[اللجنة الإخبارية والصحافية]

دانا جبر: لن أشارك في «باب الحارة» والتهجم على الفنان دليل نجاح له

بعد انتهائها من تصوير الجزء الثالث من بطولة المسلسل السوري «زنود الست»، ورد اسم النجمة السورية دانا جبر ضمن أسماء النجوم المشاركين في العمل الجماهيري «باب الحارة»، في جزأيه السادس والسابع.
دانا جبر، نفت مشاركتها في مسلسل «باب الحارة»، ولم تخفِ استياءها من الشائعات التي تطالها دومًا، وأكدت قائلة: «هناك الكثير من الشائعات التي صدرت تجاهي، مرة تزوجت، ثم أدمنت وسافرت إلى الخارج بهدف تلقي العلاج... كل ما قيل عني دليل غيرة وأنا أكبر من كل هذه الأمور».
وعن رأيها بمن يلفق الشائعات عنها وكيف تواجهها، صرحت دانا لـ»نواعم»: «التهجم على الفنان هو برأيي دليل نجاح له، والشائعات تزيد من شهرته وكلما تضاعفت الشائعات حوله تبين كم هو شخص مهم ومثير للجدل».
وأضافت قائلة: «أعتقد أن عدم وجودي أخيرًا على الساحة الفنية فتح المجال أمام الجميع ليتكلموا عني، ويطلقوا العنان لشائعاتهم. وعلى الرغم من ذلك عُرض علي عمل مع المخرج نجدت أنزور ورفضته، وتلقيت عرضًا للمشاركة في الجزأين الأول والثاني من مسلسل «زنود الست» ورفضته أيضًا بسبب سفري، فبالإضافة إلى مشروعي الفني، ثمة أمور أخرى أمارسها كالعزف والكتابة والرسم وتصميم الملابس، وقد شاركت صديقتي في بوتيك كبير يتضمن صالة عرض فساتين، وأحببت هذا المشروع كثيرًا لأني أحبذ أمور التجميل والموضة، كما أردت أن أمنح نفسي بعض الاهتمام والوقت، وهذا كان سبب غيابي وليس كما قيل أي بسبب الإدمان وغيره من الترهات».
الجدير ذكره أن النجمة دانا جبر من أكثر النجمات السوريات تعرضًا للشائعات وتتنافس معها النجمتان نسرين طافش وصفاء سلطان حيث نشرت حولهما أيضًا شائعات كثيرة وأخبار ملفقة.


المصدر : الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

منافسة محدودة على إيرادات موسم نصف العام .. و «جرسونيرة» في المقدمة

تشهد الـ6 أفلام السينمائية المعروضة بدور العرض في موسم منتصف العام السينمائي، منافسة متوسطة على أرقام شباك التذاكر، رغم تنوع محتواها بين الاجتماعي والكوميدي والرومانسي، حيث جاءت إيراداتها ضعيفة إذا ما قورنت بإيرادات الأفلام التي طرحت بموسمي العيدين الفطر والأضحى، ورغم أن المنافسة بين الأفلام محدودة إلا أن الفيلم السينمائي «جرسونيرة» بطولة غادة عبدالرازق ونضال الشافعي ومنذر رياحنة، استطاع أن يتصدر قمة الإيرادات بتحقيقه 3 ملايين و100 ألف جنيه منذ وقت عرضه، ويبدو أن ابتعاد غادة عبدالرازق بفيلمها عن التقليدية المعتادة وتمردها على الأشكال السينمائية التي ظهرت بها سابقا، خلال أحداث العمل، جذب جمهور السينما لفيلمها.

«لا مؤاخذة»
واحتل المرتبة الثانية من إيرادات موسم منتصف العام السينمائي فيلم «لا مؤاخذة» بطولة كندة علوش والطفل أحمد داش وهاني عادل، إخراج عمرو سلامة، بتحقيقه إيرادات بلغت 2 مليون و200 ألف في نهاية الأسبوع الثاني من عرضه داخل 28 دار عرض سينمائية، يعرض فيهم العمل الذي يقتحم محرمات السينما المصرية ويتطرق لقضية الدين، حيث يكشف الفيلم النقاب عن حياة طفل مسيحي يدعى هاني عبدالله بيتر يجسده الطفل أحمد داش يتوفى والده ويضطر لإخفاء ديانته خوفا من الاضطهاد.

«خطة جيمي»
وجاء في المرتبة الثالثة من إيرادات الموسم فيلم «خطة جيمي» بطولة ساندي، ولطفي لبيب، وهناء الشوربجي، إخراج تامر بسيوني، بتحقيقه إيرادات وصلت لـ600 ألف جنيه في نهاية الأسبوع الأول من عرضه، داخل 18 دار عرض سينمائية، يعرض بهم الفيلم الذي يدور في إطار رومانسي كوميدي حول المشاكل التى تواجه الشباب وكيفية غرس القيم الإيجابية داخل وجدان الأجيال الجديدة.

سعيد كلاكيت
ويقع الفيلم الكوميدي «سعيد كلاكيت» بطولة عمرو عبدالجليل، وعلا غانم، إخراج بيتر ميمى، في المرتبة الرابعة على خريطة إيرادات موسم منتصف العام السينمائي، بتحقيقه إيرادات وصلت لـ 300 ألف جنيه فى الأسبوع الأول من عرضه داخل 35 دار عرض سينمائي، يتم بداخلهم عرض العمل الذي تدور فكرته في إطار كوميدي إنساني، حول الأشخاص المهمشين في المجتمع.

«المهرجان»
بينما بلغت إيرادات فيلم «المهرجان» بطولة أمينة خليل، ومحسن منصور، إخراج حسام الجوهري، والذي يناقش موجة أغاني المهرجانات، في الأسبوع الأول من عرضه، 200 ألف جنيه داخل 16 دار عرض سينمائي.



المصدر : جريدة الصباح

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

كارول سماحة: أم باسل أو أم عمر



أعلنت الفنانة كارول سماحة أنها ستتفرغ في الفترة المقبلة لنفسها، وقالت: «أنا جاهزة لبناء أسرة، وعلى بالي أن أخطو خطوة جديدة على الصعيد الشخصي وبحاجة إلى الراحة لكي أتفرغ لحياتي الزوجية».
وكشفت كارول أنها تتمنى في العام 2014 أن تصبح أماً، مشيرة في مقابلة صحافية إلى انها تحب ان تطلق على أطفالها أسماء عربية، وقالت: «بعد الحادثة التي تعرّضت لها صحياً لم أعد أستبق الأمور قبل أوانها، لكني أحب الأسماء العربية، لذلك سأختار اسم باسل أو عمر للصبي، أما البنت فلم أختر اسماً لها بعد، لكني أحب الأسماء التي تحمل في معناها الغنج والدلال».


المصدر : جريدة الشاهد

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«رجلان في المدينة» ينافس على جوائز «برلين» السينمائي








ينافس فيلم «رجلان في المدينة» للمخرج الفرنسي من أصول جزائرية رشيد بوشارب على جوائز الدورة الـ 64 من مهرجان برلين السينمائي الدولي «برليناله».
ويعتبر بوشارب صاحب افلام «البلديون» و«نهر لندن» و«الخارجون عن القانون» ممثل العرب الوحيد في المسابقة الرسمية للمهرجان الدولي احد اهم مهرجانات الفن السابع في العالم.
واستهل بوشارب، في مؤتمر صحافي، عرض فيلمه، قائلا ان «رجلان في المدينة» هو فيلم يحاول القاء الضوء على العلاقة بين الشرق والغرب او بين الولايات المتحدة والعالم الاسلامي، على ضوء هجمات 11 سبتمبر 2001 وتبعاتها التي مازالت تؤثر على العلاقة بين الجانبين.
ويمثل الدور الرئيسي في الفيلم نجم هوليوود فورست ويتكر الى جانب هارفي كايتل وبريندا بليثن.
وتبدأ قصة الفيلم بخروج وليام غاريث (فورست ويتكر) الاميركي من السجن في المكسيك بعد ان قضى 18 عاما وراء القضبان بسبب قتله شرطيا.
وفي السجن اعتنق غاريث الإسلام، الأمر الذي حفزه على سلوك حياة سوية يحاول فيها الحصول على عمل واستكمال حياته العائلية الى جانب زوجته وأطفاله.
ولكن هذه المساعي لم تكن مكللة بالنجاح حيث يجد نفسه مطاردا من جانبين، الأول مجرم لا يتركه في حاله ويحاول دائما استمالته من جديد الى الجريمة، والثاني المأمور الذي قتل غاريث نائبه، ويعتبر ان العقوبة التي قضاها غاريث في السجن ليست كافية، ما يدفعه الى وضع المجرم السابق تحت المراقبة وإلى محاولة اعادته الى السجن.
ويعد العمل الجديد لبوشارب فيلما دراميا اجتماعيا بامتياز يحرك مشاعر المشاهد بطريقة غير عادية ولكنه يعاني مشكلة العلم المسبق بالمجهول، اي ان النتيجة التي ستؤول اليها احداث الفيلم يمكن للمشاهد التنبؤ بها بعد مرور ساعة منه، الأمر الذي يفقده عنصري التشويق والمفاجأة.
وستختتم اعمال المهرجان، الذي يعد من اهم المهرجانات السينمائية في العالم في 16 الجاري، بمنح جوائزه التي يطلق عليها الدب الذهبي لأفضل فيلم والدبب الفضية لأفضل ممثل وممثلة وأفضل إخراج وإنتاج.
وفي مؤتمر صحافي آخر بالعاصمة الألمانية، حيث من المرتقب أن تشارك المغنيتان بفرقة «بوسي رايوت» المعارضة، في حفل تنظمه جمعية «سينما من أجل السلام» على هامش مهرجان برلين السينمائي، أكدتا أنهما لا تزالان في الفرقة، بعد أن نشرت انتقادات لهما نسبت الى رفيقاتهما.
وقد أطلق سراح ماريا اليخينا (25 عاما) وناديا تولوكونيكوفا (24 عاما) بعد 21 شهرا في السجن إثر تأدية أغنية «بانك» المناهضة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في فبراير 2012 في كاتدرائية المسيح المخلص في موسكو.
وقالت تولوكونيكوفا: «لم نغادر يوما فرقة بوسي رايوت»، مضيفة: «نحن لا نزال على اتصال مع الأشخاص الذين نظموا الاحتجاجات لتأييدنا... وأنا لا أدري من هم هؤلاء الاشخاص الذين يكتبون على مواقع التواصل لاجتماعي ويدعون أنهم من الفرقة».
يذكر أنه منذ فترة وجيزة نشرت على الانترنت كتابات نسبت الى عضوات في الفرقة لم يكشفن عن اسمائهن، اتهمت ناديا وماريا بالتخلي عن «العقيدة النسوية والمناهضة للرأسمالية» التي تعتنقها الفرقة. ونشرت هذه الاتهامات بعد حفل من تنظيم منظمة العفو الدولية شاركتا فيه إلى جانب النجمة مادونا.
وكانت ماريا وناديا أطلقتا إثر خروجهما من السجن جولة دولية تزخر بالمقابلات والإطلالات التلفزيونية.
(برلين- كونا، أ ف ب)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ميليسا جورج أنجبت رافاييل








رزقت الممثلة الأسترالية ميليسا جورج، صبيا، هو الأول لها من حبيبها المليونير الفرنسي، جان دافيد بلان.
وأعلنت جورج، نجمة مسلسل «هانتد»، التي أطلت في العديد من الإنتاجات الأسترالية والبريطانية والأميركية، خبر إنجابها صبياً عبر تغريدة على موقع «تويتر»، مشيرة إلى انها وحبيبها أطلقا على المولود الجديد اسم «رافاييل».
وكتبت: «أهلاً بك في هذا العالم! ابننا الجميل ولد للتو في المستشفى الأميركي بباريس، وما من كلمات يمكن أن تصف مدى حبنا».
وكانت جورج أعلنت عن الحمل في أغسطس الماضي.
يذكر أن ميليسا جورج (37 عاماً) والتي تحمل أيضاً الجنسية الأميركية، بدأت علاقتها مع بلان، إثر انفصالها عن نجم الراب، راسل سيمون.
(لوس أنجلس- يو بي آي)


المصدر : جريدة الجريدة

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

ليوناردو: مستعد للقيام بكل ما يطلبه سكورسيزي






لوس انجلوس - أ. ف. ب - قال ليوناردو دي كابريو المرشح للفوز بجائزة اوسكار عن دوره كوسيط في البورصة مدمن مخدرات وفاسق في فيلم «ذي وولف اوف وول ستريت» انه مستعد للقيام بكل ما يطلبه منه في السينما المخرج مارتن سكورسيزي.
وردا على اسئلة الصحافيين خلال مأدبة الغداء التي تقام تقليدا للمرشحين في بيفرلي هيلز اشاد ليوناردو دي كابريو مطولا بمخرجه المفضل مقرا ان فيلمهما الاخير يتمضن «الكثير من التصرفات المشينة».
واوضح «اردناه فيلما بناء وكنا نرغب في ان نظهر بطريقة دقيقة وصحيحة هذا الجانب القاتم من ثقافتنا. وهذا رد على ما حصل العام 2008» مع الازمة الاقتصادية. و«ذي وولف اوف وول ستريت» مرشح لخمس جوائز اوسكار من بينها افضل فيلم وافضل ممثل وافضل مخرج.
وقال الممثل ان مارتن سكورسيزي «لم يكن يوما مخرجا تعليميا يفرض على الجمهور تشعبات ما يحصل على الشاشة»، مضيفا «هو لا يصدر احكاما على شخصيات افلامه بل يظهرها كما هي (..) لذا فان افلامه لا تشيخ».
واضاف دي كابريو الذي يتعاون للمرة الخامسة مع سكورسيزي «اظن ان علاقتنا تفسر بكوننا نتمتع بالذوق نفسه. انا مستعد للقيام بكل ما يطلبه مني على الشاشة».


المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

تصور «كعب عالي»
مرام: الوسط الفني موبوء



حالة من الاستياء تعيشها الفنانة مرام لما أصاب الوسط الفني والفنانين في الفترة الأخيرة، فقد وصفت مرام الوسط بأنه بات بيئة غير صالحة للعمل الفني، لما به من صراعات وحروب بين المنتجين والفنانين، واعتذرت عن الكثير من الأعمال الدرامية وفضلت الظهور هذا العام من خلال عمل درامي واحد. التقينا مرام في إحدى «اللوكيشنات» وحدثتنا عن جديدها بالإضافة إلى حياتها الجديدة مع صغيرها في الحوار التالي:


المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

سعد الفرج في «السربيل»





يلعب الفنان سعد الفرج بطولة مسلسل «السربيل» التراثي الذي تدور أحداثه في مجتمع قروي، ويشارك في البطولة أيضا الفنان السعودي عبدالله السدحان والقطري صلاح الملا إلى جانب عدد من الأسماء بينها محمد العيسى، حبيب الحبيب، مشعل المطيري، طلال السدر، مريم الغامدي، مروة محمد، سناء بكر يونس، أغادير السعيد، ريماس منصور، إيمان القصيبي وسارة الجابر وعدد من نجوم الخليج، وهو من تأليف عنبر الدوسري وحسين الراشد.
من جانب آخر بدأ الفنان عبدالله السدحان بناء القرية الشعبية في مزرعته الخاصة غرب الرياض، استعداداً لتصوير المسلسل في غضون الأيام القليلة المقبلة ليكون جاهزا للعرض في رمضان المقبل.


المصدر : جريدة القبس

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

القعود: ميريام لم تمنع من «هلا فبراير»





نفى عبدالله القعود منع ميريام فارس من المشاركة في حفلات هلا فبراير، كما نفى وقوفه ضد اختيارها أو مشاركتها فيه، وقال إنه لم يتدخل أبدا في اختيار الفنانين لهذه الحفلات وليس له علاقة في تنظيمها، بل هي من تنظيم شركة روتانا بالاتفاق مع اللجنة المنظمة للمهرجان، وقال:
- لا أعلم من أين تأتي هذه الإشاعات، كيف أمنع فنانة مثل ميريام فارس أو أتدخل في مشاركتها في مهرجان وطني مثل هلا فبراير؟
أنا لم أتدخل في شؤون المهرجان وليس لي علاقة بتنظيم الحفلات، والاختيارات كلها كانت من قبل شركة روتانا ومن حقها أن تختار الفنانين الذين ترغب في تقديمهم للجمهور في هذه الحفلات.
وتابع القعود:
- أنا مشغول حاليا بتنظيم وترتيب أوبريت وطني سيشارك فيه العديد من النجوم المحليين سواء في التلحين أو الشعر أو الغناء، وفي الشباب المسؤولين والقائمين على المهرجان خير في اختيار المناسب، وأتمنى من الجمهور العزيز أن لا يستمع إلى الإشاعات، وميريام لم تكن ضمن باقة الفنانات المشاركات في المهرجان لكي تمنع أو لا تمنع.
يذكر أن عددا من المغردين في «تويتر» كتبوا إن ميريام فارس منعت من المشاركة في مهرجان هلا فبراير


المصدر : جريدة القبس