[اللجنة الإخبارية والصحافية]

اتهم حركة «الإخوان» بالوقوف وراء «موقعة الجمل»
طلعت زكريا: لقائي مع مبارك نقطة مضيئة في حياتي





| القاهرة - «الراي» |

قال الفنان المصري طلعت زكريا إنه لم يكن مسانداً لنظام الرئيس السابق حسني مبارك، ولكنه كان يحبه شخصياً، رغم اقتناعه بوجود أخطاء وسلبيات له في السنوات العشر الأخيرة من حكمه، معتبراً أن لقاءه مع مبارك كان «نقطة مضيئة» في تاريخ حياته.
ورأى زكريا أن الإخوان المسلمين لم يكن باستطاعتهم أن يديروا مصر، وأنهم وراء موقعة الجمل الشهيرة في قلب ميدان التحرير أثناء تظاهرات ثورة 25 يناير.
وعن موقفه المعارض لثورة 25 يناير، قال: «أنا كنت صح، وأكثر ما بدا في إثارة شxxxx هو ميعاد الثورة الذي تزامن مع عيد الشرطة، وكانت المطالب في القصاص ممن قتل زملاءهم، ولكن الإخوان تدخلوا ليغيروا الشعار إلى إسقاط النظام».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تستعد للمشاركة في ثلاثة مسلسلات
شهد تنتظر حسين... في يناير





| كتب حسين خليل |

«أنا حالياً بانتظار قدوم مولودي الأول حسين»... بهذه الكلمات عبّرت الفنانة شهد لـ «الراي» عن سعادتها باقتراب موعد دخولها إلى عالم الأمومة، إذ تنتظر بفارغ الصبر قدوم ابنها البكر.
وأوضحت شهد المتواجدة حالياً في العاصمة التايلندية بانكوك - في اتصال مع «الراي» - أن موعد ولادتها سيكون في يناير المقبل، وقد اختار زوجها علي اسم «حسين» له، مضيفة: «أنا (وايد مستانسة وطايرة من الفرح)، وقد اشتريت كل احتياجات المولود من غرفة نوم وملابس واكسسوارات وزجاجات الرضاعة».
وفي ما يتعلق بنشاطها الفني الجديد؛ أوضحت: «أستعد بعد الولادة لتصوير ثلاثة مسلسلات؛ مع شقيقتي الفنانة مسك والفنانة هدى حسين، وعمل مع المنتج محمد المطيري».
وعن رحلاتها المتكررة إلى تايلند؛ قالت: «(فريت) كل تايلند، فتوجهت إلى مدينة شانغ راي وشربت فيها أحلى شاي، وزرت بوكيت وشانغ ماي وكوه جانغ وهوي هين وكوي ساموي، ورحلات مختلفة لأنحاء هذا البلد».

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / «فتاة أحلامي قلبها أبيض وهدفها ليس الزواج فقط»
فؤاد علي لـ «الراي»: لأنني أحب الموسيقى... «راح أسوّي اللي براسي مو اللي على ذوق الناس»






| حاورته سماح جمال |

«لأنني أحب الموسيقى راح أسوي اللي براسي مو اللي على ذوق الناس، وما يهمني أن أنجح «في ثوبي»... بهذه الكلمات أكد الفنان فؤاد علي أن تعلقه بالغناء مسألة شخصية، ولهذا يريد أن يقدم الأعمال التي تستهويه».
وأشار علي في حواره مع «الراي» إلى أن الغدر موجود في الوسط الفني وقد تعرّض له، مؤكداً على عدم وجود خلاف مع المخرج محمد دحام الشمري. واعتبر أن الأجر الذي يحصل عليه الفنان يستحقه لأن «المنتج لا يشتري السمك في البحر».
ورأى أن فتاة أحلامه يجب أن تكون صاحبة قلب أبيض، وصاحبة طموح في الحياة ولا يكون الزواج هو هدفها الوحيد في الحياة، معتبراً أن «الحب ليس مجرد كلام، ولكنه في الوقت نفسه يجب ألا يتحول إلى «عوار قلب»:

• الغدر موجود في الوسط الفني... وتعرضت له
• لا خلاف مع محمد دحام الشمري ... «ومو احنا اللي نهدّه»
• لا نطبّق نظرية «اللي مو معاي ضدي» في «غروب ساهر الليل»
• الأجر الذي يحصل عليه الفنان يستحقه لأن المنتج «لا يشتري السمك في البحر»

ما جديدك؟
- لدي مشاركة في المسلسل الجديد «الين الحين»، وهناك مجموعة من الترتيبات لأعمال تم الاتفاق عليها منذ العام الماضي، وهي قيد التنفيذ حالياً.
هل بدأت ترسم ملامح الموسم الدرامي المقبل بالنسبة إليك؟
- أشعر بتفاؤل ولدي مفاجآت على أكثر من صعيد فني، ولدى رغبة كبيرة في أن أكون مختلفاً في الفترة المقبلة. إحساسي أنني سأتغيّر على أكثر من صعيد، خصوصاً أنه مرّت عليّ سنوات لم أقدم فيها شيئاً وأريد أن يتغيّر هذا الأمر الآن.
قدمت في الموسم الماضي أدواراً مختلفة عن التي اعتادها الجمهور منك؟
- كنت أريد تقديم شخصيات ذات طابع شرير، وهذا الأمر كان مرتّباً له ولم يأتِ عن طريق الصدفة، فكنت أفكر في تكثيف الشخصية العنيفة.
ما سبب تغييرك لمبدأ العمل الواحد هذا العام؟
- «ساهر الليل 3 وطن النهار« كان عملاً كبيراً ويحتاج إلى تفرّغ تام، فلم أقدم على أية ارتباطات أخرى معه لأنني أردت التركيز فيه. ولكن في العام الذي سبقه قدمت ثلاثة أعمال هي «ساهر الليل 2- المال والبنون»، «الملكة»، «بنات ثانوية»، وهذا العام اعتبر أنني قدمت عملين ونصف العمل هما «ماي عيني»، «عطر الجنة» و الجزء الاول من «بركان ناعم».
أتشعر بأنك تعرّضت للغدر في الوسط الفني؟
- الغدر موجود في الوسط الفني، وتعرّضت له من أشخاص عملوا على إيقاف عملي في الساحة الفنية، وهناك من ضرّني، و«وصلني كلام وشفت بنفسي»، وحينها لم يكن لدي رد فعل وأؤمن بأن الله يمهل ولا يهمل، ولا أستغرب الغدر عندما يأتي من غريب ولكن من شخص قريب يكون الأمر أصعب وأقسى، لأنه يفترض أن يكون عضيداً وأكثر نبلاً في تعامله.
ما مدى تأثير هذه الضربات عليك؟
- أعتبرها بمثابة دافع كبير لي كفنان بأن أقدم أعمالاً أكثر تنوعاً وأجتهد في أداء الشخصية التي أقدمها. كما أن محبة الجمهور لي وتشجيعه لكل الخطوات التي أقدمها أمر مهم، وحافز لأقدم كل ما يفرحه.
لماذا لم تفصح عن هذه المحاربات وتسمّيها؟
- لم أتعمد - طوال سنوات عملي في هذا المجال التي استمرت إلى عشر سنوات - التحدث عن أحد.
لكن الكثير من الفنانين قد يستغل هذا الأمر للترويج والدعاية؟
- الدعاية والضجة أقوم بها من خلال عملي وليس على حساب استغلال حياتي الشخصية، التي أعتبرها شأناً خاصاً.
غروب «ساهر الليل» قوته في تجمعه، ألا ترى أنه حين تظهرون بصورة منفصلة سيكون الوهج أقل؟
- الأعمال في الدراما الخليجية تعتمد على البطولة الجماعية وليس الفردية، وسلسلة «ساهر الليل» التي بناها الكاتب فهد العليوه أعطتنا كممثلين مساحة من الأداء التمثيلي لنبرز، وإذا كانت الأضواء ركزت أكثر على أحد أفراد «الغروب»، فهذا نصيبه.
ألا تفكر بتقديم أعمال بعيداً عن «غروب ساهر الليل»؟
- لا يوجد لدينا مانع من العمل معاً، وفي الوقت نفسه لا نطبق نظرية «اللي مو معاي ضدي»، فنحن أكثر من أصدقاء ونعتبر أخوة وتربطنا علاقة تمتد إلى أكثر من ثلاثة عشر عاماً، وجاءتني فرصة في الموسم الماضي للمشاركة في عمل لم يكن فيه أي من «غروب ساهر الليل»، وكنت سأوقع ولكن المشكلة أن الدور يتطلب السفر إلى مجموعة دول لتصوير مشاهد فيها، وهذا الأمر تعارض مع تصويري لمسلسل «بركان ناعم» الذي كنت اتفقت عليه مسبقاً.
ما سرّ تسميتكم بـ «غروب ساهر الليل»؟
- قدمنا أعمالاً قبل مشاركتنا في سلسلة «ساهر الليل»، ولكنه هو الذي جمعنا كـ «غروب» وأتحدث هنا من الممثلين إلى الكاتب، وما لا يعرفه غالب الناس أننا تعرفنا على بعض وتجمعنا علاقة صداقة حتى قبل العمل في الوسط الفني، وبعد أن جاء النجاح في الوسط الفني زادت هذه العلاقة أكثر.
لماذا استبعدت من كلامك المخرج محمد دحام الشمري، هل يرجع إلى خلاف بينكما؟
- لا يوجد خلاف معه، فهو مخرج مبدع وإنسان راق، وعلاقتي به جيدة ودائماً نحن على تواصل معه، وأجواؤنا في «اللوكيشن» غالباً ما يغلب عليها المرح، وهو مخرج لا يقبل إلا بالأفضل ويخرج من الممثل أقوى ما فيه، «مو احنا اللي نهدّه».
لماذا لم تكرر تجربة العمل مع الفنانة هدى حسين؟
- أتمنى العمل معها، وقد تكون هناك أعمال في الفترة المقبلة، ومن ناحيتي أكنّ لها كل الاحترام، وعلى الصعيدين الفني والإنساني هي شخصية راقية إلى أبعد مدى، وكانت طلبتني العام الماضي للمشاركة معها في مسرحية، ولكنني كنت ارتبطت بعمل آخر ولم أستطع العمل معها.
فسّر البعض التقارب بينك وبين الفنانة هيا عبد السلام في الآونة الأخيرة كرّد على ما أشيع عن ارتباطها بالفنان عبد الله بوشهري؟
- أريد أن أوضح أننا كلنا أصدقاء وعلاقتنا أقرب إلى الأخوة، وعبد الله وهيا قدما ثنائياً رومانسياً في مسلسل «ساهر الليل» من أنجح الثنائيات في تاريخ الدراما الخليجية، ولهذا البعض خلط بين ما شاهدوه على الشاشة والواقع. أما ما يقوله البعض عن التقارب بيني وبين هيا، فهي زميلتي وأختي وأكنّ لها كل الاحترام والتقدير وأقدّر أسرتها كثيراً، وإذا نظرنا للصور لوجدنا أننا حتى في الصور كنا نلتقطها معاً، ولكن الناس ليس لهم إلا الكلام، ولو أدى أي فنان وفنانة ثنائياً رومانسياً فسيخرج عنهما الكلام نفسه.
هل تعنيك مسألة الأجر وترتيب الاسم؟
- تعلمت في هذه الحياة أن الإنسان إذا لم يطالب بحقه فلن يأخذه، ولهذا عندما أتعامل مع الجهات الإنتاجية أطلب منها حقي في جميع النواحي، وأحدد أجري، وعندما أطلب أعرف التدرّج الذي كانت عليه الأجور السابقة، وهذا الأمر يعتبر تجارياً ويعتمد على العرض والطلب، ومهما كان الأجر الذي يتقاضاه الفنان فهو يستحقه، فلا يوجد منتج يغامر بأمواله على فنان غير معروف أو مضمون «ولن يشتري سمكاً في البحر»
رغم نجاحك في الدراما التلفزيونية، إلا أنك ما زلت متعلقاً بالغناء؟
- أعتبرها مسألة شخصية جداً، ولهذا أريد أن أقدم الأعمال التي تستهويني، وهذا الكلام أنا صادق فيه وليس كلاماً صحافياً، ولأنني أحب الموسيقى «راح أسوي اللي براسي مو اللي على ذوق الناس» ولن أقدم السائد، وما يهمني أن أنجح «في ثوبي»، وهناك تحضيرات لـ «سنغل» سأطرحه قريباً.
رغم أن عمرك الفني تجاوز العشرة أعوام، إلا أننا لم نرك في عمل أكاديمي حتى الآن؟
- (ضاحكاً)... بل كانت لي فيه تجربة سيئة جداً، وأعتقد أن الخبرة تلعب دوراً في هذه المسألة، ففي بداياتي بدأنا بروفاتنا على المسرحية قبل العرض بأسبوعين، ومن شدة تعلقي بالعرض حفظت «مونولوج» طويلاً وأثناء تأديته كنت أبكي من شدة التأثر، وأذكر أن تدريباتنا كانت في سرداب وهذا الأمر جعل صوتي يختلف في البروفات عن العرض المسرحي الذي يفترض أن يسمعني آخر شخص جالس في الصالة إلى درجة طلب بعض الحضور مني أن أرفع صوتي.
وهل ندمت على هذه التجربة؟
- كل تجربة تمرّ على الإنسان يستفيد منها بصورة إيجابية أو سلبية، وهذه التجربة كانت فاتحة خير بالنسبة إليّ، فالمخرج محمد دحام الشمري كان في لجنة التحكيم، وقال لي يومها «أداؤك ممتاز ولكن ما قدمته كان تمثيلاً درامياً وليس مسرحياً»، وبعد هذه التجربة عملت معه.
ما علاقتك بالمطبخ؟
-(ضاحكاً)... أنا أطبخ، ولا أعرف أن أطبخ في الوقت نفسه، وأتذكر والدتي - رحمها الله - كانت تخبرني بأنني إذا أردت تحضير طعام أن أطلب منها إعداده حتى لو كانت نائمة نظراً لحالة المطبخ بعد دخلولي إليه، وطبختي الشهيرة هي من ابتكاري تتكوّن من «تونا» أضعها في المقلاة وأضيف عليها «فلفل، دقوس بو ديك» وأتركها بعض الشيء على النار من دون زيت، وعلى القراء تصوّر حال المطبخ والدخان الذي يملؤه.
هل أنت مرتبط حالياً؟
- «تو الناس»... الزواج نصيب.
ما هي مواصفات فتاة أحلامك؟
- هذه مسألة صعبة، فأولاً يجب أن تكون صاحبة قلب أبيض، ولا تنظر إلى الناس بفوقية على أنها أفضل منهم، وأن تكون جميلة شكلاً ومضموناً، وبالطبع يجمعنا تفاهم على الأصعدة كافة، خصوصاً أنني إنسان مزاجي وظروف عملي متقلبة، وأستطيع أن أرى فيها «أم أولادي». وهناك نقطة أساسية، تتمثل في ضرورة أن تكون صاحبة حلم وهدف في الحياة تسعى إلى تحقيقه وألا يكون كل هدفها في الحياة هو الزواج.
ما الذي تكرهه في المرأة؟
- أن تكون جامدة، إذ أفضّل الإنسانة «الحركه»، وعليها «ألا تدّلع بشي ماله معنى».
ألم تمر بتجربة حب من قبل؟
- بالطبع مررت ببعض التجارب، ولكنني لا أعرف لماذا يحدث خلاف بعد مرور بعض الوقت وأجد أنه من الصعب بعده استكمال العلاقة والانتقال إلى مرحلة الارتباط. ولا أعتقد أن الحب هو أساس كل شيء رغم أهميته، ولكن الأهم علاقة الصداقة ومساحة الحرية في النقاش والطرح التي تجمع الزوجين.
لكن بعد كل الأدوار الرومانسية التي قدمتها، كيف تعتبر الحب غير أساسي؟
- الحب ليس مجرد كلام أو مشاعر ويجب ألا يتحول إلى عذاب أو «عوار قلب». كما أنه تتفرع عنه مسؤوليات كثيرة لتثبته، وعندها سيكون من الجميل أن أُسمِع زوجتي بعد عشرين عاماً من الزواج كلمة «أحبك».
هل يشغل بعض الفنانين هاجس الصدق في الارتباط، خصوصاً بعد شهرتهم؟
- أفكر بالأمر، ولكنه لا يعتبر هاجساً بالنسبة إليّ، فماذا لو كنت أحب قبل دخول المجال الفني؟ فستكون النظرة إلى الأمر مختلفة، ولكن حالياً سيكون الارتباط على أساس شهرتي أم شخصي، وهذه الحسبة تجعلني أعيد حساباتي بعض الشيء.
ماذا تفعل بعيداً عن الفن؟
- لدي أكثر من هواية مثل «ركوب الدراجات النارية، الكيك بوكسينغ، رفع الأثقال، الركض والجيت سكي في فصل الصيف».
كيف أثرت وفاة والدتك عليك؟
- لا أنسى موقفاً حين اتصلت إحدى الإذاعات بي في مناسبة عيد الأم وطلبت مني أن أسجل كلمة عن هذه المناسبة، وبخلاف الحالة النفسية التي أكون بها في هذا اليوم بعد وفاة الغالية كنت مرتبطاً بالتصوير، ولكن للأسف لم يقدّروا انشغالي ووجدت أنهم يهاجموني بشدة. أمي كانت أفضل صديقة لي في هذه الدنيا، خصوصاً أنني ابنها الوحيد، ولا يمكن أن أنسى دورها وتأثيرها على حياتي، فهي كانت أول من اشترى لي غيتارا، وعندما شاركت في مسلسل «دنيا القوي» كانت تشجعني، وعندما يتحدث أحد من الأهل عني كانت فخورة بي، ولن أنسى في حياتي يوم مرضها وكانت في المستشفى تعاني، «طردتني» من عندها واستغربت من وجودي معها وطلبت مني أن أذهب للتصوير، وفي تلك الفترة كنت مرتبطاً بمسلسل «توّ النهار».

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

في حفل التكريم للفنانين الذين زاملوه وأقيم في بيت العثمان
علي المفيدي يخاطب الحضور في ذكراه الخامسة بـ : «راحوا الطيبين»





على الرغم من غياب عدد من زملاء الدرب الا ان حفل التكريم الذي اقيم بمناسبة الذكرى الخامسة لوفاة المرحوم الفنان علي المفيدي تحت شعار «فنانين زمن الطيبين» قد جمع ممن عاصروه في التلفزيون والاذاعة وفضلوا ان يكون لهم حضور وقد اقيمت تلك المناسبة في بيت العثمان تحت رعاية وزير الاعلام ووزير الشباب الشيخ سلمان الحمود وبحضور الامين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب وكذلك الوكيل المساعد لشؤون الاذاعة يوسف مصطفى في البداية تحدث الفنان جمال الردهان الذي كان عريف الحفل ورحب بجميع الحضور الذين تواجدوا في ذلك التكريم وتحدث بصورة موجزة عن الفنان الراحل علي المفيدي وعرض فقرات للاعمال التلفزيونية التي شارك بها وكان في بداية التسجيل يظهر صوت المرحوم على المفيدي قائلا «راحوا الطيبين .. والدنيا ليما الحين بخير» لعلها تترجم حال حفل التكريم الذي شهد غياب عدد من زملاء الدرب ولم يبعثوا على الاقل من ينوب عنهم لاستلام التكريم كما هو الحال مع اسر المرحومين غانم الصالح وخالد النفيسي وطيبة الفرج وجاسم الصالح وشهد التكريم حضور العديد من الفنانين ومنهم احمد الصالح ومحمد جابر ومحمد المنيع وعبدالرحمن العقل ورجاء محمد وسليمان الياسين وعدد من الذين كانوا مع المغفور له في الاذاعة وكذلك حضور الكاتبة عواطف البدر.
وبعدها ألقت الاعلامية ابرار المفيدي كلمة قالت فيها : اشكر وزير الاعلام الشيخ سلمان الحمود على اهتمامه وكذلك علي اليوحة وبيت العثمان الذين لن انسى وقفتهم معي لاقامة التكريم وقررت ان اقيم ذلك التكريم لاجمع القلوب الطيبة والذين كانوا معاصرين الوالد وتستحق التكريم واتمنى ان يتم الاهتمام بمن بقي من جيل العمالقة وقدموا للفن من جهدهم وتعبهم وكنت اتمنى من لم يحضر ان يكون متواجدا او من ينوب عنه على الاقل مثلما قام بعض المكرمين الذين اعتذروا وارسلوا من يستلم التكريم عنهم ولكنني التمس العذر لاي فنان لم يحضر مع العلم ان التكريم كان لهم شخصيا ونعذر ممن كانت عندهم التزامات ومع ذلك لن نتوقف عند هذا الحد بل سوف نستمر ولن نوفي حقهم خاصة انهم كانوا مع والدي وزاملوه حتى اواخر ايامه .
أما علي اليوحة فقد القى كلمة مختصرة قائلا فيها : عندما نتحدث عن علي المفيدي فاننا نتكلم عن مدرسة في الابداع على المسرح والتلفزيون والاذاعة واود ان اشكر بيت العثمان على الجهود التي تبذل عبر المتطوعين وعلى راسهم انور الرفاعي ولا ننسى انه يحتوي على مقتنيات جميلة ومنها ما تخص الفنان الراحل علي المفيدي وغيره من الفنانين ولعل تواجد الاعمال التي وثقت هي منهل وغاية لكل من يكون متواجدا في الفن ويستفيد من العمالقة في الفن واود ان أوجه التحية لكل من حضر وشارك وكذلك اسرة المفيدي .
وبعده تحدث انور الرفاعي قائلا: نرحب بالجميع في هذا المبنى وهذه التكريم يندرج تحت احدى غايات المتحف وهو الحفاظ على التراث بكل انتاجاته ونحن في هذه الليلة نساهم في ذكرى الفنان علي المفيدي عبر اقامته في المتحف والباب مفتوح لاقامة الفعاليات المماثلة.
ومسك الختام كان مع وكيل مساعد وزارة الإعلام لشؤون الإذاعة يوسف مصطفى الذي عبر عن سعادته بتواجد الفنانين قائلا: أنا أنظر أمام شواهد إعلامية سبقتني في هذا المجال ووجودي هنا وسام فخر وحجر كريم أضعه على التاج الذي أضعه على رأسي أنتم التاج وأنتم الجواهر المرصعة التي تزيد الآخرين تعلقاً بكم، بالحقيقة أخجل من نفسي وأنا أتحدث أمامكم وأنتم الأعمدة الفنية والرواد الذين أثروا المسيرة الإعلامية وقدموا الكثير من العطاء المميز ولا أصدق نفسي أني أقف الآن أمام جيل العمالقة وأتمنى أن تتكرر هذه المناسبات في الأفراح ولا يعلم أحد حجم سعادتي إلا الله سبحانه وتعالى حينما أرى هذه الكوكبة الفنية المكونة من رواد الفن في الكويت يجلسون الآن أمامي.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

محاولات جادة لعرضها في الفترة المقبلة
المسلسلات المؤجلة في انتظار التمويل!





تنتظر العديد من المسلسلات التلفزيونية توفير مصادر التمويل، وهدوء الأوضاع السياسية، وانتهاء فترة حظر التجوال في مصر لاستئناف تصوير ما تبقى من مشاهدها، أو الانتهاء من عمليات المونتاج والمكساج، ووضع الموسيقى التصويرية لها لعرضها خلال الفترة المقبلة، من دون الانتظار لعرضها خلال شهر رمضان المقبل، خصوصاً أن عدداً من القنوات الفضائية اتخذت قراراً بمقاطعة عرض المسلسلات المدبلجة الأمر الذي يتيح ساعات طويلة لعرض المسلسلات المصرية والعربية.
فى مقدمة هذه المسلسلات كما جاء فى تقرير نشر على موقع المدينة الاعلامية ياتى مسلسل «مكان في القصر» لغادة عادل، وباسل خياط، وتامر هجرس، ومحمود الجندي، وفادية عبدالغني، وجمال إسماعيل، وxxxx، وتأليف محمود البزاوي، وإخراج عادل أديب الذي يستعد لاستكمال تصوير 150 مشهداً متبقياً من العمل الذي تدور أحداثه في إطار اجتماعي، حول فتاة تبحث عن ميراثها في قصر والدها الذي عاش فيه قبل وفاته، وتتعرض لكثير من العقبات.
الأمر نفسه تكرر مع مسلسل «قانون سوسكا» الذي تعود به سهير البابلي إلى الدراما بعد غياب سبعة أعوام منذ لعبت بطولة «قلب حبيبة»، ويشاركها البطولة عزت أبو عوف، وشيرين، وتأليف ربيع فرج، وإخراج مازن الجبلي في أول تجربة تليفزيونية له.
ويستعد المخرج مصطفى الشال لتصوير أقل من 50 مشهداً من مسلسل «سلسال الدم» لعبلة كامل، ورياض الخولي، وفادية عبدالغني، وهادي الجيار، وعلا غانم، وتأليف مجدي صابر، وكان المسلسل قد استبعد من رمضان الماضي لعدم انتهاء تصويره.
أما مسلسل «أرواح منسية»، والذي تغير اسمه إلى «قطط أليفة»، ثم «ستائر الخوف» من بطولة عزت العلايلي، وفراس إبراهيم، وصابرين، وعبدالرحمن أبو زهرة، ومادلين طبر، وعلياء كيبالي، فيستكمل تصوير باقي مشاهده، علماً بأنه تعطل طوال العامين الماضيين بسبب أزماته الإنتاجية. وتستكمل سهير رمزي تصوير باقي مشاهد مسلسل «جرح عمري» الذي تشارك في بطولته أمام حسن يوسف، وهادي الجيار، وزيزي البدراوي، ونبيل نور الدين، وجيهان قمري، وسيناريو وحوار مصطفى إبراهيم، وإخراج تيسير عبود، ويناقش العديد من القضايا الاجتماعية المتنوعة ومنها قضايا الفساد، والشباب، ومشاكل المرأة، والعلاقات الأسرية، من خلال شخصية وكيلة في وزارة الزراعة، تعمل مع زوجها في الاتجار في المواد المسرطنة، من أجل جمع المال بطرق غير مشروعة، الأمر الذي يوقعها في مشاكل.
ومن المسلسلات التي ينتظر تصويرها في أقرب فرصة «أنا والسفاح وهواك» بطولة هاني رمزي، وحسن حسني، ولطفي لبيب، ويوسف فوزي،
وإخراج أشرف سالم، في ثالث تعاون بينه وبين هاني بعدما قدما معاً من قبل مسلسلي «عريس دليفرى»، و«ابن النظام»، وكان المسلسل قد تأجل بسبب اعتذار أكثر من منتج عن عدم المشاركة مع مدينة الإنتاج الإعلامي في إنتاجه، وتدور أحداثه في إطار تراجيدي كوميدي حول شخصية رسام لوحات زيتية مغمور، ولكنه موهوب، يستغله رسام شهير في أخذ لوحاته ونسبتها لنفسه مقابل مبالغ زهيدة، و«ضرب نار» لمحمد رجب عن قصة الدكتور عمرو عبدالسميع، وسيناريو وحوار محمد الباسوسي، وإخراج محمد النجار، وينوي أحمد حلمي تصوير مسلسله المؤجل «العملية ميسي» الذي يلعب بطولته أمام رانيا يوسف،
وصلاح عبدالله، وعزت أبوعوف، وتأليف إيهاب إمام، وإخراج أحمد مناويش.
وتنتظر شركة صوت القاهرة هدوء الأوضاع وضخ سيولة مالية لها من وزارة المالية لاستئناف تصوير عدد من المسلسلات التي شرعت في تصويرها قبل شهر رمضان الماضي، ومنها «جداول» لسهير رمزي، ومحمود قابيل، وأحمد فؤاد سليم، وميار الغيطي، وعمرو رمزي، ورحاب الجمل، وإخراج عادل الأعصر، وتدور أحداثه حول المشكلات الاجتماعية التي تتعرض لها امرأة فقيرة في رحلة صعودها للقمة، و«كش ملك» لمجدي كامل، وسوزان نجم الدين، ونهال عنبر،
وريهام سعيد، وإخراج حسام عبدالرحمن في أولى تجاربه التليفزيونية، وتدور أحداثه من خلال شخصية رجل أعمال كبير له علاقات متشعبة مع رجال الدولة، لكنه محير لكل من حوله، فضلاً عن أن علاقته مع زوجته وأولاده وأقاربه تتسم بالغرابة، و«الحلال والحرام» الذي يتكون من أربع قصص، كل قصة تدور أحداثها في 8 حلقات بعناوين: «القدر»، و«اللقية»، و«الرجل الذي كان»، و«متشكرين يا دنيا» من تأليف وإخراج أحمد النحاس.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

صالح يعود إلى عالم الغناء





ينتظر المطرب مدحت صالح طرح ألبومه الجديد «استنى» الذي يعود به لسوق الكاسيت بعد غياب، حيث من المنتظر صدوره مطلع شهر نوفمبر المقبل، ويضم الألبوم 8 أغنيات كتب كلماتها الشاعر نصر الدين ناجي ولحنها الملحن أحمد فرحات، وهما الثنائي الذي قدم الأغاني التي استخدمتها إحدى شركات النقال على مدى العامين الأخيرين في الترويج لمنتجاتها .
ويعد طرح ألبوم مدحت صالح في هذا التوقيت بمثابة مغامرة خاصة أن سوق الكاسيت يعاني حالة من الركود الشديد، فضلا عن غياب عدد كبير من المطربين الكبار عن طرح ألبوماتهم وفي مقدمتهم هاني شاكر وأصالة وعلي الحجار .
وأكد مدحت صالح أنه بذل مجهود كبيرا في ألبومه الجديد حتى ينال إعجاب جمهوره، موضحا أن الألبوم الجديد مختلف تماما عن كل الألبومات التي أصدرها من قبل سواء على مستوى الكلمات أو الألحان أو الأشكال الغنائية التي يقدمها .
وقال مدحت : ألبومي الجديد يتضمن أغنيات عاطفية، وأخرى تحمل معاني إنسانية سيجد فيها كل مستمع نفسه، والألبوم بشكل عام يعتبر تجربة مختلفة عن كل تجاربي الغنائية السابقة سواء في الألبومات أو تيترات المسلسلات.
وأشار إلى أنه ليس مهتما بحالة الركود التي أصابت سوق الكاسيت في السنوات الأخيرة، لأن اهتمامه سيدفعه للغياب عن الساحة لمدة أطول، موضحا أنه كمطرب يعشق المغامرة وأن العمل الجيد في النهاية يفرض نفسه.
وأضاف مدحت : إذا شعر كل المطربين بالخوف من الوضع الصعب الذي يعيشه سوق الكاسيت لن يكون هناك أي أعمال فنية جديدة، لذلك يجب أن نواصل العمل وأن نقدم أعمالا جديدة، خاصة أن ثقتي كبيرة في ذوق الجمهور الذي ينتظر أغاني تعبر عنه بشكل حقيقي، في ظل انتشار أغان غريبة تسببت في انحدار الذوق العام .
وشدد على أن الساحة الغنائية في الوقت الحالي في أمس الحاجة لتضافر جهود كل المطربين الكبار الذي يمتلكون مشروعا غنائيا، من أجل القضاء على حالة التردي التي تعيشها الأغنية المصرية في الوقت الحالي، مؤكدا أنه بمرور الوقت سيدرك الجمهور أهمية دعم التجارب الغنائية الحقيقية والابتعاد عن سماع أغاني «التوك توك» و«الميكروباص».


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

محمد الرشود: المسرح بخير ولا تراجع




تحدث المنتج محمد الرشود عن مسرحية (الطار المقلوب) التي قدمها على مسرح كيفان في عيد الاضحى وهي من تأليف ايمن الحبيل واخراج ناصر الدوب والتي شارك في بطولتها الفنانون احمد العونان واحمد فرج وفيصل بوغازي ونخبة من النجوم الشباب حيث قال:

- ان اقبال الجمهور على مسرحية الطار المقلوب كان جيدا وليس سيئا فالمسرح مازال بخير والجمهور متجاوب مع ما قدمناه ومتفائل بمستقبل المسرح وطول عمرنا في المسرح الكويتي ومستمرون بتقديم اعمال مسرحية ومتفائلون ولا نتراجع ولكن تجد بعض الناس متشائمين يقولون المسرح تراجع فالساحة الان فيها عشرون مسرحية تعرض وبعض منتجي المسرح من تفشل مسرحيته، يقول المسرح تراجع والسبب ان بعض من يقدم اعمال مسرحية فشلت جماهيريا هو الذي تراجع والمسرح طول عمره لا يتراجع ويقول المثل ما يمدح السوق الا الذي ربح فيه، يعني المنتج عندما يحقق ايرادات مالية في المسرح يقول المسرح عظيم واذا فشل يقول المسرح فاشل هذا ما يقوله المنتج المسرحي اذا فشل في انتاج مسرحية يرمي اللوم على المسرح وهو الفاشل وليس المسرح والحقيقة ان المسرح لايفشل وانما البعض هم من يفشلون والسبب هو النصوص والممثلون والاخراج والدعاية الاعلانية وامور عديدة تأثر على النجاح والفشل .

- وأضاف محمد الرشود: انا مع الاستعانة بالفنانين العرب بالمسرح الكويتي ولست ضد هذه الفكرة لانها تعطي انتشارا للعمل الفني، فأنا قدمت العام الماضي الفنان المصري طلعت زكريا في مسرحية وايضا قدمت في مسرحياتي السابقة احمد بدير والفنانة الراحلة سعاد نصر والفنانه جالا فهمي لاني ارى ان مشاركة النجوم العرب تساعد على انتشار الفن في الكويت! فتحدث محمد الرشود عن الظاهرة السلبية التي ظهرت في بعض المسرحيات الحديثة وما يقال على المسرح من كلام بذيء حيث قال: من المفترض ان الرقابة تكون ضد من يقول كلاما بذيئا على المسرح والفنان بالاصل لاينزل لهذا المستوى ولابد ان يكون لديه رقابة ذاتية قبل ان تكون عليه رقابة من المجلس الوطني فيعرف ان الجمهور الحاضر لمشاهدة المسرحية من عائلات كريمة لها الاحترام فهم شقيقاته واشقاؤه واهله من المفترض ان يحترم شعورهم.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تشارك مع حفنة من النجوم في «الواجهة»
شيماء علي: أنا كاتمة الأسرار!






أكدت الفنانة شيماء علي أن «الانتاج لا يليق إلا بنجومه» وهو ليس «حرفة من لا حرفة له»، كما اشارت الى انها «كاتمة الأسرار». وعن هذا الجانب بالذات تتحدث الفنانة شيماء علي في تصريح مطول مع «النهار» قالت فيه: أنا كاتمة الأسرار..! وتابعت: أجسد في مسلسل «الواجهة» شخصية (ليلى) وهي منبع الأسرار، ومفتاح جميع الأحداث في الدراما التلفزيونية الجديدة «الواجهة» التي كتبها بتميز واقتدار الفنانة «اسمهان توفيق» ويواصل اخراجه الفنان سائد بشير الهواري والعمل من انتاج «صباح بكتشرز» ومنتج منفذ «سبكتروم بكتشرز».

وتابعت شيماء قائلة: كما يشارك في بطولة العمل حفنة متميزة من النجوم منهم الفنانة القديرة سعاد عبدالله وغازي حسين وعبدالرحمن العقل وزهرة عرفات وعبير أحمد وغرور وليلى عبدالله وحمد اشكناني وعيسى ذياب ومحمد ذياب وكم آخر من الفنانين.

وتتحدث عن شخصيتها قائلة: «ليلى» من الشخصيات المحورية والأساسية في العمل، وكما اسلفت، فإنها «كاتمة الأسرار» ومفتاح أساسي في مسارات العمل الدرامية، ولا أريد أن أدخل في مزيد من التفاصيل، كل ما أقوله، باننا أمام تجربة درامية عالية المستوى، نناقش موضوعا في غاية الأهمية الا وهو الزواج السري غير المعلن وآثاره السلبية المترتبة على المجتمعات.

وحول حضور النجوم الكبار ودور الانتاج تقول الفنانة شيماء علي:

- كل ما أستطيع أن أقوله ان الانتاج لا يليق الا بنجومه، وصناعه.. ورموزه.. والانتاج ايضا ليس حرفة من لا حرفة له، وقد كان لي شرف التعاون مع العديد من المنتجين محليا وخليجيا، وهنالك عناصر تستحق الاشادة، لالتزامها وحرصها ومقدرتها على بلوغ اقصى درجات التميز.. ولا أريد الحديث عن السلبيات، لأننا أمام حرفة. مثل بقية الحرف.. بها العناصر المتميزة، والسلبية، ودورها ان تركز على التميز والايجاب من أجل استمرارية هذه الحرفة وتؤكد: هناك منتجون كبار، لهم دورهم الرائد والمتميز فيما تحققه الدراما الخليجية اليوم من قفزات وإنجازات وحضور.. وهم معروفون ويستحقون كل الاشادة والتقدير من الفنانين والجمهور على حد سواء.

وعن اختياراتها تقول: شخصيا، تغريني الشخصيات المثيرة للجدل، أبحث عنها، أجد فيها الطاقة المحفزة لقدراتي وتجربتي وكل اشتغالي، من أجل البحث عما هو جديد.. وما يحقق الاضافة لرصيدي الفني.

وحول الفرق الفنية أو «الشلَّة» تقول شيماء علي: لا أريد أن يفهم البعض، ان الفريق أو «الشلَّة» هو أمر سلبي، لأن الفريق يعني روح التفاهم والتعاون، وهي أمور يحتاجها الفنان من أجل انجاز عمله بالشكل المتميز، ولهذا أنا مع روح الفريق المتفاهم، إذا كان هذا الفريق يحقق وينجز أعمالا فنية عالية الجودة، وأستطيع التأكيد بأن الفريق الفني يظل يفتح أبوابه لكل المبدعين والمتميزين، ولا يغلق أبوابه.. ويحافظ على مجده.. وتميزه.

وفي كلمة أخيرة قالت الفنانة شيماء علي:

- سعيدة بتواصلي مع جمهوري الحبيب عبر الصحافة التي أعتبرها جسر التواصل الحقيقي مع الجمهور العزيز.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رانيا يوسف تتعاقد على فيلمين جديدين





تعيش الفنانة رانيا يوسف حالة من الانتعاشة الفنية بعد تعاقدها مؤخرا على بطولة فيلمين، يتوقع ان تبدأ تصويرهما قريبا، وذلك بعد النجاح الذي حققته في مسلسل «نيران صديقة»، الذي عرض في شهر رمضان الماضي.
وتنتظر رانيا بدء تصوير فيلم «اللعب مع الذئاب»، الذي يناقش قضية التحرش الجنسي، التي يعاني منها المجتمع المصري بشكل كبير منذ فترة، حيث ينتظر ان تلقي رانيا الضوء على المعاناة الحقيقية للفتيات اللاتي يتعرضن للتحرش مهما كان مظهرهن.

المصدر : جريدة النهار