[اللجنة الإخبارية والصحافية]

درو باريمور ترزق قريباً طفلة ثانية






تنتظر النجمة الأميركية، درو باريمور، ولادة طفلة ثانية من زوجها، ويل كوبلمان، بعد نحو مرور سنة على إنجابها طفلتهما الأولى «أوليف».
وأكد المتحدث باسم باريمور (38 سنة)، لموقع (بيبول) الأميركي، أن النجمة سترزق قريباً طفلة ثانية.
ونقلت وسائل إعلام أميركية عن باريمور قولها شخصياً، خلال تسلمها جائزة عن إطلاق مساحيق التجميل الخاصة بها «فلاور»، «أنا فخورة بتسلم هذه الجائزة احتفالاً بالنساء، بمن فيهم ابنتي وطفلتي القادمة».
وكانت باريمور كشفت عن حملها الثاني في نوفمبر الماضي.
يذكر أن باريمور أنجبت ابنتها الأولى في 26 سبتمبر 2012 وأطلقت عليها اسم «أوليف»، ولطالما عبرت عن رغبتها بأن يكون لطفلتها أخ أو أخت.
(لوس أنجلس- يو بي آي)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شيرين رضا: لا أحب الظهور في أكثر من دور ليصدقني الجمهور






من رشحك للمشاركة في مسلسل {المرافعة}؟

المؤلف تامر عبد المنعم الذي تربطني به علاقة صداقة، وقد عرض علي الفكرة قبل أكثر من عامين وتحمست لها. وكان يفترض أن يرى المسلسل النور العام الماضي، إلا أنه تأجل بسبب الظروف السياسية والإنتاجية والأحداث.

حدثينا عن دورك فيه.

أؤدي دور جليلة، زوجة رجل الأعمال جمال أبو الوفا الأولى وأم أولاده، يرتبط بها بشكل تقليدي، ورغم انفصالهما في المنزل فإنهما يتظاهران أمام أقاربهما بأنهما سعيدان، فجليلة تحرص على تربية أولادها في جو أسري مريح وتهتم بشؤونهم، في وقت يلهث زوجها وراء نزواته ويبتعد عنها، إلى أن يتهم بالتورط في جريمة القتل، فنشاهد خلال الأحداث كيفية تعاملها مع الموقف واستقبالها للخبر، ومحاولتها تخفيف الصدمة على أبنائها.
ألا ترين أن الدور غريب عن نوعية الأدوار التي اعتدت تقديمها؟

بالتأكيد، لذا تحمست له، فللمرة الأولى يشاهدني الجمهور في دور أم هادئة لا تنفعل كثيراً، تقتصر اهتماماتها على بيتها وأولادها ما سيشكل مفاجأة له.

كيف ستتعامل جليلة مع زوجها المتعدد العلاقات النسائية؟

لن أخوض في التفاصيل، وأترك للمشاهد متعة المتابعة، فتركيبة شخصية جليلة وخلفياتها ستظهر خلال الأحداث وستبرر كل خطوة وفعل تقوم بهما، ورغم أن الدور يبدو، عند الحديث عنه، كأنه ثانوي، لكن في حقيقة الأمر هو أحد أهم الأدوار في المسلسل ويزداد تأثيره بتصاعد الأحداث.

كيف تحضرت للدور؟

جليلة نموذج لكثير من النساء في مصر، وأنا أعرف كيف يتعاملن مع أسرهن ويربين أبناءهن بشكل جيد، رغم عدم سعادتهن في حياتهن، ولا يقتصر ذلك على سيدات المجتمع بل على الفئات الأقل دخلا أيضاً.

كيف تقيمين المسلسل؟

عندما أقرأ أي سيناريو للمرة الأولى، أتخيل التجربة على الشاشة، وهو ما حدث معي بالفعل عندما طالعت الحلقات فتحمست لها بشدة، وكنت أنتظر كل حلقة يكتبها تامر لمعرفة تطورات الأحداث، ورغم أن المسلسل هو التجربة الأولى له كمؤلف، فإنه كتبه بحماسة وبأسلوب شيق للغاية، فانبهرت به وأنا واثقة من نجاحه عند عرضه على الشاشات.

عادة ترافق البطولات الجماعية خلافات بين النجمات، فهل حدث ذلك معك؟

إطلاقاً، تسود بيننا في موقع التصوير علاقة ود وصداقة تزداد يوماً بعد يوم، ولا أعتقد أن هذه الخلافات ستحدث، لأننا أكبر من أن ندخل في معارك هامشية تؤثر سلباً على المسلسل، فكل واحدة منا تركز في دورها لتتوافر المنافسة في التمثيل ويكون المشاهد الفائز الأكبر فيها.
هل ستكتفين بمسلسل {المرافعة} في رمضان؟

لا أحبذ تقديم أكثر من عمل درامي في العام، باعتبار أن المسلسلات تعرض في معظمهاخلال شهر رمضان، فلن يصدقني الجمهور إذا شاهدني في عمل بشخصية ما وفي عمل آخر بشخصية مختلفة، هذا المبدأ مرفوض بالنسبة إلي، لذا أدقق في خياراتي لتحقق النجاح المرجو منها، وتترك علامة لدى الجمهور.

كيف ترين المنافسة بين الأعمال في السباق الرمضاني؟

يفرض العمل الجيد نفسه على الجمهور مهما بلغ عدد الأعمال المعروضة في رمضان، وكما هو متوقع، ستكون ثمة منافسة قوية مع مشاركة كمّ من الفنانين وأتمنى للمجتهدين التوفيق في عملهم.

ما سبب غيابك عن الإعلام؟

لا أحبذ الحديث في الإعلام من دون فائدة، فالجمهور يعرف عني كل شيء، وعندما أطلّ في الإعلام يجب أن يكون ثمة مبرر قوي وجديد على المستوى الفني أتحدث عنه.

ما سبب ابتعادك عن السينما؟

أين هي السينما الحقيقية الجادة؟ تمرّ صناعة السينما بأزمة، منذ فترة طويلة، وقد تفاقمت بسبب الأحداث السياسية التي دفعت المنتجين إلى الإحجام عن الإنتاج خوفاً من الخسائر، إلا أنني شاركت أخيراً في فيلم {الفيل الأزرق} مع كريم عبد العزيز وخالد الصاوي وأتوقع أن يحقق نجاحاً لدى عرضه.

حدثينا عن هذه التجربة.

الفيلم مأخوذ من نص أدبي يحمل الاسم نفسه، وهو تجربة سينمائية مختلفة عن الأفلام المطروحة في دور العرض، وأجسد إحدى الشخصيات الموجودة في الراوية، لكني أتحفظ عن تفاصيل الدور حتى عرض الفيلم.

المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مرام تشارك في للحب كلمة





تستعدّ الفنانة مرام للعودة للوسط الفني من خلال عدد من الأعمال الدراميّة التي عُرضت عليها، حيث اتفقت مع القائمين على مسلسل »للحب كلمة« للمؤلف فهد العليوة والمخرجة هيا عبدالسلام.
وسيشارك مرام النجوم الشباب بطولة العمل، حيث يشهد مشاركة محمود بوشهري وشيماء علي وعبدالله بوشهري وفؤاد علي وغيرهم من النجوم، كما تقوم حاليًا بقراءة عدد من المسلسلات سبق أن عرضت عليها وذلك لاختيار الأنسب من بينها للظهور من خلاله في رمضان المقبل

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بثينة الرئيسي تهمل دراستها



تواصل الفنانة بثينة الرئيسي هذه الأيام تصوير مشاهدها في مسلسل »أشوفكم على خير«.
وتحدثت الفنانة بثينة الرئيسي عن دورها في المسلسل قائلة: في هذا العمل ألعب شخصية فتاه مةملة في حياتها ولا تعني لها الدراسة شيئا، لكنها شخصية رومانسية، تعيش قصتي حب، الاولى تكتشف انها مخدوعة في من تحب، وهذا الأمر يؤثر في علاقتها الأخرى، ويجعلها مختلفة في الكثير من الأمور، وهي فتاة لسانها طويل ومع حدث الهروب والتنقل الدائم تمر بعدة مفارقات تبنى على أساسها قصتها.
وأضافت: الجميل في هذا العمل المشاهد الجماعية التي تغلب عليه، حيث نكاد نظهر معا على مدار الثلاثين حلقة بشكل كبير وانا سعيدة بفكرة المسلسل بشكل عام.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مادونا المرأة الأعلى أجراً


نيويورك- رويترز- قالت مجلة فوربس إن مغنية البوب ​​الأميركية مادونا هي المرأة الأعلى أجرا في عالم الموسيقى بايرادات بلغت 125 مليون دولار لتتجاوز بسهولة نجمة البوب ليدي غاغا ومغنية البوب ​​تايلور سويفت.
وقالت المجلة إن دخلها في فترة 12 شهرا يجعلها أيضا أعلى المشاهير دخلا بشكل عام.
جاءت ايرادات مادونا في الفترة من يونيو 2012 إلى يونيو 2013 في معظمها من جولة حفلات لألبومها «ام.دي.ان.ايه» والتي بلغت إيراداتها 305 ملايين دولار. لكن المغنية البالغة من العمر 55 عاما والتي قفزت من المركز التاسع في عام 2012 حققت أيضا اموالا من بيع عطرها وبعض الأشياء الأخرى.
وقالت فوريس إن مادونا «الأكثر دخلا في عالم الموسيقى وأعلى المشاهير أجرا».



المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ديمي مور تبيع خاتم خطبتها





لوس أنجلوس- يو. بي. أي- تجهد النجمة الأميركية ديمي مور للتخلص من كل ما يذكرها بطليقها، أشتون كوتشر، ما دفعها الى الإقدام سراً على بيع خاتم خطبتها الذي يقدر ثمنه بـ250 ألف دولار.
وذكرت مجلة «ستار» الأميركية، انه بعد أسبوعين فقط على طلاقها رسمياً من كوتشر، تبين أن مور (51 سنة) باعت سراً الخاتم الماسي الذي قدمه إليها النجم الأميركي يوم طلب يدها للزواج.
وأوضح أن مور باعت الخاتم، الذي يقدر ثمنه بـ250 ألف دولار، إلى بائع مجوهرات رفيع في بيفرلي هيلز.
ونقلت المجلة عن صديق مقرب من مور قوله ان أشتون حطم قلبها، وكل ما يذكرها به يزيد من حزنها، وهي تريد أن تكون سعيدة.


المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نقابة ممثلي السينما تتجاهل ريدفورد





لوس أنجلوس- د. ب. أ- أعلنت نقابة ممثلي السينما اليوم الأربعاء المرشحين لجوائزها السنوية، متجاهلة أسطورة هوليوود روبرت ريدفورد الذي كان قد رشح على نطاق واسع للحصول على الجائزة لدوره في الفيلم الملحمي البحري «أول از لوست» (فقد الجميع).
وشهدت أكبر جائزة، لأفضل طاقم، ترشيحات لأفلام «12 ييرز أ سليف» (12 عاما من العبودية) و«أمريكان هاسل» (الكفاح الأمريكي) و«أوغست: اوسيدج كونتي» (أغسطس: مقاطعة أوسيدج) و«دالاس بايرز كلوب» (نادي مشتري دالاس) و«ذا باتلر» (كبير الخدم).

أفضل ممثل
وضمت قائمة الممثلين الخمسة المرشحين لجائزة أفضل ممثل كلا من الفنان المخضرم بروس ديرن لدوره في فيلم «نبراسكا» وشيويتل ايغيوفور عن فيلم «12 ييرز أ سليف» وتوم هانكس عن فيلم «كابتن فيلييس» (القبطان فيليبس) وماثيو ماكونهي عن دوره في فيلم «دالاس بايرز كلوب» وفورست وايتاكر عن دوره في فيلم «ذا باتلر».
ورشحت نقابة ممثلي السينما لجائزة أفضل ممثل مساعد كلا من باركهاد عبدي عن دوره في فيلم «كابتن فيليبس» ودانيال بروهل عن دوره في فيلم «راش» ومايكل فاسبندر عن دوره في فيلم «12 ييرز أ سليف» وجيمس غاندولفيني عن دوره في فيلم «ايناف سيد» (كفي ما قيل) وغاريد ليتو عن دوره في فيلم «دالاس بايرز كلوب».

أفضل ممثلة
وشملت قائمة المرشحات لجائزة أفضل ممثلة كلا من كيت بلانشيت لدورها في فيلم «بلو غاسمين» (الياسمين الأزرق) وساندرا بولوك عن دورها في فيلم «غرافيتي» (الجاذبية) وجودي دنش عن دورها في فيلم «فيلومينا» وميريل ستريب عن دورها في فيلم «أوغست: أوسيدج كاونتي» وإيما طومسون عن دورها في فيلم «سافينج مستر بانكس» (انقاذ السيد بانكس).
وكانت قائمة المرشحات لأفضل ممثلة مساعدة كالتالي، جنيفر لورانس عن دورها في فيلم «أمريكان هاسل» ولوبيتا نيونج عن فيلم «12 ييرز أ سليف» وجوليا روبرتس عن فيلم «أوغست: أوسيدج كاونتي» وجون سكويب عن فيلم «نبراسكا» وأوبرا وينفري عن فيلم «ذا باتلر».
ومن المقرر أن يتم تسليم الجوائز في 18 يناير وينظر إليها عادة على أنها أحد المؤشرات التي تحظى بمصداقية للفائزين في نهاية المطاف بجوائز الأوسكار حيث ان هناك تداخلا كبيرا في الناخبين للجائزتين.



المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

بالتعاون مع «أوكسفام» و«دبي العطاء»
أشهر نجوم الـــعالم في الحفل الخيري لـ «دبــــــي السينمائي»

ضاءت نخبة من أشهر نجوم العالم، أول من أمس، السجادة الحمراء في ليلة من التألق والسخاء، ضمن الحفل الخيري السنوي «ليلة واحدة تغيّر حياة الناس»، الذي أُقيم على هامش مهرجان دبي السينمائي الدولي في فندق أرماني بدبي، بالتعاون مع دبي العطاء وأوكسفام. وكان على رأس المشاهير الذين حضروا خصيصاً لدعم هذا الحفل، الممثل والمخرج الأميركي مارك رافالو، والممثلة الأميركية روني مارا، والممثلة الإنجليزية ناعومي هاريس، وحصد المزاد ما يزيد على مليون دولار أميركي بالمزايدة على مجموعة من المعروضات الحصرية، والتجارب الخاصة بالمشاهير التي جرى بيعها في المزاد، منها مقتنيات جيمس بوند.
وحظي الحدث، الذي جرى تنظيمه للسنة الثالثة على التوالي، برعاية سموّ الأميرة هيا بنت الحسين، حرم صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وسفيرة الأمم المتحدة للسلام. وسيذهب كامل التبرعات، التي حصدها هذا الحفل الخيري، لدعم جهود المؤسستين الإنسانيتين «دبي العطاء»، و«أوكسفام» في مساعدة المتضررين، جراء الأحداث في سورية. وبدا تفاعل المشاهير واضحاً، حيث شاركوا في مزاد خاص، افتتحه سفير أوكسفام النجم العالمي مارك رافالو، بتقديم تذكرتين لحضور العرض الأول لفيلم «كابتن أميركا.. جندي الشتاء»، وهما تقدمة سفيرة أوكسفام ونجمة هوليوود سكارليت جوهانسون. وصرح مارك، قائلاً إن «سكارليت من الداعمين لهذا الحدث، وإنها تبرعت بهذه الجائزة الفريدة، لأنها سبق وزارت الكثير من اللاجئين بصحبة أوكسفام». وأضاف مارك، أثناء تحفيز الحضور على المشاركة في المزاد، أن «سكارليت شغوفة بالعمل الإنساني، وهي اليوم تأمل أن تحصل هذه الجائزة التي قدمتها على مبلغ كبير جداً، يساهم في تخفيف معاناة اللاجئين السوريين، لهذا نناشدكم المزايدة بأفضل ما لديكم على هذه الجائزة».
ومن بين المشاركين في هذه الليلة الممثلتان ناعومي هاريس وليندي ماتشيكيزا، بطلتا فيلم «مانديلا.. درب الحرية الطويل»، والممثلة ماريام دي أبو، والدي جي والممثل جولدي، إضافة إلى نجوم بوليوود، وسفراء أوكسفام، وراهول بوز، وأرجون رامبال. وكان من بين المقتنيات التي عُرضت في المزاد السيارة «أستون مارتن فانكويش»، التي جرى إنتاجها احتفالاً بالذكرى الخمسين لإطلاق شخصية جيمس بوند، وتذاكر لحضور العرض العالمي الأول لفيلم «جميس بوند»، ومجموعة تذكارات من أفلام «جيمس بوند»، ولوحة فنية لأبو الفضل ليره، وتحفة فنية لـ«أفسانيه طايبي» تقدمة مؤسسة «فرجام». وسيتم تخصيص التبرعات، التي جُمعت في هذه الليلة، لدعم جهود «دبي العطاء»، و«أوكسفام»، لمصلحة الأطفال السوريين وعائلاتهم، في مخيمات لبنان بمحافظة طرابلس، والمناطق المحيطة، ومخيمات الأردن، في محافظتي البلقاء والزرقاء، من خلال تزويدهم بالمؤن الأساسية خلال شهور الشتاء الثلاثة، لمساعدتهم على تخطي هذه الفترة الأصعب من العام. وتشمل هذه المساعدات توفير المأوى والغذاء والمياه والصرف الصحي والمنشآت الصحية، إضافة إلى ملابس شتوية، وباقات لتعليم الأطفال، حيث تعد هذه المساعدات ذات أهمية جوهرية للأطفال اللاجئين وعائلاتهم، الذين يعيشون في مخيمات غير رسمية.


المصدر : جريدة الامارات اليوم

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الهواري: الرقابة أعاقت انتشار الدراما الخليجية




قال المخرج سائد الهواري إن تصوير الدراما الخليجية في أماكن مغلقة وتدخّل الرقابة في إجازة النصوص بشكل مبالغ ساهم في تشابه وتكرار الأعمال وقلل من انتشارها عربياً بشكل كبير.
وشدد الهواري على أن الفضائيات هي التي أنتجت مواصفات الدراما الرمضانية وروّجت لها بشكل مبالغ فيه من دون الأعمال الموسمية وهو ما رسخ لدى المشاهد والمعلن أن الدراما الجيدة تعرض في شهر رمضان فقط.
وأشار إلى أن مسلسل «الواجهة» يحمل مفهوماً جديداً لما يحدث في المجتمع بأسلوب فني محترف وبشكل جريء وصريح من دون تجريح.


المصدر : جريدة الراية