[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جديده مع شمة حمدان في الكلمات والألحان
ناصر الديكان لـ «الراي»: سعيد بتعاوني الثاني مع السعيد في «خسران»





| كتب حسين خليل |

عبّر الملحن ناصر الديكان عن سعادته بتعاونه الثاني مع الملحن والمغني فايز السعيد من خلال أغنية «خسران»، والتي طرحت خلال الأيام الماضية.
وقال الديكان في اتصال مع «الراي»: «تحمل أغنية (خسران) اللون العاطفي الذي يعبّر فيه الحبيب عن إحباطه من محبوبه وشعوره بالارتياح بعيداً عنه مع حبيب آخر بعدما فاض به الكيل».
وأضاف الديكان: «تعتبر أغنية (خسران) الثانية مع السعيد بعد نجاح أغنية (خاب ظني)، والتي كانت من كلماتي وألحاني. كما سيجمعني مع السعيد عمل ثالث سأكشف عن تفاصيله لاحقاً».
«خسران» من كلمات السمو وموسيقى وماسترينغ الموسيقار حسام كامل والايقاعات لايهاب الخياط، وتقول كلماتها:
«خسران أكيد خسران من ضيع الخلان... صعب ترى تلقى مثلي أنا انسان
حبيتك وشلتك فعيوني وصنتك... بتردلي نادم لي اخذلك وقتك».
وعن جديده في المرحلة المقبلة، قال الديكان: «سأتعاون مع الفنانة شمة حمدان بأغنية من كلماتي وألحان

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ألماس تغني... «هاي كيكرز»







طرحت الفنانة ألماس أغنية «سنغل» بعنوان «هاي كيكرز»، وهي من كلماتها وألحانها وتخاطب بها من يستخدمون برنامج «كيك».
وبالنسبة الى فكرة الأغنية، أوضحت ألماس أن سؤالاً راودها وهو لماذا لا أقوم بتقديم أغنية تخاطب من يستخدمون مثل هذه الوسائل الحديثة كبرنامج «كيك» و«استغرام»، خصوصاً أن الجنسين الآن لا يمكنهما الاستغناء عن هذه البرامج في حياتهم اليومية، لافتة الى أن فكره الأغنية تتمحور حول فتاة يتعلق قلبها بشخص من خلال برامج التواصل وتطلب منه أن يقوم باضافتها في برنامج «استغرام». وأكدت ألماس أن الفكرة لم يسبق لأحد التطرق اليها، فيما تقول كلمات الأغنية:
«هاي كيكرز سمعو اليوم شصار
وش صار بحالي
اليوم شفت القمر يمشي
قبالي
الليلة ماراح أقدر أنام
الا لما تسويلي فولو على الاستغرام
هاي كيكرز يعني وقرب مني
وسألني عن اسمي
قت له فولو مي... وبتعرف كل شي عني
واسأل الناس عن آكتريس ألماس».
يذكر أن الفنانة ألماس قد تقدمت للمشاركة في الموسم الفائت من برنامج» أراب آيدول»، ووقفت وغنّت أمام لجنة التحكيم ونجحت في الاختبار الأول، ولكن لقوة مستوى المتنافسين لم يكتب لها التوفيق في المرحلة

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

هاني رمزي: زيارة الفنانين المصريين للإمارات لا تحمل أهدافاً سياسية






| القاهرة - من جوليا حمادة |

في مشاركة في الحالة السياسية والديبلوماسية الشعبية، حرص عدد من الفنانين المصريين، من بينهم الفنانون هاني رمزي ومدحت صالح وايهاب توفيق والشاعر جمال بخيت والمخرج خالد يوسف والفنانة هالة صدقي، على مصاحبة الوفد الشعبي الى الامارات، قبل أيام، بصحبة عدد كبير من الشخصيات العامة والسياسية والناشطين.
الفنان هاني رمزي، قال لـ«الراي»: «ان النجوم حرصوا على المشاركة لنقل مشاعر الحب والتــــقدير لشعب الامارات وحكومته، على الدور الرائع والداعم لمصر في مواقفها الصعبة ورسالة شكر للدور الـــذي لعبته هذه الدولة».
وأضاف أنه لن يتأخر على أي عمل يدعم مصر ويدعم علاقتها مع الأشقاء، «خصوصاً الذين وقفوا مع مصر في الأزمات الأخيرة ومن بينها الامارات».
ولفت الى أن الزيارة جاءت تحت مسمى «الديبلوماسية الشعبية»، وليست بهدف ولا تكليف سياسياً.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يطرح ألبومه الجديد في «رأس السنة»
أحمد عدوية: فوز أحمد العيسوي بمقعد في نقابة الموسيقيين ... «نصرة» للغناء الشعبي






| القاهرة - من محمد عباس |

بالرغم من عدم ذهابه الى انتخابات التجديد النصفي لنقابة الموسيقيين المصريين، فان المطرب الشعبي أحمد عدوية، أعرب عن سعادته الشديدة بسبب فوز المطرب الشعبي أحمد العيسوي بمقعد في مجلس ادارة نقابة الموسيقيين، في انتخابات التجديد النصفي التي أقيمت قبل أيام.
عدوية قال لـ «الراي»، ان فوز أحمد العيسوي بهذا المقعد، بمثابة نصرة للغناء الشعبي، والذي سعى الكثيرون الى تشويهه طوال الفترة الماضية.
وأشار الى أن «أحمد العيسوي مطرب شعبي أصيل، وسوف يحافظ على الطرب الشعبي ويعيده الى مكانته المعهودة، وسيتصدى لمخربي الموسيقى الشعبية، وهذا ما دفع عدداً كبيراً من المطربين الشعبيين للتصويت له في انتخابات مجلس ادارة النقابة».
وكشف عدوية عن أنه يستعد لتسجيل آخر أغانيه لألبومه المؤجل «ازيك يا حب»، والذي انتهى من تسجيل غالبية أغانيه، مشيراً الى أنه من الممكن أن يقوم بطرحه في رأس السنة، مؤكداً على أن هذا التوقيت سيناسب الوضع العام في مصر.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تكريم 14 شخصية أثرت الطرب العربي في الدورة 22
أصالة ألهبت المشاعر في افتتاح مهرجان الموسيقى العربية








| القاهرة ـ من جوليا حمادة |

بالرغم من الأحداث التي يشهدها الشارع المصري، من تظاهرات ومسيرات وتداعيات أولى جلسات محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي، فإن إدارة دار الأوبرا المصرية نجحت في افتتاح الدورة 22 من مهرجان الموسيقى العربية، مساء أول من أمس، وشهد حفل الافتتاح إقبالا كبيراً من النجوم والجمهور، كما أحيت حفل الافتتاح على المسرح الكبير في دار الأوبرا المصرية المطربة السورية أصالة، وقدمت عدداً من الأغاني التي نالت إعجاب الجمهور في سهرة طربية.
الحفل انطلق بكلمة ألقتها رئيس الأوبرا المصرية الدكتور إيناس عبد الدايم، والتي اعتذرت عن غياب وزير الثقافة صابر عرب، لتواجده خارج البلاد في مهمة رسمية، وتحدثت عن أن المهرجان يعتبر علامة مضيئة في الرسالة الفنية، التي تحرص عليها دار الأوبرا، كما أنه يثري الحياة الفنية في مصر ويضفي الأمل والتفاؤل، ويدعم الهوية المصرية والعربية من خلال مهرجان تخطى عمره الـ «20 عاماً» من العطاء والطرب.
وقالت إنها لن تنسى الدور الذي لعبته رئيس المهرجان السابقة الراحلة الفنانة رتيبة الحفني، والتي تعد أول رئيس للمهرجان، كما أنها كانت عميداً لمعهد الموسيقى، وهي صاحبة الفضل في وجود هذا المهرجان، لهذا تقرر إطلاق اسمها على جائزة في المهرجان، كما أهدت هذه الدورة إلى روحها.
وعرض فيلم وثائقي عن مشوار الدكتورة رتيبة الحفني ومراحل كثيرة في حياتها بجانب لقاءات ظهرت فيها.
حفل الافتتاح اتسم بالهدوء والتأمين الأمني الجيد، خاصة أنه كانت هناك مخاوف من حدوث أي اعتداءات أو أعمال عنف، ولكن سادت الأجواء الإعلامية حالة من الحزن، حيث أعرب العاملون في القنوات الفصائية عن استيائهم من الفنانة أصالة، والتي لم تجر أي لقاءات فنية أو إعلامية مع القنوات الفضائية والمراسلين، الذين فشلوا في الحصول على دقائق من وقت أصالة
الفنانة أصالة من جهتها، أضفت على حفل الافتتاح أجواء خاصة، بعد أن بدأت الحفل بأغنية «ثوار أحرار» فألهبت مشاعر الحضور، الذين رددوا معها هذا الشعار، الذي ارتبط بثورتي 25 يناير و30 يونيو.
كما شاركها في الغناء الفنان الشاب أحمد سعد، حيث قدما معاً موال «يا ابني» للراحل وديع الصافي، وأمسكت أصالة بيد سعد، وعند الانتهاء، قام بتقبيل يدها.
أصالة التي ظهرت بـ «نيولوك»، قالت للجمهور: «جايبة ترابيزة» وكرسي من عند أختي... علشان أقعد أغني براحتي... وجبت ماية كمان»، وغنت من ألبومها «سامحتك» و«أيام ما كنا تخان»، فانطلقت الضحكات في القاعة.
ويشارك في إحياء حفلات المهرجان في دورته الجديدة، عدد كبير من نجوم الغناء، من بينهم التونسي لطفي بوشناق وصفوان بهلوان وهاني شاكر ومدحت صالح وريهام عبد الغفور وأصالة.
ويكرم المهرجان 14 اسماً، من بينها الدكتورة رتيبة الحفني والفنانة أصالة والفنان يحيى الموجي وعازف العود سيد منصور والمطرب خالد عبد الغفار والفنان عبد المنعم السيد والدكتور محمد الشيخ والمايسترو فيكتور والشاعر مجدي نجيب والمايسترو سليم سحاب والناقد الفني الدكتور زين نصار.
وتتضمن الدورة 26 حفلاً غنائياً وموسيقياً، يشارك فيها 62 مطرباً وعازفاً من مصر، تونس، سورية، المغرب، العراق، الأردن ولبنان.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

طالب بجهود موحّدة لمواجهة القرصنة
هشام عباس لـ «الراي»: ألبومي تأجّل بسبب العنف و«الإرهاب»









| القاهرة ـ من عماد إيهاب |

قال الفنان المصري هشام عباس إنه سيعود لجمهوره من خلال ألبوم جديد بعد غياب 4 سنوات، مشيراً إلى أنه يحضّر لمجموعة من الأغنيات الوطنية وستكون في ألبوم منفصل.
وأوضح عباس، في حوار مع «الراي»، أن تأجيل طرح ألبومه الجديد يرجع إلى الوضع الحالي في الشارع المصري، «فهو غير مستقر بسبب أعمال العنف والإرهاب»:
• لماذا تأجل طرحك ألبومك الجديد؟
- لأن الوضع الحالي في الشارع المصري غير مستقر بسبب أعمال العنف والإرهاب، وأعد جمهوري أن الألبوم سيطرح قريباً.
• حدثنا عن محتوى الألبوم؟
- سأحرص على تقديم عدد من الأغاني المتنوعة، ففي ألبومي السابق «ما تبطليش» قدمت أفكاراً جديدة مثل أغنية «طول ما انت بخير»، «قدامه» و«دي طريقة دي»، وأتعاون في الألبوم مع عدد كبير من الشعراء والملحنين، منهم: أيمن بهجت قمر وأمير طعيمة وعزيز الشافعي ومحمد يحيى، وسوف يتضمن الألبوم 12 أغنية، منها أغنيات «وحشتوني»، «قول إن شاء الله» و«بيسلم عليك».
• هل سيضم الألبوم الأغنيات الوطنية التي تسجلها حالياً؟
- الألبوم العاطفي لن يضم الأغاني الوطنية، وأنا أعمل منذ فترة على ألبوم وطني كامل سيحمل عنوان «البلد بلدنا»، لكنني لم أنته منه، ولم أحدد الوقت الذي سأطرحه فيه حتى الآن، وسيضم الألبوم 8 أغنيات.
• ماذا عن أغنيتك الجديدة «يا بركة دعا الوالدين»؟
- قدمت هذه الأغنية لتحقيق نوع من الاختلاف، فنحن دائماً بحاجة إلى دعاء الوالدين، ونحتاج إلى التكاتف حتى نعبر المرحلة الحالية. والأغنية بكلماتها البسيطة تضرب بجذورها في أعماق النفس المصرية، وهي محاولة لجمع المتفرقين ببركة دعاء الوالدين.
• كيف تختار أغنياتك؟
- أنا مقتنع تماماً بسياسة العمل الجماعي، ففي البداية أختار بمفردي الأغنيات التي تعجبني وأسجلها، وبعد ذلك أستعين برأي الآخرين ليساعدوني في الأغاني التي سأضمها للألبوم.
• أيهما تجد فيه صعوبة أكثر العثور على الكلمات أم الألحان؟
- أجد صعوبة أكثر في العثور على الكلمات التي تعجبني، ولا أغنّي إلا الكلمات التي أشعر بها، وأشعر باحتياج الناس إليها كحالة تفرض نفسها. وأتمنى تقديم أغانٍ متنوعة في الوقت الحالي، خصوصا أننا بحاجة إليها مثل حاجتنا إلى الأغاني الرومانسية.
• متى ستنهض صناعة الكاسيت؟
- عندما تنتهي القرصنة وتتكاتف جهات الإنتاج والدولة لمنع سرقة الأغاني وطرحها على مواقع الإنترنت.
• الملاحظ أن الأغاني الوطنية تلقى رواجاً الآن عند الناس؟
- الأغاني الوطنية لها مردود إيجابي عند الجمهور المصري، والدليل على ذلك النجاح الكبير الذي تحقق لأغنية «تسلم الأيادي» التي شاركت فيها.
• أغنية «تسلم الأيادي» حققت مردوداً جماهيرياً رائعاً... ما تفاصيل مشاركتك في الأغنية؟
- حدثني مصطفى كامل عن فكرة الأغنية وعرض عليّ المشاركة فيها، ورحّبت كثيراً وذهبت على الفور ووضعت صوتي على مقطعين في الأوبريت، ففكرة الأغنية كانت مناسبة للتوقيت الذي طرحت فيه.
• هل أنت راضٍ عن حفلاتك الغنائية الأخيرة؟
- قدمت عدداً من الحفلات الغنائية في الفترة الأخيرة، آخرها كان على مسرح «سكاي مول» ببورتو السخنة، وسط حضور جماهيري كبير.
• ماذا عن التمثيل؟
- أحلم بالتمثيل منذ سنوات، وأتمنى أن يحدث هذا في القريب العاجل، وأخيراً عُرض عليّ أكثر من سيناريو في التلفزيون والسينما، لكنها لم تكن مناسبة، وأنتظر السيناريو الجيد الذي يدعم مشواري الغنائ


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / «المسرح هو البداية لصناعة نجم والمدرسة الحقيقية للفنان»
منى حسين لـ«الراي»: محمد دحام أكثر من فجّر طاقتي الفنية






| كتبت رشا فكري |

اعتبرت الفنانة الشابة منى حسين أن اهتمامها الأول ينصبّ نحو قيمة الدور الذي تقدمه ومدى تأثيره في العمل، مؤكدة أنها قادرة على تغيير أي شخصية بأسلوبها وأدائها، حتى ولو أجبرها الورق على تكرار الشخصية.
ورأت حسين - في حوار مع «الراي» - أن المشاهد أصبح لديه الوعي الكامل للحكم على أي عمل وابداء رأيه بالفنان من دون أن يضطر للجوء الى المجاملات، مشيرة الى أن المسرح هو البداية لصناعة نجم، لذلك تعتبره هو المدرسة الحقيقية التي يتعلم من خلالها الفنان كيفية الأداء.
وأوضحت الفنانة الشابة أنها تفضّل أدوار الفتاة التي تتعرض للتشويه أو مدمنة المخدرات، لافتة الى أن هدفها هو أن تترك بصمة فنية مميزة من خلال أعمالها، مؤكدة من الناحية الشخصية على أنها لا تعيش قصة حب حالياً ولا تزال في انتظار النصيب.

• تعاني من قوة شخصية ليلى السلمان وسيطرتها عليها
• أنا فتاة بسيطة ورقيقة ورومانسية ... وعصبية

• ما جديدك في الفترة المقبلة؟
- أشارك في أعمال عدة خلال الفترة المقبلة، ومنها عمل درامي مع الفنان القدير عبدالعزيز المسلم سأصرح عنه قريباً. كما أواصل حالياً تصوير مشاهدي في المسلسل الجديد «الين اليوم» من تأليف عبدالمحسن الروضان، اخراج مناف عبدال وبطولة مجموعة من الفنانين من بينهم الهام الفضالة، ابراهيم الحربي، أحمد السلمان، هيا عبدالسلام، فؤاد علي، حلا، خالد المضفر وغيرهم.
• هل هناك اختلاف بين دوريك في مسلسل «الين اليوم» والعمل الآخر مع عبدالعزيز المسلم؟
- بالتأكيد هناك اختلاف بين الشخصيتين، فمن خلال مسلسل «الين اليوم» أجسّد شخصية ايمان الابنة الكبرى للفنانة الهام الفضالة، تلك الفتاة الطيبة، المهملة لنفسها، عديمة الثقة بنفسها والتي لا تهتم بمظهرها أبداً ولا بمتابعة الموضة كغيرها من بنات جيلها، لكنها بالرغم من ذلك فهي فتاة ذكية ومتفوقة في دراستها الجامعية، وتقع في غرام مدرس من طرف واحد نتيجة معاملته الحسنة لها من دون أن يقصد أن يكون بينهما حب.
أما عن دوري في مسلسل عبدالعزيز المسلم، فأجسد فيه شخصية الفتاة الطيبة التي تعيش معاناة مع والدتها، وهي الفنانة ليلى السلمان ذات الشخصية القوية التي لديها حب السيطرة على أبنائها وقاسية مع كل من حولها.
• هل ترين أنه يتم حصرك في أدوار الفتاة الطيبة؟
- لا بالعكس، فقد جسدت العديد من الأدوار المختلفة، وأعتبر نفسي قادرة على تغيير الشخصية بأسلوبي وأدائي، حتى ولو أجبرني الورق على تكرار الشخصية.
• هل هناك مشاركات خارج الكويت؟
- سوف أشارك في مسلسل درامي بدبي سيتم عرضه على القنوات الخليجية والعربية، ولكن سأترك التصريح عنه الى وقت لاحق حين تكتمل تفاصيله.
• كيف تصفين مشاركاتك خارج الكويت؟
- الفنان فنان في كل بلد، سواء في الكويت أم خارجها، ولا شك أن هذه المشاركات تسهم في التنوّع، واحتكاك الفنان بزملائه من مختلف أنحاء الوطن العربي. كما أرى أن الوطن العربي متماسك، خصوصاً بالفن.
• ما الذي يجذبك الى الشخصية التي تودين تأديتها وما الدور التي تتمنين تجسيده؟
- اهتمامي الأول ينصبّ نحو قيمة الدور الذي أنوي تقديمه ومدى تأثيره بالعمل، وأتمنى تجسيد أي دور انساني. على سبيل المثال، شخصية الفتاة التي تتعرض مثلاً للتشويه أو مدمنة المخدرات.
• هل هناك من نجح في اكتشاف طاقات منى حسين الفنية؟
- أكثر مخرج نجح في تفجير طاقتي الفنية هو المخرج محمد دحام الشمري، خصوصاً في مسلسل «تو النهار»، بالاضافة الى الكثير من الأدوار التي قمت بأدائها معه ونجحت معه فيها وكانت تحت اخراجه وتوجيهاته. كما أنني لا أنكر فضل مجموعة السلام الاعلامية التي احتضنتي وما زالت تدعمني وتمنحني الفرصة للمشاركة في أعمالها.
• كيف ترين تقييم البعض لأعمالك؟
- أترك تقييم أعمالي للجمهور، فأصبح المشاهد لديه الوعي الكامل للحكم على أي عمل وابداء رأيه بالفنان من دون أن يضطر للجوء الى المجاملات، فعندما يرى أن الفنان لا يصلح يعبّر عن رأيه، ولكن الفنان بحاجة دائماً الى الدعم والتشجيع من كل من هم حوله.
• استطعت ابراز اسمك كونك العنصر النسائي الوحيد في مسرحية «مصاص الدماء 3»، حدثينا عن تلك التجربة؟
- استمتعت كثيراً بهذه التجربة المميزة، وأوجه الشكر لمجموعة السلام الاعلامية، الجهة المنتجة للعمل، التي منحتني هذه الفرصة. ولا أنكر تخوّفي منها في البداية، ولكن سعدت كثيراً بردود الأفعال على هذه المشاركة. قدمت الشخصية الوحيدة التي تمثل العنصر النسائي نيابة عن كل شرائح المرأة الموجودة في المجتمع، المسرحية كانت مليئة بالأحداث وتطرقنا فيها الى العديد من القضايا بشكل مختلف، وأصف تلك المشاركة بالاختبار الحقيقي لموهبتي الفنية، وأرى أنني وفّقت في ايصال الرسالة بشهادة الجمهور وأساتذتي الذين سعدت كثيراً بالوقوف أمامهم واستفدت منهم الكثير من خلال العمل.
• كيف تصفين علاقتك بالمسرح؟
- المسرح بالنسبة اليّ البداية لصناعة نجم، وأرى أن المسرح هو المدرسة الحقيقية الذي يتعلم من خلالها الفنان كيفية الأداء والارتجال، وبالنسبة اليّ استفدت منه الكثير.
• هل لك هوايات أخرى غير التمثيل؟
- أنا من عشاق السفر باستمرا ر، لذلك أحرص دائماً على السفر مع أهلي حين تسنح لي الفرصة بعيداً عن ضغوط العمل.
• ماذا تقولين عن شخصية منى حسين بعيداً عن الأضواء والشهرة؟
- من الصعوبة أن أصف حالي، ولكن باختصار أنا فتاة بسيطة، انسانة رقيقة ورومانسية، وعصبية أحياناً... لكن عندما يستلزم مني الموقف ذلك، بالاضافة الى أنني طباخة ماهرة.
• هل تهتمين بالموضة كبنات جيلك؟
- أحرص على متابعة الموضة بشكل جيد ولكل جديد فيها كأي بنت عادية، ولكن ليس لدي الهوس في شراء ولبس كل شيء حتى لو كان لا يليق بي، فأهتم كثيراً فقط بالأشياء التي تناسبني كالملابس الناعمة والألوان المتداخلة، وأبتعد عن أي موضة تظهرني بصورة غير لائقة.
• ما الذي تسعين الى تحقيقه؟
- طموحي لا حدود له، لدي الكثير لأقدمه، وأسعى دائماً الى الأفضل، وأن أجد لنفسي مكانة خاصة بين بنات جيلي، وهدفي الأول والأخير أن أترك بصمة فنية مميزة من خلال ما أقدمه من أعمال فنية، لذلك أنا دقيقة جداً في اختياراتي.
• من هم أصدقاؤك داخل الوسط الفني؟
- علاقتي بزميلاتي جيدة وتجمعني علاقة صداقة واحترام بكل من أتعامل معهم، لذلك أكنّ لهم كل التقدير.
• هل تعيش منى حسين قصة حب، وهل تحملين مواصفات خاصة لشريك حياتك؟
- الحب أجمل ما في الدنيا، لكنني لا أعيش قصة حب، ولا أضع أمامي أي مواصفات خاصة، فاذا جاء النصيب فلا مفرّ ولن أغلق الباب أمامه.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الكتاب المرجعي الأول من نوعه في العالم العربي من إصدارات «مهرجان دبي السينمائي الدولي»
قائمة أهم 100 فيلم عربي.... بينها اثنان يمثلان الكويت









حصدت دولة الكويت موقعين بارزين في لائحة اهم 100 فيلم في تاريخ السينما العربية. ضمن كتب «شغف السينما : قائمة مهرجان دبى السينمائي لاهم 100 فيلم عربي» فقد جاء فيلم «بس يابحر» للمخرج خالد الصديق في المرتبة التاسعة عشرة .

بينما جاء فيلم «اميركا» من اخراج شيرين دعيبس في المرتبة السادسة والثمانين وهو من انتاج الكويت من خلال الشيخة الزين الصباح ضمن انتاج مشترك جمع «ايجل فيجن» والولايات المتحدة وكندا، هذا وأشرف على الكتاب الناقد السينمائي زياد عبدالله وتشكلت اللجنة الاستشارية للكتاب من عدد بارز من النقاد العرب من بينهم الزميل الناقد عبدالستار ناجي «مسؤول الصفحات الفنية» في «النهار» والناقد سمير فريد والناقد بشار عبدالله والناقد عدنان مدنات والناقد مصطفى المسناوي.

مشيرين الى انه وبدعم من هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة)، أصدر «مهرجان دبي السينمائي الدولي» كتاباً مرجعياً حول أهم محطات السينما العربية خلال العقود الماضية، ويأتي الكتاب الذي يحمل عنوان «سينما الشغف»: قائمة مهرجان دبي السينمائي لأهم 100 فيلم عربي نتيجة لاستفتاء على أهم الأفلام في تاريخ السينما العربية شارك فيه أكثر من 475 عضوا من نخبة النقّاد، والمخرجين، والكتّاب، والروائيين، والأكاديميين، وخبراء صناعة السينما من جميع أرجاء العالم العربي والغربي، وجاء اطلاق هذا المرجع التاريخي الأول من نوعه في تجمّع اعلامي خاص أقيم يوم الأربعاء 6 نوفمبر، في المقر الاداري لمهرجان دبي السينمائي الدولي.

ويأتي الكتاب، بعد توجيه الدعوة لنخبة من رموز الثقافة العربية في الوطن العربي، وخبراء دوليين معنيين بالسينما العربية، لاختيار عشرة أفلام في مسيرة السينما العربية يعتبرونها الأهم من وجهة نظرهم. أعقب ذلك عملية فحص ودراسة دقيقة لتلك البيانات الواردة، والتي أسفرت عن قائمة مهرجان دبي السينمائي الدولي لأهم 100 فيلم في تاريخ السينما العربية.

وتحتل المراكز العشرة الأولى في قائمة أهم 100 فيلم عربي، أفلام تم انتاجها خلال العقود الماضية، لكبار المخرجين العرب، وتتضمن أعمالاً من كلاسيكيات السينما المصرية، وقد احتل المرتبة الأولى، فيلم المخرج المصري الراحل شادي عبدالسلام (1930-1986) «المومياء» من انتاج عام 1969، تبعه فيلمان للمخرج المصري الراحل يوسف شاهين (1926-2008)، وهما «باب الحديد» 1958 الذي احتل المرتبة الثانية، و«الأرض» 1969 الذي جاء في المرتبة الرابعة، بينما احتل فيلم «الكيت كات» للمخرج داود عبدالسيد المرتبة الثامنة ضمن الأفلام المصرية الأربعة التي تضمنتها المراكز العشرة الأولى.

وجاء في المركز الثالث ضمن قائمة العشرة الأوائل فيلم «وقائع سنين الجمر» 1975 للمخرج الجزائري محمد لخضر حامينا، الذي يسرد أسطورة الكفاح الجزائري لنيل الاستقلال، بينما حل فيلم «صمت القصور» 1994 لمخرجته التونسية مفيدة التلاتلي خامساً.

أما فيلم «أحلام المدينة» 1983 للمخرج السوري محمد ملص فجاء في المركز السادس، تبعه في المركز السابع على التوالي فيلم «يد الهية» 2001 للمخرج الفلسطيني ايليا سليمان، بينما جاء في المركز التاسع والعاشر على التوالي كل من فيلم «بيروت الغربية» 1998 للمخرج اللبناني زياد دويري، ثم فيلم المخرج المصري توفيق صالح «المخدوعون» 1972 الذي تم انتاجه في سورية.

حول أهمية اصدار هذا الكتاب بالتزامن مع الدورة العاشرة للمهرجان، قال رئيس «مهرجان دبي السينمائي الدولي» عبدالحميد جمعة: «يُعد كتاب «سينما الشغف: قائمة مهرجان دبي السينمائي لأهم 100 فيلم عربي» الأول من نوعه في العالم العربي، وأردنا ان يتزامن صدوره في هذا التوقيت ليكون بمثابة هدية لجمهور وعشاق وصانعي السينما حول العالم احتفالاً بمرور عشر سنوات على انطلاق المهرجان، فنحن ومنذ البداية أخذنا على عاقتنا مسؤولية الاحتفاء، والاسهام في تطوير صناعة السينما العربية، والمحافظة على ارثها العريق، ونحن من خلال هذا الاصدار الفريد نستكشف ونرصد كنوز السينما على اتساع وطننا العربي الكبير».

وأضاف: «على ذات المقدار من الأهمية، أردنا أيضاً لهذا الكتاب ان يكون اضافة نوعية تثري الحوار بين رواد الثقافة والفكر المتابعين عن قرب والمحللين لصناعة السينما في الدول العربية، والمهتمين بها حول العالم، فهؤلاء المثقفون هم مَنْ يقفون وراء الكثير من الآراء التي كان لها تأثيرها على مسيرة مخرجي تلك الروائع، وكانت لهم أدوارهم الهامة التي وقفت الى جانب تلك الأعمال لتحافظ على بريقها ورونقها حتى بعدما ابتعدت عن شاشات العرض».

من جهته أثنى مسعود أمر الله آل على المدير الفني لمهرجان دبي السينمائي الدولي على هذا المشروع واصفاً اياه بالدراسة المطولة قائلاً: «يأتي هذا الكتاب المرجعي الفريد، وسط متغيرات متضاربة ومضطردة تشهدها العديد من دول العالم العربي، ليؤكد على القدرات الابداعية للعالم العربي رغم كل الظروف. فقد نشأ مبدعو تلك الروائع السينمائية في أحضان منطقة لم تهدأ منذ عقود طويلة، وقد ساهمت أعمالهم في تشكيل الوجدان الجمعي المرتبط بالواقع المعاصر، ولهذا سنجد ان الكتاب يسلط الضوء بطريقة ذكية على الثراء السينمائي في العالم العربي، واضعاً الكثير من أسماء المخرجين المعاصرين، الى جوار آخرين مؤسسين، في اشارة واضحة للخصوبة الفكرية والابداعية التي يتمتع بها عالمنا العربية عبر عقود مضت».

ويحتوي الكتاب دراسة تاريخية ونقدية للسينما العربية وفق قائمة أهم 100 فيلم عربي، بقلم محرره الناقد والكاتب زياد عبدالله، متناولاً بالتحليل والتأريخ ملامح السينما العربية من خلال الأفلام التي تم اختيارها ضمن قائمة أهم مائة فيلم، من خلال مقاربتها فنياً وسياسياً واجتماعياً، بالاضافة الى معالجة نقدية لكل فيلم من أفلام القائمة شارك فيها 20 من كبار النقاد العرب، والتي تتضمن بيانات تاريخية حول الانتاج وخلفياته الابداعية التي وقفت وراء خروج تلك الأعمال وصعود نجمها لتبقى ضمن روائع التراث السينمائي العربي..

من الجدير ذكره، ان كتاب «سينما الشغف: قائمة مهرجان دبي السينمائي لأهم 100 فيلم عربي» سيصدر باللغتين العربية والانكليزية، وسيكون متوفراً في كبرى المكتبات العربية والعالمية عربياً وعالمياً، بوصفه مرجعاً أساسياً لدراسة السينما العربية..

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

متوجهاً للرقابة بالسماح للفنانين بطرح أفكارهم في المسرح لأن الكويت بلد الحريات
علي العلي: من حقي انتقاد الوزراء والنواب !






تحدث المخرج علي العلي عن مسرحية (مصنع الكاكاو) التي تم عرضها في عيد الاضحى وهي من تأليف عبدالامير رجب ومن اخراج علي العلي ومن بطولة الهام الفضالة ويعقوب عبدالله وحمد العماني وصمود وغيرهم من الفنانين الشباب، حيث قال ان المسرحية حققت نجاحا باهرا وهو فوق المتوقع، ومسرح الطفل تطور في الوقت الحالي من بعد عام 2009 فاصبح افضل من السابق من حيث الشكل والمضمون كمستوى الديكور ومن حيث النصوص ومنظر المسرح اصبح افضل من السابق!، وتحدث علي العلي عن ما يقال ان من يقدم مسرحيات اطفال في الوقت الحالي ليست الا مسرحيات هابطة حيث قال علي العلي، من يقول ان مسرحيات الاطفال في وقتنا الحالي هابطة ليس صحيحا فجميع الاعمال المسرحية الحالية والسابقة موثقة ونقارن بينها وانا لا اتحدث عن الكل فنرى سابقا يقدمون 10 مسرحيات اطفال فسوف تجد مسرحيتان يمتازون عن البقية فالان الوضع تغير لان المسرحيات السيئة قليلة والاعمال الجيدة كثيرة.
مسرح الكبار
وتحدث المخرج علي العلي عن مسرح الكبار حيث قال ارى ان الفنان عبدالعزيز المسلم لازال محافظا على الجو العام ويقوم بأعمال جيدة فالوضع الان بحاجة الى زيادة عدد منتجين للاعمال المسرحية، فمن المفترض ان المنتجين السابقين الذين كانوا يقدمون اعمالا مسرحية في المسرح الكوميدي ان يعودوا من جديد للمسرح فالاقبال الجماهيري على المسرح ليس بقليل، بل نسبة كبيرة، فنرى صالات العرض المسرحي الان تفوق اكثر من الف كرسي فجميع الصالات تمتلئ في العروض فلابد ان يعود المنتج للمسرح بالطريقة الصحيحة، لان الناس الان تفرق بين الصح والخطأ فترى شباك تذاكر البعض فارغة والبعض الاخر ممتلئة لان الناس في وقتنا الحالي لديها وعي وليست كالسابق، ونشير لموضوع ضروري جدا الا وهو الرقابة فنقول للرقابة اسمحوا للفنانين ان تطرح افكارها في المسرح فنحن في بلد الحريات، فمن يتلفظ بكلام بذيء على المسرح يتحمل خطأه الرقيب ولا يمكن ان يكون الرقيب عن الفكر الذي يقدمه الفنان فنرفض ان نشاهد مسرحية فيها قلة ادب، لكن عندما نقدم نص للرقابة والرقابة ترفضه نجد البعض يقوله على المسرح ! فما هو الفرق فهو الفنان وانا فنان وهو مواطن وانا مواطن، فلماذا البعض يتحدث في بعض الامور ونحن يتم منعنا من بعض المواضيع على المسرح
، ما هو السبب فنحن مشكلتنا هي ان لايوجد لدينا قانون واضح، واذا تريد ان تقدم مسرح كوميدي تحتاج الى مساحة من الحرية وموجة الاسفاف لم ترتفع في المسرح في الكويت الا بعد ماتم منع الاعمال المسرحية الكوميدية الجادة فنحن نعاني من عدة مشاكل لماذا الرقابة يمنعونا ان نناقش بعض المواضيع، فالدستور في الكويت محدود وواضح والذات الالهية ولله الحمد جميعنا مسلمون لا احد يتجرأ عليها والرسول والصحابة وال البيت فلا نتجرأ عليهم بالسوء وايضا ابونا والد الجميع صاحب السمو امير البلاد الشيخ صباح لايمكن لأحد ان يتجرأ عليه فجميع اهل الكويت متربون فلماذا البعض يجعل نفسه ذاته مصونة فأنا من حقي ان انتقد الوزراء ومجلس الامة والتكتلات السياسية فلماذا تجعلون للبعض حصانة، فنرى بعض المسرحيات للاسف ان الرقابة غيرت اسماؤها قبل العرض فمثال على ذلك مسرحية (كويتي في الفلوجة) قامت القيامة على الاسم وتم تغيير الاسم الى مسرحية (حب في الفلوجة) ما هو الفرق لكي يتم تغيير المسرحية!،
واتذكر لقاء مع الفنان الراحل خالد النفيسي مع احدى القنوات التلفزيونية تحدث فيه عن مسرحية بشت الوزير التي تم تغييرها من الرقابة الى اسم بشت المدير حيث قال الراحل خالد النفيسي: انسانيا وامام القانون الوزير لديه كرامة والمدير طوفة هبيطة.

المصدر : جريدة النهار