[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عدد من النجوم لجأوا إلى اللون الخليجي
ألبومات غنائية... عطّلتها القرصنة والتوترات السياسية







| القاهرة - من سمر فتحي |

ما زال الحظ السيّئ يطارد الألبومات الغنائية، منذ قيام ثورة 25 يناير، وحتى الآن... فبعد أن كانت القرصنة على سوق الكاسيت هي المشكلة الوحيدة التي تواجه السوق الغنائية، أصبحت الظروف السياسية والأمنية والاقتصادية، هي الأكثر تهديداً، لتصبح سوق الكاست في حالة انهيار تحتاج لمن يأخذ بيدها لتقف على قدميها من جديد، وتعود لها انتعاشتها السابقة، ومع كل هذا القلق، يوجد من يحاول الحضور والظهور.
وبعد طرح عمرو دياب وتامر حسني ورامي صبري ألبوماتهم، ما زال هناك عدد كبير من المغنين والمغنيات ينتظرون الوقت المناسب في طرح ألبوماتهم.
هيثم شاكر، والذي قام بتحضير ألبومه الجديد منذ أكثر من عام وينتظر استقرار الأوضاع لطرحه ما زال الآن قيد الانتظار، على الرغم من إصداره «برومو» إعلان ألبومه الجديد «أحلى قرار» عبر قناته الرسمية على «يوتيوب»، وأيضاً على قنوات «ميلودي» التي تتولى توزيع ألبومه، الذي تم تأجيله 4 مرات للظروف التي تمر بها البلاد.
ألبوم «أحلى قرار» من المقرر طرحه خلال أيام، وقد تعاون هيثم شاكر فيه مع عدد كبير من الشعراء والملحنين، وتولى توزيع الألبوم الموزع تميم، باستثناء أغنية للموزع حسن الشافعي وأخرى للموزع نادر حمدي. كما صوّر هيثم من الألبوم أغنية «حياتي» ومن المقرر عرضها عقب صدور الألبوم.
ويضم الألبوم الجديد 14 أغنية متنوعة ما بين الرومانسية والدرامية والإيقاع السريع، ومن أغنياته «لسة فاضي مكانك - مديونلك» و«حياتي - الحنية عيب».
وهشام عباس هو من الغائبين أيضاً عن الساحة الغنائية لأكثر من 4 أعوام، منذ أن قدّم ألبومه الأخير «متبطليش» في العام 2009، وجاء اختفاؤه ما بين عقبة الإنتاج لنفسه والأحداث السياسية التي تمرّ بها مصر والوطن العربي، لكن هشام يعود مجدداً بألبوم جديد على نفقته الخاصة، والذي يتعاون فيه مع عدد كبير من الشعراء والملحنين، منهم: أيمن بهجت قمر وأمير طعيمة ووائل الغرياني وعزيز الشافعي وأحمد عادل وتوما وكريم عبد الوهاب ويتضمن الألبوم 10 أغنيات ما بين الأغنيات السريعة والدرامية الحزينة.
أما أنغام، فقررت العودة بألبومين دفعة واحدة، أحدهما خليجي والآخر مصري وبدأت العمل على ألبومها الخليجي الذي يحمل اسم «يا إلهي» والذي تتعاون فيه مع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين في الخليج، منهم: ناصر الصالح، تركي وعصام الشرايطي، بينما تتعاون في ألبومها المصري مع عدد كبير أيضاً من الشعراء والملحنين والموزعين، ومنهم أمير طعيمة وحسن الشافعي وخالد عز وأحمد إبراهيم وأحمد صلاح حسني، وقررت طرح ألبومها الخليجي أولاً قبل المصري، لانتهائها منه خلال الأيام المقبلة حتى تتفرغ بعد ذلك للألبوم المصري.
ويعود هاني شاكر بشكل جديد من خلال ألبوم باللهجة الخليجية يحمل اسم «أغلى بشر» ويضم 10 أغنيات جميعها باللهجة الخليجية، ومنها «أغلى بشر»، «يقول يحبني»، «أحب الناس»، «دنيا ودروب». ويتعاون في الألبوم مع محمود الخيامي وخالد جنيدي وياسر ماجد ومن كتابة الشاعر أسير الرياض ومن إنتاج شركة «روتانا».
أما لؤي، فكان هناك سبب آخر في تأجيل طرح ألبومه، فبعد الخلاف الذي نشب بينه وبين منتج ألبوماته السابق وصاحب شركة «بيراميديا» ريتشارد الحاج، أصبح لؤي يبحث عن بديل حتى وقّع عقده الجديد مع شركة «مزيكا» لصاحبها محسن جابر وبدأ تسجيل أغنيات ألبومه الجديد، الذي لم يقرر اسمه بعد، ويتعاون فيه مع محمد يحيى وتامر علي ومحمد الرفاعي وأشرف سالم وسلطان صلاح.
ويحضّر الفنان المغربي عبد الفتاح الجريني ألبومه الجديد «100 مرة» والذي يضم 10 أغانٍ ما بين المصرية والمغربية. وبالرغم أنه سجّل أكثر من 15 أغنية، وجد أغنيات أخرى أعجبته سوف يسجّلها ليختار منها، ومن أغنيات الألبوم التي استقر عليها «علامة استفهام - عيونه الكحلة» باللهجة المغربية، ويتعاون فيه مع أسامة الهندي ومحمود الخيامي ومصعب العنيزي ووليد سعد.
بينما انتهى رامي جمال من تسجيل أغاني ألبومه الجديد «تركيبة غريبة» مع شركة «نجوم ريكوردز» إلا أن الأحداث السياسية لا تتقبل صدور أي ألبوم غنائي على الساحة وينتظر رامي هدوء الأوضاع واستقرارها حتى يتمكن من إطلاقه.
ويضم الألبوم 12 أغنية ومن أغنياته «روحي بتنادي - خلين - عايشين - من قد إيه - فترة مش سهلة».
حسام حبيب انتهى هو الآخر من تسجيل أغنيات ألبومه الجديد «خليني معاك» والذي يضم 10 أغنيات منها: «بتوحشني - هنساه - يا حبيبي - في حياتنا» بالتعاون مع أمير طعيمة وحسن الشافعي.
وتنتظر الفنانة المغربية سميرة سعيد، استقرار الأوضاع السياسية في مصر من أجل طرح ألبومها الجديد، والذي انتهت من تسجيل 12 أغنية من بينها أغنية عراقية «أربيل» والتي تم تصويرها مع المخرج اللبناني «فادي حداد» وهي إهداء لمدينة «أربيل» العراقية، أما عن بقية الألبوم فيحمل أغاني مصرية 100 في المئة، بالإضافة إلى تصويرها لغلاف الألبوم بإطلالة جديدة.
وسميرة من المطربات اللاتي يغبن عن الساحة الغنائية كثيرا، لكن حين تعود تؤكد وجودها بقوة، وهي انقطعت عن إصدار ألبومات جديدة منذ أن قدمت ألبومها الأخير «حب ميؤوس منه» عام 2008.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

انتهى من تسجيل «معاك» و«بكلمة حلوة»
عبد العزيز الويس لـ «الراي»: رفضت الغناء في «ستار أكاديمي 9»






| كتب حسين خليل |

أكد المغني الشاب عبد العزيز الويس أنه رفض الغناء في برنامج «ستار أكاديمي»، رغم تلقيه أكثر من دعوة من قبل إدارة البرنامج. وبرر لـ«الراي» قراره الرافض إلى قرار آخر اتخذه سابقاً بعدم الغناء خلال شهري محرم وصفر، لافتاً إلى أنه لا يمانع من الغناء بعد انقضاء هذين الشهرين.
وأشار الويس لـ«الراي» إلى أنه يمضي هذه فترة من الراحة، وسيكون تركيزه على دراسته في المعهد العالي للفنون الموسيقية.
وحول جديده، قال: «انتهيت من تسجيل أغنيتين من كلماتي وألحاني وتوزيع براك المطوع و«مكس وماستر» صهيب العوضي، الأولى بعنوان «معاك» وسأصورها بطريقة الفيديو كليب بمشاركة الفنانة شجون والفنان علي كاكولي، أما الأغنية الثانية فبعنوان «بكلمة حلوة» واتفقت مع الفنان عبدالله بهمن على تصويرها بطريقة فيديو كليب، ولكنه بسبب انشغاله وتصويره أعمالاً درامية تأجّل هذا الموضوع، لافتاً إلى أنه سيتم طرح الأغنيتين بداية العام المقبل. يذكر أن الويس طرح أخيراً أغنية «سنغل» بعنوان «طاري الخيانة» التي بثت على محطات محلية وخليجية، وهي من كلمات مناف نذر، ألحان خالد عدنان وتوزيع جراح الصايغ و«مكس» صهيب العوضي.

المصدر : جريدة الراي


ال

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / «المسرح حياة وحلم رغم صعوبته»
سارة رشاد لـ «الراي»: إسعاد الجمهور هدفي الأول والأخير






| حوار رشا فكري |

المسرح بالنسبة إليها حياة وحلم رغم صعوبته، لذلك تصقل الممثلة والمغنية سارة رشاد موهبتها بالتدريبات وورش العمل المسرحية والغنائية على يد مدربين عرب وأجانب، وتحاول تطوير نفسها باستمرار.
رشاد تؤكد في حوار مع «الراي» أنها استفادت كثيراً من خلال تواجدها في المهرجانات المسرحية داخل الكويت وخارجها، مشيرة إلى أن انطلاقتها الفنية في الكويت جاءت من خلال ترشيحها للمشاركة في العرض المسرحي «رياح التغيير». وأضافت أن الداعم الأكبر لها هو زوجها محمد محب، لأنه مخرج مسرحي وممثل وقد ساهم في عودتها إلى المسرح:


• النقد مرآة للممثل إذا بُني على أساس أكاديمي


• حدثينا عن شخصيتك وبداياتك الفنية؟
- أنا ممثلة ومغنية مصرية درست في كلية الحقوق بجامعة الاسكندرية. أنتمي إلى عائلة فنية، فوالدتي ممثلة مسرح وممثلة في إذاعة الإسكندرية، وجدي كاتب وروائي، وقد بدأت العمل بالمسرح منذ الصغر من خلال مشاركتي في مشروع عائلي عبارة عن مسرح عرائس للأطفال قدمت من خلاله العديد من العروض، وعند التحاقي بالجامعة شاركت مع فرقة مسرح الجامعة وتم اختياري للمشاركة في عروض مسرحية تقدمها مكتبة الاسكندرية ووزارة الثقافة ومن هنا جاءت انطلاقتي للعمل بالمسرح كمحترفة منذ 12 عاماً.
• كيف جاءت بدايتك الفنية في الكويت؟
- بدايتي في الكويت جاءت بعد توقف لمدة عام بسبب زواجي، ثم جاء ترشيحي من قبل مدير مسرح الشباب في الكويت علي وحيدي للمشاركة في العرض المسرحي «رياح التغيير» مع المخرج عزيز صفر.
• شاركتِ أخيرًا في مهرجانات مسرحية في الكويت، كيف تصفين تلك المشاركات؟
- استفدت كثيراً من خلال مشاركتي في المهرجانات المسرحية في الكويت وخارجها، ولها أثر طيب في تبادل الخبرات الفنية والتجارب الإنسانية، وكذلك العمل على نطاق أوسع والاحتكاك بفنانين من مختلف الدول العربية، والمشاركة في عروض لمخرجين عالميين، وكان لي الحظ بالمشاركة في مهرجانات دولية عدة مثل مهرجان القاهرة التجريبي للمسرح، ومهرجان قرطاج المسرحي بتونس، ومهرجان «dancing on the edge» في هولندا، بالإضافة إلى مهرجانات مسرحية عدة في الأردن منها مهرجان أيام عمان المسرحية ومهرجان فوانيس بالأردن، وقد حصلت على جوائز عدة في مجال التمثيل ولقب أفضل ممثلة.
• ماذا يمثل المسرح في حياة سارة رشاد؟
- المسرح بالنسبة إليّ هو حياة، وحلم، ومتعة حياتي، ورغم صعوبته لكن أشعر بأني أولد من جديد مع كل لحظة أواجه فيها الجمهور، وتحية الجمهور هي أسعد لحظات عمري، وعندما أبدأ العمل على شخصية أعطيها جزءاً من روحي وأشعر بها وأصدقها وأتقمصها حتى ولو كانت بعيدة عن شخصيتي. نحن الفنانين محظوظون لأننا نستطيع أن نعيش أكثر من حياة لشخصيات عدة.
• من هو الداعم الأكبر لك؟
- منذ الصغر كانت أمي هي ملهمتي والداعم لموهبتي وعملت على زيادة ثقتي بنفسي كوني كنت طفلة خجولة جداً، ولكنها علمتني مواجهة الجمهور. أما الداعم الأكبر لي حالياً، فهو زوجي محمد محب، وهو مخرج مسرحي وممثل جمعتنا صداقة قوية ومهنة واحدة منذ سنوات طويلة، فهو من ساعدني ودعم عودتي للمسرح بعد الزواج، لذلك أعتبره أستاذي الذي تعلمت منه الكثير وأتمنى أن أكون دائماً عند حسن ظنه.
• هل هناك من ساندك في بداية مشوارك الفني؟
- في الواقع، أعتبر نفسي محظوظة لأنني التقيت رئيس مسرح الشباب المخرج علي وحيدي، وهو فنان على قدر كبير من الوعي ودائماً يقوم بتشجيع ودعم الشباب، لذلك أنتهز الفرصة وأوجه له كل الشكر والتقدير له على دعمه وتقديمه لي بشكل جيد لجمهور المسرح الكويتي، وأسعى دائماً إلى أن أكون على قدر ثقته بي. وكذلك المخرج عزيز صفر، فقد حظيت بأن تكون تجربتي الأولى في الكويت معه، ومنحني فرصة متميزة لتقديم موهبتي كممثلة ومغنية، وكذلك على المستوى الإنساني ساعدني كثيراً في الاندماج مع مجموعة العمل.
• هل لك هوايات أخرى بعيداً عن الفن؟
- حياتي الخاصة هادئة بعيداً عن الفن، مليئة بالقراءة والتأمل، فالتأمل من أدوات تحفيز خيال الممثل.
• كيف تطوّرين من موهبتك؟
- أصقل موهبتي بالتدريبات وورش العمل المسرحية والغنائية على يد مدربين عرب وأجانب ومنهم نيفين علوبة من مصر، Eric de sarria من فرنسا، Editta braun من النمسا، فرقة 312 shtunc من السويد، لينا أبيض من لبنان، وأحاول تطوير نفسي باستمرار بمشاهدة الأعمال الفنية بمختلف أنواعها وبشكل خاص المسرح، لأن المشاهدة جزء من الخبرة وكذلك أحرص على المشاركة في الورش المسرحية.
• هل تهتمين بالنقد؟
- النقد مهم جداً للفنان وهو مرآة الممثل، ولكن على الممثل أن يستفيد من النقد من أصحاب الخبرة في هذا المجال ويفرّق جيداً بين النقد والانتقاد، لذلك أهتم كثيراً بالنقد وبالأخص النقد المبني على أساس علمي واكاديمي ولكنني أشعر في بعض الأحيان بأن هناك نقداً يوجّه في المطلق من دون أساس وبشكل ظاهري، وهذا ما يسمى بالانتقاد. لذلك، أرى أن أهم نقد يجب الاستماع إليه هو رأي الجمهور، لأن هدفي الأول والأخير إسعاد الجمهور.
• ما جديدك في الفترة المقبلة؟
- أحضّر لأكثر من عمل مسرحي، وحالياً في مرحلة قراءة النصوص. وسوف أبدأ البروفات خلال الفترة المقبلة عند الاستقرار على الأفضل.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

التونسية عائشة بن أحمد في الدراما المصرية للمرة الأولى




تستعد النجمة التونسية عائشة بن أحمد لخوض تجربة جديدة لأول مرة في الدراما المصرية،
حيث تتواجد حاليا عائشة في القاهرة للاتفاق على تفاصيل العمل الجديد الذي سوف تشارك فيه.
وأعربت «عائشة» عن سعادتها بالمشاركة في الدراما المصرية لأول مرة من خلال عمل درامي ضخم،
وأضافت: لا أستطيع أن أعلن عن تفاصيل العمل حتي الآن، لحين إعلان شركة الإنتاج عن كل تفاصيل العمل نهاية الشهر الجاري.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عيسى الكبيسي ضيف «هماليل»





حل الفنان القطري عيسى الكبيسي ضيفاً على برنامج «هماليل» في قناة نجوم بالإمارات، وحاوره مقدم البرنامج الاعلامي محمد البادي، ودار الحديث حول الكلمة والأغنية الخليجية التراثية، وقدم خلال السهرة مجموعة من الأغنيات بمصاحبة آلة العود فقط بدأها بالأغنية الجديدة التي أطلقها مؤخراً «دقات قلبي» من كلمات خالد البذال وألحان سليمان الملا، ثم الأغنية الجديدة الأخرى «يضيق صدري» من كلمات وألحان جاسم بن همام، أتبعها بأغنية «يا شايل الظبي» ثم أغنية «أمسيك بالخير» من ألحانه والتي تنتمي للون الغنائي السامري، ليقدم خلال إطلالته هدية للجمهور في الإمارات من خلال غنائه أغنية «الله يا دار زايد»، معرباً عن سعادته بهذه الاستضافة في هذا البلد الخليجي الذي يفتخر به، موضحاً أنه يعمل خلال تواجده في الإمارات على اختيار بعض الألحان والأغنيات لألبومه المقبل الذي بدأ العمل عليه بالفعل.
وأكد الكبيسي أنه يسعى لتوسيع الانتشار خلال المرحلة المقبلة موضحاً أن هذا الأمر يحتاج تخطيطًا منظمًا مع توافر بعض الأمور المهمة والمساعدة للفنان القطري على الانتشار خليجياً وعربيًا، وقال: «نحن حاليًا نثبت أقدامنا خليجيًا ثم سننطلق بعدها بأعمالنا إلى العالم العربي، مؤكدًا في الوقت نفسه أن الأغنية القطرية لم تنل حظها من الانتشار على مستوى الخليج فيما مضى إلا بالعدد القليل منها، أما اليوم فقد أصبح للمطرب القطري حضوره على الساحة الخليجية، بفضل الجهود الفردية التي قام بها بعض المطربين القطريين، وبالتالي أصبحت الأغنية القطرية تذاع في الكثير من القنوات الفضائية وتتردد على ألسنة الكثيرين من أبناء الخليج العربي بل وبعضها عبر من الخليج إلى المحيط العربي»، مؤكداً أنه يحضر مجموعة من الأعمال سيطلق بعضها بشكل «منفرد» وأخرى للألبوم، الى جانب تحضيره لتصوير أغنية جديدة بطريقة الفيديو كليب.
من جانب آخر، يقوم عيسى الكبيسي بتحضير مجموعة من الأغنيات الوطنية والمشاركات للاحتفال باليوم الوطني القطري بشهر ديسمبر المقبل، بشكل مميز يليق بأهمية هذا الحدث الكبير، وقال ان التحدي الأكبر الذي يواجهه في هذا العمل أنه لا يريد أن يقل مستواه عن أفضل ما قدمه سابقًا من أغنيات خاصة بهذا اليوم الغالي على الجميع من في قطرمن مواطنين ومقيمين

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أحمد صفوت يستعد لتصوير مسلسل جديد نهاية نوفمبر





يبدأ الفنان أحمد صفوت تصوير مسلسل جديد نهاية نوفمبر ليخوض به سباق رمضان بعد توقيع العقود مع الشركة المنتجة التي تقوم حاليا بعمليات ترشيح للممثلين المشاركين، رافضا الافصاح عن اسم العمل لحين توقيع العقود وبدء ورش العمل للمسلسل.
وأعرب أحمد صفوت عن أمله في أن يشارك خلال الفترة المقبلة في عمل سينمائي جيد ولكن وضع القطاع السينمائي أصبح تجاريا فقط يبحث عن الربح بالتخلي عن المضمون مما يؤثر بالسلب على تقديم عمل جيد بالاضافة إلى الأوضاع السياسية التي تمر بها مصر. ولفت إلى أن موسم رمضان المقبل سيشهد تغيرا كبيرا في الموضوعات التي تتناولها الدراما في ظل حالة الزخم السياسي مما يكون له أثر كبير في تناول الأحداث.
وكان الفنان أحمد صفوت قد خاض سباق رمضان الماضي بمسلسلين «فض اشتباك» و«فرعون»، حيث جسد صفوت في فض اشتباك شخصية ضابط شرطة يعمل في جهاز أمني مهم بوزارة الداخلية، ولكنه يواجه العديد من مؤامرات رجال المخدرات والمافيا.
وفي مسلسل «فرعون» جسد دور إبراهيم فرعون الذي يتعامل مع الناس حسب طبيعتهم ويدافع عنهم، والمسلسل رصد الواقع السياسي في مصر عقب ثورة 25 يناير

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عبير أحمد تصور «سين من الناس»




تبدأ الفنانة عبير أحمد في الأيام المقبلة تصوير مسلسل «سين من الناس» مع النجمة القديرة حياة الفهد. المسلسل من اخراج البحريني علي العلي.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

انطلاقة أحمد عيسى .. في كليب «براحتك»





أطلقت شركة سمايل للانتاج الفني لمالكها الشاعر محمد سعيد ورجل الاعمال منير الفيومي فيديو كليب جديدا على قنوات مزيكا حصريا للمطرب الكويتى احمد عيسى والكليب يحمل اسم (براحتك) وهو من كلمات الشاعر محمد سعيد ولحن ماجد سعيد وتوزيع شريف قاسم وهندسة صوت وميكس ياسر انور ومن اخراج محمد عبدالجواد ومونتاج عمرو عاكف ومدير التصوير عمرو سلام.
والكليب فور طرحه حاز اعجاب الكثيرين نظرا لفكرته الاخراجية الجديدة وكلماته الخفيفة وحرصا من الشركة على تقديم كل ما هو جديد في اطار سياستها الانتاجية والتي تنحصر حاليا في كل ما هو كوميدي سواء كانت برامج او سيت كوم او اغان.
والكليب يعتبر اول تعامل مع المطرب الكويتي احمد عيسى الذي يخطو خطواته الاولى في المجال الفني حريصا ان تكون بدايته موفقة وتناسب مع طموحاته الكبيرة..

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بعضها حقق إيرادات في شباك التذاكر
أفلام العشوائيات.. موجة جديدة سلبية تغزو السينما المصرية





في العامين الأخيرين ظهرت على ساحة السينما المصرية مجموعة من الأفلام تدور أحداثها داخل عالم المهمشين والمناطق الشهيرة الشعبية وهو ما أطلق عليها النقاد والسينمائيون بل والجمهور أيضا اسم «أفلام العشوائيات» لان أحداثها تدور داخل هذه المناطق العشوائية المكتظة بالبشر والشديدة الفقر والتي يتسم واقعها بالعنف والبلطجة وكان للفنان الشاب محمد رمضان النصيب الأكبر من هذه الأفلام حيث قدم ثلاثة منها هي «الألماني»- «عبده موته»- «قلب الأسد» بالإضافة إلى أفلام أخرى لآخرين مثل «عزبة ادم»- «القشاش» وغيرها.

الغريب أن هذه الأفلام رغم سطحيتها الشديدة والجانب التجاري الذي وصل إلى حد الإسفاف فيها أنها حققت نجاحاً جماهيرياً واسعاً خاصة أفلام محمد رمضان الذي وضع قدمه وسط نجوم السينما بعد أن حققت أفلامه هذه- التي لم يقدم غيرها كبطل مطلق- إيرادات بالملايين بل أصبح على قمة الإيرادات في الموسم السينمائي الأخيرة.

وأصبحت هذه الأفلام تشكل موجة جديدة بدأت تفرض نفسها على ساحة السينما تماما مثل غيرها من الموجات السينمائية التي ظهرت على الساحة خلال الـ30 عاما الأخيرة.. وهذا ما جعل السؤال مطروحاً بقوة.. هل هذه الأفلام تطرح وتناقش بالفعل مشاكل وواقع البشر الذين يعيشون في هذه المناطق العشوائية وهل بالفعل تقدم بشكل فني راق واقع عالم المهمشين؟ أم أنها مجرد موجة تجارية هابطة المستوى فنيا تستغل ظروفاً واضطرابات سياسية واجتماعية يعيشها المجتمع المصري وتقدم فيها هذا الفن السينمائي المتواضع؟

أصحاب هذه الأفلام من مخرجين ومنتجين ونجوم يدافعون عنها بقوة ويقولون انهم ليسوا موجة سينمائية زائفة تهدف إلى الربح التجاري وحده بل يقدمون واقعا مصريا موجودا بالفعل ويطرحون مشاكل بشر مصريين يعيشون في مناطق عشوائية شديدة الفقر، بل أنهم زادوا على ذلك بأن أفلامهم يجب الإشادة بها لأنها تنتمي إلى تيار السينما الواقعية الذي يشيد به النقاد دائما وتعرض في المهرجانات السينمائية الكبرى وتحصل على الجوائز... وينفون عن أنفسهم تماماً تهمة أنها مجرد موجة أفلام تجارية ليس لها هدف سوى الربح المادي وشباك التذاكر يصرف النظر عن القيمة الفنية والمستوى الجيد الذي يجب أن يكون عليه العمل الفني أو حتى المستوى المقبول بعيدا عن التدني والإسفاف المتمثل في اللغة الوضعية والعنف والبلطجة التي تتسم بها أفلامهم.

بل انهم كانوا أكثر صراحة وأكدوا أن السينما في النهاية هي فن جزء رئيس منه هو الترفيه والمتعة وأن كان هناك بعض من قيمة فكرية فلا بأس.. كما أن منتجي هذه الأفلام لابد أن يحققوا المكاسب المادية حتى يستمروا في الإنتاج وهذا أفضل من أن تتوقف عجلة الإنتاج.. ويزيدون أكثر بالقول بأنهم من أن تتوقف عجلة الإنتاج ويزيدون أكثر بالقول بأنهم مهما كانت الآراء الرافضة لأفلامهم فهم قدموا واقع المهمشين بصدق وعفوية وصوروا أفلامهم في الشوارع والحارات والمنازل المتواضعة للغاية التي يعيش بها هؤلاء البشر الذين يعانون من أشد واقسى أنواع الفقر.

وعندما أعدنا طرح السؤال على نقاد السينما جاءت الإجابات مختلفة تماما عن الآراء السابقة التي دافع بها صناع هذه الأفلام عن أفلامهم بقول الناقد حمود قاسم لا يمكن أن تكون هذه الأفلام التي يدافعون عنها أفلاما واقعية طرحت واقع عالم المهمشين أو سكان العشوائيات بصدق وعمق ورؤية فنية واضحة وجيدة فهم ليس بينهم صلاح أبوسيف أو توفيق صالح أو عاطف الطيب أو داود عبدالسيد.. لذلك يمكن أن يكون ما نراه أفلاما واقعية فهم ليسوا صادقين في هذا التوصيف لان ما نراه هو مجرد موجة لأفلام تجارية لأهداف لها الربح المادي لصناعها.

وأضاف هذه الأفلام مجرد موجة من الأفلام الهابطة المستوى فنيا مثل الكثير من الموجات التي مرت على السينما من سنوات سابقة مثل موجة أفلام المقاولات في بداية حقبة الثمانينيات والتي تزامنت مع الانفتاح الاقتصادي وقراراته في نهايات السبعينيات ودائما يكون هناك موجات من هذه النوعية من الأفلام داخل المجتمعات عقب الأزمات أو الحرب أو مواكبة لها لأن الناس والمجتمع يكون في حاجة إلى شيء عبثي يخرجه مما يعانيه وهو ما يحدث الآن نتيحه للاضطرابات السياسية والاجتماعية التي يمر بها المجتمع المصري بعد ثورتي 25 يناير و30 يونيو. ويتفق المخرج على عبدالخالق مع ما قاله قاسم إلى حد كبير ويقول : صناع هذه الأفلام يسايرون ما يريده السوق حاليا وهذه نظرة تجارية خالصة بعيدة تماما عن الناحية الفنية فهم يعتمدون على أن الجمهور حاليا يحتاج إلى رؤية نوع خفيف من الفن غرضه التسلية فقط بعيد عن الفكر والمتعة العقلية والروحية وأغراهم النجاح في شباك التذاكر وقالوا إنهم يقدمون أفلاما واقعية تمس حياة طائفة كبيرة من البشر لهذا تنجح هذه الأفلام لكن الحقيقة الأمر مغلوط جدا فالسينما الواقعية شيء مختلف تماما وتبدأ بتقديم نماذج إنسانية لها قيمة حقيقية لا نماذج مستهلكة تغازل شباك التذاكر من خلال توليفة تجارية تعتمد على العنف والبلطجة والألفاظ الخادشة.

ويشير عبدالخالق إلى السينما التي يمكن أن نطلق عليها تياراً وموجة حقيقية هي التي تقدم صورة واقعية لما يحدث في الحقيقة لكن ليس بهذه الفجاجة وتقدم أيضا في نفس العمل رؤية مستقبلية تطرح حلولا للواقع ولا تقدمه مجرداً وتقدمه برؤية فنية مبتكرة ومختلفة ولا يوجد أي شيء من هذا في هذه الأفلام التي يقول صناعها عنها أنها واقعية وتعكس حياة المهمشين .

ويقول الناقد كمال رمزي عندما أرادت السينما أن تقدم واقع ومشاكل حياة المهمشين قدمتها في أفلام تعد تحفاً سينمائية بكل معنى الكلمة وحققت هذه الأفلام نجاحاً هائلاً فنياً وجماهيريا وعرضت في مهرجانات دولية وحازت على الجوائز مثل أفلام «كابوريا» لخيري بشارة «أحلام هند وكاميليا» لمحمد خان «الصعاليك» و«سارق الفرح» و«مواطن ومخبر وحرامي» لداوود عبدالسيد وغيرها.. وغيرها من الأفلام الأخرى لكبار المخرجين وقبل ذلك أفلام صلاح أبوسيف وتوفيق صالح وعاطف الطيب وغيرهم من رواد هذه السينما الواقعية . وأضاف أما ما يقدمه هؤلاء فهو لا يمكن أن يمثل موجة واقعية صحيح أن الأحداث والشخصيات كلها موجودة في العشوائيات والمناطق الفقيرة لكن الشكل وحده ليس كافيا وما نراه الآن ما هو ألا موجة جديدة من الموجات التي تعاقبت على السينما المصرية عبر تاريخها الأخير مثل موجة أفلام المخدرات وموجة أفلام العرى وموجة أفلام المقاولات وظاهرة أفلام الاكشن وغيرها .

ويؤكد رمزي أن هذه الأفلام التي يقولون عنها واقعية هي مجرد موجة الغرض منها استغلال حاجة الجمهور في الوقت الحالي لفن اقرب إلى قرص المخدر الذي يجعله ينسى لبعض الوقت الواقع الصعب الذي يعيشه حاليا جراء الواقع السياسي والاجتماعي التي تعيشه مصر حاليا.. لكن عندما تتعثر الأوضاع وتستقر الأحوال لن تجد هذه النوعية من الأفلام النجاح على مستوى شباك التذاكر الذي تحصده الآن لأن الجمهور وقتها سيرفضها ويبحث عن السينما الجادة ذات المستوى الفني الراقي..

المصدر : جريدة النهار