[اللجنة الإخبارية والصحافية]

منّة فضالي: لن أشارك في فيلم هيـفـاء وهـبـي بـسبـب جـرأته





اعتذرت الفنانة المصرية منّة فضالي عن مشاركة الفنانة هيفا وهبي في فيلم «حلاوة روح»، بسبب ما تضمنه دورها من قبلات ومشاهد ساخنة تفوق السقف الذي وضعته لنفسها منذ احترافها التمثيل.
وأضافت منّة في تصريحاتها أنها اعتذرت عن الفيلم على الرغم من أنها سبق وقبلته من قبل، عندما كان لايزال حبراً على ورق، وكانت المشاهد الجريئة فيه مقبولة، سواء لناحية الملابس أو بعض مشاهد الإغراء الأخرى، لكنها اعتذرت عن العمل فيما بعد حيث فوجئت أنّ حجم المشاهد الساخنة والجريئة أكثر بكثير مما توقعت، موضحة أنها لم تعتد تقديم مثل هذه المشاهد على مدار مشوارها الفني. على الجانب الآخر نفت منّة ما تداولته بعض الصحف والمواقع الإلكترونية حول عودتها من لندن بعد خضوعها للعلاج من وعكة صحية ألمت بها، وقالت إنها متواجدة في مصر منذ فترة ولم تسافر إلى أي بلد ولا تعرف من السبب في إطلاق مثل هذه الاشاعات السخيفة وتساءلت «هل يرون أن صحتي متدهورة؟».
وأنهت منّة كلامها مؤكدة إنها لا تستطيع أن تقول في هذا الصدد سوى «حسبي الله ونعم الوكيل»، لأن الأمر زاد عن حده بشكل يفوق الوصف فهناك أشخاص يكرهونها بشكل كبير.
أخيراً كشفت منّة أنها بصدد المشاركة في فيلمين سينمائيين لا تستطيع الإفصاح عنهما حالياً حتى تدخل فعلياً مرحلة التصوير.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«سحر على ضوء القمر» فيلم جديد لوودي آلين


للمرة الثانية يعتزم المخرج الأميركي وودي آلين تصوير فيلم جديد له في فرنسا بعد تصويره فيلم «منتصف الليل في باريس»، أحد أكثر أفلامه نجاحاً. الفيلم الجديد للمخرج سيحمل اسم «سحر على ضوء القمر»، وسيتم تصويره في جنوب فرنسا. ومن المقرر عرضه في دور السينما صيف 2014. ويشارك في الفيلم كل من ايلين اتكينز وكولين فيرث ومارسيا جاي هاردن وهميش لينكليتر وايما ستون وجاكي ويفر.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«صنع في قطر».. إبداعات إخراجية بعيون الشباب





ضمن فعاليات المركز الاعلامي في المهرجان تم اقامة مؤتمر صحافي لبرنامج «صنع في قطر» وكان ضيوف المؤتمر كل من المخرجين دانة النتشة وأمل المفتاح وعلي المهدي وكانت البداية مع المخرجة دانة النتشة عن فيلمها «عنف الرقيق» والذي يتناول قصة فتاة صغيرة تلعب بالدمى ويمكنها ان تسمع شجار والديها وبالتالي تترجم هذا الامر بالقيام بسلوك العنف مع ألعابها وعن مراحل الاخراج قالت : أود في البداية ان أشيد بمؤسسة الدوحة للأفلام التي حولت الخيال الى واقع وساعدتنا في الامور الخاصة بالافلام وصناعتها وساعدونا بالتزويد في كل المعدات والفيلم يسلط الضوء على العنف الأسري الذي لن ولم يحصر في موقع جغرافي معين بل هو موجود في كل مكان وكيف أن العنف يؤثر على حالة الاطفال وقد طرحت الفكرة مع صديقتي وبالتعاون مع الدوحة للافلام تم تحقيق الامر وستكون هناك أفلام أخرى على المنوال نفسه وانا لا أعتبر نفسي مخرجة كوني أحب الأفلام ولكن لانني في الحقيقة لا أتمتع بالمهارات المطلوبة وهذا ما سأسعى اليه .
اما المخرج علي المهدي عن فيلم «الرزفة» الذي يتحدث عن مراهق قطري يريد ان يجعل والده فخورا به لذا يلتحق بمدرسة لتعليم المبارزة حتى يضاهي انجازات والده واما عن الفيلم ومراحله قال : لعل الاسم هو لفن تراثي قطري ونلمح من خلاله الى قصة معينة ضمن الفيلم وكانت فكرتي في ان أظهر العرضة القطرية وايضا أتطرق الى عدم الاهتمام في أي موهبة وتكون نتيجتها الصد من العائلة ودخولي هو لمجرد الهواية وحب المجال ولا أريد ان أتكسب او أسعى الى الشهرة وأسعى خلال السنوات الى اخراج عدد من الأفلام وقد استفدت كثيرا من الدوحة للأفلام في اسلوب الاخراج.
اما المخرجة امل المفتاح عن فيلم «كرة» الذي يتحدث عن وجود فتى يلعب الكرة في احدى القرى ولكن الكرة تذهب الى ما بعد السور من غير قصد ولا يعرف كيف يستعيدها وتأتي أخته للمساعدة ولكن طيبتها تسبب لها المشاكل وعن الفيلم قالت: لم يكن في بالي ان اخرج فيلما وخاصة انني دخلت الى الورشة للتعلم وقمت باخراج «كرة» وبعد رؤيته قالوا لي لماذا لا تشاركين ضمن فقرات المهرجان وكان عندنا يوم واحد للتصوير لانه كان في النهار وفي ساعات معدودة وخاصة ان المشاركين في الفيلم صغارا ويتطلب الامر ان يكونوا متحمسين ولا يملون وكان عندنا ضغط ان نخلص قبل مغيب الشمس.
واما عن المشاركة : أنا أشكر الدوحة للافلام الذين أعطوني الفرصة في ان يرى الناس فيلمي وفخورة في القيام بتلك الأعمال واثبات ان هناك مواهب فنية تسعى الى الافضل وأتمنى المجال السينمائي في قطر يكبر أكثر.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أربعة أطفال «في الطريق إلى المدرسة»






ضمن فعاليات مهرجان أجيال السينمائي لليوم الثاني أقيم بالتعاون مع مؤسسة «التعليم فوق الجميع» حفل استقبال ومشاهدة فيلم «في الطريق الى المدرسة « وبحضور مخرج العمل باسكال بليسون ويذكر ان مؤسسة «التعليم فوق الجميع تأسست من قبل صاحبة السمو الشيخة موزا المسند وتشغل فيه منصب رئيس مجلس الادارة وتهدف المؤسسة الى تأمين فرص حياة جديدة للأطفال والنساء والشباب الفقراء والمحرومين في العالم النامي تسعى المؤسسة الى تحقيق أهدافها من خلال برنامج «علم طفلا» وقامت بانجازات كبيرة لتوفير التعليم الأساسي. وقد كان ضيوف المهرجان لهم موعد للمرة الثانية على البساط الأحمر الذين حضروا لمشاهدة فيلم «في الطريق الى المدرسة» في دار الأوبرا بكتارا.
يرصد الفيلم حياة أربعة أطفال من دول مختلفة وهم جاكسون وزهيرة وسامويل وكارليتو وهم ابطال الفيلم الوثائقي حيث يتابع الفيلم الطلاب الأربعة الذين يواجهون ويتجاوزون في رحلتهم الى المدرسة عدة عقبات خطيرة مثل المسافات الكبيرة على أشخاص مثل سنهم وينتقل معهم بعدة مراحل حتى يتم الوصول الى المدرسة ولذلك كان هناك اقبال كبير من الجمهور لمتابعته وخاصة من الصغار . وكان من ضمن الحضور أيضا الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام عبدالعزيز الخاطر الذي قبل عرض الفيلم قائلا : يسعدنا ان نقدم الفيلم بالتعاون مع مؤسسة «التعليم فوق الجميع» التي تسعى الى دعم ونشر التعليم للأطفال والشباب المحرمين خاصة ان التعليم من الحاجات الضرورية للانسان لتأمين حياة كريمة وبناء مجتمع حضاري ونحن نفتخر ان يكون لدينا دور في المساهمة بهذه المهمة النبيلة وبناء عليه تتواصل الدوحة للأفلام على أهمية التعليم والتأكيد عليه من خلال الأفلام التي توضح التحديات التي تواجه الأطفال والشباب حول العالم ولعل عرض الفيلم اليوم للمخرج باسكال بليسون يظهر قوة تسليط الأفلام للقضايا المهمة وتحفيز الافراد والمجتمعات في اتخاذ خطوات مهمة باتجاهها.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

باسكال بيلسون : أصور الحقيقة كما هي





أكد المخرج الفرنسي باسكال بيلسون بأنه يسعى الى هدف معين من خلال قيامه باخراج فيلم «في الطريق الى المدرسة» وأكد خلال لقائه مع «النهار» قائلا : الهدف ليس تأويل عندي أو أي معنى غير من عنوان الفيلم وهو التربية والتعليم وكم هما مهمان بالنسبة لي وللجميع وممكن ان تكون هناك صورة مجازية في رحلة الأطفال من مكان وجودهم الى المدرسة على الرغم من وجود الصعاب ويعتبر طريقا محفوفا بالمخاطر وهذا الجانب الذي أود ان يصل الى ذهن كل مشاهد وان ارصد معاناة التلاميذ واصرارهم على التعليم .
وعن شعوره بعرض الفيلم في مهرجان أجيال السينمائي قال: اشعر بالفخر لأنني أشارك في تلك الفعالية وأود ان أشير الى ان الفيلم لا يتوجه حصريا الى الصغار بل الى جميع افراد العائلة وانأ لا أخفي سعادتي في الحقيقة لان الفيلم وجد له مكانا ضمن فعاليات مهرجان أجيال بدورته الاولى.
وبسؤاله عن الاحتياطات والتحذيرات قال مجيبا: الفيلم يعتبر واجهة نظر ومنظار المخرج وانا كمخرج أصور الحقيقة وأقول الحقيقة ولعل الفيلم الأخير كان المسار بيد المشاركين الذين تحدثوا عن تجربتهم الخاصة ولم أتدخل لأنني أريد الحقيقة لأغيّر ولا أغش عندما أصنع فيلما وأظهر الأمر كما هو عليه .
واما عن اختصاصه بنوعية معينة من الأفلام قال : بشكل أساسي أعمل على الأفلام الوثائقية وأركز عليها بالذات لأنني أحب ان أنقل قصص الناس العاديين وكيف هو أسلوب معيشتهم وعندي استعداد لان أذهب الى آخر الدنيا من تحقيق الأمر وأضع تلك الأمور أمام المشاهد الآخر لأستطيع ان يصل اليهم أو يشاهدهم أو يكون قريبا منهم.
وعن وجود تعقيدات قال : هذا الفيلم كان بسيطا ولا توجد فيه تعقيدات لأنه يعبر عن حالة معينة وأنا ابتعد كليا عن الأفلام الوثائقية التي يكون لها مساحة سياسية ولا يمكن ان أخرج فيلما بتلك الصفة لأنه يهمني الجانب الانساني أكثر وهو له معنى في التصوير بالنسبة لي. وبسؤاله عن تحقيق حلمه قال: حلمي عن فيلم وثائقي لم أعمل عليه الى الآن وهو ان أسلط الضوء على الشعوب في الأماكن النائية والتي لم تحتك أبدا بالثقافة الغربية وليس لديها أي اتصال وتكون عيشتها على الطريقة الطبيعية القديمة. وعن كيفية حركة النقل في الأماكن النائية قال : اعتدت ان أكون في الأماكن النائية وبالتالي لا يوجد أي معوق أساسي أمامي ومثلا فيلم «في الطريق الى المدرسة» تم عمل مخيم في كينيا وكنت بحاجة الى عامين ونصف لاتمام الفيلم وكان هناك حوالي أربعين قصة ولم أود ان أجعلها في الفيلم وحصرها في حالات معينة حتى يكون واضحا وتم اختيار أربع عائلات وهم من المغرب وكينيا والهند والأرجنتين وعززت تلك العلاقة بأفراد العائلة والرغبة في الوصول الى المدرسة للتعلم وربما يكون هناك فيلم آخر مع أفراد آخرين ويغطي تجربة بعض الأطفال، وكان رده عن وجود ديانات مختلفة ضمن نطاق العمل قال : كان قرارا متعمدا في الحقيقة ان اجمع الأديان وهذه القصص تنتمي الى عالم الأطفال وليس هناك صراع بينهم وأتمنى ان يصل الفيلم الى كل العالم ليساعد الشعوب والحكومات ان تفهم أحلام هؤلاء الأطفال الذين يتوقون الى حياة أفضل لأنني كل ما أشاهد الفيلم أبكي في الحقيقة وربطتني علاقة جدا قوية بهؤلاء الأولاد وأنا أعتني بهم الى درجة انني قمت بزيارات عدة قبل التصوير والسير معهم عبر الطريق الى المدرسة وأعيش تلك الأجواء وذهبت الى المناطق النائية التي يمر المسير الى المدرسة.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ضمن فعاليات «أجيال» السينمائي فى الدوحة
فنانو الكويت : نتمنى التوفيق للمهرجان وألا يقف عند هذا الحد




ضمن الفعاليات الخاصة بمهرجان أجيال السينمائي تم اقامة مؤتمرا صحافيا لعدد من الفنانين الضيوف ومنهم هدى حسين وعبدالرحمن العقل وطارق العلي وعبدالناصر الزاير وهيا الشعيبي وسلطان العلي وقد ادار المؤتمر الزميل مفرح الشمري الذي عرف الفنانين الى وسائل الاعلام المختلفة التي حضرت وكانت البداية مع الفنان هدى حسين التي قالت: اعتبر المهرجان تجمعا فنيا ابداعيا استطاع ان يحتوي الفئات العمرية لانه من الصعب جدا ان تجمع الفئات العمرية المشاركة في مهرجان واحد ولكن استطاع اجيال السينمائي ان يحقق الامر على الرغم من اختلاف الآراء والافكار وخاصة ان عقول الكبار هي من تجمعهم ويكون الغاية هو معرفة الاجيال بالسينما وصناعته ويبدأ بخطوات صحيحة لانشاء أجيال قادرة على المتابعة وايضا ألفت النظر الى خطوة جميلة وجدتها وهو وجود اللجنة التحكيمية من اعمار مختلفة وهو أمر جميل جدا وأتمنى لهم النجاح وأتمنى ان لا يتوقف المهرجان لانه من الصعب ان نقوم بخطوة ثم نخذلهم في نصف الطريق لانهم بحاجة الى الدعم الى من يقف معهم ويوجههم الى الطريق الصحيح وتحقيق الغاية من الثقافة السينمائية. وبعدها تحدث عبدالناصر الزاير قائلا: انا أؤيد قضية الاستمرار كما تطرقت اليه الزميلة هدى حسين

وان لا نتوقف وهو دعوة لأسرة المهرجان بالاستمرار بالنهج لانه بداية ناجحة وصحيحة في انشاء جيل سينمائي منذ الصغر وهذا بحد ذاته نظرة مستقبلية في ان تكون هناك سينمائيون ومتذوقون لهذا الفن الراقي. اما الفنان طارق العلي فقد قال: يعتبر مهرجان اجيال السينمائي هو اول مهرجان يقام في عهد الشيخ تميم آل ثاني وأتمنى لهم التوفيق واجيال السينما يحتاجون الى مثل تلك الفعاليات والملتقيات تتكلم عن الطفل عموما وأتمنى لا يقف الامر على المهرجان بل نريد أكثر وتفعل قضية الطفل من خلال أعمال سينمائية متواصلة مع الجمهور التي تحتاج الى مؤسسة تتبناها سواء الانتاج البرامجي المشترك او الدوحة للافلام وخصوصا ان وضع الطفل في الوقت الحالي الذي تحاصره اخبار الحروب والمشاكل والدمار والسياسة التي طغت والسياسين الذين قتلوا الكثير من أحلام الأطفال وانا أحملهم تلك المسؤولية لاطماعهم الا خلية وأتمنى الصوت السينمائي الفني ان يصل الى زعماء الدول وأصحاب القرار والطفل يحتاج ان يعيش بأمان وسلام حتى يفكر ويعرف ما يريد ونحن ننشد السلام لان من دون ذلك لن يكون هناك ابداع وأود ان أتطرق الى ان الطفل في الكويت دخل في الامور السياسية والدينية وتلك الاشياء ليست من شأن الطفل وعلينا ان نعالج تلك الامور من خلال هذه المهرجانات ونبني أجيال سلام تفكر وتخدم البشرية. وأضاف ايضا : دائما الافلام التي نقدمها تناقش

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

توم كروز في فيلم «مهمة مستحيلة» 2015





يقوم النجم الأميركي «توم كروز» ببطولة الجزء الخامس من سلسلة أفلام الحركة والأكشن «ميشن امبوسبيل» أو مهمة مستحيلة والذي من المتوقع صدوره في ديسمبر 2015 يقوم فيه بنفس الشخصية المحورية وهي شخصية «اثان هانت» عضو قوة المهمات المستحيلة.
وهو فرع غير رسمي من وكالة الاستخبارات الأميركية الذي ينجز دائما عملا مستحيلا. وبحسب الموقع الفرنسي «أكتو ستار» فان اسم الممثلة الأميركية «بولا باتون» من الأسماء المرشحة في فيلم «مهمة مستحيلة 5» وقد شاركت كروز الجزء الأخير. ومن المقرر ان يقوم الكاتب الأميركي «درو بيرس» الذي كتب قصة «أيرون مان 3» أو الرجل الحديدي بكتابة قصة هذا الجزء الجديد ويقوم بانتاج هذا الفيلم شركتا الانتاج «بارامونت» و«سكاي».

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

داكوتا فانينغ موسيقية




تطلّ النجمة الأميركية، داكوتا فانينغ، في فيلم يدور حول فتاة تعمل في الحقل الموسيقي تذهب في رحلة ضمن موكب فرقة موسيقية، في أنحاء البلاد. وذكر موقع (ديدلاين) الأميركي، ان فانينغ، ستؤدي دور البطولة في فيلم من اخراج جيراردو نارانيو.
وتدور أحداث الفيلم حول فيينا (فانينغ)، وهي فتاة تعمل على تجهيز الآلات الموسيقية وتذهب برحلة لاكتشاف ذاتها كجزء من موكب لفرقة «بانك»، تسافر حول الولايات المتحدة في ثمانينيات القرن الماضي.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

اليوم انطلاق مهرجان مراكش السينمائي: الدورة «13» ترسيخ وتميز





وسط احتفالية سينمائية متميزة تنطلق مساء اليوم الجمعة اعمال الدورة الثالثة عشرة لمهرجان مراكش السينمائي الدولي الذي بات موعدا حقيقيا مع الابداع السينمائي وهم نجوم السينما العالمية الذين يبدون حرصا كبيرا على التواجد في فعاليات هذا العرس السينمائي الهام الذي تستضيفة مدينة مراكش المغربية .

هذا وتستحوذ أحدث النتاجات السينمائية القادمة من انحاء المعمورة والتي ترسخ حضور هذا المهرجان وايضا المملكة المغربية كواحدة من المحطات الاساسية للاحتفاء بالسينما ونجومها وصناعها . وحسب القائمة التي تشارك هذا العام في فعاليات المهرجان، فان جل الأفلام المنتقاة للمشاركة في المسابقة الرسمية التي يرأس لجنة تحكيمها المخرج الأميركي مارتن سكورسيزي، عبارة عن أعمال أولى أو ثانية، الأمر الذي ينسجم مع رهان ادارة المهرجان على اكتشاف أساليب وتجارب ابداعية جديدة في الفن السابع. هذا وستحضر السينما المغربية في المسابقة من خلال عملين في اطار الانتاج المشترك. ويتعلق الأمر بفيلم «حمى» (فييفر) وهو انتاج مغربي فرنسي من اخراج هشام عيوش ويشارك في بطولته ديديي ميشون وسليمان الدازي وفريدة عمروش ولونيس تازايرت وتوني هاريسون. أما الفيلم الثاني فهو «خونة» (ترايترز)، من انتاج مغربي أميركي، واخراج شين غوليت. ويلعب بطولة الفيلم شيماء بن عشا، وصوفيا عصامي ونادية نيازا وادريس الروخ ومراد الزكندي ومرجانة العلوي. وتشمل باقي قائمة أفلام المسابقة الرسمية أفلام «أكان» (مرة أخرى) من اليابان و«باد هير» من فينزويلا و«بلو روين» من الولايات المتحدة و«هانغ جونغ جو» من كوريا الجنوبية و«هوتيل» من السويد و«الآن، هذه حياتي» من بريطانيا و«ايدا» من بولندا و«المسيرة» (لامارش) من فرنسا و«ميدياس» من الولايات المتحدة وايطاليا والمكسيك و«ذي غامبلر» من ليتوانيا وليتونيا و«المسبح» من كوبا وفينزويلا و«ذو ويشفول ثينكرز» من اسبانيا و«عاشت الحرية» من ايطاليا.

وتشهد الدورة 13 لمهرجان مراكش عرض اكثر من 110 أفلام تمثل 23 دولة بالاضافة الى الاحتفاء بالسينما الاسكندنافية واستضافة عدد مرموق من اهم النجوم والمخرجين من انحاء العالم من بينهم عدد بارز من النجوم العرب الذين وصلوا الى مدينة مراكش عاصمة الجنوب المغربي . سكورسيزي رئيساً للجنة التحكيم وكان مهرجان «مراكش» السينمائي الدولي، قد أعلن ان المخرج الأميركي الشهير، مارتن سكورسيزي، سيترأس لجنة تحكيم جائزة الأفلام الطويلة للدورة الـ13 للمهرجان، والمرتقبة بين 29 نوفمبر الى 7 ديسمبر. وقد أعرب عملاق السينما العالمية سكورسيزي عن سعادته برئاسة لجنة تحكيم المهرجان في دورته الثالثة عشرة، معلناً أنه «جد سعيد ان يكون رئيساً للجنة تحكيم مهرجان الفيلم في مراكش»، متقدماً بالشكر للأمير رشيد، شقيق العاهل المغربي محمد السادس، «على دعوته الغالية. وبحسب سكورسيزي، فقد «أنجز فيلمين اثنين في المغرب»، ما خوله «استحسان روح الشعب المغربي وجمالية ثقافته». كما أعرب عن رغبته في «اكتشاف الأفلام العالمية» التي ستقدم في «هذا المهرجان الفريد» في مراكش، وفق تعبيره.

لجنة تحكيم المهرجان

تتكون لجنة تحكيم الأفلام الطويلة للدورة الـ 13 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، التي يرأسها السينمائي الأميركي مارتن سكورسيزي، من تسعة وجوه سينمائية وطنية ودولية، من ضمنهم السينمائية المغربية نرجس النجار. وتتكون اللجنة من الممثلات الأميركية باتريشيا كلاركسون، والفرنسية ماريون كوتيار والايرانية غولشيفتيح فرحاني، والمخرجون الألماني -التركي فاتح أكين، والمكسيكي أمات اسكلانت، والهندي أنوراغ كاشياب، والكوري الجنوبي بارك تشان-ووك، والايطالي باولو سورينتينو. وسيقوم هؤلاء الأعضاء، تحت قيادة المخرج والسيناريست والمنتج الأميركي مارتن سكورسيزي، بمهمة البت في الأفلام المتنافسة.

تكريم السينما الإسكندنافية

يكرم مهرجان مراكش السينمائي الدولي في دورته الثالثة عشرة والتي تبدأ اليوم 29 الجمعة نوفمبر، وتستمر حتى يوم 7 ديسمبر، السينما الاسكندنافية، وذلك من خلال مجموعة من الأفلام هي «الريح» «شمال غرب» «أوسلو» «كون تيكى» «المنوم المغناطيسى» «فساد» «كل نم مت» «الصيد» «علاقة ملكية» «كل تلك الأحداث في الماضي» «اختطاف» «بلاي» «خارج الحدود» «بيبي كول» «ميلو نكوليا» «درايف» «بيست» «الفتاة ذات وشم التنين» «اسمح للشخص المناسب بالدخول» «عمل رجل» «الرجل المزعج» «الأرض المتجمدة» «تفاحة آدم» «اخوة» «السربندة» «حكايات المطبخ» «رجل بلا ماضي» «ليليا الى الأبد» «أغاني من الطابق الثاني» «الايطالية للمبتدئين» «الخائنة» «ريكيافيك» «بيل الفاتح» «سوناتا الخريف» «المهاجرون» «كيرترود» «الختم السابع» «الكلمة» وأخيرا «ألام جان دارك.

المصدر : جريدة النهار