غافل فاضل لـ «الراي»: كنت من أشد معارضي «الرقابة»... لكنهم فعلاً مكبّلون! رأى المخرج غافل فاضل أن الرقيب اليوم بات مكبّلاً بقوانين عدة لا يمكنه تجاوزها، لافتاً إلى أنه عرف ذلك عندما عمل فترة من الزمن في رقابة النصوص. وأضاف في حوار مع «الراي»: «ليس دفاعاً عن الرقابة في وزارة الإعلام، إذ إنني كنت في السابق من أشد المعارضين لها، لكن عندما أقرأ النص يجب أن أنفذ القوانين، وإلا سأقع تحت طائلة المسؤولية والمحاسبة». وأشار فاضل إلى أنه لا يتابع الأعمال الدرامية في شهر رمضان بشكل كامل، إذ يفضل أن ينال قسطاً من الراحة بعيداً عن مشاهدة التلفزيون، كاشفاً عن أن جديده سيكون عملاً درامياً من تأليف مبارك الفضلي. وفيما رأى في عيسى ذياب مخرجاً رائعاً، وجد عبدالله الويس من الشباب الطموحين الذين يمتلكون فكراً نظيفاً وخيالاً جيداً وواسعاً. فاضل قال إنه لا يوجد ما يسمى بالمدرسة الإخراجية الكلاسيكة في التلفزيون، لأنه لفظ أطلقه البعض إساءة إلى الآخرين. كما تحدث عن العديد من الأمور، تفاصيلها في الحوار. • ما جديدك المقبل؟ - أحضّر لعمل درامي من تأليف مبارك الفضلي، وما زلت في طور قراءته لمباشرة تصويره خلال شهر أكتوبر المقبل، في حال اكتمال جميع فريق العمل. • ما انطباعك عن الدراما الكويتية في الموسم الدرامي الفائت؟ - بكل أمانة وبشكل عام، لا أتابع الأعمال الدرامية في شهر رمضان بشكل كامل، إذ أفضّل أن أنال قسطاً من الراحة بعيداً عن مشاهدة التلفزيون، وجلّ ما أشاهده هو بعض المقتطفات والحلقات من هنا وهناك، وبالتالي لا يمكنني من خلالها أن أقيم وأعطي انطباعي عن حالها وواقعها اليوم. • هل من اسم لمخرج شاب استطاع أن يلفت نظرك؟ - أرى في عيسى ذياب مخرجاً رائعاً وأتوقع له مستقبلاً باهراً وجميلاً، فهو من الشباب المجتهدين في عمله، إذ يحاول أن يقدم شيئاً جديداً، وأن يفكر بشكل أفضل من غيره. • بكل مصداقية... كيف تقيّم مستوى ابن أختك المخرج عبدالله الويس؟ - عبدالله من الشباب الطموحين الذين يمتلكون فكراً نظيفاً وخيالاً جيداً وواسعاً، كما أن لديه القدرة على إيجاد الحلول الإخراجية بسرعة، وهذه من ميزات المخرج المتميز، مع ذلك يحتاج المزيد من الخبرة التي سيكتسبها مع مرور الوقت. • هل المدرسة الكلاسيكة في الإخراج ما زالت تحظى بقبول في عصرنا الحالي؟ - لكي نكون واضحين منذ البداية، لا يوجد ما يسمى بالمدرسة الإخراجية الكلاسيكة في التلفزيون من وجهة نظري، بل هو لفظ أطلقه البعض إساءة إلى الآخرين. فالعميلة الإخراجية تعتمد على كادرات معروفة ومحددة منذ قديم الأزل إلى يومنا الحالي لم ولن تتغير، كل مخرج يستطيع أن يأخذها. • إذاً في هذه الحالة، أين تظهر بصمة المخرج وإبداعه؟ - تظهر بصمة المخرج في خياله الواسع، وعلى طريقة توزيعه للكاميرات وتحريكه لها بصورة جميلة وسلسة، وأيضاً عن طريق أسلوبه في تحريكه الممثلين داخل «اللوكيشن» مع فهمه العميق والصحيح للنص وقراءته لما بين السطور، كما الإبداع عندما يمنح للمشهد حياة وروحاً. ومن يفُته كل ذلك فسيكن حينها مخرجاً عادياً «مو فاهم اللعبة». • بما أننا اتفقنا على أن الكوادر الإخراجية واحدة عالمياً... لماذا إذاً نجد اختلافاً بين الدراما الأميركية - على سبيل المثال والخليجية من جميع النواحي؟ - هذا صحيح. هناك اختلاف في العديد من الأمور، منها روح الممثل الأميركي الذي يعطي أداء بكل ذمة وضمير. في المقابل، تجد غالبية الممثلين لدينا لا يتقنون عملهم بسبب ارتباطهم بأكثر من عمل في آن واحد. بالتالي، يصبح الموضوع لديهم ليس فناً، بل «باب للرزق فقط». إلى جانب أن المخرج هناك عندما يطلب أمراً من المنتج يتم تنفيذه لمصلحة العمل، أما هنا عندما تحتاج مثلاً 50 فرداً من الكومبارس لإتمام مشهد عرس، يحاول حينها المنتج تقليل العدد قدر المستطاع «عشان ما يخسر فلوس وايد». • هل الأمر يقف عند هذا الحد؟ - كلا طبعاً، إذ إن التقنيات لديهم أيضاً متطورة على صعيد المعدات ونوعية الكاميرات الاحترافية وأيضاً في اختيار الفنيين المساهمين بصناعة العمل، إذ وبكل صراحة نحن في الخليج عامة لسنا محترفين في مسألة استقطاب الفنيين، إذ أصبح بإمكان أي شخص - على سبيل المثال - أن يصبح مهندساً أو فني صوت حتى من دون دراسة أو خبرة كافية تؤهله لذلك «ما عنده شهادة متوسط حتى، وتلقاه كاتب بالتتر مهندس !»، وقس على ذلك بقية المهن الفنية في عملية صناعة الدراما لدرجة أنك قد تصبح مخرجاً. أما في الدول الغربية، الأمر ليس مزاجياً في أن تمنح كل شخص مهمة أو مهنة لا علاقة له بها. • وفي هذه الحالة، على من يقع اللوم؟ - في الدرجة الأولى على المنتج وأيضاً على المخرج الذي يوافق على ذلك، وكذلك ألوم القنوات الفضائية التي لا تهتم لمضون العمل ونوعيته، بل تنظر إلى جمالية الصورة ونقاوتها فقط ثم تعرضه على شاشتها لملء ساعات الهواء. وشخصياً، في أعمالي التي أتولى إخراجها، أرفض أن أضع أي مسمى لشخص من دون أن يستحقه فعلياً. • قبل أيام، أقام البعض مظاهرات سلمية ضد الرقابة في وزارة الإعلام اعتراضاً عن منع الكتب... فما رأيك في ذلك؟ - ليس دفاعاً عن الرقابة في وزارة الإعلام، إذ إنني كنت في السابق من أشد المعارضين لها، لكن اليوم الرقيب مكبّل بقوانين عدة لا يمكنه تجاوزها، وعرفت ذلك عندما عملت فترة من الزمن في رقابة النصوص عندما ألزموني باتباع الالتزام بقانون المطبوعات وحماية الطفل والتدخين والبيئة وغيرها من القوانين التي لا نهاية لها، وبالتالي عندما أقرأ النص يجب أن أنفذ هذه القوانين، وإلا سأقع تحت طائلة المسؤولية والمحاسبة. • هل من حلّ لذلك برأيك؟ - في السابق اقترحت عليهم التزامنا بمنع كل نص يتعرض للذات الإلهية والأميرية ومن يتعمق بالسياسة التي من شأنها أن تؤثر على علاقاتنا مع الدول الأخرى، أما غير ذلك من نصوص أدبية نقوم بإجازته، ونترك في ما بعد الجهة المنتجة أو القناة تتحمل المساءلة القانونية من الجهة التي تقاضيها سواء كانت البيئة أو التجارة أو الصحة وغيرها، في حال أنهم تعرضوا للإساءة في العمل. وهنا دعني أوضح لك أمراً، أننا كصنّاع للدراما لدينا رقابة ذاتية بحكم مجتمعنا الخليجي، إذ نحرص على أن نظهر للمشاهد عملاً يخلو من الإخلال بالآداب والإساءة، محافظين في الوقت نفسه على قيمته الفنية. • كيف هي علاقتك بـ «السوشيال ميديا»، وكل ما يدور فيها؟ - بعيد كل البعد عنها ولا أمتلك أي حساب خاص بي سواء كان «إنستغرام» أو «سناب» وغيرهما من البرامج، لدرجة أن «الواتساب» لا أستخدمه إلا عند الضرورة القصوى، ومن يريدني أفضل أن يتصل بي مباشرة حتى يحصل بيننا تواصل حقيقي. فهذه المواقع الاجتماعية -من وجهة نظري- قد تم استخدامها بصورة سيئة جداً أضرّت المجتمع كونها باتت تعتمد على نشر الفضائح وأمور لا فائدة منها. https://www.annaharkw.com/Resources/...0_main_New.jpghttp://www.annaharkw.com/Resources/A...x_main_New.jpg صمود الكندري تحتضن المواهب تخوض الفنانة صمود الكندري تجربة الإنتاج الدرامي للمرة الأولى في المسلسل المحلي «عطيتك عيوني»، الذي انطلق تصويره قبل فترة وجيزة، مثمنة بهذا الجانب وزارة الاعلام لصناعة الدراما التلفزيونية المحلية، مشيدة بالرعاية التي توليها الوزارة وكل قياداتها، وقالت الكندري ان العمل تجربة درامية من تأليف السيناريست عادل الجابري وإخراج سائد بشير الهواري، يشارك في بطولته حسين المنصور وهدى الخطيب ومحمود بوشهري وطيف وسعود بوشهري وميثم بدر وعدد من الوجوه الشابة بينهم شيماء وصمود المؤمن. أبعاد نفسية من جانبه، قال المخرج سائد الهواري ان المسلسل من التجارب الدرامية التي تعتمد الابعاد النفسية والغموض والمفاجآت ضمن صياغة درامية تعتمد على جيل الشباب على وجه الخصوص، وقال الفنان حسين المنصور انه سعيد بهذه الخلطة الفنية من اجيال الحرفة الفنية الذين يجتمعون في هذا العمل الذي يؤسس لمرحلة جديدة من التجارب الانتاجية، والتي ترسخ الاهتمام بجيل الشباب، لافتا إلى أنه يجسد شخصية تجمع بين المراوغة والاستغلال. وقال الفنان محمود بوشهري انه سعيد بالاكتشافات الجديدة التي يقدمها المسلسل عبر تجربة تقودها الفنانة الشابة صمود الكندري، والتي تمنح فرصا حقيقية لجيل من الفنانات الشابات الواعدت، مشيرا إلى أنه يؤدي شخصية تبدو هادئة لكنها خلف ذلك الهدوء تخفي الكثير من الغموض. وجوه شابة وقالت الممثلة الشابة شيماء انها تجربة جديدة بكل ما تعني الكلمة، «وهي قفزة بالنسبة إلي شخصيا، واثمن دعم الفنانة صمود وحرصها الدائم على ان تقدم كل الرعاية لي شخصيا ولجميع عناصر العمل من الفنانين والفنيين»، بينما قالت الفنانة الشابة صمود المؤمن: أتمنى ان يكون هذا العمل بمنزلة فاتحة خير في المجال الفني بالنسبة إلي. https://www.aljarida.com/uploads/imp...0/1280x960.jpg تستعد الفنانة الشابة إيمان الحسيني لتصوير مشاهدها من المسلسل الدرامي الجديد " عشاق رغم الطلاق " ويشاركها في العمل كل من نور ، انتصار الشراح ، لطيفة المجرن ،سليمان الياسين محمد الدوسري ، ناصر الدوسري وغيرهم ، العمل من تأليف الكاتبة علياء الكاظمي واخراج خالد جمال ويعد ثاني تجربة تجمعها مع المخرج بعد مسلسل " محطة انتظار " الذي عرض خلال شهر رمضان السابق. وعن تفاصيل العمل ودورها قالت : "هو مجموعة من القصص الواقعية كــقضايا الطلاق والخيانة والمشاكل الأسرية ، هو ببساطة دراما اجتماعية وفلسفة جديدة في التعاطي مع الواقع الذي نعايشه من خلال النص الذي كتب بحرفية تامة ، وأقدم شخصية " ريم " فتاة تمر بظروف قاسية تجبرها على الإنقلاب التام لطبيعة شخصيتها الأساسية وهي الشخصية المستسلمة لتكون لنفسها شخصية جديدة تفاجئ بها الجميع". وحول أعمالها القادمة أضافت الحسيني : "لي عمل آخر سوف يكون لشهر رمضان القادم تحت عنوان " لا موسيقى في الأحمدي " تأليف منى الشمري ويتصدى لإخراجه المخرج محمد دحام الشمري ومن بطولة جاسم النبهان، مريم الصالح، حمد العماني، شيماء الكويتية وغيرهم" . وأضافت: "لقد تم ترشيحي من المخرج محمد دحام منذ بداية اختيار كاست العمل وأنا فخورة كوني سوف أعمل مع مخرج كبير له ثقله في الدراما الخليجية والكويتية بالذات وأعتبر هذا العمل بمثابة نقلة كبيرة في مشواري الفني" . واستطردت الحسيني تفاصيل شخصيتها في العمل فقالت: "أقدم شخصية جديدة لفتاة تعيش قصة حب تجمعها بالفنان عبدالله السيف الذي يشاركني البطولة ،حيث أن العمل يتناول حقبتين زمنيتين مختلفتين ، الأولى في فترة الأربعينيات والثانية خلال السبعينيات ،للأمانة أنا متحمسة جداً لأجواء وكواليس العمل". الجديد بالذكر أن إيمان الحسيني قد حققت نجاحاً فنياً عن دورها في عملها الأخير والذي حمل اسم " آخر شتا " للمخرج فيصل العميري وأيضاً عن مشاركتها في السباق الرمضاني السابق في مسلسلي " محطة انتظار " و " خذيت من عمري وعطيت " . |
قصدك دراما هيلقية ما اقول الا الله يرحمج يا مريم الغضبان |
https://www.alanba.com.kw/articlefil...jpg?height=500 https://www.alanba.com.kw/articlefil...jpg?height=500 أعلنت شركة Eagle Films للمنتج جمال سنان عن انطلاق ورشة التحضير لـ 5 مسلسلات خليجية، بدأت بتصوير اثنين منها، والأعمال الأخرى ستنطلق بالعمل عليها خلال الفترة القريبة المقبلة، بالشراكة مع شركة (ديتونا للانتاج الفني) للمنتج عبدالله السيف، في خطوة كبيرة لهما في الدراما الخليجية ومع أهم نجومها. انطلق فعلياً قبل أيام تصوير عملين جديدين، الأول يحمل إسم (غصون في الوحل) وهو من تأليف منى النافلي، إخراج محمد دحام الشمري، وبطولة النجمة الكبيرة هدى حسين، ومعها النجوم محمد الرشيد، عبدالله الطراروة، فوز الشطي، ريم ارحمه، عبدالله السيف، أميرة محمد، انتصار الشراح ولطيفة المقرن، ومن المتوقع أن يعرض العملان بداية العام المقبل، عبر عدد من الفضائيات الكويتية والخليجية والعربية. والعمل الثاني باسم (عشاق رغم الطلاق) من تأليف الكاتبة علياء الكاظمي، إخراج خالد جمال وبطولة مجموعة من النجوم الخليجيين منهم سليمان الياسين، نور، انتصار الشراح، محمد الدوسري، عبدالله بهمن، إيمان الحسيني، صابرين بورشيد وغيرهم. كما يتم التحضير حالياً لإنتاج مسلسل عربيّ خليجي ضخم، سيدخل السباق الرمضاني المقبل وهو بعنوان (لا موسيقى في الأحمدي) من تأليف الكاتبة منى الشمري، إخراج محمد دحام الشمري وبطولة جاسم النبهان، عبدالمحسن النمر، نور، فهد العبدالمحسن، فوز الشطي، ريم ارحمه، حمد العماني، عبدالله السيف وحشد من النجوم، بالإضافة إلى عملين آخرين الأول بعنوان (أنا أحبك بعد) والثاني (أمنية واحدة لا تكفي). https://www.aljarida.com/jarida/uplo...1/03/77621.jpg مسلسل «سوّاها البخت».. مفارقات كوميدية تعود الفنانة حياة الفهد إلى الإنتاج الفني مجددا من خلال المسلسل الدرامي المحلي الجديد «سواها البخت»، الذي يتواصل تصويره في عدد من المواقع. والمسلسل من تأليف محمد الكندري، إخراج حسين أبل، بطولة هيا الشعيبي، احمد العونان، فهد البناي، محمد الصيرفي، شهاب حاجية، فخرية خميس، هدى حمدان، شيلاء سبت، بدور عبدالله وآخرين، والعمل مكون من 30 حلقة وسيعرض خلال الفترة القادمة. قال المؤلف محمد الكندري: «سواها البخت» دراما اجتماعية ممزوجة ما بين الكوميديا والتراجيديا، وهو عمل يسلط الضوء على الحياة ما بعد التقاعد، بالاضافة لطرح عدد من الجوانب الاجتماعية المعاصرة. تحدث أبطال العمل، فقالت هيا الشعيبي: أشكر مؤسسة الفهد والمجموعة الفنية، اللذين منحاني هذه الفرصة في هذا النص الجميل، الذي يحكي عن قصة مستمدة من الواقع الاجتماعي، حيث أجسد شخصية امرأة متقاعدة من الوظيفة الحكومية مع صديقتي فخرية خميس، وأدخل في عدة مشاريع، والعمل يطرح عدة قضايا بينها مشكلات التقاعد والعائلة والورث، وهو يحمل دراما اجتماعية مغلفة بالكوميديا السوداء»، لافتة إلى أنها أخذت قرارا بينها وبين نفسها بعد بطولتها مسلسل «كلام أصفر» الذي ظهرت فيه بطابع تراجيدي بحت وحقق أصداء كبيرة من الجمهور، مما شجعها على خوض المزيد من التجارب المستقبلية المماثلة. بينما قال أحمد العونان: أقدم دور «أبوسليمان» زوج هيا الشعيبي، حيث تدور الكثير من المواقف والأحداث والمفارقات عبر طابع كوميدي.، وقال محمد الصيرفي: العمل عبارة عن لايت كوميدي ومختلف تماما عن حدوتة الأعمال، فيه مزيج من الكوميديا والتشويق، ودوري شقيق هيا الشعيبي وخال عيالها، وأدخل في مفارقات كثيرة مع زوج شقيقتي. الممثلة هدى حمدان قالت انها تؤدي شخصية ابنة هيا الشعيبي، حيث تعمل في مجال السوشيال ميديا «فاشنيستا»، لكن هناك تناقضا بين حياتها في المنزل وعملها. وقالت شيلاء سبت إن شخصيتها كوميدية في العمل، وهي تحتاج الى مثل تلك الأدوار لانها تفجر الكثير من طاقاتها الكامنة، لأن المنتجين يضعونها باستمرار في أدوار التراجيديا. |
رد: غافل فاضل لـ «الراي»: كنت من أشد معارضي «الرقابة»... لكنهم فعلاً مكبّلون! غافل فاضل مخرج كلاسيكي وبقوة .. يا ريته يتعلم من مخرج بقامة هشام شربتجي شكله متأثر بعلاء الدين كوكش |
https://s3-eu-west-1.amazonaws.com/s...efb5df68e0.jpg هيفاء حسين لـ «الراي»: «العذراء» ... تجمعني مع القفاص للمرة الأولى «العذراء، دراما اجتماعية تجمعني للمرة الأولى مع المخرج البحريني محمد القفاص». الكلام للفنانة هيفاء حسين، التي كشفت عن أنها منهمكة بتصوير مشاهدها في المسلسل التلفزيوني الجديد «العذراء»، الذي تدور كاميرات القفاص لتصويره حالياً في البحرين، بمعية نخبة من نجوم الدراما الخليجية، من طراز سعاد علي ومشاري البلام ولولوة الملا، وغيرهم باقة أخرى من الوجوه الشابة، في حين تشارك في تأليف العمل مجموعة من الكتّاب في الساحة الخليجية. حسين، ألمحت في تصريح خاص لـ«الراي» إلى أنها وبالرغم من مشوارها الفني الطويل، لم تلتق المخرج القفاص إلا من خلال هذا المسلسل، الذي تراهن على دورها فيه بقوة. وأماطت اللثام عن أدائها لدور مُركّب وصعب للغاية، كما تلعب دوراً محورياً في تحريك الأحداث من خلال شخصية «ضحى»، التي ستحمل مفاجآت عدة، وفقاً لتعبيرها. ومضت حسين تقول: «لا أود التحدث بشكل مفصل عن شخصيتي في المسلسل، كي لا تفقد عنصريْ التشويق والمتعة، لكن يمكنني القول وبكل ثقة إنها مؤثرة جداً وتُغاير كل ما قدمته من أدوار في أعمال سابقة». يُذكر أن المسلسل التلفزيوني المشترك «شيء من الماضي»، هو آخر ما قدمته هيفاء حسين في الدراما التلفزيونية العام الماضي، بمشاركة فنانين من الأردن والإمارات، أمثال، عبير عيسى وميس حمدان والفنان الراحل ياسر المصري، وحبيب غلوم وهدى الخطيب وعبدالله الحريبي وآلاء شاكر ومروى راتب، بينما تولى إخراجه حسام حجاوي. https://static.lahamag.com/attachmen...8014354399.jpg كشفت الفنانة الإماراتية هدى الخطيب عن أنها انتهت أخيراً من قراءة نص جديد للكاتبة سحاب بعنوان «25 دقيقة»، عبارة عن مسلسل تلفزيوني سيتولى إنتاجه عادل اليحيى، لافتة في تصريح لـ«الراي» إلى أنها تتحضر حالياً لتصوير مشاهدها فيه بمعية كوكبة من النجوم في الدراما الكويتية، مبديةً في الوقت نفسه تكتمها الشديد عن ملامح دورها في العمل، نزولاً عند رغبة صنّاعه. وفي جانب مهني آخر، أوضحت الخطيب أنها فرغت أخيراً من تصوير دورها في مسلسل «عطيتك عيوني»، المقرر عرضه بمنتصف شهر يناير الجاري، لافتة إلى أن العمل يحمل - حدوتة حلوة - ويتناول قضايا اجتماعية في سياق تراجيدي مُشوق. كما تجسد من خلاله شخصية وصفتها بأنها «اعتيادية»، حيث تكابد مشكلات جمة مع أولادها، في حين تنحاز كثيراً إلى ابنتها، وتُفضلها على غيرها من الأبناء. وتمنت أن يحظى المسلسل بإعجاب المشاهدين، لا سيما وأنه يضم باقة من الممثلين، على غرار حسين المنصور وصمود الكندري وطيف ومحمود بوشهري، بالإضافة إلى الوجوه الشابة. وهو من تأليف علاء الجابري وإخراج سائد الهواري. |
لن يترقب هذه الاعمال سوى مدمني قناة ام بي سي اعمال مخصوصة لفئة الجمهور السطحي |
https://www.alanba.com.kw/articlefil...299&height=500 دحام: أستعد لتصوير «لا موسيقى في الأحمدي» يستعد المخرج محمد دحام الشمري لبدء تصوير مسلسل «لا موسيقى في الأحمدي»، وهو مستند إلى رواية أدبية للكاتبة منى الشمري. وحول تقديمه لأعمال تراثية مجددا، قال دحام لـ «الأنباء»: أميل لتقديم الأعمال الدرامية التي تدور أحداثها في فترات ماضية، خاصة أن تلك الفترات تكون مليئة بالقيم المجتمعية الحقيقية التي يحن لها المشاهد وتكون متسقة مع تلك الفترة. من ناحية أخرى تحدث الشمري عن تعاونه مع الفنانة هدى حسين في مسلسل «غصون في الوحل»، قائلا: هذا تعاوننا الأول بعد 10 سنوات عندما قدمنا مسلسل «عيون الحب»، وتقدم في المسلسل دورا مركبا هذه المرة لامرأة دميمة، ونناقش من خلال الأحداث نظرية الجمال الداخلي والخارجي ونظرة الآخرين لنا. ولفت المخرج محمد دحام الشمري إلى انه يدرس فكرة تقديمه عمل فيلم سينمائي، ولكنه اكد انه مازال ينتظر الوقت المناسب لتقديمه، خاصة بعد خطوة المملكة العربية السعودية في فتح دور العرض السينمائي والمشاريع الموضوعة لتوسعها. https://media.alanba.com.kw/articlef...jpg?height=500 بدأت الفنانة هبة الدري تصوير دورها في العمل الدرامي الجديد “حدود الشر”، المنتظر عرضه في دورة رمضان المقبلة. ونشرت هبة عبر حسابها بموقع “إنستاغرام”، صورة جمعتها مع الفنانة حياة الفهد، من كواليس تصوير العمل، وعلقت: “عدنا والعود أحمد.. حدود الشر يجمعني بأمي حياة الفهد بعد انقطاع طويل”. ويشارك في بطولة “حدود الشر”، مجموعة من الفنانين الخليجيين منهم، حياة الفهد، هنادي الكندري، شيماء علي، وآخرون، وهو من تأليف محمد خالد النشمي، وإخراج أحمد دعيبس. ونوهت إلى أن «حدود الشر» من تأليف محمد النشمي وإخراج أحمد دعيبس، تمثيل مجموعة من الفنانين، على غرار أحمد الجسمي وشيماء علي وهنادي الكندري، وغيرهم الكثير. وكشفت الدري عن مشاركتها أيضاً في مسلسل تلفزيوني بعنوان «إفراج مشروط»، من تأليف عبدالمحسن الروضان وإخراج عيسى ذياب، مؤكدة أن العمل سيتم تصويره قريباً بين الكويت ومصر، ويجمع نخبة من الفنانين، أمثال خالد أمين وفيصل العميري ومحمد العلوي بالإضافة إلى ممثلين من خارج الكويت، مختتمةً بالقول: «أحببت فكر المخرج عيسى ذياب في أعماله السابقة، كما أنه استعد جيداً لمسلسل (إفراج مشروط) قبل أكثر من 4 شهور». |
الأعمال ليست موجهه لنا كجمهور كما كان في السابق ، فتح المواضيع والنقاش حولها أشبه بالتدخل في خصوصيات الآخرين ، ما يحصل في الساحة الفنية هو عبارة عن شركة تجارية فيها موظفين تعمل لأجل المصلحة الشخصية وما تتطلبه المصلحة لهدف تجاري و طبيعة عملهم أحيانا تستوجب عليهم التصوير في مكان معين والتعامل مع ناس معينة و تقديم اعمال لهم لإرضاء أهوائهم الشخصية بالدرجة الأولى وهم على ثقة إن اعمالهم لا ترتقي في الجمهور الخليجي ، لكنهم يكابرون في الإعلام ويوهمون أنفسهم والناس بأنهم يعملون لأجل الناس وهذه خدعة وكذبة . . . . الجمهور الحالي هو من يرى نفسه من خلال هذه الاعمال و من تتجسد شخصيته و ثقافته في الشخصيات العاملة بالوسط الفني ، وطبيعة القصص تخاطب عقلة ، بالرغم ان العاملين في الوسط الفني ليسوا حريصين على إرضاء الناس بقدر حرصهم على إرضاء أهوائهم و مصالحهم |
الدراما الخليجية فقدت بريقها والسبب أولا : المنتجين الذين يختارون الأعمال التي تمشي على هواهم وليس للجمهور . وثانيا : الرقابة التي تجيز أعمال لانعلم كيف تجيزها !!! |
الساعة الآن 05:55 PM |
Powered by vBulletin® Version
Copyright ©vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0