[اللجنة الإخبارية والصحافية]

خالد البريكي.. يشارك في مهرجانات عدة







يسعى الفنان خالد البريكي لترسيخ حضوره في عدد من المهرجانات السينمائية الخليجية وبصفة دائمة، وذلك لأنه يجدها فرصة جميلة يجب اغتنامها من أجل الالتقاء بمشاهير العالم والوطن العربي، فضلاً عن اكتساب الخبرات الفنية من خلال حضور الندوات والفعاليات والجلسات الحوارية، وكذلك عروض الأفلام التي نتعرف من خلالها الى ثقافة الآخر، الأمر الذي أعده مفيداً للممثل من جميع النواحي الفنية سواء الاخراج أو التمثيل أو التصوير.

وأضاف: في بعض الأحيان يتم دعوتي لحضور مهرجانين في الوقت نفسه، وفي بلدين مختلفين، فأقع في حيرة شديدة بينهما، ولكنني بحكم عشقي للفن والسينما لا أفوت فرصة التعرف الى ما يقدمه كل منهما من أعمال وعروض، اذ أحاول قدر المستطاع حضور بضعة أيام في المهرجان الأول ثم أطير الى المهرجان الآخر.

وأشاد البريكي بمهرجان أبوظبي السينمائي في دورته السابعة، وأكد أنه قدم باقة متنوعة من أبرز وأهم الأفلام السينمائية المختارة من جميع أنحاء العالم والوطن العربي، فضلاً عن التنظيم الرائع للندوات والجلسات الحوارية، والحفلات التي تقام على هامش المهرجان.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ميرفت أمين ضيف شرف مهرجان أبوظبي السينمائي






أجلت الفنانة ميرفت أمين كل مشاريعها الفنية الحالية وسافرت إلى أبوظبي للمشاركة في فعاليات مهرجان أبوظبي السينمائي وقد تم اختيار ميرفت كضيف شرف المهرجان تقديرا لقيمتها الفنية الكبيرة في مصر والعالم العربي ولتاريخها السينمائي الحافل والممتد لأكثر من 40 عاما وقد سبق لميرفت أمين أن كرمت في العديد من المهرجانات السينمائية المحلية والدولية كما سبق لها المشاركة في لجان تحكيم عدد كبير من هذه المهرجانات وفازت أيضا مرات عدة بجوائز منها عن أفلامها وأدوارها.
الجدير بالذكر أن مهرجان أبوظبي تقيمه وتشرف عليه هيئة أبوظبي للثقافة والتراث ويشارك به في دورة هذا العام فيلمان مصريان هما «فرش وغطا» بطولة اسر ياسين وإخراج أحمد عبدالله و«فيلا69» بطولة لبلبة وخالد ابوالنجا.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ملاحظات رقابية على مجموعة أفلام عربية






تلقت الرقابة على المصنفات الفنية شكاوى عديدة من عدد من المواطنين يشكون فيها من عرض مشاهد مخلة بالآداب بمقدمات أفلام العيد التي لاتزال تعرض في دور السينما المصرية حيث يرى هؤلاء المواطنين أن هذه المشاهد التي تعرض على الفضائيات من خلال مقدمات هذه الأفلام بها إساءة بالغة ولا يجب أن يشاهدها جمهور الأسرة المصرية حيث اتضح أن منتجي هذه الأفلام أعادوا محذوفات ممنوعة رقابيا لمقدمات تلك الأفلام طمعاً في المزيد من الدعاية لها وذلك رغم حذف هذه المشاهد بالكامل في النسخ التي تعرض في دور العرض.

د. أحمد عواض رئيس الرقابة على المصنفات الفنية أشار إلى أن الرقابة حذفت ما يزيد على 7 مشاهد من افلام كانت قد عرضت في عيد الاضحى لمخالفتها الآداب العامة.. منها أغنية كاملة بأحد الأفلام وأكد د.عواض نحن مع حرية الإبداع لكننا ضد الإسفاف لكننا لا نملك ولاية رقابية على المصنفات التي تعرض على القنوات الفضائية الخاصة ورغم ذلك لن تقف الرقابة مكتوفة الأيدي أمام هذه التجاوزات من منتجي هكذا أفلام ومن المسؤولين عن هذه القنوات التي سمحت بعرض الممنوع رقابيا.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

متميز للجميلة إيفان راشيل وود
«المواطن شارلي».. شيا لابوف يغرق في حب رومانيا





فيلم «المواطن شارلي» يحمل مجموعة أسماء من بينها «ضرورة موت شارلي» و«شارلي الرجل المريض» والذي يعتمد على حكاية بسيطة، ولكنها تقود بطلها الى بحر متلاطم من المغامرات، الذي يعتبر الموت.. أهونها!
ونذهب الى الحكاية، حيث نتابع «شارلي كانتري مان» يقوم بدوره شيا لابوف، الذي يقرر الاستجابة لنداء والدته، بأن يزورها في بوخارست عاصمة رومانيا.
وفي الطائرة يجلس الى جواره رجل، وبعد رحلة طويلة يصحو (شارلي) ليجد رأس الرجل ملقى على كتفه، فإذا هو ميت، وهنا تبدأ الحكاية.
حينما يصل الى بوخارست، يجد أمامه ابنة ذلك الرجل الذي توفي، وهي صبية رومانية جميلة، غابي بانيا (تجسدها الممثلة إيفان راشيل وود) وهي موسيقية فيقع في حبها وعشقها.. إلا أن ذلك العشق، يقوده الى متاهات تكشف عن تورط تلك الصبية الجميلة في عوالم المافيا الرومانية.
حكاية، عبارة عن متاهة، كلما انتهى من زاوية وجد نفسه في ورطة أخرى، العصابات الرومانية تطارده.. وهو يحاول بدوره انقاذ نفسه وصديقته.. حيث يتعرض الى كم من التعذيب لم يحصل عليه ممثل من ذي قبل. وعلى طريقة الأفلام الأميركية، فإن البطل ينتصر في النهاية، ولكن قبل الوصول الى تلك النتيجة يلقى الكثير من التنكيل والتعذيب.. المبتكر.. بقيادة النجم الدانماركي القدير مادس مايكلسون (حاصل على جائزة أفضل ممثل في مهرجان كان عام 2011 عن فيلمه «الصيد»).
وهو يقوم هنا بدور زعيم مافيوي اسمه «نيجيل» كان يرتبط اصلا بعلاقة مع الصبية الموسيقية، وهنا تتداخل العلاقات والمصالح.. ليكون للحرب معان ومضامين اخرى. رحلة في العوالم السفلى لرومانيا، ذلك البلد الاوروبي الجميل، يأخذنا اليه النجم الاميركي شيا لابوف، معتمدا على سيناريو كتبه «مات دارك» والفيلم من إخراج فريدريك بوند الذي أخرج افلام «المزاج» 2004. والفيلم، كعادته من أفلام المغامرات، يجعل المشاهد يلهث وراء كم من الاحداث والشخصيات، التي تبدو مفروزة منذ اللحظة الأولى، بين ما هو شرير وما هو خير.
في الفيلم عدد من النجوم، بينهم روبرت جرانت الذي شاهدناه في سلسلة «هاري بوتر» وهو يعود هنا وكأنه نزع جلده السابق متجاوزا شخصية الطفل.. الى الممثل المقتدر، وايضا الممثل القدير فنسنت دواونوفيريو (أحد اساتذة التمثيل) ومعهم ايضا البريطاني الكبير جون هيرت وميلسا ليو. لحظة حب تقود شابا الى سحيق المغامرة، التي تعصف به، وتجعله قريبا من الموت.. في رحلة حافلة بالعنف. ونشير هنا الى أن شيا لابوف، كان قد اعتذر اولا عن الفيلم، وتم ترشيح زاد افرون بدلا منه، ليعود بعدها شيا الى المرافقة في واحد من الافلام الذي استفز قدراته.. وامكاناته كممثل.. قبل ان يكون بطلا لافلام المغامرات مثل (انديانا جونز) و«المتحولون».
جميع مشاهد الفيلم صورت في العاصمة الرومانية بوخارست، على خلفية تلك العلاقة التي تجمع بين شاب اميركي وفتاة رومانية سرعان ما تنزلق الى متاهات الاجواء المافيوية، نتيجة علاقة سابقة تربط بين الفتاة وزعيم احدى العصابات الرومانية. فيلم حينما تخرج منه لا يبقى في ذاكرتك الا كمية مشاهد المغامرات.. والمطاردات والتعذيب الذي تجاوزه شيا لابوف، من أجل خلاص معشوقته الرومانية.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

متميز للجميلة إيفان راشيل وود
«المواطن شارلي».. شيا لابوف يغرق في حب رومانيا


حصد الفيلم الاماراتي «علي» جائزة دولفين الفضية «السيلفر دولفين المرموقة» في مهرجان كان للأفلام القصيرة السينمائية والتلفزيونية، لتكون الجائزة شارة فنية عالمية جديدة تضاف الى رصيد دولة الامارات صاحبة الحضور المتميز في مختلف المحافل الاقليمية والعالمية.
ويعد الفيلم بهذه الجائزة التي نالها عنوانا لدبي لؤلؤة الامارات التي تحتضن جميع المكونات التي تؤهلها لاستضافة «أكسبو 2020» وتضعها منافسا قويا لكسب التأييد العالمي لاحتضان هذا المعرض العالمي والفيلم « علي» هو أحد الأفلام التي صممت لمساندة دبي لاستضافتها اكسبو 2020 حيث تم عرضه خلال اجتماع الجمعية العمومية للمكتب الدولي للمعارض في شهر يونيو 2012 وشاهده ملايين الأشخاص على الشبكة الدولية للمعلومات وعلى متن رحلات طيران الامارات.. وذلك في اطار الحملة التي تروج لدبي لاستضافة اكسبو 2020
ويحكي الفيلم قصة الطفل الاماراتي أحمد الظهوري ذي السنوات العشر وهو يجسد شخصية «علي» الذي يطوف بمشاهديه في رحلة تجمع بين التاريخ والحداثة التي تميز دبي مرورا بمختلف المراحل التي شهدتها الامارة موطن جد علي عندما كان طفلا.. فيما يستعيد معه مفردات ذلك العصر التي تتمثل في صيد الأسماك والغوص لاستخراج اللؤلؤ ثم ينتقل مع مشاهديه الى مدينته دبي مرتديا أحذية التزلج الشاطئية ويطوف المدينة والدولة ويشير الى أنها على أهبة الاستعداد لاستضافة أهم الفعاليات في العالم.. قائلا ان «الامارات مثل المعرض الكبير المثير».
ويعود انتاج هذا الفيلم القصير مع بقية الأفلام التي تتعلق بدعم دبي لاستضافة اكسبو 2020، الى فريق الانتاج الاماراتي المسؤول الذي أنتج فيلم «السلحفاة» والذي عرض في جناح الامارات خلال مشاركة الدولة في معرض يوسو في كوريا 2012 وفاز بجوائز عدة. ومثلما ظهر ابن الامارات يحمل قضايا وطنه الى العالم كانت ابنة الدولة حاضرة في هذا الفيلم حيث برزت «سارة» الأخت الصغيرة لأحمد الظهوري الذي جسد شخصية «علي» لتشاركه من خلال موهبتها التمثيلية هذه المهمة في الترويج لدبي ودولة الامارات عامة.
وخطف «علي» وسارة في هذا الفيلم الذي انتجته «فالكون أند اسوسياتس» لصالح اللجنة العليا لاكسبو دبي 2020، أنظار المشاهدين والنقاد في مهرجان كان للاعلام والتلفزيون حيث حصد احدى أهم جوائز المسابقات لتكريم المتميزين في صناعة البصريات والسمعيات وذلك خلال حفل عشاء كبير أقيم يوم الخميس الماضي في «بالم بيتش كانس».
وحضر الحفل أكثر من «200» ضيف من منتجين وصانعي أفلام وتسويق ومسؤولي الاتصال في شركات ووكالات العلاقات العامة والقطاع العام والقنوات التلفزيونية من مختلف أنحاء العالم.
وتأتي أهمية فوز الفيلم الذي يحكي قصة دبي بعيون أطفالها..كون المنافسة الدولية سجلت رقما قياسيا في التنافس على جوائز المهرجان والذي بلغ «719» جهة من «40» دولة تجمع الى جانب الامارات دولا من بينها.. البحرين وقطر والمغرب وأميركا وكندا واستراليا ونيوزيلاندا واليابان.. اضافة الى سنغافورة وتايوان وتايلاند وماليزيا وكازاخستان وجنوب أفريقيا والبرازيل والمكسيك.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مهرجان دبي يُكرم مارتن شين





أعلن مهرجان دبي السينمائي عن اختيار الممثل الأميركي القدير مارتن شين لجائزة «تكريم انجازات الفنانين» التي يمنحها المهرجان كل عام، وسيتم تكريم «شين» عن مسيرته الفنية الطويلة واسهاماته الكبيرة في صناعة السينما خلال حفل افتتاح الدورة العاشرة التي ستقام خلال الفترة من 6 الى 14 ديسمبر المقبل.
ويعتبر «مارتن شين» أحد أكثر وجوه هوليوود شهرة على مستوى العالم برصيد يزيد على 80 فيلماً، وتتضمن قائمة أعماله روائع سينمائية كانت لها بصمتها الواضحة في مكتبة السينما العالمية، مثل الفيلم «ابو كاليبس ناو» للمخرج فرانسيس فورد كوبولا والذي صعد باسم «شين» الى العالمية، بالاضافة الى أعمال أخرى مثل «باد لاندس» و«وول ستريت»، و«غاندي»، و«كاتش. مي. اف. يو. كان»، و«ذا أميركان بريزيدنت»، وذا ديبارتد».
وقد كانت للنجم «مارتن شين» أيضاً اطلالته التلفزيونية حيث ترشح لنيل ست جوائز «ايمي» عن دوره في مسلسل «ذا ويست وينغ» والتي جسد خلاله الشخصية الخيالية «الرئيس جوسيا بارتليت»، وقد حصد «شين» ست جوائز «غولدن غلوب» من أصل ثماني جوائز كان قد ترشح لها، وجائزتين من «أس ايه جي» عن مسلسل «وايت هاوس».
جدير بالذكر أن جائزة «تكريم انجازات الفنانين» قد تم منحها في السابق لعدد من نجوم السينما العرب والعالميين، مثل عمر الشريف، وفاتن حمامة، وعادل امام، وجميل راتب، وصباح، ومورغان فريمان، وشون بين، وأميتاب بتشان، وداود عبدالسيد.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هيام عباس تحصد جائزة «المنجز الإبداعي»
الصين تنتزع «اللؤلؤة السوداء» في مهرجان أبوظبي السينمائي






انتزع فيلم «لمسة الخطيئة» للمخرج الصيني جا جينكي جائزة «اللؤلؤة السوداء» خلال حفل توزيع جوائز الدورة السابعة من مهرجان ابو ظبي السينمائي مساء امس الاول في قصر الامارات وتبلغ قيمة الجائزة التي تكافئ الفيلم الروائي الطويل الافضل في مسابقة الروائي الطويل 100 الف دولار.
ويصور الشريط اربع مناطق من الصين واربع شخصيات من الطبقة العاملة لكن ايضا بعض جوانب الفنون القتالية. واعتبرت لجنة التحكيم التي ترأسها الاسترالي جاكي ويفر والتي منحت جائزتها بالاجماع ان الجائزة منحت للشريط باعتباره فيلما «سينمائيا بامتياز يقدم صورة شديدة الدقة للمجتمع الصيني المعاصر».
وخرجت السينما الروائية العراقية بالنصيب الاكبر من الجوائز في ابوظبي مرة جديدة حيث نال شريط «بلادي الحلوة.. بلادي الحادة» للمخرج العراقي الكردي هينر سليم جائزة لجنة التحكيم الخاصة (50 الف دولار) في مسابقة الروائي الطويل باعتباره «ذكيا ومرحا وجذابا يعالج مسائل جدية معاصرة».
وتدور احداث الشريط في كردستان العراق في اطار «ويسترن» شرقي يستفيد من طبيعة المنطقة ليرسم قصة حب وتمرد على عادات بالية.
ولم يكن فيلم هينر سليم الذي اهدى جائزته لبلاده كردستان العراق الشريط العراقي الوحيد الفائز فقد منحت لجنة تحكيم مسابقة الفيلم الروائي الطويل جائزة «افضل فيلم في العالم العربي» (50 الف دولار) لشريط «تحت رمال بابل» للمخرج محمد الدراجي باعتباره «يلقي الضوء على اهم وافظع الفصول المجهولة في حرب الخليج».
ويتناول الشريط عبر حكايات تراوح بين التوثيقي الواقعي والروائي ما حصل في العراق عام 1991 عقب «الانتفاضة» من خلال قصة جندي عائد من الحرب في الكويت.
وفازت السينما العراقية ايضا بجائزة افضل فيلم في مسابقة «آفاق جديدة» التي تكافئ الافلام الاولى والثانية لمخرجيها حيث حصل شريط «قبل سقوط الثلج» للمخرج هشام زمان والذي يعالج هو ايضا قضية انسانية لشخصيات تحاول التخلص من قيد التقاليد، على جائزة افضل فيلم من العالم العربي في هذه المسابقة (50 الف دولار).
وفي حفل الاربعاء، توج المخرج الجزائري مرزاق علواش بلقب «أفضل مخرج في العالم العربي» (50 الف دولار) عن شريطه «سطوح» تأكيدا «لقدراته المتقنة في تناول الواقع القاتم للمجتمع الجزائري والذي ينطبق على العالم العربي ككل».
وشكر علواش الشباب من ممثلين وتقنيين ساعدوه على انجاز هذا الفيلم الذي نال ايضا جائزة لجنة تحكيم النقاد الدوليين «فيبريسي».
وفي اطار مواز منحت النجمة الفلسطينية هيام عباس عضو لجنة تحكيم مسابقة الافلام الروائية الطويلة جائزة «المنجز الابداعي» عن مسيرتها المهنية ونشاطها في المجال السينمائي وأهدت الجائزة للفنانين الفلسطينيين ولأهلها.
اما جائزة «اللؤلؤة السوداء» في فئة فيلم «آفاق جديدة» (100 الف دولار) فمنحت لشريط «حياة ساكنة» الايطالي من اخراج امبيرتو بازوليني «لانسانيته وتعاطفه ورشاقته في معالجة موضوع الحزن والوحدة والموت ولحساسته الفنية وفرادته».
وترأست المخرجة التركية يشيم اوستة اوغلو التي كانت فازت بجائزة في أبو ظبي العام الماضي لجنة تحكيم «آفاق جديدة» التي منحت جائزتها الخاصة لشريط «مواعيد عشوائية» من اخراج ليفان كوغواشيفيلي من جورجيا. واختير الفيلم «لرقته وسخريته الحنونة» حول مدرس وحيد يجد له زوجة على الانترنت لكن حياتهما تتغير حين يخرج زوجها السابق من السجن.
ومنحت جائزة التحكيم الخاصة (25 الف دولار) في «آفاق جديدة» لفيلم من العالم العربي لشريط «فيللا 69» المصري للمخرجة آيتن امين في اول تجربة روائية طويلة لها والفيلم تدور احداثه كلها في الفيلا عدا المشهد الاخير، وقالت لجنة التحكيم انها منحت الفيلم الجائزة «لتصويره عائلة تمر في ازمة في المجتمع المصري المعاصر... بحب وفكاهة وتسامح».
اما في مسابقة الافلام الوثائقية فمنحت جائزة اللؤلؤة السوداء (80 الف دولار) لشريط «هذه الطيور تمشي» لعمر موليك وباسم طارق من باكستان وقد منح هذا الشريط ايضا جائزة افضل فيلم في تظاهرة «حماية الطفل» التي استحدثت هذا العام والتي ترأس لجنة تحكيمها النجم المصري خالد ابو النجا (بطل فيلم «فيلا 69»).
ومنحت جائزة لجنة التحكيم الخاصة (40 الف دولار) في فئة الوثائقي لشريط «من هو دياني كريستال» للمخرج مارك سيلفر من المملكة المتحدة والشريط يندد بالسياسات الحكومية حول الهجرة «احد اكثر الموضوعات الحاحا في زمننا» بحسب اللجنة.
وفيما يتعلق بالفيلم العربي الوثائقي فقد منح شريط «القيادة في القاهرة» جائزة «افضل فيلم وثائقي من العالم العربي» (50 الف دولار) وهو للمخرج شريف القشطة ويصور روح المجتمع القاهري بعد الثورة من خلال حركة المرور والزحمة في العاصمة المصرية.
ومنحت جائزة افضل مخرج من العالم العربي (25 الف دولار) في فئة الوثائقي لشريط «جمل البروطة» من اخراج التونسي حمزة عوني، وقد صور هذا الشريط آثار الفقر على حياة شابين تونسيين ومنحته لجنة تحكيم النقاد الدوليين جائزتها ايضا في مجال الوثائقي.
وذهبت جائزة الجمهور التي تشمل جميع العروض والمسابقات الى شريط «كفى لغوا» للاميركية نيكول هولوفيسيتير (40 الف دولار).
وفي فئة جائزة حماية الطفولة منحت جائزة افضل سيناريو للفيلم الياباني «الولد سر أبيه» لهيرو كازو كوري، عن طبيعة الروابط الأسرية وعلاقة الاهل بالاولاد وطرق التربية داخل الاسرة.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أكدت بأن «صديقات العمر» سيكون نقلة
صمود: أنا ابنة أسرة فقيرة!




«أنا ابنة أسرة فقيرة» هكذا استهلت الفنانة الشابة صمود حديثها، وهي تسلط الضوء على جديدها الدرامي في تصريح خاص بـ «النهار» حيث قالت: أجسد شخصية «مريم» وهي ابنة أسرة فقيرة، فتاة بسيطة وطيبة جدا.

وتتابع: والدي في المسلسل رجل كبير السن... ومريض، في المقابل، أمي جميلة وصغيرة في السن... وتقول الفنانة صمود:

أبرز المشاكل التي تواجه شخصية «مريم» في المسلسل، هي تلك الفجوة ما بين أمها وأبيها... وتكون محطة اللقاء بين صديقات العمر، في المدرسة، حيث يشكون لبعضهن همومهن وأحزانهن....

ولا أريد الدخول في التفاصيل، خصوصا، ان الشخصية ثرية بالأحداث والتفاصيل، ونمتلك خطوطا درامية تبدأ منذ مرحلة مبكرة من شبابها حتى الزواج.

وتؤكد:

مسلسل، «صديقات العمر» الذي كتبته أنفال الدويسان ويخرجه منير الزعبي، يمثل نقلة حقيقية في مشواري وتجربتي، وهو من انتاج «صباح بكتشرز»، ويشارك في بطولة حشد من النجوم من فاطمة الصفي وبثينة الرئيسي وهنادي الكندري وسليمان الياسين وباسمة حمادة وشهاب حاجية وعبدالله الطراروة وعبدالله الباروني وأمل عبدالكريم وأميرة محمد ومي عبدالله.

وتستطرد:

في عملي الدرامي الماضي، «توالي الليل» قدمت الشخصية الرومانسية، وهنا أمام شخصية جديدة، تتحرك في محاور عدة، وفي أحيان كثيرة تبدو غارقة في الحزن، حتى وهي وسط أسرتها وأطفالها... وهذا ما ستكشف عنه أحداث المسلسل، الذي أتوقع ان يعرض في دورة يناير.

وعن رأيها في الدراما المحلية التلفزيونية والنشاط الذي تعيشه قالت صمود:

- الخليج كله يحسدنا على النشاط الفني، وبالذات الدراما التلفزيونية الكويتية أو الخليجية، والتي تحقق حضورا كبيرا، وما أتمناه شخصيا هو وجود قناة خاصة بالدراما الكويتية امام ازدحام الاعمال، والتي تكاد تغطي النسبة الأكبر من الفضائيات الخليجية، ومن باب أولى ان تقدم هذه الأعمال، هنا في الكويت.

أعلم بأن هنالك ضوابط خاصة بالانتاج والتوزيع، ولكن للكويت دائما الاولوية، خصوصا، إذا ما كانت هنالك النية الجادة، والميزانيات المخصصة لهكذا قناة، من شأنها تطوير العلاقة مع جمهور المشاهدين محليا وخليجيا وعربيا.. وأهل الاعلام أفهم مني بهذا الجانب.

وتتحدث الفنانة صمود عن نجوم جيلها بقولها:

- جيلي يشق طريقه وعلينا ان نثمن دعم النجوم ودورهم في رفد مسيرتنا، والثقة بنا، وأستطيع القول ان الدراما اليوم هي خليط من الأعمال، بل ان كتاب الدراما يعون أهمية حضور الشباب وموقفهم، وايضا المسؤوليات تجاههم في تقديم نبض وقضايا الشباب، واستطيع القول ايضا، ان الساحة اليوم عامرة بالوجوه والاسماء، سواء من مخرجات المعاهد الفنية أو غيرها وهم يحتلون موقعهم، ويحصلون على الفرص الايجابية، لربما افضل بكثير من أجيال سابقة.. أو الفنانين الشباب في أي مكان آخر، وهو أمر نحمد الله عليه.

وحول جديدها قالت صمود:

- من السابق لأوانه الحديث في هذا الجانب، ولكن لـ «النهار» مكانها الخاص عندي، ولهذا أقول ان عملي المقبل، بإذن الله، مع الفنان القدير سعد الفرج ومع المخرج علي العلي، وسيتم تصويره هنا في الكويت في فبراير المقبل.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شائعات الزواج من ثرى تلاحق اليسا .. ويسرا سعوف تستفزها





بعد شائعة ارتباطها بالشاب الفرنسي أليكس الذي كانت قد نشرت أكثر من صورة لها معه خلال عرض أزياء المصمم العالمي إيلي صعب، تردّد أنّ إليسا قرّرت أن تدخل القفص الذهبي، من خلال إعلان خطوبتها على رجل أعمال ثري جداً ومعروف جداً ويكبرها بعامين، وتردّد أنه حضر على متن طائرته الخاصة إلى لبنان أكثر من مرة، وزار منزل والدتها في بلدة "دير الأحمر" وتعرّف عليها وأكل من طبخها.

ويتردّد أن الفنانة مترددة في قرارها ولكنها تفكر في موضوع الارتباط بشكل جدي، بعد أن وجدت في رجل الأعمال كل المواصفات التي تتمناها في الرجل.

فهل تكون الشائعة هذه المرة صحيحة وتدخل إليسا القفص الذهبي؟

ومن جهة اخرى قرّرت “أم. بي. سي” عرض حلقة الفنانة اليسا ضمن برنامج “محبوبي أنا” في جزءين، على أن يُعرض الجزء الأول يوم الثلاثاء المقبل، والثاني الثلاثاء الذي يليه.

وكانت النجمة اللبنانية صوّرت الحلقة قبل أسبوع واستضافتها خريجة الموسم الثاني من “أراب آيدول” المغربية يسرا سعوف.

وخلال التصوير، بدت إليسا بمزاج مرتاح وشاركت سعوف غناء “أواخر الشتا”، و”بتمون”، و”لو تعرفوا”، و”أجمل إحساس” بعدما كان مقرراً ألا تغنّي مع سعوف.

لكنّ أداء يسرا استفز إليسا التي قالت لها: “أنا ما كان لازم غني معك، بس استفزيتيني شاركك”.

من جهة أخرى، كشفت اليسا خلال الحلقة أنّها بدأت التحضير لألبومها الجديد، نافيةً وجود دويتو مع الشاب خالد الذي صرّح سابقاً أنّه يعتزم تقديم دويتو معها، لكنّه لم يتصل بها منذ ذلك الوقت.

لكنّها صرّحت أنّها لا تمانع الفكرة في حال توافر العمل المناسب، معتبرةً الشاب خالد فناناً ذكياً وموهوباً استطاع العودة بقوة الى الساحة بأغنية واحدة.

وعن مشاركتها في الموسم الجديد من “أكس فاكتور” كعضو لجنة تحكيم، لم تؤكّد ذلك، بل اكتفت بالقول: “يمكن ايه، ويمكن لا”.

يذكر أنّ اليسا غنّت خلال الحلقة “تعبت منك”، و”عبالي حبيبي”، و”عايشالك”، و”خدني معك”، و”أسعد واحدة”. كما قدّمت دويتو مع يسرا لأغنيتي “أوّل مرة تحب يا قلبي” لعبد الحليم، “وراجعين يا هوا” لفيروز.


المصدر : جريدة الانباء