[عشوووق]

فجر السعيد تعلن العودة إلى الدراما..





أعادت الإعلامية الكويتية فجر السعيد الجدل مرة أخرى حول الإعلان عن عودتها إلى كتابة الأعمال الدرامية بعد غياب دام 21 عاما عن آخر ما قدمته وهو مسلسل «الحيالة» عام 2003.

ومنذ سنوات اعتادت فجر السعيد نشر تنويهات تزعم عبرها العودة إلى الساحة الدرامية دون خوض التجربة فعليا.


وقالت الاعلامية الكويتية عبر حسابه الشخصي بمنصة التواصل الاجتماعي «X»:«يسمحولي كتاب الدراما في الخليج والعالم العربي كلهم بلا إستثناء ممكن تستريحون شويه فجر السعيد عائده للدراما التلفزيونيه وجاهزه للتحدي وهذا لعبنا ولاتقول إستهتار».

سخرية ودعم واستقبل هذا الاعلان بعض متابعي فجر بالتعليقات الداعمة وأخرى ساخرة، إذ اعتبر البعض أنها لن تستطيع تقديم عمل فني يواكب العصر الحالي.

في المقابل أعلن البعض دعمهم لإعلان فجر السعيد، إذ أشادوا بتجربتها السابقة عبر تأليف المسلسل الكوميدي «الحيالة».

اعلانات عن عودة غير حقيقة ومن حين إلى آخر تخرج فجر السعيد للإعلان عودتها إلى الدراما، إذ أعلنت في 2021 المشاركة في عمل فني بحريني.

وتوجهت فجر السعيد في مقطع مصور نشرته في صفحتها الرسمية بموقع للتواصل الاجتماعي إلى متابعيها بهذا الإعلان.....

[الفن الجميل]

بالبداية حبيت اصحح ان اخر عمل درامي لفجر كان دار الهوا في عام 2008 وليس الحيالة انها قدمت اساسا من بعده مسلسلات مثل دنيا القوي وعديل الروح والامبراطورة ودار الهوا واخر عمل لها كان عمك اصمخ 2 سنة 2010 قبل 14 سنة بس كالعادة صحافة دايخة ما تعرف كوعها من بوعها يكتبون اي شي بدون تأكد

موضوع ان فجر ترجع للدراما بس فترة غياب طويلة وبعد ما نست اساسيات الكتابات الفنية واشغلت حالها من السياسة وتعمقت فيها بشكل سلبي وخصوصا بعد برنامجها الخاص الي خل الناس تكرها وخسرت شعبيتها كثير واصبحت شخصية مكروه للجمهور، على عكس الماضي كان اسم "فجر السعيد" يلمع في سماء الفن لانها كانت حريصة على اخفاء نفسها وجعل اعمالها تتحدث عنها، ناهيك عن اوضاع الوسط الفني السيء بوقتنا الحالي على عكس ايام مجد فجر (1997 - 2005).... الوضع الفن اختلف والوسط الفني اصبح تجارة رخيصة ناهيك عن دخول عشرات الدخلاء للفن وتسميتهم ابطال جعلت الوضع الفني ورقة خسارة لكل الكتاب، كذلك سمعت ان المسلسل سيكون من بطولة فناني من مصر والعراق وتونس والهند وايضًا من بطولة اطفال .. يعني خربط بربط عمل مشتتت مصيره الفشل

[عندليب الكويت]

لقد احترق كرت هذه المرأة .. من الأفضل لها التفرغ لحياتها الاجتماعية!