»





كتب ياسر العيلة:
الفنان يعقوب عبدالله يجهز حاليا مسلسلا جديدا بعنوان «اشوفكم على خير» من تأليف عبدالعزيز الحشاش، واخراج جمعان الرويعي، ويشاركه بطولة العمل إلهام الفضالة، وحسين المنصور، ولمياء طارق، وآخرون.
وعن دوره في هذا العمل قال يعقوب لـ«الوطن»: «الشخصية التي اقدمها في العمل جديدة علي كليا، وهي شخصية شاب فقير بسيط الحال، يمثل شريحة من المجتمع، يعمل بائع «بنك»، ولكن اوضاعه تتغير مع تغير احداث العمل التي ستحمل الكثير من المفاجآت للجمهور».

تجربة مختلفة

وعلى جانب آخر، كشف يعقوب عبدالله عن وجود عدد كثير من المشاريع الفنية الجديدة المعروضة عليه، منها عمل سينمائي، من تأليف واخراج زياد الحسيني.
وعن تفاصيل الفيلم، قال: للأسف ما اقدر اتكلم عن تفاصيله حاليا لأنه غير مسموح لي بذلك حاليا، لكن كل ما استطيع قوله هو انه تجربة سينمائية كويتية مختلفة عن التجارب التي تم تقديمها من قبل، من حيث اللغة السينمائية، والتكتيك المستخدم فيه باحترافية كاملة».
اما على صعيد المسرح، فأعرب يعقوب عن سعادته بالنجاح الذي تحققه العروض الحالية من مسرحيته «مصنع الكاكاو» التي يعاد عرضها حاليا، بعد النجاح الكبير الذي حققته خلال عيد الفطر الماضي، كاشفا عن خطة لعرض المسرحية في مواسم أخرى بناء على طلب الجمهور الذي احب المسرحية وتفاعل معها.

المصدر : جريدة الوطن