[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مواجهات نارية وخطف للأصوات .. وشيرين تنقذ جاستن بيبر العرب




في الحلقة الثانية من مرحلة المواجهة ببرنامج “The voice” شهدت المواهب المستبعدة من قبل مدربيها عملية خطف من مدربين اخرين، حيث تتبقى حلقة واحدة قبل بداية العروض المباشرة، تمهيداً لاختيار فائز واحد فقط بلقب الموسم الثاني من البرنامج.
وتضمنت الحلقة منافسه شديدة بين المتسابقين لإقناع المدربين بإستبقائهم خلال إدائهم في الثنائيات والثلاثيات الغنائية على المسرح.

فريق كاظم
البداية كانت مع الفنان كاظم الساهر الذي قرر أن تكون المواجهة بين ناديا خالص وأحمد حسين من فريقه حيث قدم الثنائي أغنية “لسه فاكر” لكوكب الشرق ام كلثوم.
وظهر التوتر واضحاً على أحمد قبل الصعود إلى المسرح وخلال مرحلة البروفات والتدريب مع الدكتورة نادية ومدربه كاظم، بسبب اختلاف طبقة صوته عن تلك المطلوبة في الاغنية، فيما حصد إشادة شيرين عبد الوهاب بقوة بعد انتهائه من المواجهة.
واختار الساهر أن يضم احمد حسين ويستبعد ناديا التي خطفها عاصي الحلاني في اللحظات الأخيرة وخلال مغادرتها لمسرح البرنامج، فيما قدمت الاغنية بحس جيد وكانت افضل بكثير من أحمد لكن يبدو أن الساهر اختار وفق المعايير التي يراها مناسبة نسبة للأصوات الأخرى في فريقه.
وحرص على تهنئة عاصي باختيارها مؤكداً على أنها تستحق البقاء للمشاركة في حلقات البث المباشر نظراً لتميزها.
أما المواجهة الثانية في فريق كاظم فكانت بين انغريد بواب وحياة زروق حيث قدم الثنائي اغنية on the radio على خشبة المسرح، وعلقت شيرين عبد الوهاب قائلة “احب النسوان اللي زي عيدان الكبريت” في اشارة الى رشاقة انغريد المتناهية، فيما اختار كاظم الإبقاء عليها، وإستغنى عن حياة زروق التي لم تقنع أحداً من المدربين الآخرين لإستبقائها.

فريق الرباعي
أما صابر الرباعي فحول الصداقة التي تجمع بين عبد العزيز المعني ومحمد الفارس إلى منافسة شديدة من خلال اغنية “بلا حب” التي قدمها الثنائي على المسرح، قبل ان يقرر الابقاء على محمد ويغادر عبد العزيز لتنتهي مسيرته في البرنامج عند هذه المرحلة.
واختار صابر الرباعي أن تكون المنافسه في فريقه بين الثلاثي شيريل خير الله، نانسي نصر الله وربيع جابر الذين تألقوا بإدائهم منتزعين تصفيقاً حاداً من المدربين الأربعة، فيما اختار الرباعي المتسابقة نانسي نصر الله لتبقى معه في الفريق بعد تردد وتهديد بمغادرة موقعه كمحكم نظراً لصعوبة الاختيار، وتميز المتسابقين الثلاثة.
توسلات شيرين تبقي على ربيع جابر
وقام عاصي الحلاني بخطف المتسابق ربيع جابر قبل لحظات من مغادرته المسرح بشكل نهائي، نزولاً عند توسلات شيرين له بالإبقاء عليه لأنها كانت ترغب بضمه الى فريقها منذ البداية، ولا تستطيع ذلك الآن لأنها إستنفذت جميع فرصها بالإقتناص، وبمجرد أن تخلى عنه صابر صرخت قائلة “I want you “ أي “أريدك”، وسألت فيما إذا كان بإمكانها أعادة أحد الذين إقتنصتهم في السابق للإبقاء على ربيع، لكن طبعاً طلبها غير ممكن، وعندها قرر عاصي الإبقاء عليه فكانت ردة فعل شيرين عفوية جداً حيث قامت بتقبيله فرحاً بقراره، وعاد ربيع الى المسرح وهو يبكي غير مصدق بأنه سيبقى ويستمر بالمنافسة.

مواجهات شيرين
المواجهة الاولى في فريق شيرين كانت بين وهم وحنان الخولي حيث قدمتا أغنية “إن كنت ناسي” للفنانة هدى سلطان، لتبقي شيرين على وهم وتستغني عن حنان الخولي التي غادرت البرنامج.
المنافسة الثانية في فريق شيرين عبد الوهاب كانت بين محمد دحلاب وأميرة سعيد حيث كان يفترض أن يقوما بغناء أغنية “واحشني” لكن عدم إرتياحهما في إدائها خلال التدريبات دفع شيرين لتغيير الاغنية لتكون ديو “مين حبيبي أنا” الذي كان سبب نجومية وشهرة وائل كفوري ونوال الزغبي، وإنحازت شيرين للمتسابق محمد دحلاب رغم اعترافها بأنه لم يكن الافضل في أداء هذه الاغنية.

مواهب عاصي باقية
أما عاصي الحلاني فلم يتم استبعاد أي من مواهب فريقه، ففي المواجهة الأولى اختار كلاً من حسام حسني وعدنان برسيم لتقديم اغنية “مشكلني حبك” للفنان راشد الماجد، ورغم غياب حسام عن البرنامج في البداية وإبلاغه بقرار اختياره للمواجهة عبر سكايب، الا إنه حرص على الحضور والتدريب على الأغنية لاحقاً، و قام صابر الرباعي بخطفه بعدما فضل عاصي الابقاء على عدنان برسيم.
المواجهة الثانية في فريق عاصي كانت بين غازي خطاب وعامر توفيق أكبر مشترك في البرنامج، حيث يبلغ من العمر 65 عاماً، والذي هز المسرح بصوته خلال إدائه لأغنية “يا صلاة الزين”، وخاطبته شيرين قائلة “اه يا بابا عامر اه” تعبيراً عن سلطنتها على صوته، وقرر عاصي الإبقاء عليه، فيما قام كاظم بخطف غازي قبل ان يغادر المسرح.


المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«ليجو» يتصدر إيرادات السينما الأمريكية



تصدَّر فيلم الرسوم المتحركة الجديد (ليجو) إيرادات السينما في أمريكا الشمالية لهذا الأسبوع محققاً 69.1 مليون دولار، وجاء في المركز الثاني الفيلم الجديد (رجال الآثار) بإيرادات بلغت 22.7 مليون دولار.
ويخرج الفيلم جورج كلوني الذي يشارك في البطولة إلى جانب مات ديمون وبيل موراي. وتدور أحداثه حول فريق من الخبراء يكلف بمهمة في أوروبا قرب نهاية الحرب العالمية الثانية لإنقاذ روائع فنية سقطت في يد النازيين.
وبعد تصدره القائمة لثلاثة أسابيع متتالية تراجع فيلم (رايد الونج) إلى المركز الثالث بإيرادات وصلت إلى 9.4 مليون دولار، كما تراجع فيلم الرسوم المتحركة (فروزن) من المركز الثاني الذي أحتله الأسبوع الماضي إلى المركز الرابع مسجلاً 6.9 مليون دولار.
وتراجع الفيلم الكوميدي (ذات اوكورد مومنت) من المركز الثالث الذي احتله الأسبوع الماضي إلى الخامس بإيرادات وصلت إلى 5.5 مليون دولار.


المصدر : جريدة الجزيرة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سليمان: "صديق العمر" يوثق "الوحدة" بين مصر وسورية












يبدأ الفنان السوري جمال سليمان تصوير مشاهده في العمل الدرامي "صديق العمر"، بداية الأسبوع المقبل وتحديدا السبت، بمدينة "الإنتاج الإعلامي"، وهو العمل الذي من المقرر عرضه في شهر رمضان المقبل.
ونفى سليمان في تصريحات إلى"الوطن"، ما أشيع بأن العمل يتناول قصة حياة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، مشيرا إلى أنه سيركز على فترة معينة من فترات حكمه لمصر، مشيرا إلى أن العمل لن يتطرق من قريب أو بعيد إلى حقيقة وفاة جمال عبدالناصر سواء بالسم أو غيره، وإنما سيركز بشكل أساس على طبيعة العلاقة التي ربطت بين المشير عبدالحكيم عامر وجمال عبدالناصر، والوحدة بين مصر وسورية على أن تنتهي أحداث المسلسل عند نكسة 1967.
وكان مخرج العمل عثمان أبو لبن، قد بدأ تصوير العمل الأسبوع الماضي، إلا أنه من المقرر أن يصور جمال مشاهده السبت المقبل، متمنيا أن ينال العمل إعجاب الجمهور، ومشيرا إلى أنه عكف خلال الفترة الماضية على دراسة شخصية عبدالناصر، وخطاباته وتعاملاته مع المحيطين.
"صديق العمر" بطولة باسم السمرة ودرة وعبير صبري، وصبري فواز، والعمل من تأليف السيناريست الراحل عمرو الليثي، وإخراج عثمان أبو لبن.


المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مصر.. انتعاش صناعة السينما في موسم نصف العام










القاهرة: محمد عوض 2014-02-11 12:42 AM
بعد نحو ثلاثة أعوام من الركود الكبير الذي ضرب صناعة السينما في مصر، وتحديداً منذ ثورة 25 يناير 2011، نتيجة للأزمة الاقتصادية التي ضربت البلاد، بدت تلوح في الأفق بوادر انتعاش ظهرت نتائجه في إيرادات الأفلام التي عرضت في موسم "نصف العام السينمائي"، المستمر حالياً.
وبرغم قلة الأفلام المعروضة، إلا أن الإيرادات تبشر بأن هناك أملا في نهوض صناعة السينما التي تأثرت بقوة، خاصة مع نجاح دور العرض في جذب الجمهور مجدداً، وهو ما أرجعه النقاد الذين تحدثوا إلى "الوطن"، إلى هدوء الأوضاع السياسية والأمنية في مصر مؤخراً، خاصة بعد إقرار الدستور بأغلبية ساحقة، إضافة إلى قرب الانتخابات الرئاسية، بما يضع البلاد على الطريق الصحيح.
واستقبل الموسم الحالي نحو خمسة أفلام فقط، وهي "فيلا 69" بطولة خالد أبو النجا، ولبلبة، و"لا مؤاخذة" بطولة كندة علوش، وإيمان العاصي.
كما يشهد الموسم السينمائي الحالي عرض فيلم "الجرسونيرة"، بطولة غادة عبدالرازق، ونضال الشافعي، ومنذر ريحانة، ومن إخراج جرجس فوزي، وكذلك "سعيد كلاكيت" بطولة علا غانم، وعمرو عبدالجليل، وإخراج بيتر ميمي، كما طرح أيضاً قبل أيام فيلم "خطة جيمي" للمطربة ساندي، والطفلة جنى، وتأليف إيهاب ناصر، وإخراج تامر بسيوني.
ويتصدر فيلم "لا مؤاخذة" إيرادات الموسم الحالي رغم طرحه منذ أيام قليلة، حيث تجاوزت إيراداته حاجز المليون ونصف المليون، وتوقع الخبراء أن تبلغ إيراداته حاجز خمسة ملايين جنيه بنهاية الموسم، تلاه في المركز الثاني فيلم "جرسونيرة" بإيرادات بلغت 3.2 ملايين جنيه، و"سعيد كلاكيت" بإيرادات 2.2 مليون جنيه، و"خطة جيمي" بإيرادات 300 ألف جنيه، و"فيلا 69" بإيرادات 700 ألف جنيه، وهي أرقام عدها مراقبون بداية مشجعة للخروج من عنق الزجاجة، وبدء تعافي الصناعة.
من جهته، أكد المنتج محمد فوزي، أنه وبالرغم من ندرة الأفلام المعروضة في الموسم السينمائي الحالي، إلا أن الإيرادات جاءت مبشرة بعكس كل التوقعات التي كانت تشير إلى استمرار ركود الصناعة مع عزوف الجمهور عن السينما"، مشيراً إلى أن ارتفاع الإيرادات خاصة في الأفلام الكوميدية والاجتماعية دليل على أن الجمهور بات يلتفت إلى الأفلام المهمة، ويبعد عن الدامية التي تحتوي على مشاهد العنف.
وأضاف الناقد طارق الشناوي، أن الجمهور بات متعطشا للأفلام التي تحتوي على قصة ومضمون، لأنه مل من السياسة، والدم، والإجرام، والبلطجة"، متوقعا في الوقت نفسه أن يشهد الموسم السينمائي الصيفي المقبل، انتعاشة قوية، خاصة أن هناك عددا من المنتجين يحضرون لأفلام قوية لنجوم كبار مثل أحمد حلمي، ومحمد سعد.
وتوقعت الناقدة الفنية نهى جاد، أن تستمر الأفلام الجيدة، وأن تفتح دور العرض المغلقة كتلك الموجودة فى "جنينه مول"، على الرغم من شبح الخفوت الذى ما زال يظلل المشهد السينمائي.
وأشارت إلى أنها متفائلة جدا بمستقبل السينما في العام الجديد، لا سيما إذا وضعت الدولة السينما ضمن أولوياتها ودعمتها، لافتة إلى أن هناك إرهاصات تحدث في المشهد تدفع للتفاؤل، منها مجموعة الأفلام التي أنتجتها السينما المستقلة.

المصدر : جريدة الوطن اون لاين

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فصل جديد في مسلسل انفصال النجم مارك أنتوني عن حبيبته








أصبح النجم الأميركي، مارك أنتوني، مرة جديدة من دون حبيبة بعدما انفصل عن البريطانية، كلوي غرين، إثر علاقة استمرت سنة واحدة فقط.
وأفاد موقع «يو إس ويكلي» الأميركي عن انفصال أنتوني، عن غرين (22 سنة)، وهي وريثة ثروة «توب شوب».
ونقل عن مصدر مقرب من النجم الأميركي، قوله انهما «قررا الانفصال»، عازياً السبب إلى جدول أعمالهما المكتظ.
يشار إلى أن علاقة أنتوني، وغرين، بدأت العام الماضي، إثر انفصاله عن عارضة الأزياء الفنزويلية، شانون دي ليما.
ويذكر ان أنتوني (45 سنة) كان متزوجاً من قبل بالنجمة الأميركية، جنيفر لوبيز، التي تقيم علاقة بدورها مع مصمم الرقص، كاسبر سمارت، الذي يصغرها بـ18 سنة.
(لوس أنجلس-
يو بي آي)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

المخرج لارس فون تراير يثير جدلاً في مهرجان برلين السينمائي







رفض المخرج الدنماركي لارس فون تراير حضور المؤتمر الصحافي الخاص بفيلمه الأخير، وهو فيلم روائي طويل يدور عن امرأة شابة لديها شبق جنسي، والذي يعرض في مهرجان برلين السينمائي، وذلك عقب سلسلة من الجدل الذي اثير حول مسيرته في عالم السينما.
وبدلا من ذلك، ظهر المخرج (57 عاما) فقط أمام المصورين يرتدي تي شيرت يحمل شعار مهرجان كان السينمائي مكتوب عليه عبارة: «نفس الشخص غير المرغوب فيه».
يأتي هذا بعد أن جرى إعلان ان فون تراير «شخص غير مرغوب فيه» من قبل مهرجان كان في عام 2011 بعد أن أطلق مزحة بشأن هتلر وبدا انه أدلى بتعليقات معادية لإسرائيل في المؤتمر الصحافي لفيلمه الأخير «ميلانكوليا» (أو الكآبة) الذي يدور حول نهاية العالم.
ويمثل فيلم «نيمفومنياك» والذي يأتي بعد فيلمي «أنتي كرايست» (المسيح الدجال) و»ميلانكوليا» (أو الكآبة) الحلقة الثالثة والأخيرة من سلسة أفلامه الثلاثية التي تدور حول الاكتئاب الذي اعترف هو نفسه انه يعاني منه.
وعرض مهرجان برلين السينمائي بعض مشاهد من الجزء الأول من الفيلم الذي هو عبارة عن دراما تتعلق ببلوغ سن الرشد. ويحتوي كلا الفيلمين على مشاهد جنسية صريحة. ويلعب بطولة الفيلم الذي تبلغ مدة عرضه ساعتين ونصف النجمة السينمائية شارلوت جينسبور التي تقوم بدور جو، وهي امرأة تعلم ان لديها شبقا جنسيا.
(برلين- د ب أ)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

محمد جابر يشارك في مسلسلين للسدحان والمالكي







أبدى الفنان القدير محمد جابر موافقته على الانضمام إلى عملين دراميين سيعرضان في رمضان 2014، أحدهما للفنان السعودي عبدالله السدحان الذي اشترك معه في رمضان العام الفائت من خلال حلقة «بيض مسلوق» في مسلسل «هذا حنا»، والثاني مسلسل كوميدي للسعودي فايز المالكي سيشرع في تصويره مارس المقبل.
كما يتجه جابر السبت المقبل إلى دبي لاستكمال تصوير مشاهده المتبقية من مسلسل «كعب عالي»، تأليف الإماراتي محمد حسن أحمد، وإخراج الكويتي خالد الرفاعي، ومنتج منفذ «لوجو ميديا».
ويناقش هذا المسلسل الاجتماعي الجديد، الذي سيعرض على شاشة دبي في رمضان المقبل، المتغيرات التي طرأت على المجتمع الخليجي حديثا، وغياب العلاقات الاجتماعية، وسطوة المصالح الشخصية، بطولة: عبدالعزيز الحداد، حمد أشكناني، مرام، عبدالله التركماني، ريم بورحمة، ليلى عبدالله، مسك، منى حسين، نور الغندور، يوسف البلوشي، ميثم بدر، أحمد المقلد، ياسة.
كما يصور جابر دوره في مسلسل «حب في الأربعين» مع الفنانين خالد أمين ونور في دبي أيضا، تأليف إيمان سلطان وإخراج مناف عبدال، ومنتج منفذ المجموعة الفنية (باسم عبدالأمير).
والعمل عبارة عن دراما اجتماعية تدور أحداثها حول رجل في عقده الرابع، يعزف عن الزواج إلى أن يلتقي امرأة أربعينية أيضاً، ليعيش معها قصة حب في أجواء رومانسية خاصة، وتتوطد العلاقة بينهما فيرغبان في الزواج، إلا أن قرار الارتباط هذا سرعان ما يصطدم بعوائق مختلفة لم تكن في حسبان الحبيبين.
ومن جانب آخر، سيقضي جابر عطلة العيد الوطني وذكرى يوم التحرير في البلاد في البر، حيث أقام مخيماً يضم 21 خيمة، كل واحدة منها مزينة بعلم الكويت، وردد قائلا بهذه المناسبة الوطنية الغالية: «أبي كل بيت عليه علم الكويت».


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حبس دينا الشربيني سنة وغرامة 10 آلاف جنيه






قررت محكمة جنايات القاهرة حبس الفنانة دينا الشربيني، سنة، وغرامة 10 آلاف جنيه، والمؤبد لصديقها خالد السيد طارق، وتغريمه 200 ألف جنيه وذلك لاتهامهما بإحراز مواد مخدرة.
كان المستشار وائل شبل، المحامي العام الأول لنيابات وسط القاهرة الكلية، احال الفنانة دينا الشربيني، وصديقها خالد السيد طارق، إلى المحاكمة الجنائية أمام محكمة جنايات القاهرة، لاتهامهما بإحراز مواد مخدرة.
وأسندت النيابة إلى الفنانة المتهمة إحراز مواد مخدرة بقصد التعاطي، في حين نسبت إلى صديقها المتهم حيازة الكوكايين المخدر بقصد الاتجار، وحيازة بندقية آلية مستوردة من الخارج بغير ترخيص.
وكشفت تحقيقات أحمد عبدالعزيز، وكيل أول النيابة، وتحريات مكافحة المخدرات، أن الفنانة اعتادت التوجه إلى شقة صديقها المتهم بمنطقة الزمالك لشراء المخدرات، وبعد صدور إذن النيابة، داهمت قوة منزل الثاني وعثرت على 3 لفافات كوكايين تزن 320 غراماً يقدر سعرها بنحو نصف مليون جنيه، وبندقية آلية حديثة مستوردة من الخارج، وميزان يستعمل لوزن المواد المخدرة.
واعترف المتهم الثاني أثناء التحقيقات بحيازته المضبوطات، وقررت المتهمة الأولى دينا الشربيني بأنها توجهت إلى شقة صديقها بالزمالك، وتناولت جرعة الكوكايين قبل وصولها لمنزله، نافية اشتراكها معه في تجارة المخدرات.


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

أبطالها الردهان والبلام والبناي والمانع وتعرض خلال مهرجان فبراير
مسرحية «عودة التجنيد» .. كوميديا هادفة لمعالجة القضايا الشائكة







يعود الفنانان جمال الردهان وحسن البلام من جديد إلى خشبة المسرح بعد النجاح الكبير الذي حققاه في مسرحية «مصاص الدماء» خلال عيدي الفطر والأضحى الماضيين، وذلك في عطلة الربيع وبعد انتهاء امتحانات نصف العام من خلال مسرحية «عودة التجنيد»، وذلك بمناسبة احتفالات الكويت بأعيادها الوطنية خلال فبراير الحالي.
وتسلط المسرحية الضوء على بعض الأصوات التي تنادي بعودة التجنيد مرة أخرى، ويشارك في بطولة المسرحية مجموعة كبيرة من الفنانين الشباب بينهم مبارك المانع وفهد البناي، وعبدالله الرميان، بالإضافة إلى بعض خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية منهم منال الجارالله وغيرهم.
المسرحية من تأليف عبدالله الرميان وإخراج عبد المحسن العمر ويعد عرضها في هذا التوقيت اثبات وجود لجهود المنتجين الشباب باستمرار عروض المسرح طوال العام الذي بدأ يؤتي ثماره من خلال تواجد مجموعة كبيرة من النجوم الكبار.
العرض كوميدي يضم حوارات ولوحات كوميدية تجمع بين الفرجة والدهاء والذكاء، ما يبرز أن لشباب المسرح من المخرجين الشباب أمثال عبدالمحسن العمر القدرة على الإبداع والابتكار ومجاراة عمداء الفن الكوميدي بالوطن العربي والخليج وخارجه، تجربة أفرزتها وبكل صدق وكما عبر عنها ظلم المجتمع، وجور السياسة، وضيم الظروف.
عبدالمحسن والرميان، كونهما منتجي العمل، مثال حي على شباب الكويت المبدع الذي رأى في كوميديا الموقف والكوميديا السوداء مجالا خصبا، لمعالجة قضايا المجتمع ، ولإيصال رسائل هادفة، عبر قالب كوميدي ساخر بهدف لفت انتباه المسؤولين لمجموعة من القضايا العالقة والشائكة في محاولة جادة لتغييرها، وهي التفاتة حميدة من الثنائي ، فقد جابها الصعاب وعملا بهمة ونشاط متجددين وإرادة لن تلين لكي يخرج هذا العمل المتميز للوجود ، تحذوهما الرغبة الجامحة في تغيير الواقع ، وإبراز الذات بعصامية مثلى ونكران الذات.
فمع «عودة التجنيد» تبدأ أولى حلقات تعرية حقائق الشارع، الذي يخفي بين ثناياه معاناة شباب وتضحيات شبان ومآسٍ وهموم ومشكلات ،فقد غاصا في أعماق الإنسان والمجتمع مسلطين الضوء على حقيقة كل ثغرة في محاولة لرسم تصور لمجتمع جديد يحطم تناقضات وعيوب المجتمع الذي نحياه في ظل المتغيرات المجتمعية المتلاحقة التي نشهدها حاليا والاوضاع السياسية المتقلبة.
إخراج هذا العمل الكوميدي الهادف عودة التجنيد، يأتي رغم الظروف الخانقة والمعاناة المتكررة، وأمام جور واقع الإنسان الذي يعيش أزمات متكررة تلازمه وتحد من أدائه وتقيده وفق قالب لا يسمح بالتطور والانفتاح على عوالم أخرى، قصد استكشاف آفاق متجددة بغية صقل مواهبه وإيصالها لأكبر شريحة من المجتمع.
الثنائي الكوميدي الجميل في المسرحية حسن البلام وجمال الردهان، لم يلجآ إلى عالم الكوميديا عن طريق الصدفة ، بل لقد عملت ثقافتهما المتنوعة والمشارب التي نهلا منها في صقل موهبتهما الفنية المتميزة لتتراءى وبوضوح أكثر في المجال الكوميدي الساخر، فقد منحا من عالم التليفزيون والبرامج الكوميدية ما يكفي زادهما وما يروي عطشهما وبعد غيابهما لفترة طويلة عن المسرح الكوميدي عادا مجدداً من خلال مسرحية كوميدية مليئة بالجرعة الكوميدية التي يحتاجها الجمهور في وقتنا الحالي للخروج من هم الأزمات المتلاحقة.


المصدر : جريدة الشاهد