شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات الكبرى > السلطة الرابعة ( الصحافة الفنية ) > أخبار الدراما الخليجية وانتقادات صحفية وحوارات فنية مع بعض الفنانين .. مع نقاشات حولها!
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-04-2021, 04:41 AM   #748 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,656

افتراضي عبير الجندي لـ «الراي»: جيلنا «همزة وصل»... بين المخضرمين والشباب !




قد يكون الحديث في الفنون أحياناً... ذا شجون!

ففي كل محطة نتوقف عندها تكون هناك ذكرى أبت أن تذروها رياح النسيان، أو حكاية أطبق عليها الصمت فظلّت أسيرة في سراديب القلوب، تنتظر ساعة الفرج... حتى تبوح بكامل أسرارها.

ولعلّ في هذه الزاوية الرمضانية «من الذاكرة»، تكون اللحظة المناسبة لينكشف الغطاء عمّا يختلج قلوب أهل الفن والإعلام من مواقف لم تُحكى في مواقع الإعلام من قبل، وهذا ما سيتضح في الآتي من السطور مع ضيفتنا الفنانة عبير الجندي.

• من جملة أعمالك، ما العمل الذي لا تزال ذكراه عالقة في بالك؟

- كل أعمالي أعتزّ بها، وأشعر بقربها إلى نفسي كأولادي، فمنها على سبيل المثال لا الحصر، مسلسلات «الفطين» و«للحياة بقية» و«جرح الزمن»، والقائمة طويلة.

• لو عدنا بالذاكرة إلى مسلسل «على الدنيا السلام»، للفنانتين القديرتين سعاد عبدالله وحياة الفهد، فماذا يطرأ في مخيلتك على الفور؟

- طبعاً، لا أنسى مواقفي مع الفنان داود حسين من خلال شخصيتي «إيمان» و«الدكتور شرقان»، ومشاكلهما الزوجية - الكوميدية - التي لا تنتهي، مع العلم أن هذا العمل لا يزال يحظى بشغف المشاهدين ويعيدهم في كل مرة إلى الزمن الجميل، كما لو أنه لم يُعرض من قبل.

• هل ندمتِ على عمل شاركتِ به؟

- لا يوجد في «قاموسي» شيء اسمه الندم، فكل خيار اتخذته كان صحيحاً، وكل ما قدمته يشكّل محطة مهمة في مشواري.

• ما الفرق بين جيل المخضرمين في السابق والجيل الحالي؟

- نحن حفرنا الصخر لكي نضع لنا موضع قدم في الساحة الفنية، كما أن الفرص التي كانت تأتينا في السابق ضئيلة جداً، ولم يكن لدينا سوى نافذة واحدة نطلُّ من خلالها على المشاهدين وهي القناة الأولى في تلفزيون الكويت.

• هل ترينَ أن الجيل الحالي أوفر حظاً منكم؟

- بالطبع. فالفرص تأتي للجيل الحالي على طبق من ذهب، وهناك من يحظى بأدوار أكبر من قدراته، وقد تكون سلاحاً ذا حدين إذا لم يحسن الاستفادة منها واستغلالها بشكل جيد.

وفي المقابل هناك فنانون شباب موهوبون ولديهم القدرة على تأدية أي دور بكل احترافية وإتقان.

• ما موقع الجيل الذي تنتمي إليه الفنانة عبير الجندي في خارطة الدراما حالياً؟

- يمكنني القول إننا نمثل «همزة الوصل» بين جيل الروّاد الذي تعلمنا منهم الشيء الكثير، وبين جيل الشباب.

• ما النصيحة التي تقدمينها للفنانين المتواجدين حالياً؟

- الفنانون الشباب هم نجوم المستقبل، فمنهم من يودّ التعلم والاستفادة من خبرات من سبقوه، ومنهم من «يتكبّر» ويرى أنه لا يحتاج إلى نصيحة من أحد.

ونصيحتي للجميع أن يتعبوا على أنفسهم كثيراً، وأن يشتروا الدور المهم والمؤثر، بمعنى أن يسعى كل منهم على المضمون لا على الماديات.

• بعد هذا المشوار الطويل والحافل، ما الثمرة التي قطفتِها من الفن؟

- قطفت محبة الناس لا سيما الأطفال، وهذا أهم بكثير لديّ من أي شيء آخر، فلا تتصورون مدى فرحتي حين يستوقفني بعض المارة للسلام عليّ أو لالتقاط صورة تذكارية معي، فقد صرتُ جزءاً من تلك العائلات التي تغمرني بالحفاوة دائماً أينما ذهبت.

• هل بلغت عبير الجندي أعلى درجة في سلم الفن؟

- بل ما زلت تلميذة أتعلم من تجارب الأولين.

• يرى البعض أنك قدمتِ الصورة المثالية لدور الفنانة المحجبة؟

- الحمد لله، فهذا من فضل ربي.

وأنا أشعر بالفخر والاعتزاز بأنني متمسكة بهذه القيم والمبادئ.


 

 

__________________

 





أحبائي أهالي غزة .. أنتم تاج على رأسي .. الرحمة لشهدائكم جميعا ..

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2021, 04:45 AM   #749 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,656

افتراضي هدى حمادة لـ «الراي»: لم أشاهد التلفزيون... منذ زمن!



قد يكون الحديث في الفنون أحياناً... ذا شجون!

ففي كل محطة نتوقف عندها تكون هناك ذكرى أبت أن تذروها رياح النسيان، أو حكاية أطبقَ عليها الصمت فظلّت أسيرة في سراديب القلوب، تنتظر ساعة الفرج... حتى تبوح بكامل أسرارها.

ولعلّ في هذه الزاوية الرمضانية «من الذاكرة»، تكون اللحظة المناسبة لينكشف الغطاء عمّا يختلج قلوب أهل الفن والإعلام من مواقف لم تُحكَ في مواقع الإعلام من قبل، وهذا ما سيتضح في الآتي من السطور، مع ضيفتنا اليوم الفنانة هدى حمادة.

• فلنبدأ من البدايات، ونتحدّث عن أول أعمالك الفنية وهي السهرة التلفزيونية «امرأة قالت لا»، فما الذي لا يزال عالقاً في ذاكرتك من تلك الأيام؟

- «امرأة قالت لا» ليس أول عمل أشارك به، بل هو أول سهرة تلفزيونية في مشواري، كما أن مشاركتي فيها كانت محدودة للغاية، حيث شرعت في تصويرها من باب ضيوف الشرف، فلا أتذكر شيئاً من تلك السهرة.

ولكن إذا استرجعت الأعمال الأخرى، على غرار مسلسلات «إنهم يكرهون الحب»، «دنيا الدنانير»، «مذكرات جحا»، لاستوقفتني الكثير من الذكريات الجميلة مع الزملاء ورفقاء الدرب، فالجميع عاشوا أيامهم في ذلك الوقت، وقد تعلّمت الكثير من جيلي والأجيال التي سبقته، ولا أنسى كل من وقفوا معي، خصوصاً الفنان القدير خالد العبيد والفنان والمسرحي القدير الراحل صقر الرشود، وغيرهما ممن علموني نطق الكلام والوقوف أمام الكاميرا من دون الشعور بها أو التعلثم من رهبتها.

• هل كنتِ تهتمين في تلك الفترة بالحصول على دور البطولة المطلقة؟

- كان الحرص على إثبات الوجود أولاً، ومن ثم البحث عن الأدوار المهمة «اللي تطلّعنا فوق» وترفع من قيمة العمل الفني، بغض الطرف عن أي شيء آخر، كما أن البطولة الجماعية هي السائدة في ذلك الوقت، فكل فنان هو بطل في حد ذاته.

• من كان يُحدّد مستوى وأهمية الفنانين ويقوم بتوزيع الأدوار عليهم؟

- المخرج هو من يقدّر أهمية كل فنان ويضعه في المكان المناسب وفق ما يراه من منظوره الفني، وليس المنتج من يقوم بتقييم هذا الفنان أو ذاك نظراً لعدد «الفلورز» في حسابه على مواقع «السوشيال ميديا»، كما يحدث الآن.

• ألم تكن المحاباة والمجاملات موجودة في الماضي بين مخرج أو منتج وبين فنان دون سواه؟

- لا أنكر أنه كانت هناك بعض المحسوبيات. ففي فترة الثمانينات من القرن الماضي شهد الوسط الفني الكويتي بعض الدخلاء عليه، ولكنهم لم يستمروا، ومع ذلك فإن المصالح والعلاقات الشخصية بين المخرج والفنان في السابق لا تطغى على مصلحة العمل الفني، على عكس ما هو حاصل حالياً، ومعظم الفنانين الأوائل لم تكن لديهم الأنانية في إتاحة الفرص لغيرهم.

• لماذا، ما الذي تغيّر بين الماضي والحاضر؟

- في الوقت الراهن أرى أن المصالح الشخصية باتت تطغى على الفن، حتى إن بعض الصحافيين والإعلاميين أسهموا بـ«تنجيم» فنانين على حساب فنانين آخرين أحقّ من غيرهم بتلك النجومية، ولو نظرنا إلى المسلسلات الحالية لوجدنا بعضهم يحفظ النص ويؤدي دوره بلا انفعالات أو تعابير جسدية، كما لو أنه طالب في حصة التسميع، بل حتى الطالب في المدرسة يقوم أحياناً ببعض التعابير أثناء القراءة.

• ألا ترينَ أنه لو كانت مسلسلات زمان مثل «الإبريق المكسور» و«مذكرات جحا» تعرض حالياً على الشاشة الرمضانية لما حظيت بذلك الشغف والاهتمام من جانب الجمهور، خصوصاً وأننا في عصر الحداثة والتكنولوجيا، بينما لم تكن في الماضي سوى نافذة واحدة وهي تلفزيون الكويت؟

- التكنولوجيا لا تؤثر إطلاقاً على شغف المشاهدين في حال كان العمل الفني يحمل قيمة ومضموناً. فما نراه حالياً من مسلسلات تلفزيونية هي إثبات وجود لا أكثر، والدليل أن الأعمال القديمة لا تزال خالدة وتلقى اهتماماً واسعاً من طرف المشاهدين.

• هل لتكرار القضايا والموضوعات الاجتماعية دور في تراجع مستوى الدراما المُعاصرة؟

- نوعية القضايا المطروحة في الدراما الكويتية لم تخرج عن محيط مجتمعنا الخليجي والعربي، فنحن كعرب تتشابه قضايانا وهمومنا إلى حد كبير، فكل ما يتم تقديمه في الدراما الكويتية هو إعادة لموضوعات طُرحت من قبل، مثل الصراع بين الخير والشر، الاستغلال، اللهث وراء المال، والمشاكل الأسرية، ولكنها تُعاد بطريقة أخرى عمّا قدمت في السابق، وهذا ليس عيباً، بل العيب هو التقليد وعدم التجديد فيها وابتكار طرق غير مألوفة لتنفيذها بأسلوب يثري العمل ويقدمه بصورة مُغايرة، «بالإضافة إلى أننا مو قاعدين نقدم شيئاً يخدم المجالات كلها».

• ولكن البعض يضع اللوم على مقص الرقيب، لكونه يجتز كل فكرة متجددة؟

- لا يُخفى أن الرقابة أسهمت هي الأخرى بتقييد الدراما التلفزيونية في الكويت، وهي تعمل الآن على حسب مزاجية الرقيب القارئ «يطوفك أو يمنعك». أوّل كان هناك 3 رقباء لقراءة النص، ولكل واحد منهم رأيه، لكنهم يتناقشون ويراجعون النص أكثر من مرة، ومن ثم تتفق الآراء على رأي واحد وحاسم. وهذا الشيء لم يعد موجوداً في وقتنا الحاضر.

• أين هدى حمادة عن الشاشة الرمضانية؟

- ابتعدت عنها منذ سنوات حتى لا يكون ظهوري عادياً. وبصراحة، لم أعد أشاهد ما يُعرض على التلفزيون منذ زمن، بل أفضّل قضاء الشهر الكريم في العبادة واستغلاله بالأمور الدينية.

• ألم تفكري بكتابة مسلسل تلفزيوني أو إذاعي يستعرض جزءاً من التاريخ الإسلامي؟

- سبق وكتبت عملاً تاريخياً، ولكنني لا أودّ الإفصاح عنه الآن.

مع العلم أنني من هواة المسلسلات التاريخية والإسلامية غير المُحرّفة.

• وماذا عن التأليف الدرامي والعمل الإذاعي بشكل عام؟

- في حوزتي الكثير من النصوص التي آمل أن تبصر النور ريثما تزول جائحة «كوفيد - 19»، ولا أخفيكم مدى اشتياقي للعودة إلى التأليف والعمل الإذاعي.

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-04-2021, 11:03 PM   #750 (permalink)
عضو شرف
 
 العــضوية: 7268
تاريخ التسجيل: 26/12/2009
المشاركات: 1,447
الـجــنــس: ذكر
العمر: فوق 25سنه

افتراضي رد: عبير الجندي لـ «الراي»: جيلنا «همزة وصل»... بين المخضرمين والشباب !

المشكله لا نفعتوا الشباب ولا استفدنا منكم

 

 

ابولين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-06-2021, 10:06 PM   #751 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,656

افتراضي



بثينة الرئيسي تنجو من حريق هائل بمنزلها ..

شبَّ حريق هائل بمنزل الفنانة بثينة الرئيسي، نتيجة ماس كهربائي، دون وقوع أضرار بشرية.

وأشارت الرئيسي، في مقطع فيديو نشرته تصوّر من خلاله الحادثة، إلى فداحة الحريق، مؤكدة نجاتها وأسرتها بالكامل من آثاره المدمرة، وقالت إن الحريق كان هائلا، حتى إنها استعانت بشركة نظافة مرتين لإزالة آثاره المتفحمة بالجدران دون فائدة، نظرا لشدة الاحتراق.

وأوضحت أن الحريق اندلع، بسبب تركها جهاز التلفزيون من دون أن تفصله عن الكهرباء قبل خلودها للنوم، وهو ما تسبب في حدوث ماس كهربائي، وصل إلى جهاز التكييف المُعلَّق أعلاه، ونتج عنه حريق قوي بهذا الجزء من منزلها.

وشددت بثينة، عبر الفيديو: "أرجوكم لا تستهينوا بترك الأجهزة الكهربائية مفتوحة من دون فصلها عن التيار الكهربائي قبل أن تناموا. الجو حار، والكهرباء لا تتحمل، ممكن كل شيء يروح منكم في غمضة عين".

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-06-2021, 04:11 PM   #752 (permalink)
عضو شرف
 
 العــضوية: 7268
تاريخ التسجيل: 26/12/2009
المشاركات: 1,447
الـجــنــس: ذكر
العمر: فوق 25سنه

افتراضي رد: بثينة الرئيسي تنجو من حريق هائل بمنزلها ..

الحمدلله على السلامه

 

 

ابولين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-10-2021, 04:26 AM   #753 (permalink)
عضو شرف
 
الصورة الرمزية الفن الجميل
 
 العــضوية: 15077
تاريخ التسجيل: 07/07/2012
الدولة: Kwt
المشاركات: 1,378
الـجــنــس: ذكر

افتراضي رد: بثينة الرئيسي تنجو من حريق هائل بمنزلها ..

الحمد الله على السلامة بثينة

على رغم من لوعة جبدي من تصرفها بعد وفاة (قابوس) رحمة الله

بس الله الله بالصدقة يا بثينة

 

 

الفن الجميل متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2021, 09:12 PM   #754 (permalink)
مشرف الأقسام الفنية ( كبير الكتّاب في الشبكة )
 
 العــضوية: 4026
تاريخ التسجيل: 15/07/2009
المشاركات: 2,656

افتراضي ملاك: كنت بين الحياة والموت ونجوت بمعجزة !




ملاك: كنت بين الحياة والموت ونجوت بمعجزة !

كشفت الفنانة ملاك، أنها تعرضت لأزمة صحية جعلتها بين الحياة والموت، لكنها نجت بمعجزة، وذلك في فيديو بثته عبر حسابها بـ"سناب شات".

ووثقت في حسابها جانباً من جلسة تصوير مشاهد في مسلسل، حيث علقت: "اعتذرت عن العمل أكثر من مرة، بسبب ظروفي الصحية، إلا أن خالد بوصخر أصر على انتظاري، وساندني للخروج من أزمتي وعودتي للعمل مجددا".

ووجهت ملاك شكرها لأشخاص ساندوها في محنتها، لافتة إلى أنها قضت فترة في المستشفى: "هناك أشخاص كانوا بظهري في أزمتي الصحية بالمستشفى، منهم الفنانة حليمة بولند، وفي المقابل هناك أصدقاء وعِشرة عُمر لم يسألوا عني. فعلاً الناس تظهر وقت الشدائد".

وطمأنت في مقطع الفيديو متابعيها على صحتها، مشيرة إلى أنها تعافت من أزمتها بنسبة 70 في المئة، وقالت: "الحمد لله على الصحة والعافية حمدا كثيرا. لم أكن أريد تصوير سناب اليوم، لكن زملائي بالتصوير دفعوني للخروج من الحالة النفسية السيئة التي كنت فيها".

وأرجعت ملاك الأزمة التي مرت بها إلى الحسد، قائلة: "العين حق، لكن علينا أن نحصن أنفسنا دائما بالأذكار، وأعترف بأنني كنت مقصرة في هذا الجانب، ما جعلني أقع فريسة لأصحاب العيون الحاسدة".

وكانت ملاك أعلنت مرورها بأزمة نفسية في أكتوبر الماضي، مبررة أن أزمتها هذه منعتها من تلقي أي اتصالات هاتفية أو الرد عليها.

يُذكر أن ملاك تشارك في بطولة مسلسل "داشين الطوفة"، الذي يُعد التجربة الإخراجية الأولى للفنان خالد بوصخر. والمسلسل يتم عرضه في 8 حلقات عبر إحدى المنصات الإلكترونية، وهو تأليف وإنتاج ناصر البلوشي، وبطولة الفنانين: أحمد العونان، خالد العجيرب، سلمى سالم، ملاك، ناصر البلوشي وغيرهم.

 

 

عندليب الكويت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-2021, 10:36 PM   #755 (permalink)
عضو شرف
 
الصورة الرمزية الفن الجميل
 
 العــضوية: 15077
تاريخ التسجيل: 07/07/2012
الدولة: Kwt
المشاركات: 1,378
الـجــنــس: ذكر

افتراضي رد: ملاك: كنت بين الحياة والموت ونجوت بمعجزة !

الله يشفيها ويهديها

هي وايد وايد طيبة بس لو تخف غيرة وعصبية تصير بخير

تطلقت 7 مرات خلاص ستوب

تزوجتي 3 عراقيين من الوسط بفترة قصيرة ولم اكتشفي غدرهم انفجرتي بشعب كامل مو منطق يا ملاك

يشهد الله اني احبها لاني احسها طيبة بس عيبها العصبية والتسرع وشوية فيها غيرة

 

 

الفن الجميل متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-11-2021, 03:55 PM   #756 (permalink)
عضو شرف
 
 العــضوية: 7268
تاريخ التسجيل: 26/12/2009
المشاركات: 1,447
الـجــنــس: ذكر
العمر: فوق 25سنه

افتراضي رد: ملاك: كنت بين الحياة والموت ونجوت بمعجزة !

تزوجت 7 مرات
اكيد اللى تزوجتهم ماهم فقراء ولا عن قصه حب
7مرات انت متاكد كم عمرها
الظاهر انها تبي تغطي على سهير رمزي
وقفي زواجات وتشوفين العافيه
الزواجات اللى بهذه الطريقه غير صحيه
ماهو كل واحد دق الباب وافقتي
الظاهر مأذون الانكحه اخذ بيت جنبها اريح له

 

 

ابولين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شارك بأمنيات فنية تتمنى أن تحدث في الدراما الخليجية ؟ | موضوع خفيف فارس الفن الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 10 16-07-2016 06:48 PM
ديوانية الشبكة الإعلامية الخليجية ( نقاشات فنية , أسئلة عن الفنانين , سؤال عن الاعضاء , مجلس رمضان ) فرسان الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 55 24-05-2013 12:55 PM
-- أخبار فنية طازجة -- خاصة وحصرياً على شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية -- زهرة البحرينية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 21 25-05-2012 05:21 AM
ديوانية الساحة (نقاشات خفيفة , دردشة فنية , مقاطع يوتيوب , أسئلة وإجابات ) متجدد أحمد سامي الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 23 12-05-2011 10:51 PM


الساعة الآن 01:18 PM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292