[عندليب الكويت]

أنوار السبيعي لـ «الراي»: «تمارا»... لا تشبهني!

- المشاركة مع الفنانة هدى حسين في مسلسل «زوجة واحدة لا تكفي»...شرف وإضافة ليّ

قالت الفنانة الشابة أنوار السبيعي لـ «الراي» إن شخصية «تمارا» التي تجسدها في مسلسل «زوجة واحدة لا تكفي» لا تشبهها في الواقع، ولكنها أحبّت الدور كونها لم تقدم مثله من قبل.

وأضافت «هي طالبة (شيطونة) وغير ملتزمة في الدراسة، كما أنها تتعمد افتعال المشاكل، لغرض لفت الأنظار إليها».

وتابعت «ما شدني لتقديم الدور، أنه لم يسبق لي وأن قدمت شيئاً مشابهاً، ويمكنني القول إن الدور جريء نوعاً ما على صعيد أفعال شخصية تمارا».

ومضت «كذلك، من الأمور التي كانت عاملاً أساسياً للموافقة هو مشاركتي مع الفنانة هدى حسين التي أعشقها، الأمر الذي أعتبره بمثابة شرف كبير وإضافة لمسيرتي في عالم التمثيل. كما لا أخفي سعادتي لاقتران اسمي مع الأسماء الكبيرة المشاركة في العمل من نجوم الكويت ومصر ولبنان، بدءاً من الفنانة هدى حسين والكاتبة هبة مشاري حمادة، والمخرج علي العلي والمنتج جمال سنان، إلى جانب الفنانين ماجد المصري، سحر حسين، آيتن عامر، أحمد إيراج، فاطمة الصفي، حمد أشكناني، نور الغندور، لولوة الملا،، ليلى عبدالله، عبدالله الطراروة، زينب بهمن، شيماء يونس، رولا عادل، ناصر الدوسري وغيرهم».

«تعنيف أسري»
في جهة أخرى، تطرقت السبيعي إلى مشاركتها في المسلسل الدرامي «رمادي»، من تأليف علي الدوحان، إخراج أحمد شفيق وإنتاج شركة «غولدن غروب»، والذي يشارك في بطولته نخبة نجوم منهم إبراهيم الحساوي، فاطمة الحوسني، لمياء طارق، علي كاكولي، إيمان الحسيني، إيمان فيصل، رانيا شهاب، ناصر عباس، خالد الصراف، غرور وغيرهم.

وأكملت «المسلسل بصورة عامة يقدم للمشاهد قصة اجتماعية مختلفة عمّا هو سائد في الساحة الدرامية، إذ تدور الأحداث وفق إطار اجتماعي حول (شمّة)، الشخصية المتعجرفة المتسلطة، والتي تعاني بسبب زوجها السجين. وخلال الأحداث تحاول شمّة مع بناتها الثلاثة الخروج من الدائرة الاجتماعية الرمادية التي وجدن أنفسهن عالقات بها، والذهاب بعيداً إلى حياة أكثر هدوءاً وسكينة».

وعرجت السبيعي إلى شخصية ريم التي تجسدها في العمل، والتي تدفع ضريبة التعنيف الأسري لما يعاني منه والديها، إذ تظهر بصورة الفتاة الطيبة الحنونة على أسرتها.

«السجين النصاب»
في غضون ذلك، أشارت السبيعي إلى مشاركتها بالجزء الثاني من المسلسل الموسمي «السجين النصاب» قائلة: «أجسد فيه شخصية أميرة، التي تعيش حياة فقيرة، وفي الوقت ذاته تعاني من مشاكل أخيها».

وختمت تصريحها بالقول: «لست متخوفة من خوض هذه التجربة، بل بالعكس أراها جميلة ورائعة، وأحببت الشخصية التي أتقمصها لأنني أريد إيصال رسالة هادفة للمجتمع».

[الفن الجميل]

مجرد فقاعة طفلة مصيرها النسيان بعد سنة او سنتان ولن يكن لها الذكر العتب على الجرايد التعبانة الي تستضيف كل من هب ودب عشان تعبي الجريدة

[ابولين]

(وتابعت «ما شدني لتقديم الدور، أنه لم يسبق لي وأن قدمت شيئاً مشابهاً،)
فعلا من خلل متابعتي الى اعمالها على مدار 30 سنة ماشفت لها هالدور من قبل
طبعا ما كملت باقي التصريح يكفي هالسطر اعصابي