[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«فروزن» يتصدر مبيعات شباك التذاكر في أميركا الشمالية


تصدر فيلم الرسوم المتحركة الجديد الكوميدي الموسيقي لاستديوهات ديزني «فروزن» شباك التذاكر في أميركا الشمالية، خلال الأسبوع الثالث من عرضه في الصالات، مطيحا بالجزء الأخير من مسلسل هانغر غايمز، حاصدا 31.6 مليون دولار، ليبلغ مجموع عائداته 134.2 مليون دولار.
وتراجع بالتالي الجزء الثاني من مسلسل هانغر غايمز، تحت عنوان «هانغر غيمز: كاتشينغ فاير» إلى المرتبة الثانية، ووصلت عائدات هذا الفيلم، الذي تدور أحداثه حول الجولة التي يقوم بها الفائزون بالدورة الرابعة والسبعين لهذه الالعاب، وهو من بطولة جنيفر لورانس، إلى 27 مليون دولار خلال أسبوعين (336.7 مليونا في المجموع).
أما المرتبة الثالثة فكانت من نصيب فيلم التشويق الجديد «آوت أوف ذي فورنس»، الذي يروي مغامرات شقيقين في بلدة أميركية صغيرة، رازحة تحت وطأة الأزمة الاقتصادية، وقد سجل هذا الفيلم الذي أخرجه سكوت كوبر 5.3 ملايين دولار من العائدات خلال الأسبوع الأول من عرضه في الصالات.
وجاء في المرتبة الرابعة فيلم «ثور: ذي دارك ورد»، الذي حصد 4.7 ملايين دولار في الأسبوع الخامس من عرضه في الصالات (193.6 مليونا في المجموع)، وتقدم إلى المرتبة الخامسة فيلم «دليفيري مان»، مع 3.7 ملايين دولار (24.7 مليونا في المجموع)، وهو من بطولة فينس فوغن الذي يؤدي دور متبرع بحيوانه المنوي يكتشف ان لديه 533 طفلا.
وكانت المرتبة السادسة من نصيب فيلم التشويق «هوم فرانت»، بطولة جايسن ستاثام، ويقوم فيه الممثل البريطاني بدور عميل في الوكالة الاميركية لمكافحة المخدرات، ينتقل مع ابنته للاقامة في مدينة هانئة، حيث يواجه تاجر مخدرات، وقد سجل الفيلم 3.3 ملايين دولار من العائدات (15.2 مليونا في المجموع).
وجاء في المرتبة السابعة فيلم «ذي بوك ثيف» مع 2.7 مليون دولار، خلال أربعة أسابيع (12 مليونا)، ويروي هذا الفيلم قصة فتاة تؤدي بطولتها صوفي نيليس، تتبناها عائلة ألمانية خلال الحرب العالمية الثانية، وتتعلم القراءة بفضل لاجئ يهودي يختبئ عند هذه العائلة.
واحتل المرتبة الثامنة فيلم «ذي بيست مان هوليداي»، وهو نسخة محدثة من فيلم «ذي بست مان» يعاد فيها لم شمل مجموعة من الأصدقاء بعد 15 عاما، وسجل 2.67 مليون دولار من العائدات.
وتلاه في المرتبة التاسعة فيلم «فيلومينا» الانكليزي-الفرنسي، بطولة ستيف كوغان وجودي دنش، الذي يروي قصة مراهقة في ايرلندا عام 1952 تحمل فتنبذها عائلتها وترسلها الى دير، حيث تنجب ابنا، وقد حصد هذا الفيلم 2.3 مليون دولار.
وكانت المرتبة العاشرة من نصيب فيلم «دالاس باييرز كلاب»، الذي يؤدي بطولته ماثيو ماكونهي في دور مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية المكتسب (إيدز) يرسي شبكة غير شرعية لتوفير المخدرات للمتعايشين مع هذا الفيروس في الثمانينيات، وقد حصد هذا الفيلم المقتبس من قصة حقيقية 1.5 مليون دولار.
(لوس أنجلس - أ ف ب)


المصدر : جريدة الجريدة