[الفنون]

يبدو أن «صانع النجوم» المخرج سيمون أسمر قرر إعادة برنامجه الشهير «استديو الفن» الى الشاشة بعد أن غاب عنها لسنوات، فالبرنامج الذي كان الأول من نوعه في العالم العربي لاكتشاف النجوم سيجد طريقه من جديد الى الشاشة الصغيرة.

الأسمر الذي كانت إطلالته الأخيرة من خلال برنامج «المانجر» كعضو لجنة تحكيم واعتبر ان البرنامج كتب خصوصا له وعلى مقاسه، الاسمر تحدث عن علاقته مع الفنان باسم فغالي وما قيل عن خلافات، وعن نظرته للفنانة هيفاء وهبي، وكان الحوار الآتي:

كيف تقيم تجربتك في برنامج «المانجر» وقد قدمت في البرنامج أسرار خبرة سنوات طويلة؟
أتيت الى البرنامج لأعطي، لا لآخذ منه، وكأن البرنامج كتب ليكون هنالك شخص مثلي ضمن اعضاء لجنة التحكيم، انا عملت في الإخراج والصوت والإضاءة والتصوير والديكور والأزياء وفي إعداد وإخراج البرامج، اقول ان موقعي في البرنامج جاء في مكانه، لذلك اقول انني شعرت بنفسي كأنني في مكاني لذلك اتيت مرحبا بالبرنامج، اذ يجب على كل انسان يمتلك شيئا ليقوله او يقدمه الا يتردد في الدخول الى برنامج كهذا، لأنه يجب ان يتم توجيه الشباب والجيل الجديد الى نحو افضل والى الطريق الأفضل والأنسب.

أما بالنسبة للخبرة التي حصدتها وقدمتها من خلال البرنامج فأقول إنني في كل سنوات عملي في التلفزيون يتواجد دائما الى جانبي مساعدون وكنت اعلم هؤلاء ليصبحوا مثلي وافضل، منهم من اضحى جيدا والبعض ابدعوا، سواء أكان ذلك في تلفزيون لبنان او «ال بي سي» او «روتانا» فالعديد من المخرجين مروا معي وكذلك مر عدد من المصورين ومساعدي الاخراج، وكنت افرح كلما قدموا العمل الجميل تماما كما يفرح الاستاذ عندما ينجح تلاميذه في الجامعة.

هل تصلح الملاحظات التي قدمتها للمشتركين في البرنامج لتتحول الى كتاب ينتهجه من يريد ان يخوض هذا العمل ويمتهنه خاصة انه في الماضي القريب كان هناك خوف من ان يسأل سيمون اسمر عن «اكسير» نجاحه في إدارة الاعمال، اليوم كأنك كشفت كل اوراقك؟
نعم، يمكن ان تصلح لتدون في كتاب، كنت اعرف انني من خلال مشاركتي في البرنامج سأقدم كل ما اعرفه، والهدف كان ان اقدم خبرتي، وكان من السهل ان اقول هذا العمل جيد من دون ان اترجم السبب، وان اقول ان ذلك العمل ناقص من غير تبرير السبب، لكن كوني ملما بعملي بررت كل ملاحظاتي وقدمت الاسباب، هذه كانت وظيفتي في البرنامج الذي اقول انه كان مفصلا وفق قياسي الخاص.


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMN.../?a=46654&z=15


الخميس 2 أبريل 2009

[وارث الطيب]

من الخطأ الفادح تسمية المؤديه هيفاء وهبي بأسم فنانه من المفترض تسمى قليلة الادب لاننا لم نعرف عنها الا العري والرقص الماجن ومشاهد يخجل الانسان الواعي من مشاهدتها هذا بالنسبه للكليبات


اما بالنسبه للاغاني فجميعها وبدون استثناء اغاني هابطه لاتحمل اي مضمون او مقوم من مقومات نجاح الاغنيه سواء كلمات او لحن او غناء


واعتقد ان ماشهرها وجعل اسمها معروفا وللاسف هو تعريها وقلة ادبها وهذا اسلوب تسلكه اي فنانه تريد الشهره بدون مضمون


بأختصار فاشله من جميع المقاييس

[امل]

اوافق كلام اخوي وارث و لن ازيد عليه !!

[فرسان]

صح كلامك وراث الطيب, دائماً مبدع.
شكرا.