شركة الصباح كانت مسيطرة على الساحة مع شركة باسم عبد الامير ..
.
.
الصباح أفلس وابتعد ...
وهو سبب الإنحطاط وسبب كثرة الاعمال الرخيصة وسبب انتشار النطيحة والمتردية و هو مع باسم وهم من أبعدوا الجمهور الواعي واستبدلوه بجمهور مراهق سناً و فكراً وصار الشباب يتابع مفاتن الممثلات و البنات يتابعون لإشباع عاطفتهم .. عشر سنوات مضت و اخيراً ابتعد الصباح المساهم الاول في رفع اجور أتفه المخلوقات .
..
.
.
وهنا اعلن الجميع ان الانتاج ماعاد كما كان من حيث العدد اعتقاداً إن جميع الممثلين والممثلات لن يعملون بأجر أقل ...
.
.
لكن ابتعاد الصباح ساهم في فتح المجال لعشرين شركة انتاج و أغلب الفنانين والفنانات صاروا يقبلون أجور اقل من السابق للحفاظ على مكانتهم لأن رفضهم يعني إنتهاء مشوارهم ...
.
.