[ابولين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عندليب الكويت

أين الدليل؟!

https://www.aljarida.com/article/56879

ما يحتاج دليل
دليل على الغباء ما يحتاج
يقيسون نجاح العمل بكثرت المشاهده
انا كيف اعرف هالعمل جيد او لا اذا ما شاهدته الى النهاية
الكلام بعد نهاية العمل جلست اسب واشتم فيه كذا يعتبر نجاح
قال كثرت المشاهده نجاح العمل
تحصله فاهم بس يستغل كثرت المشاهده ويجلس يلمع

[عندليب الكويت]

أشار المنتج باسم عبدالأمير إلى أنه انتهى من العمل على مسلسلين .. «خواتي غناتي» و«في مثل هذا اليوم» ومن المقرر عرضهما عبر قناة «ام بي سي».


تعليقي على الموضوع:

أعلم أنها أعمال ذات طابع تجاري استهلاكي .. لكني نقلت الخبر بهدف الإفادة لمن يريدون المتابعة فقط ..

[ابولين]

قناة ام بي سي ما هي عندي
ابضطر الان انزلها حتى لا يفوتني المسلسلين

[عندليب الكويت]

أسدل الستار على حلقات مسلسل " في مثل هذا اليوم"، من بطولة الفنانين هبة الدري، يعقوب عبد الله، عبد الله بهمن، في الشرقاوي، روان العلي، وآخرون، والعمل من إخراج محمد القفاص، وتأليف علي دوحان.

هبة الدري عن مسلسل " في مثل هذا اليوم": انتهت أجمل قصة

ومن جانبها أعربت الفنانة هبة الدري عن سعادتها بهذا العمل، والذي وصفت قصته بالأجمل، متمنية أن تنال شخصية "هدى" التي قدمتها خلال أحداثه على إعجاب جمهور ومتابعي العمل.
كما وجهت "الدري" رسالة شكر لكاتب المسلسل علي الدوخان، ومخرجه محمد القفاص ، بسبب المجهود الكبير الذي بذله في العمل وخروجه بهذا الشكل المميز.

وشاركت هبة الدري متابعيها على "انستغرام" صورة من أحد مشاهد المسلسل، وعلقت بالقول "انتهت أجمل قصه ... اتمنى تكون شخصية هدى عجبتكم، و انتظروني فالقادم اجمل بإذن الله، شكراً للكاتب على الدوحان، شكراً للمخرج الرائع محمد القفاص، شكرا المجموعة الفنية على الاهتمام بكل التفاصيل، شكرا مجموعة ام بي سي وشاهد".

ودارت أحداث المسلسل في إطار من الدراما، حيث تظن "هدى" أنها تعيش حياة هادئة سعيدة مع أولادها، ولكن ظهور شخص في حياتها يؤثر عليها، ويقلب كل الموازين رأساً على عقب.

بصمة درامية سابقة
وكان للفنانة هبة الدري حضور في الموسم الدرامي الرمضاني الماضي، من خلال مسلسل "منت رايق" الذي دارت أحداثه في إطار كوميدي داخل إحدى الجرائد، حيث يعمل مجموعة من الصحفيين، وعليهم تغطية أحداث اجتماعية وفنية عديدة، وتقع لهم مفارقات مع مالكة الجريدة "ليلى" التي تقوم بدورها الفنانة هبة الدري.

وشارك في المسلسل عدد آخر من النجوم، وهم: عبد العزيز النصار، شهاب حاجيه، ميس قمر، سعود بوشهري، شيماء سليمان، شيلاء سبت، وآخرون، والعمل من إخراج نهلة الفهد، ومن تأليف منى النوفلي.

[الفن الجميل]

هبة هي الوحيدة من جيل التسعينات التي استمرت وصمدت وحاولت مواكبة التغييرات الفنية التي طارت على المجال الفني طيلة الثلاثين سنة الماضية وعلى رغم انها بدات بالتمثيل وهي بالثالثة عشر من عمرها إلا أن انها استطاعت اثبات نفسها منذ بدايتها، جميل جدًأ ان تم تقديرها وشاهدنها في بطولة مسلسل "منت رايق" في رمضان

[عندليب الكويت]

يعقوب عبدالله ينهي قصة سند في «متحف يدي» ..

أُسدل الستار على حلقات مسلسل «متحف يدي»، الذي يجمع كوكبة كبيرة من النجوم، منهم: فوز الشطي، ويعقوب عبدالله، وعبدالعزيز النصار، وغدير السبتي، وبدر الشعيبي، وعدد آخر من الوجوه الشبابية. العمل إخراج علي بدر رضا، وتأليف فهد الصالح.

وحرص الفنان يعقوب عبدالله، الذي ظهر خلال الأحداث بشخصية «سند»، على توجيه رسالة لكل المشاركين في العمل، من خلال صورة من كواليس المسلسل، وعلَّق: «انتهت قصة سند في (متحف يدي). شكراً لإخواني فريق العمل. شكراً لشباب ترند حبايبي إخواني أموت عليكم. شكراً للأستاذ باسم عبدالأمير والمجموعة الفنية على ثقتهم».

ودارت أحداث المسلسل حول شخصية «ماسة» التي تقدمها فوز الشطي، والتي ترث كنزاً كبيراً، وتجد نفسها مُحاطة بالعديد من المشاكل والأشخاص الطامعين فيها، فتسعى جاهدة للتصدي لهم، وتتعلق ابنتها دانة بحُب أحد الشباب الذي يساندها في حياتها.

على جانب آخر، شارك يعقوب عبدالله في عمل درامي آخر، وهو «في مثل هذا اليوم»، الذي تم عرضه خلال الأيام الماضية، ودارت أحداثه في إطار درامي اجتماعي حول «هدى» النجمة هبة الدري، التي تظن أنها تعيش حياة هادئة سعيدة مع أولادها، لكن ظهور شخص في حياتها يؤثر عليها، ويقلب كل الموازين رأساً على عقب.

وشارك في بطولة العمل كوكبة كبيرة من نجوم الخليج، منهم: عبدالله بهمن، وفهد باسم، وروان مهدي، وصمود المؤمن، إضافة إلى آخرين. والعمل تأليف علي دوحان، وإخراج محمد القفاص.

[ابولين]

ماستحملته كومبارس في مسلسل استحمله بطل المسلسل

[الفن الجميل]

بالعكس لا ضايعة ولا شي لها جمهور كبير من الاطفال والمراهقين بمنصة شاهد هذا المسلسلات لها جمهور خاص يعجب بالمسلسل فقط من اجل عيون ابطاله بغض النظر عن قصته او محتوه هي مسلسلات ناجحة جماهيرية فاشلة بامتياز فنيًا

[عندليب الكويت]

ربما كان مقصدهم من إنتاج هذا العمل ان يكون عملا تربويا .. لكن النوايا السليمة لا تصلح العمل الفاسد!