العمة «حصة» في مسلسلها الرمضاني الجديد سعاد عبدالله لـ «الوطن»: «فرصة ثانية».. منتصف فبراير http://upload.wikimedia.org/wikipedi...h_2008_-_1.jpg كتب فيصل العلي: كشفت الفنانة القديرة سعاد عبدالله عن انها تُعد التحضيرات الاخيرة لمسلسلها التلفزيوني الجديد الذي سيعرض في شهر رمضان المقبل وهو بعنوان «فرصة ثانية». وقالت عبدالله لـ «الوطن» ان التصوير سوف ينطلق في 15 فبراير المقبل داخل الكويت في اماكن تم تحديدها مع المخرج، مشيرا الى ان المسلسل من تأليف وداد الكواري والاخراج لأحمد المقلة وبطولة مجموعة من ابرز الفنانين منهم عبدالعزيز جاسم وحسين المنصور، ومشاري البلام، وخالد امين، واحمد ايراج، وإلهام الفضالة، ولمياء طارق بانتظار الموزع الذي سوف يتفق بخصوص هذا الموضوع. واوضحت عبدالله انه لم يتم تحديد القناة التي ستعرض المسلسل وابدت الفنانة القديرة سعادتها ورضاها تماما عن النص مؤكدة انها متحمسة للعمل خاصة مع مخرج متميز بحجم المقلة صاحب الكثير من الابداعات. العمة «حصة» واستعرضت سعاد عبدالله بعض ملامح دورها فقالت انها تجسد دور العمة «حصة» التي تكون محور البناء الدرامي للعمل تعيش بين صراعات الشخوص لتتناول العديد من القضايا الاجتماعية في اطار انساني. وشددت عبدالله على أنها لا تتدخل في النص بل انها ما ان توافق على المشاركة فيه فإنها تعمل على ان تعيش دورها بكل تفاصيله. اعتزاز وأكدت عبدالله اعتزازها بكل الاعمال التي شاركت فيها خاصة مسلسل «زوارة خميس» الذي عرض في شهر رمضان الماضي، وقبله مسلسلي «أم البنات» و«فضة قلبها أبيض» لافتة الى ان النجاح الجماهيري الكبير شكل اهمية كبيرة لها خاصة انها اعمال فنية اضافت الى مسيرتها الفنية. نص مميز وتمنت سعاد عبدالله ان تجد نصا مسرحيا مميزا تعود به الى المسرح، كما كان الحال مع مسرحية «حفلة على الخازوق» من اخراج صقر الرشود، و«الحامي والحرامي» و«الدرة اليتيمة» من اخراج عبدالعزيز المنصور، وكلها من تأليف المبدع محفوظ عبدالرحمن. |
أشعر بأن شخصية العمة ( حصة ) ستكون هي ذاتها الشخصية التي اعتدنا ان نرى ام طلال بها , حلالة المشاكل , واتمنى ان لا يكون ذلك سعاد اصبحت تكرر ادوارها بشكل ممل , دورها في ( زوارة الخميس ) كان قصاصات من ادوار سابقة لها , من ام البنات والرحى والقدر المحتوم وحتى قضة قلبها أبيض , وقدمت احد اسوء الاداءات في تاريخها |
«شوية أمل».. العمل الوحيد الذي اترقبه من قلبي .. ولي الامل الكبير في نجاح هذا العمل في موسم رمضان القادم 2011 |
"بين الماضي والحب"! أود طرح مجموعة ملاحظات حول الموضوع: - من هي الفئة المستهدفة التي لديها مزاج لمتابعة هذه النوعية من الأعمال؟! أنا أعتقد أن الفئة المستهدفة ربما هي المتقاعدين وربات البيوت وجميع الناس (الفاضية) التي تستطيع أن تتفرغ لمتابعة مثل هذه الأعمال الطويلة التي تحتاج إلى مزاج خاص للاندماج في أحداثها على مدى فترة طويلة! - هل مواضيع المجتمعات الخليجية تستوعب حلقات بهذا العدد؟! المجتمع الخليجي بطبيعته صغير ومشاكله محدودة وتم استهلاك أغلبها، فما هو المبرر لهذا العدد من الحلقات؟! - لماذا لم تظهر هذه النوعية من الأعمال إلا في الوقت الحالي؟! السبب في ظهور هذه (الموضة) بالتأكيد هو الانجراف خلف الأعمال التركية وموجة الرومانسية التي انتشرت مؤخرا.. فالموضوع مجرد تقليد واستنساخ بصريح العبارة! - ما الذي يحدد عدد حلقات هذا العمل؟! لا أتوقع أن كمية الأحداث أو طول السيناريو هو ما يفرض هذا العدد من الحلقات.. بل من الواضح أن الجهة المنتجة هي التي تفرض ذلك بهدف (الإعلانات التجارية) التي سوف تزيد من الأرباح مع زيادة الحلقات إلى أقصى حد ممكن! ونتيجة لذلك لا يمكن القول سوى.. إلى مزيد من الدمار للدراما الخليجية! |
حياك الله أخ عندليب , حقيقة هذا الخبر يحمل بين طياته الكثير من الألم لهذا الإنسلاخ واللجوء للطرق التي تتبعها الدراما التركية التي لقيت نجاحا ً واسعا ً في الأوساط الخليجية ونجاحها يعتمد على " قوة بناء هذه الدراما " من كافة النواحي فكما أسلفت الدراما لدينا لا تحتمل البتة هذا الكم الهائل من الحلقات المليئة بالحشو الغريب أن كل التقليعات الساذجة بالدراما أو إن كنا منصفين سنقول معظم تتبناها الإم بي سي . |
الأم بي سي , اصبحت قناة فاشلة اصبحت قناة "محولة" تحول الأعمال الأجنبية من المسلسلات و البرامج إلى مسلسلات و برامج عربية يعني بالأصح قناة مفلسة و فاضية اما عن هذا العمل فهو حقيقة شيء مؤسف, لما وصلت له الدراما الخليجية , وصلت لمرحلة خطيره و اصبح الكم اهم من الكيف بكثير , سؤال اود ان اطرحه : كيف سيحولون رواية برازيلية إلى مسلسل عربي؟ كيف سيطرحون عادات لاتينية في مسلسل عربي ؟ كيف سيدمجون شيء برازيلي بشيء عربي ؟ لهذي الدرجة شيء سهل؟ سيكون مسلسل فاضي , لا قيمة و لا قصة ولا حبكة , سيكون حاله حال المسلسلات الكثيرة انا متأكد انه سيتخطى الخطوط الحمراء و سيفتقد للكثير من العادات و القيم شكرا على الموضوع المهم |
مشكلة العمالقة عبدالحسين وحياة وسعاد انهم لا يمثلون الا بعد ان تفصل عليهم الادوار ويتناسون بأن المقاس لا يكون ملائما عليهم دائما , فقد يكون كبير عليهم او يكون صغير ولذلك فشل عبدالحسين في ( الحب الكبير ) وفشلت حياة في ( ليلة عيد ) وفشلت سعاد في ( الرحى ) |
كم أعمال هائل لا أعلم حقيقة كيف يمكن إنجاز كتابة كل هذه الأعمال |
حياة الفهد .. تطلق صفارة البدء في «الجليب» ( الاسماء المشاركة داخل الخبر ) عدنان الناصر: بدأت المنتجة والفنانة حياة الفهد تصوير اول مشاهدها في المسلسل التراثي «الجليب» مع نخبة من النجوم احمد الصالح ومنصور المنصور ومحمد المنيع وصلاح الملا وعلي البريكي وخالد البريكي وشعبان عباس وبدر الشرقاوي ومحمد رمضان والمسلسل من إخراج الاردني سائد الهواري، وتحدثت الفنانة حياة الفهد عن العمل فقالت إن المسلسل تراثي ويناقش عدة قضايا اجتماعية تهم افراد الاسرة، واضافت ان شهيتها مفتوحة للعمل التلفزيوني، خاصة مع توفر كل الامكانيات لتقديم عمل درامي مميز. |
| الساعة الآن 02:05 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0