[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«حالة حنان» جمعت نوال والجمهور القطري... والكبيسي خطر قادم








من جديد تؤكد «قيثارة الخليج» الفنانة نوال أنها صاحبة الثقل الفني والقيمة الغنائية الأفضل على الإطلاق... أنيقة كعادتها في الشكل والأداء، احترامها للجمهور أبقاه حتى نهاية وصلتها في الليلة الثامنة من ليالي حفلات مهرجان ربيع سوق واقف والتي جمعتها بنجم الأغنية القطرية فهد الكبيسي.

«أم حنين» كانت في حالة حنان غير عادية بتفاعلها مع الحضور، بدليل تلبيتها لطلباتهم التي لم تكن مدرجة ضمن برنامجها وبروفاتها مع الفرقة بقيادة المايسترو هاني فرحات، ومع ذلك لم تبخل عليهم بغناء ما يريده محبّوها.

كانت البداية مع الفنان فهد الكبيسي الذي أخذ مكانه الطبيعي في الساحة الفنية بين النجوم وأصبحت له شعبية جارفة في منطقة الخليج بعد أن لمس الجميع نضجه الفني من خلال ألبومه الجديد «مزاجي»، وتعاطيه بما يتطلبه السوق والذوق العام من أعمال غنائية بأسلوب راق وباختيارات دقيقة جاءت نتيجة جهود فردية قام بها الكبيسي من دون مساندة شركة تنتج له باستثناء تعاونه بتوزيع أعمال بالتعاون مع بعض الشركات. وانطلق فهد بالحفل الجماهيري بأغنية «ماشي تغير» بتفاعل مع الجمهور الذي ردد هو الآخر الأغنية. كما غنّى الكبيسي ثاني أغانيه والتي اختارها من ألبومه الجديد «مزاجي» وكانت بعنوان «تخيّل»، وقد حرص الفنان في هذا الحفل على التنويع بين أغانيه القديمة والجديدة، بحيث تلبي جميع رغبات محبيه للاستمتاع بصوته الجميل. وبناء على رغبة الحاضرين، غنّى الكبيسي أغنيته الرائعة «الحب أسرار» وأتبعها بأغنيته «تيجي نعشق» والتي حقق حين أطلقها قبل أكثر من عامين شهرة كبيرة، وصولاً إلى بعض من الجديد وعدد من «السنغل» التي طرحها في فترات متقطعة.

ولاحظ الجميع قول الكبيسي «يا سلام عليك»، والذي ذيّله مع نهاية كل أغنية لمشاركة الجمهور غناء كل ما صدح به، فهو من الفنانين الذين بنوا أنفسهم ذاتياً إلى أن وصل لربع أحلامه وإذا استمر على هذا المنوال سيشكل خطراً على أسماء خليجية في الفترة المقبلة.

جاء بعد ذلك موعد إطلالة النجمة نوال وهي ترتدي فستاناً زهرياً رائعاً زادته حلاوة بخطواتها الثابتة نحو المايكروفون وبشموخ الكبار الذي لا يخلو من تواضع شخصيتها أمام الجمهور الذي فاق كل التوقعات تتقدمها موسيقى أغنية «تفضل» التي أثارت حماسة الجمهور الذي كان يصفق لها ويهتف باسمها، لترحب به بعد انتهائها من أغنيتها معبّرة عن سعادتها بوجودها بينهم وبحضورها هذا المهرجان الكبير، لتنتقل بعدها إلى أغنيتها «هذي جديدة» التي أدتها بطريقة طربية صمت فيها الجميع ليستمع ويستمتع، والحال ذاتها مع بقية الأغاني التي تنقلت فيها «قيثارة الخليج» بين الكلاسيك والإيقاع السريع.

من تابع حفلات نوال من قبل، سيعي جيداً مدى تقبّلها الكبير لملاقاة جمهور بهذا العدد وفي الهواء الطلق الذي انعكس عليها إيجاباً لتنهل من شاعريتها ودفء إحساسها وسلطنتها وحضورها لتقدم كل ذلك إلى جمهور عبر صورتها، وندرك تماماً أن هذه الليلة لن تكون عابرة في مسيرة «القيثارة» نوال بعد نجاح منقطع النظير، فكانت حقاً خير سفيرة لبلدها ولمحبيها في الوطن العربي.

الكبيسي وشاهين

أكد الفنان القطري عيسى الكبيسي أن اتجاهه لتقديم الأغاني الوطنية خلال مختلف المناسبات نابع من إرادته في رد بعض من الجميل لوطنه قطر الذي قدم كل شيء للمواطن والمقيم، مشيراً إلى أن الفنان يجب أن يكون ممثلاً لبلده بشكل أكبر، خصوصاً أنه يستمتع بتقديم الأغاني الوطنية ويرى نفسه فيها أكثر، فضلاً عن أن الأغنية الوطنية رمز كبير بالنسبة إليه.

وأشار الكبيسي، الذي يلقبه جمهوره بـ «صوت قطر»، خلال مؤتمر صحافي عقده بمناسبة مشاركته في الليالي الغنائية لمهرجان ربيع سوق واقف التي تنظم برعاية إذاعة «صوت الريان»، إلى أن ظهوره الثاني في المهرجان بعد أولى مشاركاته العام 2011 يضع على عاتقه مسؤولية أكبر من أجل الرقي بالأغنية القطرية.

ونفى الكبيسي خلال المؤتمر، الذي أداره الزميل فواز مزهر، أن يكون هناك نوع من التنافس بينه وبين الفنان فهد الكبيسي الذي وصفه بأجمل الأصوات الغنائية التي تتواجد حالياً على الساحة الفنية، مضيفاً أن كل قطر تفخر بفهد الذي تجمعه به أيضاً قرابة عائلية، لافتاً إلى ان الفنان القطري عموماً أصبح اليوم يأخذ مكانته بعد أن كان يعاني في السابق من مشاكل الدعم المادي والإعلامي.

وبخصوص تغيير الفنان علي عبد الستار لأسلوبه الغنائي وتوجهه لتقديم أغان أكثر شباباً، قال الكبيسي «إن علي عبد الستار من الفنانين الذين كانوا من رموز الأغنية القطرية في فترة من الفترات، ولكن أحياناً يقع الفنان في هفوات تسيء إلى تاريخه الممتاز»، مشيراً إلى أنه كان يتمنى لو أن علي عبد الستار الذي يكنّ له كل الحب والتقدير لم يقدم أعماله الأخيرة حفاظاً على الصورة الجميلة التي رسمها في قلوب الجمهور، مشيراً إلى إن صورته اهتزت أمام الفنانين الشباب الذين يرونه في السابق قدوة لهم.

من جانبه، أكد الفنان غانم شاهين خلال مؤتمر صحافي عقده غداة مشاركته في المهرجان أن اختياره افتتاح وصلته الغنائية بأغنية «عسل دوعن» للفنان اليمني الكبير أبوبكر سالم نابع من رغبته في أن يقدم أغنية عدنية لجمهوره، إذ إنه ورغم تقديمها من طرف صاحبها خلال اليوم السابق، إلا أن ذلك لم يفت من رغبته وأصرّ على تقديمها. فيما أكد بخصوص تقديمه لأغنية «مرني» للفنان الكويتي الكبير عبد الكريم عبد القادر أن تعمّد ذلك لأنه يحب الأغاني الثقيلة لناحية المقامات والأداء لأنها تمكّن الفنان من إبراز قدراته الصوتية، مشيراً إلى أنه حاول الاتصال بالفنان الكويتي من أجل استئذانه في تقديمها، ومعبّراً في الوقت نفسه عن سعادته بالإشادة التي تلقاها من عبد القادر بعد سماعة لتقديمها من طرف أحد الزملاء الإعلاميين الكويتيين.

كما نفى شاهين أن يكون قد تم إنهاء خدماته كموظف في إذاعة «صوت الريان»، وذلك على إثر الإشاعات التي رافقت تركه لمنصب مدير مهرجانات الريان. ورداً على سؤال يتعلق بغيابه عن الساحة وعدم بروزه إعلامياً، قال إن ميله إلى اللون الطربي يقف حائلاً بينه وبين الظهور، خصوصاً أنه عرضت عليه أعمال كثيرة ورفضها وقدمها آخرون ونجحت معهم، لكنه لم يندم لأن طريقه واضح، فيما أشار بخصوص تجربة «بيت الطرب» التابعة لإذاعة «صوت الريان» إلى أنها تجربة تستحق التوقف عندها، «لكنها للاسف لم تخدم الأغنية القطرية، خصوصاً أن الفنانين الذين قدمتهم مقصّرون في تطوير أنفسهم رغم الإمكانات التي توفرها لهم الإذاعة».

وشهد المؤتمر الصحافي طرح مجموعة من القضايا مثل مشاركته في الأيام الثقافية القطرية بتدمر السورية، وكذلك مشاركته في مسلسل «طربان» حيث قدم مجموعة من الأغاني بالمسلسل، ورافقته أسماء أخرى مثل خالد الملا وديانا كرزون ويوسف العماني وعلي عبدالله، حيث أشار إلى أنها تجربة مهمة في مساره، خصوصاً أنها جمعته بالفنان الكبير محمد المنصور.


المصدر : جريدة الراية

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

محمد العلوي لـ «الراي»: هيا «شادّة حيلها»... في «للحب كلمة»








يواصل الفنان محمد العلوي تصوير مشاهد دوره في المسلسل الاجتماعي «للحب كلمة» من تأليف فهد العليوة وإخراج هيا عبد السلام، وبمشاركة أسمهان توفيق، جاسم النبهان، زهرة الخرجي، عبد الإمام عبد الله، بشار الشطي، أحمد حسين، فؤاد علي، شيماء علي، بثينة الرئيسي، فاطمة الصفي، والوجه الجديد فرح الصرّاف، تمهيداً لعرضه خلال الموسم الرمضاني المقبل.

وقال العلوي لـ «الراي»: «أجسد شخصية تطرح للمرّة الأولى في الدراما الخليجية، وجلّ ما يمكنني قوله إن العمل برمّته ينصبّ تركيزه على خمس فتيات وأربعة شبّان، فكل شخصيتين قد تشكّلان عملاً درامياً منفصلاً».

وأضاف: «سيتم طرح قضايا متنوّعة يغلب عليها اللون الرومانسي، وما سيساعد في إيصال الفكرة بصورة نقيّة هو الاستعانة بكاميرا من نوع (F55) تستخدم للمرة الأولى في منطقة الخليج». وعن تخوّفه من المشاركة في مسلسل يعتبر التجربة الإخراجية الأولى لهيا؛ قال: «لست متخوّفاً على الإطلاق، بل سعيد كوني شاركتها في باكورة عملها الإخراجي، فمن يتواجد في (اللوكيشن) يمكنه تأكيد مدى اهتمامها بأدق التفاصيل وأنها (شادة حيلها وايد)».

وتابع: «قبل أن نباشر التصوير عرضت هيا علينا مقاطع قصيرة قامت بتصويرها وإخراجها، ما جعلنا نُبهر من نظرتها الإخراجية الجميلة. فهي تتلمذت على يدي المخرج محمد دحّام الشمري، لكنها انتهجت لها أسلوباً مغايراً ومختلفاً بطابع غربي، مع وجود بعض من أسلوبه».



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أحمد السلمان لـ «الراي»: شخصيتي معقّدة في «العمر لحظة»








انتهى الفنان أحمد السلمان من تصوير جميع مشاهده في مسلسل «العمر لحظة» من إنتاج مجموعة السلام الإعلامية، وبطولة جاسم النبهان، هدى الخطيب، جمال الردهان، عبد الإمام عبد الله، ليلى السلمان، مشاري البلام، محمد الرمضان، أمل العنبري، منى حسين، عمر اليعقوب، وهو من تأليف محمد البجلاتي، وإخراج البيلي أحمد.

وقال السلمان لـ «الراي»: «أؤدي دور (أبو مشاري)، وهي شخصية أقوم بتجسيدها للمرة الأولى، الدور مركّب ومعقّد، وتمرّ الشخصية بمراحل عدة وتحتفظ بأسرار كثيرة ستنكشف من خلال أحداث المسلسل». وأشاد بفريق العمل الذي اعتبر أنه كان أسرة واحدة، متمنياً أن ينال هذا العمل رضا الجمهور. كما عبّر السلمان عن سعادته بالتعاون مع مجموعة السلام الإعلامية، فقد سبق وتعامل معها قبل 7 أعوام من خلال مسلسل «عتيج الصوف»، معتبراً نفسه أحد مؤسسي المجموعة عندما شارك في أول مسرحية لها وهي «برشامة» في العام 1986.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

شعبان عبدالرحيم لـ «الراي»: صحتي أفضل بعد الموافقة على الدستور






كشف الفنان المصري الشعبي شعبان عبدالرحيم أنه وقع على إقرار للخروج من المستشفى على مسؤوليته الخاصة، بعد الوعكة الصحية التي ألمت به أخيراً.

وقال لـ «الراي»: «مللت من الجلوس في المستشفى، خصوصا أن الأطباء نصحوني بضرورة البقاء تحت الملاحظة بعد تدهور حالتي ومعاناتي من ضيق في التنفس بعد أن زاد السعال وجعلني أجد صعوبة في الغناء والتنفس بشكل طبيعي، ولهذا تم نقلي إلى المستشفى، وبعد الكشف والفحوصات طالبني الأطباء بالاستمرار، تحسبا لتطور الحالة الصحية، التي قد تستدعي نقلي للعناية الفائقة، لكني لم أعد أحتمل البقاء داخل المستشفى، بسبب الضيق والملل والطعام الغريب الذي لم أعتد عليه، لهذا قررت الخروج».

ولفت إلى أنه وجد حالته النفسية أفضل بعد إعلان نتيجة الاستفتاء على الدستور، التي أكدت أن الدستور المصري الجديد الذي أعدته لجنة الخمسين بقيادة عمرو موسى قد نجح، «وهذه الأخبار جعلتني أشعر أنني استرددت صحتي، وأن أغنيتي التي قدمتها عن الدستور قد حققت الهدف الوطني الذي أسعى لتحقيقه».

وقال: «ما أريده الآن الاطمئنان على بلدي في يد رئيس جمهورية قوي، وأعلن أنني أحب السيسي جدا وأجده رجلا شهما وجريئا».

أما عن المرشح الذي سينتخبه شعبان، فقال: «أحب عمرو موسى، وعلاقتي به قوية جدا، لهذا إذا ترشح السيسي ولم يترشح عمرو موسى سوف أختار السيسي على الفور، ولكن إذا ترشح السيسي وعمرو موسى سوف أحل الأمر بطريقتي، وسأقوم في هذه الحالة بمنح صوتي للفريق السيسي ليحكم مصر في النهار، باعتباره رجلا عسكريا منضبطا يعشق الاستيقاظ مبكرا، بينما سأمنح صوتي مرة ثانية للمرشح عمر موسى ليحكم في الليل بما أنه يحب السهر».


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

إحالة دعوى وقف «أسرار عائلية» إلى «المفوضين»



أحالت الدائرة السابعة في محكمة القضاء الإداري في القاهرة، الدعوى القضائية المطالبة بإصدار حكم قضائي لإلزام وزير الثقافة ورئيس الرقابة على المصنفات الفنية «بصفتيهما»، بإصدار قرار بمنع عرض فيلم «أسرار عائلية» إلى هيئة المفوضين لإعداد تقرير بالرأي القانوني، تمهيدا لإصدار حكم قضائي.

وأكدت الدعوى المقامة من إبراهيم السلاموني، التي حملت رقم 9395 لسنة 68 قضائية، أن فيلم «أسرار عائلية» يتحدث عن الشذوذ الجنسي في مصر واختار فئة الشباب، وهو ما يهدد تقاليد المجتمع المصري الراسخة، إضافة إلى تشويه صورة مصر.

الدعوى تأتي في الوقت الذي تستعد فيه دور العرض السينمائي لتقديم الفيلم للجمهور، بعد إجازته من هيئة الرقابة على المصنفات الفنية.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عبدالله هيثم لـ «الراي»: حبي يوقعني بمشاكل مع نور الغندور

أعرب الممثل الشاب عبدالله هيثم عن بالغ سعادته للمشاركة في مسلسل «أشوفكم على خير» الذي يعرض حالياً على شاشة «أبوظبي»، مضيفاً أنه لم يتوقع أن يتلقى عدداً كبيراً من الاتصالات يومياً للإشادة بالدور الذي يجسده.

وقال هيثم لـ «الراي»: «أجسد شخصية (فهد) طالب في المعهد العالي للفنون الموسيقية، لكن والدته مسيطرة على كل شيء في البيت، ولا تريده الاستمرار في المعهد، وكانت تتمنى أن يصبح مهندساً أو طبيباً، ويقع في حب فتاة، ومن خلال هذا الحب يمرّ بالعديد من المشاكل».

وعن ترشيحه لهذا المسلسل؛ أوضح: «رشحني المنتج مشعل الذاير والكاتب علي الدوحان وأشكرهما على هذه الثقة».

وحول تعاون المخرج وفريق العمل معه قال: «بكل أمانة المخرج البحريني جمعان الرويعي لم يقصّر معي ومع جميع الفنانين واستفدت منه الكثير، وتعلمت متى تكون ردة الفعل عندما أكون حزيناً أو عصبياً، أما فريق العمل فهم كانوا شعلة من النشاط وكنا أسرة واحدة».

يذكر أن مسلسل «أشوفكم على خير» من تأليف عبدالعزيز الحشاش وإخراج جمعان الرويعي وبطولة إلهام الفضالة، حسين المنصور، بثينة الرئيسي، يعقوب عبدالله، أسيل عمران، أمل عباس، ناصر عباس.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

رانيا يوسف تحارب من أجل «الصندوق الأسود»





قالـــت الفنانة المصرية رانيا يوسف إنها تستعد لدخول بلاتوهات مدينة الإنتاج الإعلامي المصرية في مارس المقبل، من أجل تصوير دورها في مسلسل «الصـــــندوق الأسود» وهو من نوعيـــة الدراما الاجتــــماعية المثيرة التي تكـــــشف عـــــن حالة جدل كبير ضمن الأحداث.

وأضافت يوسف لـ«الراي» أن هذه النوعية من الإثارة والتشويق بدأت تجذبها بشدة، وذلك بعد التجربة التي خاضتها العام الماضي في مسلسل «نيران صديقة» وأن اختياراتها تحتاج إلى دقة وتأنٍ من أجل الحفاظ على ما وصلت إليه من نجاح.

وأعربت عن سعادتها بأول بطولة مطلقة لافتة الى أن البطولة الجماعية تجعل من فريق العمل كيانا واحدا ويبدأ التركيز على محور الشخصية التي تترك بصمة عند الجمهور كما حدث في «نيران صديقة» على عكس البطولة المطلقة والتي دائما ما تكون محور الأحداث.

وأشارت إلى أن دورها سيضيف إلى مشوارها الفني فهي تجسد شخصية فتاة شعبية تحارب من أجل أن تصبح سيدة مجتمع، نافية تشابه هذا الدور مع ما قدمته من قبل في فيلم «واحد صحيح» مع هاني سلامة، مشيرة إلى أن السيناريو جيد وقد حاز على إعجاب لجنة القراءة بمدينة الإنتاج الإعلامي، والتي منحت السيناريو درجة امتياز وأدرجته بالفعل ضمن خطتها ليشارك في مارثون رمضان المقبل.

المسلسل من بطولة رانيا يوسف ومحمد فراج وخالد سليم وأنوشكا وأحمد فؤاد سليم وعايدة رياض وخالد زكي ومن تأليف طارق بركات وأخراج عادل الأعصر.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مارتينا لـ «الراي»: انفصالي عن خطيبي ... ليس نهاية العالم
«لا أجد مشكلة في فسخ الخطوبة إذا لم يكن هناك تفاهم بين الطرفين»




كشفت الممثلة الشابة مارتينا عن أنها انفصلت عن خطيبها بعد فترة قليلة من الارتباط، مؤكدة أنها لا تجد مشكلة في فسخ الخطوبة إذ لم يوجد تفاهم بين الطرفين.

واعتبرت مارتينا - في حوار مع « الراي» - أن الانفصال ليس نهاية العالم، بل يمكن أن يكون خطوة لحياة جديدة، وقالت: «لا أشعر أبداً بالندم، فدائماً أتعلم من كل تجربة أو موقف أتعرض له في حياتي».

وأكدت أنها لا تهتم بالرد على الإشاعات التي تطالها لأن عدم الرد يضعفها ويجعلها تنتهي بسرعة، كما أشارت إلى أنها تعشق المسرح فمن خلاله يتعرف الفنان بشكل مباشر على رد فعل الجمهور ومدى محبتهم له:

• سبق أن نشرت «الراي» خبر خطوبتك بعد قصة حب «سريعة»، ماذا بعد ذلك؟

- حالي كحال أي فتاة، موضوع خطوبتي باختصار بدأ باعجاب متبادل بيني وبين مدير التصوير وائل خلف واعتقدت أنه يجمعنا تفاهم وصراحة مطلقة بكل شيء فنشأت بيننا قصة حب سريعة فقررنا الارتباط سريعاً. ولكن مع مرور الوقت وتعمق العلاقة اكتشفنا أن هناك اختلافاً في الآراء وعدم تفاهم فقررنا إنهاء الخطوبة، وأرى أن الموضوع قسمة ونصيب فالانفصال ليس نهاية العالم بل من الممكن أن تكون خطوة لبدء حياة جديدة، ورغم أن علاقتي بوائل انتهت لكن مازلت أكن له كل احترام.

• هل شعرت بالندم بعد الانفصال؟

- لا على العكس، لا أشعر أبداً بالندم، فدائماً أتعلم من كل تجربة أو موقف أتعرض له في حياتي.

• هل جاء فشل الخطوبة لأنك ارتبطت بشخص من داخل الوسط الفني؟

- دائماً الوسط الفني تحت الأضواء، لذلك يكون الناس مركزين جداً مع كل من يعمل به بالرغم من أن هناك المئات يومياً من العلاقات الفاشلة، فالموضوع لا علاقة له بالوسط الفني، وأرى أن هناك العديد من العلاقات الناجحة في الوسط، فالموضوع متعلق بالاشخاص وتقدير كل منهما للاخر.

• ما الذي تعلمته من تلك التجربة؟

- تعلمت الكثير، وأهم شيء عدم التسرّع، فغالباً يكون انطباعنا الأول عن الأشخاص مختلفاً ونعتقد دائماً أننا نفهمهم، ولكن كلما اقتربنا منهم نكتشف عكس ذلك.

• هل ستحكمين قلبك أم عقلك أولاً عند ارتباطك مجدداً؟

- لا بد من تحكيم العقل والقلب معا ومراعاة الموازنة بينهما، ولكن من وجهة نظري أرى أن العقل هو الاهم. إلا أن قلبي غالباً ما يغلبني، وأتمنى أن أقدر عليه.

• هل لديك مواصفات خاصة لفارس أحلامك؟

- لا أضع شروطاً أو مواصفات خاصة، فعندما يأتي النصيب و«يدق القلب» فلا مفر منه.

• هل من الممكن تكرار تجربة ارتباطك من الوسط الفني؟

- أكيد طبعاً لو وجدت الشخص المناسب سواء من داخل الوسط أم خارجه وجمع بيننا التفاهم والحب فلم لا؟ على العكس أراها ميزة لأن طبيعة عملنا واحدة.

• ما جديدك الذي تحضرين له؟

- انتهيت من تصوير دوري في المسلسل الجديد «اشوفكم علي خير»، وهو عمل مميز مع فريق عمل مميز أيضا واستمتعت كثيرا بالشخصية التي قمت بتجسيدها من خلال العمل، وهو دور جديد لم يسبق لي تجسيده، وهي شخصية الفتاة المقهورة التي تعاني من تدخل شقيقها في حياتها، ويكون له تأثير قوي عليها الى درجة انها تترك زوجها وبيتها بسببه، وأنا سعيدة بالوقوف أمام كل هؤلاء النجوم الكبار الذين استفدت منهم الكثير.

بالاضافة الى ذلك أشارك ضيفة شرف في مسلسل «طربان»، كما لي مشاركة أخرى في مسلسل كوميدي خلال الفترة المقبلة ولكن سأصرح عنه قريبا عندما تكتمل ملامحه.

• هل لديك مواهب أخرى غير التمثيل؟

- أحب الغناء والرقص الاستعراضي، وكله فن، أشعر ان بداخلي طاقات فنية تحتاج لمن يكتشفها، واتمنى ان أقدم عملا استعراضيا ودائما سأظل في انتظار الفرصة.

• هل ترين انك تمتلكين مواصفات الفنانة الاستعراضية؟

- لكل فنان مثل أعلى يقتدي به ومثلي الاعلى الفنانة سعاد حسني، وأيضاً نيلي وشيريهان، وأرى أن الممثلة الاستعراضية لابد وان تتمتع بالخفة والحركة ولديها موهبة الرقص وصوت مقبول وليس شرطا انت تكون مغنية، والاهم ان يكون لديها قبول عند الجمهور، لذلك أرى انني كذلك و أمتلك القدرة على تقديم عمل استعراضي متكامل.

• كيف تصفين علاقتك بالمسرح؟

- أعشق المسرح و استمتع بكل لحظة أقف فيها على تلك الخشبة العظيمة، فمن خلاله يتعرف الفنان بشكل مباشر على ردة فعل الجمهور ومدى محبتهم له.

• ما ردك على اتهام البعض لك بالغرور؟

- اتهامات باطلة وليست حقيقية، أرى نفسي إنسانة طبيعية أعشق الحياة والمرح ودائما أتصرف على طبيعتي دون تصنع والدليل على ذلك ان علاقتي بزملائي جميعا طيبة.

• هل شعرت بالغيرة من قبل بنات جيلك؟

- بالفعل تعرضت للغيرة، فقد تقابلت مع زميلة لي في أحد الاعمال الفنية التي جمعتنا سويا وكانت غريبة الاطوار في تصرفاتها فكانت تسعى دائما بان توقع بيني وبين ابطال ونجوم العمل بكافة الطرق، ولكن الحقيقة ظهرت.

كما أن كل من يعمل في الوسط الفني أصبح على وعي كافٍ ولديه القدرة على التفرقة بين السيئ والحسن، ومع ذلك لا أعاني من أي عدوات وليس لي مشاكل مع أحد ابدا.

• كيف تتعاملين مع الإشاعات؟

- تعلمت ألا أقرأ الجرائد والمجلات التي تحتوي على إشاعات وأخبار كاذبة، لأنني لو فعلت ذلك فلن أستطيع أن أعيش حياتي، كما اعتدت على الضحك عندما أسمع أي إشاعة عني، وتعلمت أن عدم الرد على الإشاعة يضعفها ويجعلها تنتهي بسرعة.

• ما الذي تطمحين الى تحقيقه؟

- لا حدود لطموحي، وحلمي هو الوصول الى السينما المصرية.


المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عبدالله الخضر لـ «الراي»: آلام الركبة حالت دون مشاركتي في «فبراير»









أوضح الفنان الشاب عبدالله الخضر أنه أعتذر عن ثلاثة أعمال مسرحية ستعرض جميعها خلال عطلة الربيع بالتزامن مع احتفالات الكويت بالأعياد الوطنية ومهرجان «هلا فبراير»، وذلك بسب آلام في الركبة.

وقال الخضر لـ «الراي»: «أجريت العديد من الفحوصات وسافرت للعلاج خارج الكويت، واستقر الأطباء على أن الأمر بسيط ويحتاج فقط الى الراحة بضعة ايام، وقد فضلت الاعتذار هذه الفترة لأن العمل يحتاج الى جهد كبير سواء في البروفات او أثناء العروض، وأنا لم أتعود ان أجلس على المسرح».

وأشار الى أنه يستعد لتصوير مسلسل «الأعماق» مع المخرج محمد دحام الشمري ومجموعة من الفنانين بينهم جاسم النبهان ومحمد صفر وغــــيرهمـــا خلال الأيام المقبلة.



المصدر : جريدة الراي