[اللجنة الإخبارية والصحافية]

"التطوع" يؤجل أعمال شمعة محمد الفنية








قررت الممثلة العمانية شمعة محمد تأجيل أعمالها الفنية في الوقت الراهن؛ وذلك بسبب انشغالها في عدد من الأعمال التطوعية.
وقالت لـ"الوطن"، "عرض عليّ كثير من الأعمال في الفترة الأخيرة، ولكني قررت عدم البت فيها الآن؛ لانشغالي في عدد من الأعمال الخيرية والتطوعية، كذلك لجان تحكيم المواهب في جامعة السلطان قابوس".
وأكدت أن الفن قيمة سامية، وأن الفنان الحقيقي عليه مسؤولية اجتماعية، في التثقيف والتنوير والتوعية؛ لأنه قدوة يقلدها الجمهور وينظر إليها بإعجاب، لذلك يجب أن يعطي جزءا من وقته لخدمة المجتمع، من خلال الإسهام في أعمال تطوعية، ووطنية، وخيرية". وأضافت: "عندما أذهب إلى الأماكن البعيدة لتفقد أحوال الفقراء والمعوزين، وضحايا الكوارث أشعر بمتعة العطاء الإنساني"، مشيرة إلى أنها شعرت بذلك عندما زارت في فترة سابقة مناطق بالسلطنة تضررت بفعل السيول.
وعن آخر أعمالها قالت: "آخر أعمالي يعرض على قناة "أبوظبي" حاليا، وهو "أي دمعة حزن لا" وهو مسلسل درامي بحريني من تأليف أحمد الفردان، ومحمد القفاص، وإخراج محمد القفاص. ويشارك في بطولته زهرة عرفات، وخالد أمين، وسعيد قريش، وفاطمة عبدالرحيم، وأمل العوضي، وعبدالمحسن القفاص، وحسين المهدي، ومها النمر، وعبدالله عبدالعزيز، وغازي حسين، وأحمد الصالح، وهدى الخطيب.


المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عمرو سلامة: «لا مؤاخذة» حالة سينمائية لا تسيء إلى أحد






هل أثرت المشاكل الرقابية عليك خلال تصوير {لا مؤاخذة}؟

لا أنكر خوفي من عدم خروج الفيلم إلى النور، لأن فكرة أن تضع الرقيب أمام عينيك أثناء التصوير سيشعرك تلقائياً بأنه يتدخل في عملك بشكل أو بآخر، وهو أمر يقيد أي مخرج، لذا قررت تصوير ما أريده متناسياً تماماً الرقابة. بتعبير أدق، تعمدت ترك أي مشاكل يمكن أن تواجهني حتى النهاية. وبالفعل صوّرت مشاهد ووضعت جملا لم تكن مكتوبة في السيناريو، وقدمت العمل كما أريد، ولحسن حظي عندما شاهدت الرقابة الفيلم مجدداً أجازته من دون ملاحظات.

هل يقتصر قلقك من الرقيب أو يتعلق بأمور أخرى أيضاً؟

طبيعي ألا يرتبط الخوف بالرقيب فحسب، إنما يشمل جودة المشهد ومدى تقبل الجمهور للفيلم، وتفاصيل أخرى أضعها كمخرج في حساباتي. لكن ما يزيد الأمر تعقيداً عندما تدرك أن ثمة رقيباً ينتظرك في النهاية.

لماذا تعرض الفيلم لتعنت الرقيب السابق؟

لا ألوم الرقيب السابق الدكتور سيد خطاب، بقدر ما ألوم المنظومة ذاتها التي تضع الرقيب في مأزق وتحمله مسؤولية كبيرة لا يجب أن يتحملها، ففكرة تصنيف الأفلام وفرزها تعود إلى الجمهور الذي يقرر دخول الفيلم الذي يعجبه ويمتنع عن دخول فيلم آخر.

هل شعرت باليأس خلال أزمتك مع الرقابة؟

الفيلم بالنسبة إلي حالة خاصة، ولم أفكر أثناء كتابته بإمكان اعتراض الرقابة عليه لأنه لا يسيء إلى أحد، وفوجئت برفضها للسيناريو عندما عرض عليها للمرة الأولى، لكني لم أيأس لأن كتابة الفيلم أمر يستغرق بين ستة أشهر وعام، ولا يمكن أن أهدر الوقت الذي بذلته، وكل ما حدث أن تصويره تأخر.

استغرق تعنت الرقابة وقتاً طويلا، هل أثر ذلك على حماستك للعمل؟

خسارة جولة في المعركة لا تعني الهزيمة، عندما رفضت الرقابة الفيلم صورت فيلم {أسماء}، ثم أعدت السيناريو إليها مرة أخرى، ولو رفضته مجدداً كنت سأقدّم عملاً آخر ثم أعيد تقديمه.

ما سبب تمسكك بالفيلم؟

موازنته مناسبة لظروف الإنتاج، بالإضافة إلى سخونة قضيته وواقعيتها، ولا يعقل أن يتوقف بسبب آراء موظفين.

لكن تتحجج الرقابة بأن العمل يسيء إلى المسيحية.

فكرة الإساءة إلى الأديان متمثلة في ازدراء أحدها، وهو أمر ليس مطروحاً في الفيلم من الأساس، بل يدعو إلى التعايش واحترام الآخر.

كيف تعاملت مع مشكلة الأطفال الأقباط التي يتطرق إليها الفيلم؟

مررت بتجربة مماثلة عندما عدت من المملكة العربية السعودية والتحقت بمدرسة في مصر، وتحدثت مع أطفال كانت لهم تجارب مماثلة. كذلك ساعدني صديقي جورج عزمي، وهو قبطي، لمواجهته تجربة مماثلة خلال دراسته، لذا يعبر العمل عن تجارب حقيقية مرّ بها أشخاص في حياتهم.

كيف وقع اختيارك على الطفل الذي أدى بطولة الفيلم؟

لم يكن اختيار الطفل أمراً سهلا، على الأقل لأنه بطل الفيلم ويجب أن يكون ممثلا جيداً، لذا استغرق الاختيار فترة طويلة. وقد ساعدني أصدقاء كثيرون، إذ أرسلوا إلي أطفالا في المرحلة العمرية نفسها، حتى وجدت أحمد داش، وهو الأفضل للدور على الإطلاق.

هل وجدت صعوبة في توجيهه أمام الكاميرا؟

أحمد ممثل موهوب ولديه قدر كبير من الذكاء، لذا لم أجد صعوبة على الإطلاق في توجيهه خلال التصوير، وربما كانت تجربتي معه في التصوير أفضل من تجاربي مع ممثلين كبار.

تركز في أعمالك على البطولة النسائية، فهل هذا مقصود؟

على الإطلاق، فأنا لا أصنع أفلامي وفقاً لهذه الحسابات، بمعنى أن الأمر مرتبط بطبيعة الفيلم وقصته، وهذه المرة يعتمد الفيلم على الطفل بشكل أكبر.

ما أصعب مشهد بالنسبة إليك؟

ثمة مشاهد صعبة، خصوصاً تلك التي يظهر فيها كمّ من الأطفال، فأن تحرك 600 طفل في الوقت نفسه أمر في غاية الصعوبة، ولم أتوقع أن يكون كذلك قبل بداية التصوير.

لماذا تأخرت في تصوير الفيلم؟

بسبب الظروف السياسية، فعندما حصلنا على موافقة الرقابة بدأت التصوير على الفور، وتوقفت فترة بسبب الامتحانات، وبعد ذلك حل شهر رمضان ثم الأحداث السياسية وحظر التجوال، فأوقفنا التصوير مكرهين أكثر من مرة.

لماذا لم يشارك الفيلم في المهرجانات؟

تأخرنا في التصوير جعلنا لا نلحق بالمهرجانات العربية المهمة، وعندما انتهينا من تصويره عرض في {مهرجان الأقصر للسينما الأوروبية} بالتزامن مع طرحه جماهيرياً، وسنحاول المشاركة في مهرجانات أخرى في الفترة المقبلة.

ألا يؤثر طرح الفيلم بالتزامن مع ذكرى الثورة على إيراداته؟

توقيت طرح الفيلم منوط بالمنتج والموزع، وليس لي كمؤلف ومخرج أن أتدخل فيه. لكني أعتقد أن التوقيت مناسب لطبيعته، ثم طرحه مع بداية إجازة نصف العام، باعتباره فيلماً للأطفال، ملائم لمشاهدته بعد انتهاء الامتحانات، وبالتأكيد كانت لدي مخاوف من الأحداث السياسية، لكن للأسف أصبحت هذه الأحداث موجودة طوال العام، وإذا وضعناها في حساباتنا فلن نطرح أعمالا جديدة.

ماذا عن مشاريعك الجديدة؟

أحضر لفيلمي السينمائي الجديد {صنع في الصين} مع أحمد حلمي، ولم يتحدد موعد البدء بتصويره بعد.
كيف تقيّم التجربة مع حلمي الذي يحقق إيرادات مرتفعة عادة، وهو ما لم تتمكن أفلامك من بلوغه؟

يتمنى كل مخرج تحقيق إيرادات مرتفعة لتستمر الصناعة على الأقل، ولن يتعامل المنتجون معي إذا كانت أفلامي لا تغطي كلفتها، فقد حقق فيلما: {زي النهارده} و}أسماء} إيرادات {معقولة}، الأول بالنسبة إلى طبيعته، والثاني رغم كونه تجربة صعبة سينمائية ولها خصوصية فضلا عن طرحه في وقت صعب للغاية. كذلك، أتمنى أن يحقق {لا مؤاخذة} إيرادات جيدة، فالنتيجة حتى الآن مبشرة. باختصار، لكل تجربة خصوصيتها وظروفها، وأتمنى النجاح في تجاربي كافة.


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كولينز تبدأ علاقة جديدة








بدأت الممثلة الأميركية، ليلي كولينز، علاقة عاطفية جديدة، وهذه المرة بالممثل الأسترالي، توماس xxxxريل.
ونقل موقع (يو إس ويكلي) الأميركي، أن كولينز، وهي ابنة المغني، فيل كولينز، بدأت علاقة جديدة بxxxxريل، «وقد عرفهما أحد الأصدقاء على بعضهما».
وذكر المصدر أن xxxxريل شاب رائع، وكولينز سعيدة جداً.
يشار إلى ان كولينز (24 سنة)، تعرف بعلاقاتها بممثلين شاركوا معها في عدة أفلام، ومن بينهم، جيمي كامبل باور، وتايلور لاوتنر، كما أنها سبق أن كانت في علاقة مع زاك إيفرون، وانفصلا بعد 3 أشهر معاً في يونيو 2012.
(لوس أنجلس-
يو بي آي)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سيلينا غوميز تلقت علاج «داون» لمدة أسبوعين








اختارت النجمة الأميركية، سيلينا غوميز، الدخول سراً خلال شهر يناير الماضي، الى مركز إعادة تأهيل في أريزونا تلقت فيه علاجاً خاصاً طوال أسبوعين.
وأفادت وسائل إعلام اميركية بدخول غوميز الى مركز "ذي مسيدوز" في أريزونا حيث تلقت علاجاً يعرف باسم "داون" مدته أسبوعان. وقال أحد المتحدثين باسم غوميز انها دخلت طوعاً إلى المركز، مشدداً على ان السبب لم يكن تلقي علاج من الإدمان على الكحول أو المخدرات.
لكن مصادر مقربة من النجمة الشابة، ذكرت انها كانت تكثر من المشاركة في حفلات صاخبة قبل الدخول إلى المركز.
وأشارت إلى ان سبب العلاج هو مجموعة مشاكل، من بينها الكحول والماريغوانا ودواء مهدئ يعرف باسم "أمبيين".
بينما أوضحت بعض المصادر انها تلقي اللوم في هذه المشاكل على حبيبها السابق جاستن بيبر، والجو الصاخب الذي عاشت فيه خلال فترة علاقتهما. ولفتت المصادر إلى ان هذه المشاكل تترافق مع حقيقة كون غوميز، مرهقة نتيجة العمل من دون توقف منذ كانت في الـ15 من عمرها، ومن الجيد انها تنبهت إلى ضرورة القيام بشيء ما لاستعادة السيطرة على حياتها.
يشار إلى ان البرنامج الذي التحقت به غوميز خاص بالأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و26 سنة، ويعالج من التعلق بالمخدرات والكحول، ومن المشاكل العائلية والصحة العقلية، وغيرها.
يذكر ان غوميز ألغت في ديسمبر الماضي جولة موسيقية كانت تعتزم القيام بها خلال السنة المقبلة في أستراليا، معلنة أنها ترغب في التركيز على نفسها.


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ريكو أحدث المنضمين لفريق المرافعة







انضم المطرب ريكو إلى أسرة مسلسل «المرافعة» حيث يجسد شخصية مطرب مصري يعيش في لندن، وتدور حوله الشبهات في جريمة قتل المطربة الشهيرة التي تلعب دورها دوللي شاهين، ويكون ريكو بذلك هو أحدث المنضمين للعمل بعد سمير صبري الذي يلعب دور إعلامي شهير يقدم برنامج «كشف المستور» ويسعى من خلاله للوصول إلى الحقيقة.
المسلسل تأليف تامر عبدالمنعم وإخراج عمر الشيخ، وبطولة باسم ياخور وفاروق الفيشاوي ومحسن محيي الدين وسميحة أيوب ودينا وشيرين رضا وكريمة مختار وطلعت زكريا وأحمد راتب وسعيد صالح وعماد زيادة وشادي شامل وكريم كوجاك.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

عاصي الحلاني على قدميه من جديد








نشر الاعلامي الزميل جمال فياض الصورة الاولى للفنان عاصي الحلاني واقفا على قدميه بعد العملية الجراحية التي اجراها في وركه وجعلته يمكث في الفراش لأسابيع.
فياض علق على الصورة قائلاً: الآن ولأول مرة، عاصي واقفاً .. الحمد لله على سلامتك فارس الشباب، وقفنا وبدأنا نستعيد صحتنا وقريباً في ذافويس لايف.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

إلهام شاهين: «اضطراب عاطفي» عمل درامي قصته سينمائية


أكدت الفنانة إلهام شاهين أنها تواصل حاليا قراءة حلقات مسلسل «اضطراب عاطفي»، والمقرر أن تخوض من خلاله السباق الرمضاني المقبل، مشيرة إلى أنها ستبدأ في جلسات العمل مع المخرجة إيناس الدغيدي ومنتج العمل، مطلع الأسبوع المقبل.
وقالت إن أكثر ما جذبها في سيناريو «اضطراب عاطفي» ليكون موضعها الدرامي الجديد، أن حلقات المسلسل تقدم في إطار حدوتة سينمائية، حيث يتم التطرق لقصة جديدة لم تتعرض لها الدراما من قبل، كما أنها تعتمد على الإيقاع السريع وتطور الأحداث بين اللحظة والأخرى.

المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أمينة خليل: كنت مرعوبة من عادل إمام



أكدت الفنانة أمينة خليل أن وقوفها أمام النجم عادل إمام كان حلما يراودها منذ أن دخلت الوسط الفني، وقالت حينما وقفت أمامه أثناء تصوير أول مشاهدي بمسلسل «صاحب السعادة»، كنت «مرعوبة»، والقلق يطاردني.
وأضافت أنها بدأت تصوير العمل بالفعل، رافضة الإفصاح عن تفاصيل دورها بحسب تشديدات الزعيم على فريق عمل المسلسل، الذي يشارك في بطولته لبلبة وأحمد عيد وخالد زكي ونهال عنبر وإدوارد ومحمد عادل إمام، من تأليف يوسف معاطي، وإخراج رامي إمام.
واشارت أمينة إلى أنها تستعد حاليا لبدء تصوير دورها بمسلسل «أنا عشقت»، أمام الفنان أمير كرارة، موضحة أن العمل بمثابة البطولة الأولى لها، حيث تجسد ضمن أحداث العمل دور حبيبته، مشيرة إلى أنها سبق وتعاونت مع كرارة في مسلسل «طرف ثالث».
مسلسل «أنا عشقت»، يشارك في بطولته منذر رياحنة وإدوارد وأحمد زاهر وهالة فاخر وأمينة سليمان وطارق النهري ونجلاء بدر ورحمة حسن وإنجي علي، من إنتاج دينا كريم، وتأليف هشام هلال، وإخراج مريم أحمدي.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

النمر.. «سين من الناس»





يلعب الفنان السعودي عبدالمحسن النمر بطولة مسلسل «سين من الناس»، الذي سيصور خلال الفترة المقبلة، في عدد من المواقع في الكويت، ويتصدى لإخراجه الأردني سائد هواري وهو من تأليف حسين المهدي، ويناقش مشكلات العنف الأسري، وما تتعرض إليه المرأة من اضطهاد.
وينتظر النمر عرض مسلسل «أمس أحبك وباجر وعقبه» على شاشة MBC قريباً، وكان من المفترض عرضه في رمضان الماضي، وهو من إخراج محمد القفاص وتأليف هبة مشاري حمادة، ويروي قصصاً رومانسية واجتماعية.


المصدر : جريدة القبس