[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«باد» يحصد جائزة الأفلام القصيرة في مراكش السينمائي







فاز فيلم باد للمخرجين الشابين أيوب الهنود وعلاء أكعبون بجائزة أحسن شريط لمسابقة الأفلام القصيرة لطلبة مدارس السينما بالمغرب في مهرجان مراكش الدولي للسينما، ويحكي الفيلم قصة شاب أبكم وأصم يعاني من أجل تجاوز إعاقته في عالم عنيف وغير متسامح.
وشارك في المسابقة، التي تنظم للمرة الرابعة، والبالغة قيمة جوائزها نحو 30 الف يورو، عشرة أفلام تمثل مؤسسات سينمائية مختلفة، وضمت لجنة تحكيم المهرجان للفيلم القصير الممثلة الفرنسية استريد بيرغيس فريزبي، والمخرجة والسيناريست الإيطالية كريستينا كومانشيني، والكاتب والمخرج الأفغاني عتيق رحيمي، والممثلة والمخرجة الفرنسية سيلفي تيستود، برئاسة المخرج المغربي نور الدين لخماري.
ومن المقرر ان يختتم المهرجان فعاليات دورته بإعلان الأشرطة المتوجة بجوائزه الثلاث، وهي جائزة النجمة الذهبية (الجائزة الكبرى) وجائزة أحسن دور رجالي وجائزة أحسن دور نسائي من بين 15 فيلما متنافسا من القارات الخمس.

مستوى رفيع

وأكد نائب الرئيس المنتدب لمؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش نور الدين الصايل، في تصريح لـ«كونا»، أن الدورة 13 حققت أهدافها من خلال المستوى الرفيع للأفلام المتنافسة على جوائز المهرجان أمام لجنة تحكيم ذات وزن عالمي في كل تخصصات الإبداع السينمائي.
وتوقع الصايل صعوبة الحسم في اختيار الفائزين بجوائز المهرجان، نظرا للجودة الفنية بكل معايير تقييم الابداع السينمائي التي تميز الأشرطة التي تم عرضها في إطار المسابقة الرسمية.
ولفت الى أن الإنتاج السينمائي العربي لايزال دون الطموحات رغم الإمكانات المادية والبشرية والفنية التي تتوافر في المنطقة، التي لا تنتج بلدانها اكثر من خمسة أفلام في السنة باستثناء المغرب ومصر اللتين يصل معدل الانتاج فيهما الى 25 فيلما.
ويقود لجنة تحكيم دورة هذه السنة المخرج الاميركي مرتن سكورسيزي، بعضوية المخرج والسيناريست والمنتج الألماني من أصول تركية فاتح أكين، والممثلة الاميركية بتريسيا كلاركسون، والممثلة الفرنسية ماريون كوتيار، والمخرج والسيناريست والمنتج المكسيكي أمات إسكلنتي، والممثل الإيراني كولشيفت فرحاني، والمخرج والسيناريست والمنتج الهندي أنوراغ كاشياب، والمخرجة والسيناريست والمنتجة المغربية نرجس النجار، والمخرج والسيناريست والمنتج الكوري الجنوبي برك شان-ووك، والمخرج والسيناريست والكاتب الايطالي باولو سورنتينو.

«هذه حياتي»

ويتنافس على جوائز المهرجان الفيلم الياباني «مرة أخرى»، و«باد هير» من فنزويلا، و«بلو روين» من الولايات المتحدة، و»هانغ جونغ جو» من كوريا الجنوبية، و«هوتيل» من السويد، والفيلم البريطاني «الآن... هذه حياتي»، و«إيدا» من بولندا، و«لامارش» من فرنسا، و«ميدياس» من الولايات المتحدة وايطاليا والمكسيك.
كما تشمل القائمة المتنافسة أفلام «ذي غامبلر» من ليتوانيا وليتونيا، و«المسبح» من كوبا وفنزويلا، و«ويشفول ثينكرز» من اسبانيا، و«عاشت الحرية» من إيطاليا، إضافة الى الفيلمين المغربيين حمى (فييفر)، وهو إنتاج مشترك مع فرنسا، وخونة (تريترز)، وهو إنتاج مشترك كذلك مع الولايات المتحدة.
وتميزت دورة هذه السنة، التي انطلقت في 29 الماضي، بتكريم سينما البلدان الاسكندنافية التي حاز الفن السابع فيها جائزة التحكيم لمهرجان مراكش سنة 2012، من خلال الفيلم الدنماركي «هيجاكينغ» لتوبياس ليندولم، اضافة الى جائزة التمثيل لأفضل دور رجالي، بحضور وفد كبير من الممثلين والمخرجين والمنتجين يترأسه المخرج السويدي بيل أوغست الحاصل مرتين على السعفة الذهبية في مهرجان كان عن فيلميه «بيل لو كونكيران» و»ذا بيست إنتونشينز».

تكريم النجوم

وتميزت الدورة ايضا بتكريم النجمة السينمائية العالمية شارون ستون، والمخرج والمنتج والسيناريست الياباني كوري ايدا هيروكازو، والممثلة الفرنسية جوليت بينوش، والممثل المغربي محمد خيي.
وتم خلال ايام المهرجان عرض أكثر من 110 افلام خارج المسابقة الرسمية، بما يعكس تنوع التجارب والرؤى في الإبداع السينمائي العالمي من 23 دولة.
ويعد مهرجان مراكش الدولي للسينما أحد المواعيد السنوية الدولية للفن السابع، التي بصمت بقوة على الأجندة الزمنية للسينما العالمية بالتجربة التي راكمها المهرجان في استقطاب نجوم هوليوود وبوليوود وأساطين الاخراج وصناع السينما من القارات الخمس.
يذكر أن النجمة الذهبية للدورة السابقة فاز بها فيلم الهجوم «ذي أتاك» للمخرج زياد الدويري، في إطار تجربة إنتاج لبناني قطري مصري فرنسي بلجيكي مشترك.
(مراكش - كونا)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سمية الخشاب: رقصي كان هادفاً وأرفض الفن بلا رسالة





بررت الفنانة سمية الخشاب اختفاءها الحالي عن الساحة السينمائية برغبتها القوية في انتقاء الأفضل من بين الأعمال الفنية المعروضة عليها، وذلك تجنبًا لغضب الجماهير بعمل دون المستوى المطلوب.
الخشاب صرحت، في حوارها مع موقع »24« الإماراتي، بأن موجة الأفلام الشعبية السائدة الآن لن تستمر طويلاً لأن جميعها تدور في سياق متشابه وبمعالجة واحدة تعتمد على الرقص والغناء »دون هدف« أو »ضرورة درامية«.
لذلك تمنت الفنانة سمية أن يعود الإنتاج السينمائي لسابق عهده من التنوع والاختلاف المميز.
ثم تطرقت إلى الانتقادات التي طالتها حول مشاهد الرقص في فيلم حين ميسرة، حيث دافعت عنها مؤكدة أنه كان ضرورة درامية فرضها سياق الأحداث، وتابعت: »الرقص أمر غير مرفوض في حدّ ذاته، ولكن الابتذال هو المرفوض«.
وقد رفضت المقارنة بين أدائها في »حين ميسرة« وبين ما تقدمه فنانات أخريات حاليًا بالأفلام السينمائية، وأصرت على اعتزازها بكل الأعمال الفنية التي قدمتها، بقولها: »فقد تعلمت من كل منها شيئاً جديداً«.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جمهورها حاول إخراجها من أزماتها
شجون عروس العام الجديد


مرت الفنانة شجون الهاجري، بعدة أزمات طاحنة منها انفصالها عن خطيبها ومدير أعمالها أحمد البريكي والمرة الآخرى إعلانها أنها لقيطة تربت في دور أيتام ثم عاشت مع أسرة كويتية وعلمت الحقيقة عندما أصبحت في سن 13 عاماً.
شجون عبرت الأزمة بسلام بسبب حب الجمهور لها ومساندتها وتعددت اشكال التعبير عن حب الجماهير لشجون منهم مثلا من نشر لها صورة بفستان الزفاف تم التقاطها من أحد الأعمال الفنية التي شاركت فيها كلاً من ألهام الفضالة وفاطمة الصفي.
ويبدو أن الحب الكبير الذي يكنه الجمهور لشجون دفعهم لتمنيهم أن تتزوج وتصبح عروس العام الجديد 2014، وأن يروها بفستان الزفاف الأبيض مع من يستحق قلبها.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

جاي-زي يهيمن على ترشحيات «غرامي»




لوس انجلوس- أ. ف. ب- يتصدر مغني الراب الاميركي جاي-زي الترشيحات للحفل السادس والخمسين لجوائز غرامي مع تسميته في تسع فئات، فيما يشارك في المنافسة ايضا جاستن تمبرلايك وثنائي موسيقى الالكترو دافت بانك ومغنو الراب فاريل وليامز وماكلمور اند راين لويس.
واعلنت الترشيحات في الفئات الرئيسية الجمعة خلال حفلة في لوس انجلوس تمهيدا لحفل توزيع الجوائز التي تشمل 82 فئة، ويقام في 26 يناير المقبل في مركز ستايبلز سنتر.
وجاي-زي مرشح في كل فئات الراب، ولا سيما أفضل البوم راب مع «ماغنا كارتا هولي غريل»، فضلا عن تعاونه مع جاستن تمبرلايك وفاريل وليامز وبيونسي. لكنه غير مرشح في الفئات الأعرق.
وجاستن تمبرلايك مرشح في سبع منها افضل اداء منفرد (ميرورز) وثنائي (سوت اند تاي مع جاي زي) وافضل البوم بوب (ذي 20/20 اكسبيريينس).
ومغنو الراب «ماكلمور اند راين لويس» وفاريل وليامز مرشحون ايضا في سبع فئات. والثنائي الاول ينافس للفوز بجائزة افضل البوم العريقة (ذي هايست) واغنية العام (سايم لوف) والموهبة الصاعدة، في حين ان وليامز مرشح لافضل تسجيل (تمنح الى المنتجين) عن أغنية «بلورد لاينز» لروبن ثيك وافضل ثنائي بوب مع الفرقة الفرنسية دافت بانك (غيت لاكي).
وثمة اسماء بارزة مرشحة للفوز بأعرق الجوائز، وبينها تايلور سويفت وبينك وكاتي بيري وريهانا ولورد وبرونو مارز.
وهناك نجوم كبار مرشحون في فئات مختلفة مثل ديفيد بووي (افضل اداء روك عن "ذي ستارز آر اوت تونايت) واديل (افضل اغنية في فيلم سكايفال) ورولينغ ستونز (افضل أغنية روك عن دوم اند غلوم).
المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

دينا فؤاد تضطر للزواج من رجل فى سن والدها فى "القضية X"






تنتظر الفنانة دينا فؤاد استئناف تصوير أحداث دورها بمسلسل "القضية X"، خلال الأيام المقبلة، حيث أكدت دينا لـ"اليوم السابع"، أنها تجسد ضمن أحداث العمل دور "سمر"، وهى فتاة تضطر للزواج من رجل فى سن والدها، بسبب مواجهتها عدة صعاب، ستكشفها الحلقات.

والمسلسل يشارك فى بطولته مجموعة كبيرة من الفنانين منهم عزت أبو عوف ونضال الشافعى ورانيا يوسف وعمرو يوسف وهيام جباعى وإياد نصار ويوسف فوزى ورامى وحيد وتامر هجرس، تأليف وإنتاج محمود فليفل، وإخراج خالد مهران.

يذكر أن آخر أعمال دينا فؤاد فى الدراما التليفزيوينة مسلسل "جذور"، وشاركها البطولة محمود قابيل وأحمد هارون، ومن لبنان يشارك كل من، رفيق على أحمد ويوسف الخال وتقلا شمعون ووسام حنا، من تأليف كلوديا مرشليان، وإخراج فيليب أسمر.


المصدر : جريدة اليوم السابع

[فاطمة عبد الله]

قسم مميز ورائع