[زهرة البحرينية]

نجاحات متتالية ثم انقطاع ..
ولأن ما يطرح مؤخراً دون المستوى صار الجمهور يتعطش ويحن ويشتاق ويتغني في اعمال الماضي ويطالب بعشوائية (نبي جزء ثاني تكفون .. ارجعوا مع بعض) مطالبة بعودة الثنائيات الناجحة (احيانا تكون من كبار الشخصيات السياسية والحكام والوزراء
.
.
ضغوطات ومطالبات أدت لعودتهم معاً ولكن العودة أقل جودة من السابق

وإذا بالجماهير توقفت عن المطالبات بعودتهم معاً (ماعاد الناس ينتظروا عودتهم) ليش؟
.
.
لأن العودة غير مدروسة
.
الطبيعي في أي مجال

(حين يتحقق النجاح)

لا بد من توافر عوامل و نقاط قوة وخطوات

{ يتوجب دراستها }
+ حصرها بمنظور علمي دقيق و مفصل من خلال عصف ذهني جاد

لتتعرف على نقاط القوة أولاً وامكانية تحقيقها بنسبة كم بال%

وبعددددددين
يفكر المعنيين فكيفية استثمارها (لتحقيق نجاح آخر) سواءً من خلال أعمال تنافس الاعمال السابقة أو تقديم أجزاء ثانية أقوى منها أو في مستواها (هذا شيئ بديهي حتى الغبي يفهمه)
.

.
تجربة عودة سعاد وحياة
في البيت بيت ابونا

و القصبي والسدحان
في طاش ماطاش 19

و داوود و البلام
في السيرك

عيال المنصور
في اعمالهم الأخيرة

خالد العبيد والعقل وهدى
في قتالة الشجعان

.
عودة مخيبة للآمال ليست لأنها فاشلة بل لأنها لا تتعادل مع حجم النجاحات السابقة ولا بنسبة 5% و هذا دليل إن هذه الأسماء أنفسهم ما درسوا نقاط القوة السابقة ولا اوجدوا بديهيات ما كان متوفر

مع احترامي
اغلب كبار الفنانين وفيهم عمالقة قدموا ابداعات هم أنفسهم ما يعرفون اساسيات الابداع بدليل عودتهم المخيبة (اذا سعد الفرج بعقليته الكبيرة و بثقافته وبعدد بصماته ما يعرف شنو اسرار نجاح درب الزلق) يطالب المختصين بعمل دراسة والاجدر هو إن الشخص نفسه يعرف المقومات الموجودة لديه سابقا وفقدها اليوم
.
.
وجود الممثلين كأسماءغير كافٍ لإنجاح العمل .. مهما كانت قدراتهم وخبرتهم

ونذكر محاولة المرحوم امير الكويت الشيخ جابر كثرة الحاحه في تقديم جزء ثاني من درب الزلق ولكن عبد الحسين (منتبه وواعي) واكد إن القصة انتهت وما تتحمل جزء ثاني ولا فيها طرح ثقيل ، اذا على الفريق ممكن نجتمع وتم تنفيذ وانتاج سوق المقاصيص

دراسة سابقة مختصرة عن طاش ماطاش
https://forum.fnkuwait.com/t32381

دراسة مصغرة متواضعه عن سر نجاح درب الزلق
https://forum.fnkuwait.com/t29399



بنسبة الى عودة الثنائيات السابقة ...

سعاد و حياة في البيت بيت ابونا كانوا مجبورين على العودة
بنص ركيك واخراج مميت و فريق ممثلين ضعيف .. يكفي لافشال العمل

عودة ابناء المنصور في اعمال اقل مستوى من السابق في ظل غياب الاخوة منصور وعبدالعزيز ادى لاعمال اقل مستوى من اعمالهم السابقة

عودة خالد العبيد و هدى والعقل في قتالة الشجعان .. تتعدد اسباب الفشل والنتيجة معروفة قبل التصوير


واخيرا عودة داوود حسين والبلام بمعادلة عكسية سبب كافي لفشل العمل
وتتعدد الاسباب وانا ماادعي الاختصاص الفني لكني عارفة النتيجة قبل بدء التصوير

مجرد معرفة كاست العمل (شوف ويه ال .. واح.. لب..)

[عندليب الكويت]

العودة تحت ضغوط العروض المالية المغرية جدا .. والتي لا يستطيعون مقاومتها بأي شكل!

[الفن الجميل]

رغم عدم نجاح هذه العودات لكن ليست سيئة عادة عودة البلام وداود حسين الذي حققت فاشًلا ذريع لم يسبق لهُ مثيل فهي عودة حكمها تركي ال شيخ معتقد أن داود والبلام ما زال يحملون نفس الطاقة في قرقيعان أو حتى الجمهور ما زال بسيط وذاقته محدودة مثل أيام سنة 2002 باختصار عودة لذوق تركي فقط كان الأجدر أن تكن العودة بعمل تراجيدي كننا راح نتقبلهم على الاقل كمية التهريج اقل


عودة حياة وسعاد الباهتة لا زالت اتذكر ايام حماسي انا وجميع اعضاء المنتدى لهذه العودة ولكن كان الحماس يقل مع مرور الوقت مع اصابة الراحل عبد الخالق الغانم وتشرطت حياة برفض اسماء ممثلات وغيرة سعاد منها واصرارها على رفض ممثلة من مبدأ (شمعنى هي ترفض وأنا لا) سوالف جهال وبالنهاية المسلسل كان ملل رغم تسويقه القوي على قناتي ام بي سي والراي كعودة اسطورية ليتفاجىء المشاهد بعمل ركيك اكل عليه الدهر من اخراج واداء وحبكة ميتة وكان واضح ان الحجيات سعاد وحياة لعبو بالنص لعب

عودة العبيد وهدى والعقل كان عودة محد درى عنها بقناة جديدة حديثة الأفتتاح من أسوا الأعمال لهدى بآخر 20 سنة مسلسل لا تستطيع إكمال دقيقتين منه

[ابولين]

معتقدين اجتماع حياة وسعاد مره ثانية بعد عقود من الزمن انهم سوف يقدمون نفس اعمالهم السابقة عندما كانوا تقريبا شابات ينخطبون ويتزوجون وينجبون
يبونهم يجتمعون ويوضع لهم عمل يتناسب مع اعمارهم في هالحاله ماراح يقدمون نفس اعمالهم السابقه الناجحه على هالحال ماله لزوم يجتمعون خلاص حقبه زمنية وانتهت يجي غيرهم
درب الزلق عمل نجح واشتهر ماهو لزم اعمل جزء ثاني خصوصا بعد سنين يجي غيره
ماجاء ان شاء الله عنه ما جاء ولا يتم تشوية العمل السابق

[عشوووق]

اختلاف الاذواق واختلاف الممثلين واختلاف المخرجين واختلاف الكتاب

كل هالعوامل لا يمكن تعيد امجاد الاعمال السابقة