[عندليب الكويت]

النجم القدير محمد جابر .. لماذا الفنانون الكبار يعطونه دور (المستشار) دائما؟!

مرحبا ،،

هناك ملاحظة بخصوص الفنان القدير محمد جابر (العيدروسي)..

نلاحظ دائما أنه حين يظهر بأعمال زملائه الفنانين الكبار، يكون دائما في دور المستشار..

طبعا قد تتساءلون الآن ما هو دور المستشار؟!

بالمفهوم العربي.. تعتبر وظيفة (مستشار) هي مسمى من لا وظيفة له!!

وبمعنى آخر.. يتم وضع أي شخص في وظيفة مستشار لهدفين:

- إما بهدف (التجميد).. أي أن يكون الموظف بلا فاعلية حقيقية في عمله ويظهر أمام الناس كمسمى وظيفي فقط!

- أو بهدف (المجاملة) والتنفيع لكي يقبض راتبا دون أن يقدم إنتاجا حقيقيا..

فهذا هو مفهوم تلك الوظيفة على المستوى العربي..

وسأعطي بعض النماذج:

- دور الفنان محمد جابر في المسلسل الأضحوكة (حبل المودة).. كان واضحا أنه مجرد ديكور تكميلي على أطلال الماضي!

- وأيضا دوره في مسلسل (الخراز).. كان واضحا أنه مجاملة لكي يكون اسمه ظاهرا في العمل في دور لا يرقى حتى إلى مسمى دور مساند.. بل هو واجهة شكلية لا أكثر..

بينما لو عدنا إلى الماضي وتذكرنا دور (بهلول) في مسلسل (مدينة الرياح)، فسوف نرى أنه كان دورا مهما ومؤثرا في مسار الأحداث بدرجة كبيرة على عكس أعماله مع زملائه من نفس الجيل..

فلماذا لم يحصل هذا الفنان على التقدير المناسب من أبناء جيله الذين رافقهم على المسرح منذ بداياتهم؟!

[بارق الأمل]

لا أراه فنان اصلاً لم يبدع الا بدور العيدروسي قبل أكثر من أربعين سنه ..

[محمد العيدان]

الفنان محمد جابر ربما ابدع في شخصية العيدروسي في بداياته وبعدها قدم العديد من الادوار والتي لم تضف له الجديد ولكنه ابدع كثيرا في دوره بعمل الداية والذي اعتبره افضل ماقدم خلال مسيرته الفنية .

[موهوب فنيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العيدان

الفنان محمد جابر ربما ابدع في شخصية العيدروسي في بداياته وبعدها قدم العديد من الادوار والتي لم تضف له الجديد ولكنه ابدع كثيرا في دوره بعمل الداية والذي اعتبره افضل ماقدم خلال مسيرته الفنية .

+1

[اغنم زمانك]

والله ما الاضحوكه الا انت .. انا ملاحظك بكل موضوع تهاجم العملاق بو عدنان وتتطرق لاعماله وزملاءه القريبين له مثل العيدروسي اقرب فنان للعملاق وصديق قديم قبل لا يتعرف على سعد الفرج

والكل يعرف بأن اوائل المسلسلات الكويتيه يقودها بو عدنان والعيدروسي والمرحوم عبدالعزيز النمش

[عندليب الكويت]

لن أهبط إلى هذا المستوى المتدني من الحوار والإسفاف الرخيص..