[اللجنة الإخبارية والصحافية]

قدمتها فرقة «الخليج العربي» ضمن فعاليات مهرجان الكويت المسرحي
«امرأة لا تريد أن تموت» ... صوت الحقيقة ينتصر على قوى الشر





| كتب مفرح حجاب |

قدمت فرقة مسرح الخليج العربي العرض المسرحي الأول في فعاليات الدورة الـ 14 لمهرجان الكويت المسرحي بعنوان «امرأة لا تريد أن تموت» على مسرح الدسمة وسط حضور كبير من الفنانين والجمهور، تقدمهم الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب المهندس علي اليوحة.
وتدور أحداث العرض حول ثلاثة رجال هم أسعد وهاشم وجميل، وامرأة تسمى وفا، كلما تواجدت بينهم تبدو أنها ميتة ولا يتم التعرف على من تسبب في موتها، لكنها تفاجئهم في كل مرة بأنها لم تمت، بينما هم يتهمون بعضهم البعض بموتها، وفي نهاية العرض يتفاجأون بأنها تزوجت ولديها ولد فيستغربون مما يحدث إلى درجة أنها تقول لهؤلاء الرجال إن هذا الولد يشبه إخوانه الذين لم تلدهم بعد!
تجسد مسرحية «امرأة لا تريد أن تموت» باختصار حقيقة ما يحدث في العالم العربي الآن. فبالرغم من أن هذا النص شديد التعقيد وكتب منذ 40 عاماً، إلا أنه يتلاءم مع ما يحدث في دول الربيع العربي. فالفتاة التي ارتدت الثوب الأبيض وقدمت دور وفا كانت تمثل حقيقة قوى الشر التي تسعى إلى موتها، وكلما أرادوا لها ذلك تخرج لهم مرة أخرى وتمشي على قدميها وفي نهاية الأمر تقول لهم إنها تزوجت وأنجبت ولداً يشبه إخوانه الذين لم تلدهم بعد، أي أن الحقيقة لا يمكن أن تختفي مهما حاولت قوى الظلام أن تقضي عليها لأن الأجيال ستظل ترددها.
ولعل رمز الشمس التي غابت وأشرقت مرة أخرى خلال العرض دليل على ذلك، والحديث عن أيلول الأسود في الأردن وتشرين الأحمر في سورية، إنما هو دليل آخر على أن الأوطان لا تموت والحقيقة ستظل مهما حدث وطال الزمن، لكن إشكالية النص أنه من النصوص الذهنية التي تحتاج إلى المزيد من التفسير في ظل صراع الشخصيات الموجودة على خشبة المسرح، وهو ما جعل هناك خلط كبير لدى المتلقي في ما إذا كان انتماء النص إلى المسرح العبثي الذي ظهر بعد الحرب العالمية الثانية حين كان الناس غير قادرين على الكلام، وما بين أنه من النصوص الذهنية التي تعتمد على التفسير الأكثر على الخشبة.
ومع ذلك، نجح المخرج ناصر الدوب في ضبط إيقاعه في الإطار الذي اختاره، لا سيما في استخدامه للمؤثرات التي لعبت دوراً رئيسياً في العرض، ولعل أصوات موج البحر التي جسدت الوطن كان لها الأثر الأكبر في إيصال الرسالة، فكان هاشم وجميل وأسعد كلما هدأ موج البحر فرحوا بذلك، إلا أن المرأة كانت تعود إليهم من جديد لتقول إن الأوطان باقية. كذلك استطاع المخرج استخدام خلفية المسرح ووظفها بشكل جيد في دخول وخروج الممثلين وغياب الشمس وإشراقها مرة أخرى، لكن أخطاء اللغة العربية في العرض المسرحي كانت فادحة وقللت كثيراً من قيمته. وأيضاً قلة خبرة الممثلة أرزة حنا التي جسدت دور وفا كادت أن تعمل على ضياع الفكرة بسبب صوتها الضعيف، إذ إنها تمثل صوت الحقيقة والمرأة في آن واحد وكان من المفترض أن يكون صوتها أكثر قوة، وهذا كان يحتاج إلى ممثلة محترفة لتجيد التلوين في الصوت، لكن هذا لا يقلل من حركتها وحيويتها على المسرح.
ويحسب لفرقة مسرح الخليج أنها تعطي الفرصة كاملة لجيل جديد يغامر ويقدم أعمالاً بهذا الحجم. فبالرغم من قوة ما يحمل النص في محتواه من أفكار، استطاع المخرج أن يتصدى له بما فيه من سلبيات وإيجابيات، ويبقى في النهاية إضافة جديدة إلى الأعمال التي تقدمها الفرقة في كل موسم، كذلك يبقى العرض الأول لأي عرض مسرحي يحمل الكثير من الأخطاء ويحتاج إلى تعديل وإضافة، وربما إذا ما كُتِب لهذا العرض أن يعاد مرة أخرى، سيكون أفضل بكثير من ذلك.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

غانم السليطي: نحن مكبلون في الطرح الفكري







اكد الفنان غانم السليطي بان المسرح لا ينفصل عنا كإفراز وارتداد لما يدور من احداث لكن الفن لا يعيش في فترة الاهتزاز والوطن العربي يعيش في حالة من الاهتزاز منذ التسعينات في حين ان المسرح يحب الاستقرار
وقال ايضا: عندما برز المسرح في الستينيات والسبعينيات كان هناك نوع من الهدوء السياسي والامن بعيد عن الصراع المالي فانعكس على المسرح ونتاجاته لكنه لم يربط بالتنمية مع انه لا يقل اهمية عن الصحة والتعليم والامن حالة طرد مع سبق الاصرار والترصد ولم يربط الحراك المسرحي بالمجتمع وتركت المسألة لنضال الفنانين في ظل عدم وجود مبان مسرحية تساير التطور المعماري في الدولة وعانى من حالة اعتقال حيث يمكن منح لاعب الكرة مكاناً للعب مجانا بل تدفع له الاموال لذلك بينما يؤجر الفنان المسرح من الدولة ويعامل في اعلاناته كأي مطعم او مصنع للمبيدات الحشرية في ظل تدخل شركات الاعلان في الاعلام». وعن حرية الفكر والطرح والرقابة قال: «نحن مكبلون من حيث مساحة الطرح الفكري فالمسرح بلا حرية لا يتطور مع وجود تطورفي عالم الاتصال والتواصل ولازال موظفو الرقابة دون تطور وبنفس الفكر لكنني اعتبر ان المرور على الرقابة الرسمية اسهل من الرقابة الاجتماعية التي اعتبرها مؤلمة عندما تأتي لتصيبك في رأسك وكذلك النظام الذي يجب عليه ان يتفهم دور الفن الحقيقي في الطرح حتى لو تعارض مع قناعاته كونه يتعارض مع التنوير والتغيير حتى ولو عارض الدولة كمنظومة لم نستطع التعامل مع الفن بهذا الشكل مما دفع المؤلف والمخرج للف الموضوع بورق السالوفان وعلى المشاهد تفكيكه للوصول للمغزى المقصود». واكد السليطي على ان الرقابة المجتمعية اخطر من الرقابة الرسمية كونها تعتبر في الابداع وترتبط بقناعات قبلية احيانا او بالمصالح الخاصة مع ان الفن ليس بوقاً او دعاية مستشهدا بحادثة تعرض لها عند تقديمه لمسرحية مفلح في المريخ والتي كانت تطرح فكرة تبديد الثروات مختارا لموضوع سباق الهجن في الخليج وما ان خرج من المسرح حتى وجد مجموعة من الناس تنتظره لتلومه على ذلك كونها مصدر رزق لهم.



المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

الغنيم: تكريم الفنان بعد وفاته يأتي في الوقت الضائع





اشاد الفنان السعودي بشير الغنيم بحفل افتتاح مهرجان الكويت المسرحي الرابع عشر الذي اقيم بمسرح الدسمة والذي تزامن مع مؤتمر القمة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وهذا ما اعطاه طابعا مميزا عن غيره من الدورات السابقة على حد قوله جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي اقيم ضمن فعاليات المركز الإعلامي وادارة رئيس المركز الاعلامي الزميل مفرح الشمري للحديث حول تجربته في المسرح. كما اثنى الغنيم على البادرة الطيبة التي قام بها المهرجان في هذه الدورة وغيرها من الدورات السابقة من تكريم الفنانين المبدعين الذين قدموا الكثير للفن والجمهور خلال مشوراهم الطويل، مشيرا الى ان مثل هذا التكريم يعتبر نوعاً من رد الجميل للفنان لما قدمه للفن طيلة السنوات التي قضاها في اسعاد الجمهور من خلال الاعمال التي قدمها سواء كانت على الشاشة الصغيرة او على خشبة المسرح. وأضاف الغنيم قائلا: من الاشياء المحزنة لدينا اننا في الغالب ننتظر لما بعد وفاة الفنان ليتم تكريمه وهذا الشيء يعتبر سلبيا كون التكريم بعد الوفاة سيكون في الوقت الضائع فمهما كان حجم التكريم بعد الوفاة لن يضيف شيئا عكس وجود المحتفى به او الشخص المكرم في حفل تكريمه وان تقوم الجهات المعنية بتكريم الفنانين الكبار المتواجدين على الساحة حاليا ولا يجب الانتظار الى حين وفاته كون التكريم في ذلك الوقت لن يكون له طعم. وقال ايضا: ان المهرجانات المسرحية فرصة كبيرة للفنان للتعرف على كل ما هو جديد في الفن المسرحي ويجني الفنان فائدة كبيرة من خلال متابعته للتجارب المسرحية في المهرجانات كونه يسعى للتميز والمنافسة لتقديم افضل ما لديه ومن ثم نخرج بتجارب ابداعية.
وفيما يخص تغليف السياسة وتقديمها من خلال الاعمال التلفزيونية او المسرحية بشكل كوميدي اجاب الغنيم: السياسة في نظرنا كالنفق المظلم وان لم يتلقها الجمهور بشكل كوميدي لن يتقبلها ابدا وقد شاهدنا الكثير من الاعمال المسرحية لفنانين مثل الفنان عبدالحسين عبدالرضا وسعد الفرج ودريد لحام واخرين طرحت المشاكل السياسية بطابع كوميدي نجحت نجاحاً كبيراً وصلت للمتلقي بشكل هادف ولازالت راسخة في عقولهم.
وحول جديدة الفني في الفترة المقبلة قال الغنيم: هناك عمل بعنوان «سواق المعازيب» وهو من انتاجي ومن تأليف عبدالعزيز المدهش وسعود المدهش ولم يتم الى الان تحديد مخرج العمل او الفنانين المشاركين.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مريم الغامدي: واجهت تهديدات بالقتل





أكدت الفنانة السعودية مريم الغامدي ان الدراما الخليجية تعتمد على المعلن وطلباته لدرجة اختيار من هي البطلة وتحديد الممثلات المشاركات، وقد حصل الامر معها وتوقفت مع فريق عمل احد المسلسلات لمدة شهر في الاردن حتى تنتهي من عملها في الكويت وذلك المعلن سيطر على سوق الدراما الخليجية جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي اقيم ضمن فعاليات المركز الاعلامي لمهرجان الكويت المسرحي الرابع عشر واداره الزميل مفرح الشمري. وقد ثمنت الغامدي دعوتها لتكون ضيفة مع باقي المدعوين وقالت ايضا: اوجه شكري للمجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب لاقامته المهرجان السنوي ولي الشرف ان اشارك في هذا العام وكذلك كنت هنا في العام الماضي وكذلك اهتمام المركز الاعلامي في اخذ آراء الضيوف المشاركين ورصد انطباعهم عن الفعاليات، كما أود ان اشير الى ان الكويت تعتبر رائدة في المجال الفني بالمنطقة وقدمت لنا اعمالاً درامية خليجية وكذلك العديد من فناني الرعيل الاول الذين قدموا اعمالاً مازالت في اذهاننا واذهان الابناء، كما انني سعيدة بوجودي في حفل الافتتاح الذي سلط الضوء على نشأة المسرح منذ بدايات الوقت المعاصر وخاصة ان الكويت ايضا تعتبر من اكثر الدول اهتماما بالمسرح منذ البدء في انشاء المعهد العالي للفنون المسرحية واستقطبوا العديد من الكفاءات التعليمية المسرحية وكذلك العمالقة في المجال الفني والاستفادة من خبراتهم.
واضافت ايضا: ان اول عرض في المسابقة كان موفقا جدا خاصة انه نص من الصعب ترجمته. وعقب سيد خاطر بان النص فقط وليس للترجمة ومادام المخرج استطاع ان ينجح في ذلك ليخرج عرضاً ممتعاً كما انني تفاجاءت بالممثل ناصر الدؤب الذي كان المخرج ايضا ويمتلك ادواته والاجيال التي تخرج بطريقة مستمرة هي مبدعة والافتتاح يبشر بالخير. وبسؤالها عن كتاب الدراما في السعودية قالت : الكتاب -وهم قلة- عندنا ساهموا في ضعف الدراما لانه لايوجد معاهد للكتابة فيضطر المنتج الى «سعودة» النص عبر الاتيان بها من الخارج والدول العربية ولذلك يشعر المشاهد بان هناك اختلافاً ولا يصلح للبيئة السعودية ومن الامور المهمة التي أود ان اتحدث عنها تسليط الضوء على ان الام السعودية مهضوم حقها وتظهر بصورة منكسرة وتكون عرضة للاستهزاء والنكته واقتصارها على الانسانة التي تواجه القسوة والجاهلة ونطمس دور الام المتعلمة والدارسة واتساءل ولماذا يصر البعض على ان الام السعودية انها امرأة جاهلة؟ ويؤذيني ان ارى ذلك الدور مهمشاً ويكون الاهتمام انها متسلطة عبر الاناقة والملابس ونجد بعض المنتجين يأخذون من الكتاب الذين لا يعتبرون من الكبار من لديهم وزن، والسعودة تتغير النمط في الكتابة والتركيز دائماً على اشياء معينة فقط.
وبسؤالها عن مسلسل «هوامير الصحراء» قالت: كانت تجربة مميزة مع الفنان احمد الصالح وفي الجزء الاول الذي كان مميزا ايضا ولكن بعد ذلك دخلت المصالح الشخصية وأوامر ومتطلبات وأيضاً التركيز على اسماء معينة.
وبسؤالها عن إن كان واجهها تهديد قالت: نعم واجهت تهديدا بالقتل منذ ان دخلت المدرسة حتى تدرجت في التعليم ودخلت الاذاعة والتلفزيون وخلال مشاركتي في العديد من الاعمال الدرامية.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أشاد بدعم الشيخ سلطان القاسمي
حسن رجب: «نهارات علول» تُمثِّل الإمارات في مهرجان المسرح





أشاد المخرج الاماراتي حسن رجب بالدعم الايجابي الذي يقدمه سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الاعلى لدولة الامارات العربية المتحدة، حاكم الشارقة للمسرح في العالم العربي بشكل عام، وقال رجب في تصريح خاص لـ «النهار» حيث يتواجد هذه الايام ضمن صفوف مهرجان الكويت المسرحي.
ان ما يقدمه سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، هو امر يستحق كل مفردات التقدير والاشادة، حيث ذلك الدعم المتفرد الذي يقدمه سموه للمسرحيين في الشارقة ودولة الامارات العربية المتحدة وللمسرح بشكل عام في العالم العربي.
ويتابع: وكمخرج اماراتي، فاننا نرى في سموه دائما الداعم الاساس للمسرح، سواء من خلال حرصه ومتابعته وتوجيهاته او عبر الانشطة المتعددة، التي كان ورائها، وفي مقدمتها ايام الشارقة المسرحية، التي باتت موعدا يتجدد مع ابداعات المسرحيين في دولة الامارات العربية المتحدة. بالاضافة الى مبادرته في تأسيس الهيئة العربية للمسرح، والتي اتخذت من الشارقة مقرا لها، حيث جدولها السنوي يضم الكثير من الانشطة والفعاليات، ومنها مهرجان المسرح العربي الذي تنظمه الهيئة العربية للمسرح.
ويستطرد: ثم تأتي اضافة سموه الجديدة، من خلال مبادرته في ان تستضيف الشارقة، وفي كل عام، مهرجانا للمسرح بدول مجلس التعاون الخليجي، وهو ما سيشكل دعما اضافيا، ورافدا حقيقيا في تفعيل آليات الانتاج، ما يسهم في خلق حراك فني مسرحي عالي الجودة، على صعيد الفرق الاهلية والخاصة في دول مجلس التعاون الخليجي. ويقول المخرج الاماراتي حسن رجب: من الصعوبة بمكان اختصار مفردات الدعم التي يقدمها سمو حاكم الشارقة للمسرح والمسرحيين ويكفي نتاجاته الفكرية والابداعية التي تستلهم التاريخ، وتستدعيه بكثير من البحث والعمق والتحليل.
وحول اختيار مسرحية «نهارات علول» لتمثيل دولة الامارات في مهرجان المسرح العربي في دورته المقبلة في يناير المقبل قال الفنان حسن رجب: المسرحية قبل كل شيء، من تأليف الفنان مرعي الحليان، وقد حصدت المسرحية جوائز مهرجان ايام الشارقة المسرحية في دورته الماضية في مارس الماضي، كما مثلت الامارات في مهرجان عمان المسرحي، ولقيت كثيرا من الاشادة.
ويشارك في بطولة العرض مرعي الحليان وابراهيم سالم وجاسم الخراز وبدور الساعي ويوسف الكعبي وأحمد ناصر ومحمد بن معروف ومحمد جمعة وخالد المرزوق وسامي قطان وغيرهم.
ويؤكد الفنان حسن رجب: ان اختيار هذا العرض لتمثيل دولة الامارات العربية المتحدة، والمسرح الاماراتي، هو مسؤولية كبرى تقع على عاتق العرض وفريقه، ونتمنى ان تكون بمستوى المسؤولية والثقة، وسنشرع في الفترة المقبلة، باعادة بروفات عرضها للوصول الى اقصى درجات التكامل الفني. وحول حكاية العرض يشير قائلا: علول شاب ينتمي الى فئة «الحرافيش» يحاول انقاذ حبيبته «علايه» من براثن حارس القاضي واثناء المواجهة، يصاب «علول» برصاصته التي لا تتمكن من قتله، فتتحول الرصاصة الى قطعة حديدية ميتة، تدور في جسده، فتدفعه تارة للضحك وتارة الى التفكير واخرى العشق كما تتحرك تلك الرصاصة في جميع انحاء جسده، وعندها تبدأ افعال وممارسات «علول» التي تصل حد الخرافة التي تساعده لمواجهة التسلط والمتسلطين. وحول مشاركته في فعاليات مهرجان الكويت المسرحي قال الفنان حسن رجب: اولا: انا لست بغريب عن دولة الكويت، حيث كان لي شرف التخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية هنا في دولة الكويت عام 1986، ومن هنا كانت الانطلاقة، وحينما اكون في الكويت، اكون حيث الحراك المسرحي النابض بالحياة طوال العام، وايضا بين اخوة وزملاء واساتذة، تربينا على ابداعاتهم وفنهم، وانا سعيد بالمستوى الذي قدمته العروض حتى الان، حيث راح الشباب يمثلون موقعهم البارز على خارطة الفن المسرحي الكويتي.
اليوم وغداً في المهرجان اليوم الجمعة
8:00 مساء: مسرحية «بروباجاندا» لشركة سوبر ستار على صالة مسرح الدسمة.
9:00 مساء: الندوة التطبيقية لمسرحية «بروباجاندا»
غداً السبت
10:00 صباحا: الندوة الفكرية - الكوميديا والمسرح «المحور الأول والثاني» في مقر اقامة الضيوف في فندق «ماريوت»
8:00 مساء: مسرحية «عتيج الصوف» لفرقة المسرح الجامعي على صالة مسرح الدسمة.
9:00 مساء: الندوة التطبيقية لمسرحية «عتيج الصوف».


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شذى تطلق «خبطة»


أطلقت الفنانة شذى حسون أغنيتها الجديدة «خبطة» أمس الأول عبر أثير اذاعة روتانا والأغنية من كلمات الشاعر عبد الله الملحم وألحان المحب.
وقالت شذى انها صورت الأغنية على طريقة الفيديو كليب في مناطق مختلفة في دبي، تحت ادارة المخرج الأميركي ديفيد زيني، الذي قدم أعمالًا مميزة في برامج الواقع وأغنيات الفنان آيكون المصورة، وأعربت شذى عن قناعتها بان زيني سيقدم لها عملا رائعا ومميزا سيحدث وقعًا في سوق الكليبات، خصوصا ان مفهومه يختلف عن كل ما قدم في تاريخ الكليبات المصورة في العالم العربي.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فيصل الراشد يطلق «فوق تحت»


طرح الفنان فيصل الراشد أغنيته الجديدة «فوق تحت»، وقال: أنا سعيد جدا من ردود الفعل المبدئية للأغنية كونها جديدة، وأعد الجمهور بان هذه الأغنية «فوق تحت» ستسبق أغنية «طيارة» التي أحبها الناس.
يذكر ان أغنية «فوق تحت» من كلمات حمد البابطين وألحان وغناء فيصل الراشد وتوزيع المايسترو مدحت خميس ومكس وماستر محمد حمدي ايقاع عبدالله شبكوه وبعد أسبوع ستبث على شاشة وناسة وهي من اخراج عامر الحربي.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أنجلينا جولي ممنوعة من الطيران





منعت النجمة الأميركية، أنجلينا جولي، من التحليق بطائرتها الخاصة، لأنها لم تجدد رخصتها بالوقت المناسب، وذكر موقع (شوبيز سباي) ان وكالة الطيران الفدرالية الأميركية منعت جولي، من التحليق لأنها لم تجدد رخصة طائرتها الخاصة التي اشترتها بعد ان حصلت على اجازة في الطيران عام 2005، وانتهت صلاحية رخصة طائرة جولي من نوع «سيروس. اس. آر-22» في يونيو الماضي، ويقدر سعر الطائرة ذات المحرك الواحد بحوالي 360 ألف دولار.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

العماني «فوق القمم» مطلع العام




كشف الفنان يوسف العماني تحضيره لأغنية منفردة بعنوان (تحب غيري) من كلمات الشاعرة العفراء ومن ألحاني، وقال قررت طرح ألبومي الجديد (فوق القمم) مطلع العام المقبل بعد سلسلة تأجيلات مدروسة، وسيتضمن 12 أغنية تنقلت من خلالها بين العديد من الألوان والمقامات والأفكار التي لم تطرق من قبل. وأضاف: «سيفاجأ الجمهور بأغنية عن الأم مزجت فيها اللهجة العامية باللغة الانكليزية، وستكون ديو مع فنان بريطاني». وعلى صعيد التلحين، كشف العماني عن تعاون قريب يجمعه بالفنانات اللبنانية ميريام فارس والاماراتية فاطمة زهرة العين والمغربية نادية المنصوري.

المصدر : جريدة النهار