[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أربعة أفلام كويتية قصيرة في مهرجان «اسثيتيكا» الإنكليزي






يعرض مهرجان لندن للأفلام القصيرة «اسثيتيكا» في المملكة المتحدة، في 8 و9 الجاري، أربعة أفلام لمخرجين كويتيين، كجزء من تركيز خاص على الفيلم الدولي في عام 2013.
ويشمل الاختيار 3 أفلام خيالية قصيرة هي «باندا» للمخرج جاسم النوفلي، و»موستاش» للمخرج مقداد الكوت و»رست إن بيس» لفواز المتروك، إضافة إلى فيلم وثائقي بعنوان «توكي» اخراج فاشان شارما، بالتعاون مع عبير طيباوي وعبدالرحمن العسكر.

سرد ديناميكي

في هذا الإطار، تقول المسؤولة عن المهرجان لورا بار، في حديثها عن برنامج الأفلام الكويتية القصيرة، «بعد تجربة لبرنامج الأفلام الكويتية القصيرة في مهرجان كان في فرنسا في وقت سابق من هذا العام، كنا نعلم انه يتعين عرض مثل تلك الأفلام في مهرجان اسثيتيكا 2013، لأن طريقة تنفيذ هذه الأعمال جميلة جدا، إذ إن السرد ديناميكي والتصوير السينمائي محترف ورائع، وبصراحة نحن ننتظر عرض هذا البرنامج بفارغ الصبر».
وأضافت بار: «جرى انتقاء الأفلام الكويتية المشاركة ضمن مجموعة كبيرة من الأفلام الحديثة بشأن تحديد مواءمتها للعرض في المهرجان السينمائي البريطاني من قبل المنتج طلال المهنا، ويعمل على تطوير أعمال المخرجين الصاعدين في الكويت في المهرجانات الدولية والمنتديات الثقافية خارج منطقة الشرق الأوسط».
بدوره، قال المنتج طلال المهنا إن «تنظيم هذا البرنامج تم على أساس تطوعي بهدف الترويج للمخرجين الكويتيين في الخارج، وتحسين صورة الكويت على المشهد السينمائي الدولي، لذلك أنا سعيد جدا لإبراز دور الكويت في المهرجان باعتبارها واحدة من الدول التي غدت موضع تركيز من جانب مهرجان الأفلام القصيرة في 2013، إلى جانب المكسيك والهند».
وأردف المهنا: «في حقيقة الأمر، تبرز الدعوات الموجهة من مهرجانات دولية، مثل مهرجان الأفلام القصيرة في انكلترا، حقيقة جدية المخرجين في الكويت إزاء العمل الذي يقومون به، وقد تأكد بقدر أكبر من خلال فوزهم بجوائز في مهرجانات سينمائية رائدة على صعيد إقليمي مثل مهرجان أفلام الخليج في دبي».

مواقع أثرية

ويعقد المهرجان في مدينة يورك الانكليزية، ويشتمل على أفلام مستقلة من شتى أنحاء العالم، وتتضمن الأفلام التي يتم اختيارها للعرض كل أنواع الأعمال، بما في ذلك الدرامية والوثائقية والكوميدية ومقاطع الفيديو الموسيقية والإثارة والتجريبية والفنية، وتعرض الأفلام ضم مجموعة مواقع أثرية وتاريخية في المدينة، مثل قاعات العصور الوسطى، وجدران المدينة القديمة ودور السينما والمعارض والمتاحف.
ويقدم المهرجان أيضا سلسلة من الفعاليات الأخرى المصاحبة للعروض، منها ورش العمل الفنية وندوات سينمائية لكبار الشخصيات السينمائية، ويتعامل مع منظمات منها «بافتا» والقناة 4 وفيلم 4 و»ريندانس» و»شيفيلد» و»دوك- فست»، أما الأفلام الكويتية فسيحضر المخرجان فواز المتروك وفاشان فارما، للحديث عن تجربتيهما.
يذكر أن فيلم «رست ان بيس» يستلهم حكايته من قصة حقيقية حدثت أثناء الغزو العراقي للكويت عام 1990، وتتلخص في بحث رجل كويتي عن طريقة كريمة لدفن أحد مواطنيه، بينما يبرز فيلم توكي الظروف المعيشية لعمال القمامة من بنغلادش الذين يتقاضون أجورا متدنية، ويواصلون كفاحهم من أجل سد الرمق، بينما ينفصلون عن عائلاتهم لسنوات أحيانا.

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جوسلينغ ومينديز على وشك الانفصال







ذكرت تقارير متعددة أن النجمين رايان جوسلينغ وإيفا مينديز على وشك الانفصال بسبب المشاكل التى بدأت تظهر بينهما.
وتردد أن الحبيبين انفصلا فترة قصيرة منذ ستة أشهر قبل أن يعود أحدهما إلى الآخر مجددا. وكشف أحد المقربين للنجمين لمجلة «يو اس ويكلي» إن سبب المشاكل بين النجمين يرجع إلى «تقلب مزاج « جوسلينغ في الوقت الذي لا تشعر فيه مينديز بالامان.
وأضاف مصدر مقرب من جوسلينغ: «لقد رأت رسالة نصية من رقم غريب على هاتف جوسلينغ وشعرت أنه يتحدث مع عدد من الفتيات».
يشار إلى أن العلاقة بين النجمين بدأت في سبتمبر 2011.
وكانت آخر مرة شوهد فيها النجمان معا في منتصف سبتمبر الماضي عندما توجهت مينديز الى آيسلندا لرؤية جوسلينغ أثناء تصويره لفيلم «هاو تو كاتش ايه مونستر».
(لوس أنجلس- د ب أ)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

آيتن عامر: »سالم أبو أخته« بعيد عن الطابع الشعبي




أكدت الفنانة آيتن عامر أنها وقعت على عقد فيلم جديد بعنوان »سالم أبو اخته« مع المنتج أحمد السبكي موضحة أن الفيلم سيقوم ببطولته الفنان محمد رجب وسيشاركها في البطولة كل من نجلاء بدر وهشام إسماعيل وحسن عبدالفتاح وجار ترشيح باقي فريق العمل للبدء في تصويره في بداية الشهر المقبل. وأشارت آيتن إلى أن الفيلم يدور في اطار اجتماعي كوميدي من خلال أخ وشقيقته يتعرضان لعدة مشاكل يسعى كل منهما لحلها ولكن بطريقة مختلفة مما تقع بكل منهما في مشاكل جديدة.. وعن حملة مقاطعة أفلام السبكي التي انتشرت على المواقع الالكترونية في الفترة الماضية بعد عرض فلم »عش البلبل« قالت آيتن ان فيلم »سالم أبو اخته« لا يعرض أي صورة لبلطجي أو لراقصة ويختلف تماما في الشكل والمضمون عن الأفلام التي تأخذ الطابع الشعبي موضحة أنه لا يوجد به أي أغنية أو مشهد يدل على الحي الشعبي.. وعلى جانب آخر أكدت آيتن أنها تقوم بقراءة عدة سيناريوهات لبعض الأعمال السينمائية ولكنها قلقة بشأن هذه الأعمال لأن الشركات التي أرسلت لها هذه الأعمال جديدة تماما على الوسط الانتاجي وعلى المستوى الدرامي قالت أيتن أنه تم عرض عدد كبير من الأعمال الدرامية عليها في الأيام الماضية ولكنها رفضتها وذلك لأنها قررت أن تقدم عملا واحدا في السباق الرمضانى المقبل ولن تكرر ما حدث فى العام الماضى حيث عرض لها عملان فى وقت واحد مما أثر على نسبة مشاهدتها. يذكر أن آخر أعمال أيتن عامر كان مسلسل »الزوجة الثانية« ومسلسل »الوالدة باشا«.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ميريام فارس: أنا مشاغبة وتناولت 16 حبة دواء في نهار واحد




ترى الفنانة ميريام فارس أن ملامح كل إنسان تعكس شخصيته، فالفتاة الهادئة غالبا ما يكون شعرها أملس، على عكس صاحبة الشعر المموج، معترفة بأنها فتاة مشاغبة.
وقالت: تشبه ملامح كل إنسان شخصيته وتلائمها، سواء كان الشعر، الأنف أو العينين، فإذا كان المقصد أن ملامحي تعكس أني مشاغبة، إذن لا مانع عندي من الاعتراف بأني مشاغبة.
وأضافت: تعبت كثيرا خلال تصوير الفوازير وتعرضت لإصابات كثيرة، كان الأطباء يحضرون إلى موقع التصوير، إلى درجة أنني تناولت 16 حبة دواء في نهار واحد في مرحلة معينة، قد أقوم بحركة خاطئة على المسرح لكن أحمد الله أنني لم أتعرض لأي إصابة بالغة حتى الآن.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تعديلات على سيناريو "الحرب العالمية التالتة" بسبب حمل دنيا سمير غانم






اضطر صناع فيلم "الحرب العالمية التالتة" لإجراء بعض التعديلات على سيناريو العمل، بسبب حمل الفنانة دنيا سمير غانم، حيث صرح المنتج والموزع محمد حسن رمزى لـ"اليوم السابع" أن الثلاثى أحمد فهمى وشيكو وهشام ماجد، يجرون جلسات عمل مكثفة مع الفنانة دنيا سمير غانم، للوقوف على التعديلات الخاصة بالسيناريو.

وأوضح رمزى أن "دنيا سمير غانم تجسد شخصية مارلين مونرو ضمن أحداث العمل، مما يتوجب عليها أن تكون فى قمة الرشاقة والخفة، ونظرا لظروف حملها لكونها فى شهرها الرابع الآن، توجب تغيير السيناريو ليلائمها، مضيفا أننا سنظهر مارلين مونرو بصورة كوميدية مختلفة عما تتواجد فى مخيلة الجمهور".

يذكر أن أحداث الفيلم تدور فى سياق كوميدى عن تحول مجموعة من التماثيل الشمعية، الخاصة بعدد من المشاهير متواجدة بأحد المتاحف، إلى شخصيات حقيقية، مما يتولد عنها الكثير من المواقف الكوميدية نتيجة لتواجدهم فى عصر مختلف وفى ظروف خاصة، والعمل تأليف وتمثيل الثلاثى هشام ماجد وشيكو وأحمد فهمى وإخراج أحمد الجندى.

المصدر : جريدة اليوم السابع