[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فهد الكبيسي يطلق أغنية «ماشي تغير» من خلال إذاعته الإلكترونية




بعد أن قدمها لأول مرة من خلال جلسات وناسة بنظام الجلسة الخليجية، سجّل الفنان القطري فهد الكبيسي أغنية «ماشّي تغيّر» وأطلقها صوتياً بشكل منفرد من كلمات الشاعر محمد عبد الرحمن، وألحان عبد الله المناعي وتوزيع مهند سيف، عبر الإذاعات في قطر والخليج والعالم العربي، وعبر إذاعته الالكترونية الخاصة التي أطلقها مؤخراً كأول فنان قطري يطلق إذاعة عبر شبكة الانترنت، وتأتي هذه الخطوة من خلال عدد من الخطوات التي يخطوها في عالم التواصل والتواجد الإعلامي، حيث إن لديه خريطة إعلامية يحاول من خلالها التوسع والوصول لأكبر عدد وشريحة ممكنة من جمهوره سواء كان على الصعيد المحلي أو الخليجي والعربي أيضاً، ضمن خطوة جديدة من طرح الأغنيات الجاهزة قبل أن يضع اللمسات الأخيرة على الألبوم الذي وصل الى مراحلة النهائية، الى جانب اللقاءات الإذاعية التي ستعرض من خلالها ايضاً، حيث يمكن الدخول اليها من خلال موقعة الالتروني.
ومن ناحية الألبوم الغنائي المقبل الذي يتعاون به مع مجموعة من الاسماء الشعرية والتلحينية الكبيرة، يدرس فهد الكبيسي عدد من العقود الجديدة لتوزيع الألبوم الذي سيتم إطلاقه من إنتاجه الخاص، حيث عقد مجموعة من الجلسات مع شركات الإنتاج والتوزيع للإطلاع ومناقشة تفاصيل العقود والمقدمة.
وكان الكبيسي قد زار الإمارات مؤخراً وتواجد في الستوديوهات الصوتية تابع من خلالها بعض الأعمال الجديدة واجتمع بعدد من الملحنين، وقام بمقابلة مهندس الصوت البحريني جاسم محمد من أجل سماع عملية المكس لبعض الأغنيات التي سيطرحها في الألبوم المقبل، حيث قال: «لدي الكثير من الأعمال من أجل ألبومي الجديد، وأنا هنا في الامارات من أجله بنواحي عديدة حيث عقدت إجتماعاً مع شركات الإنتاج والتوزيع من أجل وصول قراءة صحيحة لعملية تسويق وتوزيع الألبوم الذي يأتي من إنتاجي الخاص، وسأختار بين إحدى الشركات لتوزيعة».
ليتوجه خلال زيارته أيضاً الى ميدان سباقات الفورميلا 1 في أبوظبي، وأبدى إعجابه من التنظيم وسير السباقات التي أبهرته، مؤكداً أنه في السنة القادمة سيفرغ وقتاً أكبر من أجل متابعته، معرباً عن سعادته بهذه التجربة التي وصفها بالجميلة.

المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نجوم «مونتي بايثون» البريطانية في أول عمل معاً منذ 30 عاماً




أعلن متحدث أمس أن نجوم مجموعة «مونتي بايثون» البريطانية الكوميدية سيلتقون مجددا في العمل الأول لهم معا منذ 30 عاما.
وقال: «في مؤتمر صحفي غد الخميس سيكشف (نجوم) البايثون أنفسهم عن خطط العمل معا مجددا»، رافضا الكشف عن المشروع بشكل محدد.
ويبدو أن نجوم البايثون، جون كليز وتيري جيليام وإيريك آيدل وتيري جونز ومايكل بالين يعدون هذه الخطط منذ أشهر، وتوفي العضو السادس في المجموعة، جراهام شابمان، بمرض السرطان عام 1989 .

المصدر : جريدة الجزيرة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

صوت "جوهانسون" يمنحها جائزة أفضل ممثلة

حصلت الممثلة الأميركية سكارليت جوهانسون على جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "Her" للمخرج سبايك جونز، وذلك في المسابقة الرسمية لمهرجان روما السينمائي الدولي.
ونالت سكارليت الجائزة عن دورها في الفيلم الذي أدته بصوتها فقط دون أن تظهر في أي مشهد، وشاركها في الفيلم جواكين فينيكس، إيمي آدمز، روني مارا، أوليفيا وايلد وكريس برات. وتدور قصة الفيلم حول كاتب يطور نظام كومبيوتر ويقع في غرام صوت نظام التشغيل الذي تؤديه سكارليت جوهانسون.
وفاز ماثيو ماكونهي بجائزة أفضل ممثل في الدورة الثامنة من المهرجان الذي افتتحت فعالياته في 8 نوفمبر الحالي، وحصل على الجائزة عن دوره في فيلم Dallas Buyers Club الذي أدى فيه دور مريض بالإيدز.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

يسرا تجسد شخصية "خوشيار هانم"




استأنف المخرج المصري عمرو عرفة وفريق عمل مسلسله الدرامي التاريخي الجديد "كان زمان في المحروسة"، أمس تصوير المسلسل بأستديوهات مدينة الإنتاج الإعلامي، بعد توقف دام لنحو أسبوع، وذلك بعد انتهاء الأزمة بين المخرجة إيناس الدغيدي، ومجموعة قنوات "إم بي سي" المنتجة للعمل، بعدما قررت نقابة السينمائيين بأن المسلسل مختلف تماماً في أحداثه عن مسلسل "عصر الحريم" للمخرجة إيناس الدغيدي.
وبدأت الفنانة يسرا أمس في استئناف تصوير مشاهد دورها، حيث تجسد شخصية الأميرة "خوشيار هانم" والدة الخديوي إسماعيل، ويأتي هذا في الوقت الذي أصدرت فيه الشركة المنتجة للعمل "إم بي سي" ومجموعة "أو ثري" للإنتاج الفني، بياناً وجها فيه الشكر لنقابة المهن السينمائية المصرية، مثمناً حزم النقابة وحرفيتها وشفافيتها في القضايا الفنية المهمة، وكذلك للجنة المكلفة للفصل في القضية، والتي جاء قرارها حكيماً وحاسماً ومرجحاً لكفة الحق والحقيقة، بحسب البيان.
والعمل عبارة عن عمل درامي تاريخي يروي حقبة تاريخية مهمة في تاريخ مصر، في عهد الخديوي إسماعيل، ويشارك في البطولة يسرا ونيللي كريم، واللبنانية نور، وصلاح عبدالله، ومي كساب، وقصي خولي، وداليا مصطفى، ويوسف فوزي، وخالد سرحان، وعبدالحكيم قطيفان، والعمل من تأليف الكويتية هبة مشاري، ومن إخراج عمرو عرفة.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الحوسني تنقص وزنها من أجل "العمر لحظة""




قالت الفنانة فاطمة الحوسني إنها اضطرت إلى إنقاص وزنها، وذلك لتأدية دورها في المسلسل الاجتماعي "العمر لحظة" من تأليف محمد البجلاتي وإخراج البيلي أحمد. وعن دورها في العمل قالت: سأقدم شخصية جديدة للمرة الأولى، حيث سأجسد دور "منيرة"، وهي صاحبة معرض للأدوات الكهربائية ورثته عن زوجها، تقع في حب "سالم" الذي يجسد دوره الفنان عبدالإمام عبدالله على الرغم من أنه متزوج. وأضافت: منيرة امرأة جميلة وأنيقة صغيرة في السن، لذلك أنقصت وزني وغيرت من طريقة ملابسي، وذلك لتأدية الدور بشكل حقيقي.
ويشارك في بطولة العمل كل من هدى الخطيب، جاسم النبهان، عبد الإمام عبدالله، جمال الردهان، أحمد السلمان، ليلى السلمان، أميرة محمد، مشاري البلام، وغيرهم. ومن المتوقع عرض المسلسل بداية العام المقبل على عدة فضائيات كويتية وخليجية.
إلى ذلك، تحضر الحوسني لمجموعة من الأعمال الدرامية الأخرى، أحدها سيكون مع المنتج مشعل الزاير وستصوره نهاية الشهر الجاري، لكنها تكتمت على تفاصيله لحين بداية التصوير، وكذلك هناك عمل آخر مع المنتج باسم عبدالأمير، كما تنتظر حاليا عرض مسلسل "حبيبة" الذي شاركت فيه منذ فترة طويلة ولم يعرض حتى الآن.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

طاهر: أسعى لبناء قاعدة جماهيرية بعد "أراب أيدول"






انتهى الفنان السعودي محمد طاهر، أحد نجوم برنامج "أراب أيدول" في نسخته الأولى، من تسجيل مجموعة من الأعمال الغنائية لطرحها من خلال عدد من القنوات التلفزيونية والإذاعية. وقال طاهر لـ"الوطن"، إن من بين الأعمال التي نفذها "طيب وحبوب" كلمات صالح الريان وألحان راكان، وأغنية "جديد أحلامي" كلمات محمد صالح وألحان علي عويس وتوزيع عمر بن إسماعيل و"ذكرى الوطن" من كلمات صالح الريان، فيما سيبدأ في غضون الأيام المقبلة تصوير كليبين لأغنيتي "جديد أحلامي" و"طيب وحبوب" وذلك مع المخرج ربيع الهبر.
وبين الفنان طاهر أن هناك مجموعة من الأعمال سيبدأ في تنفيذها خلال الفترة المقبلة، وهي "ماي زمزم" كلمات فلكلور من تطوير الشاعرة عبير الشوق وألحان فلكلور وتوزيع عمر بن إسماعيل، كما أن هناك تعاونا سيجمعه مع الشاعر خالد العرض.
وحول مشاركته في برنامج "أراب أيدول" في نسخته الأولى قال طاهر: كانت تجربة جميلة أعتز بها، وأنا حاليا أسعى لمواصلة مشواري، وبناء قاعدة جماهيرية حتى استطيع أن أسهم مع زملائي الفنانين في إكمال مسيرة النجاح، التي حققتها الأغنية السعودية بجهود رموزها.
يذكر أن طاهر شارك خلال الفترة الماضية في الكثير من الحفلات والمناسبات المحلية والخارجية، منها احتفال اليوم الوطني ١٤٣٣ – ١٤٣٤ بجدة، وحفل افتتاح مهرجان جدة غير ١٤٣٤، إلى جانب مشاركته في احتفالات "سوق واقف" ١٤٣٣، وحفل "هارودز" بلندن.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كيت ولش... «القاضية»




في مسلسل كوميدي جديد، تقوم بإنتاجه، تطل النجمة الأميركية كيت ولش، في دور قاضية صارمة.
وذكرت وسائل إعلام أميركية أن أحداث المسلسل الذي يحمل عنوان «قاضية سيئة»، تدور حول امرأة (ولش) لا تحترم القانون، رغم أنها قاضية في محكمة الجرائم.
واشتهرت ولش بأدوارها في مسلسلي «برايفت براكتس» و«خلية غراي».
(لوس أنجلس - يو بي آي)

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

السياسة تطغى على الأفلام «العتيقة» في المهرجان القومي السابع عشر للسينما المصرية









ألقت التوترات السياسية الحالية في مصر بظلالها على حفل افتتاح المهرجان القومي السابع عشر للسينما المصرية مساء أمس الأول بعد أن توقف المهرجان عامين منذ الانتفاضة الشعبية التي أنهت حكم الرئيس الأسبق حسني مبارك مطلع عام 2011، ليتوقف معها عامل الوقت الذي أثر على اختيار الأفلام المشاركة في المسابقة والتي «أكلت عليها المهرجانات وشربت».
وعقدت الدورة السادسة عشرة للمهرجان عام 2010 ثم توقف بسبب عدم الاستقرار السياسي في البلاد. وكان مقررا انعقاد الدورة الجديدة في منتصف يونيو الماضي، ولكنها تأجلت بسبب اعتصام مثقفين وفنانين في وزارة الثقافة وإضراب فرق دار الأوبرا التي يقام بها المهرجان احتجاجا على تعيين وزير للثقافة قالوا إنه لا يمثلهم.
وافتتح المهرجان بعد يوم من اغتيال ملثمين لضابط الشرطة محمد مبروك - مسؤول ملف جماعة الإخوان المسلمين بقطاع الأمن الوطني في وزارة الداخلية- مساء الأحد أمام منزله في حي مدينة نصر بالقاهرة. والحادث أبرز عملية اغتيال في العاصمة المصرية منذ عزل الرئيس المنتمي للإخوان محمد مرسي في الثالث من يوليو الماضي.
وقال وزير الثقافة المصري محمد صابر عرب في افتتاح المرجان إن اغتيال مبروك «يؤكد الخسة والخيانة... نحن نواجه عدوا حقيقيا يستهدف الوطن»، مضيفاً أن مصر قادرة على تجاوز أزمتها الحالية بما تمتلكه من قوة ناعمة في مقدمتها السينما.
ويشارك في الدورة الجديدة التي تستمر تسعة أيام 118 فيلماً روائياً طويلاً وقصيراً وتسجيلياً.
والمهرجان مناسبة سنوية لعرض مجمل الإنتاج المصري من أعمال روائية طويلة وروائية قصيرة وتسجيلية وأفلام الرسوم المتحركة بهدف منح المتميز منها جوائز مالية. وتبلغ جوائز المهرجان 572 ألف جنيه مصري (نحو 83 ألف دولار).
ويتنافس في مسابقة الأفلام الطويلة 17 عملاً، مر على بعضها 3 سنوات، أي منذ انعقاد الدورة السابقة للمهرجان، وتم عرضها وتكريمها في عدد كبير من المهرجانات المصرية والعربية والعالمية، كما تم عرضها على القنوات التلفزيونية، ومنها «رسائل البحر» و«بنتين من مصر» و«زهايمر» و«عصافير النيل» و«ولد وبنت» و«واحد صحيح» و«عسل أسود» و«إكس لارج» و«تلك الأيام» و«لا تراجع ولا استسلام».
ويرأس كاتب السيناريو وحيد حامد لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة. أما لجنة تحكيم مسابقة الأفلام التسجيلية والروائية القصيرة والرسوم المتحركة فترأسها المخرجة شويكار خليفة.
وكرم المهرجان في حفل الافتتاح كلاً من المخرج سعيد مرزوق والممثلة إلهام شاهين ومدير التصوير طارق التلمساني والناقد السينمائي علي أبو شادي. وصدر عن كل منهم كتاب تذكاري يستعرض السيرة الذاتية والفنية.
وعقب حفل الافتتاح عرض المهرجان الذي يرأسه المخرج سمير سيف الفيلم المصري الياباني «على ضفاف النيل» الذي أخرجه الياباني كونا كاهيرا عام 1963 وشارك في بطولته المصريون كمال الشناوي وشادية ومحمود المليجي واليابانيون يوجيرو إشيكارا وإيزاومي إشيكاوا ويوجي أوداكا.
والفيلم الذي يعرض «لأول مرة» عن قصة وسيناريو نوبوو باماوا وكتب الحوار محمد أبو سيف، ويحكي قصة رمزية لكفاح شعب يريد التحرر من الاستعمار ويدور الصراع بين الثوار الوطنيين وممثلي الاستعمار في عدد من المعالم الأثرية في مدينتي القاهرة والأقصر الجنوبية.
وتقام عروض المهرجان في مركز الإبداع الفني والمسرح الصغير بدار الأوبرا في القاهرة إضافة إلى مركز الإبداع بمدينة الإسكندرية الساحلية.
(القاهرة - رويترز)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

السياسة تطغى على الأفلام «العتيقة» في المهرجان القومي السابع عشر للسينما المصرية









ألقت التوترات السياسية الحالية في مصر بظلالها على حفل افتتاح المهرجان القومي السابع عشر للسينما المصرية مساء أمس الأول بعد أن توقف المهرجان عامين منذ الانتفاضة الشعبية التي أنهت حكم الرئيس الأسبق حسني مبارك مطلع عام 2011، ليتوقف معها عامل الوقت الذي أثر على اختيار الأفلام المشاركة في المسابقة والتي «أكلت عليها المهرجانات وشربت».
وعقدت الدورة السادسة عشرة للمهرجان عام 2010 ثم توقف بسبب عدم الاستقرار السياسي في البلاد. وكان مقررا انعقاد الدورة الجديدة في منتصف يونيو الماضي، ولكنها تأجلت بسبب اعتصام مثقفين وفنانين في وزارة الثقافة وإضراب فرق دار الأوبرا التي يقام بها المهرجان احتجاجا على تعيين وزير للثقافة قالوا إنه لا يمثلهم.
وافتتح المهرجان بعد يوم من اغتيال ملثمين لضابط الشرطة محمد مبروك - مسؤول ملف جماعة الإخوان المسلمين بقطاع الأمن الوطني في وزارة الداخلية- مساء الأحد أمام منزله في حي مدينة نصر بالقاهرة. والحادث أبرز عملية اغتيال في العاصمة المصرية منذ عزل الرئيس المنتمي للإخوان محمد مرسي في الثالث من يوليو الماضي.
وقال وزير الثقافة المصري محمد صابر عرب في افتتاح المرجان إن اغتيال مبروك «يؤكد الخسة والخيانة... نحن نواجه عدوا حقيقيا يستهدف الوطن»، مضيفاً أن مصر قادرة على تجاوز أزمتها الحالية بما تمتلكه من قوة ناعمة في مقدمتها السينما.
ويشارك في الدورة الجديدة التي تستمر تسعة أيام 118 فيلماً روائياً طويلاً وقصيراً وتسجيلياً.
والمهرجان مناسبة سنوية لعرض مجمل الإنتاج المصري من أعمال روائية طويلة وروائية قصيرة وتسجيلية وأفلام الرسوم المتحركة بهدف منح المتميز منها جوائز مالية. وتبلغ جوائز المهرجان 572 ألف جنيه مصري (نحو 83 ألف دولار).
ويتنافس في مسابقة الأفلام الطويلة 17 عملاً، مر على بعضها 3 سنوات، أي منذ انعقاد الدورة السابقة للمهرجان، وتم عرضها وتكريمها في عدد كبير من المهرجانات المصرية والعربية والعالمية، كما تم عرضها على القنوات التلفزيونية، ومنها «رسائل البحر» و«بنتين من مصر» و«زهايمر» و«عصافير النيل» و«ولد وبنت» و«واحد صحيح» و«عسل أسود» و«إكس لارج» و«تلك الأيام» و«لا تراجع ولا استسلام».
ويرأس كاتب السيناريو وحيد حامد لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة. أما لجنة تحكيم مسابقة الأفلام التسجيلية والروائية القصيرة والرسوم المتحركة فترأسها المخرجة شويكار خليفة.
وكرم المهرجان في حفل الافتتاح كلاً من المخرج سعيد مرزوق والممثلة إلهام شاهين ومدير التصوير طارق التلمساني والناقد السينمائي علي أبو شادي. وصدر عن كل منهم كتاب تذكاري يستعرض السيرة الذاتية والفنية.
وعقب حفل الافتتاح عرض المهرجان الذي يرأسه المخرج سمير سيف الفيلم المصري الياباني «على ضفاف النيل» الذي أخرجه الياباني كونا كاهيرا عام 1963 وشارك في بطولته المصريون كمال الشناوي وشادية ومحمود المليجي واليابانيون يوجيرو إشيكارا وإيزاومي إشيكاوا ويوجي أوداكا.
والفيلم الذي يعرض «لأول مرة» عن قصة وسيناريو نوبوو باماوا وكتب الحوار محمد أبو سيف، ويحكي قصة رمزية لكفاح شعب يريد التحرر من الاستعمار ويدور الصراع بين الثوار الوطنيين وممثلي الاستعمار في عدد من المعالم الأثرية في مدينتي القاهرة والأقصر الجنوبية.
وتقام عروض المهرجان في مركز الإبداع الفني والمسرح الصغير بدار الأوبرا في القاهرة إضافة إلى مركز الإبداع بمدينة الإسكندرية الساحلية.
(القاهرة - رويترز)


المصدر : جريدة الجريدة