[الفن الجميل]

مرحبا،،،،،

دائم عندما اشاهد مقطع بالصدفة للفنانة القديرة (هيفاء عادل) أم عبد الرحمن أعرف أن في التعليقات سوف يذكر هذه التعليقات التالية:

(تشبه شجون)، (نسخة شجون)، (امبيه الشبه مو طبيعي)، (ترى امها بالحقيقة)


ولكن الأمر تطور كثير لدرجة فضيعة وتفشل صراحة للدرجة الطعن بالأنساب والشرف أحيانا مثل

لزام يسوون تحليل أو متاكد/ة أنها أمها بس قطتها !!! وترى باين انها امها !!


مهلاً أطفال السوشيل ميديا .... مهلاً كبار السن أطفال العقول !!!

الشرف ليس لعبة حتى تطعون بكلمات سخيفة ذنبها عظيم




الفنانة هيفاء عادل صاحب قلب حنون وطيب وتملك حنان الدنيا كله لجمهورها فكيف الحال مع اهلها فهي صاحبة قلب طفلة وتحمل حنان الماضي ومن طيبة امهات أول إلي يبيعون الدنيا ومافيها من أجل أعين أبناءهم فهي التي ضحت وغابت عن الفن لسنوات طويلة عشقها الكبير من أجل مرافقة أحد أبناءها للعلاج وظلت ترافقه طيلة فترة علاجه ومرضت هناك على رغم أنه ليس بحاجة للتلك المرافقة وبعد فترة رافقت حفيدها على رغم وجود ام وابوه معه إلا أن حبها الكبير لأسرتها وتقديسها للأسرة فكيف لقلب كذلك يشك في انها ترمي ابنتها او تتبرا منها ؟؟؟




الفنانة شجون هي صحيح انها تربت عند ام واب ليس حقيقين ولكن نالت الحب والحنان والدلع الكبير الذي عشرات الذين تربو عند والديهم الحقيقين لم يصلو إلى نصف العيشة السعيدة التي كانت تعيشها شجون مع السيد مطر والسيدة حياة.....


وبعدين أنا ما أشوف فيه شبه كبير أصلا بينهم لهاذي الدرجة فقط كلام يتردد ويتكرر بلا معنى إلي فعلا تشبه هيفاء هي المشهورة بالسوشيل ميديا (جوجو الزلم) هاذي صح تعطي شبه بينها وبين هيفاء


بالنهاية هيفاء عادل أبناءها هم فقط 3، إثنان من زوجها الممثل الراحل أحمد الضرمان، وواحد من المخرج رمضان علي، وهي حاليًا حرم المخرج الأستاذ (نجف جمال) جمعهم الله على خيره وأطال في أعمارهم..


بينما شجون هي فتاة محبوبة وأكرمها الله بقاعدة جماهيرية كبيرة تحبها ويعتبرون هم أهلها وأحبابها وأكرمها الحياة السعيدة.


هيفاء عادل وشجون ليس بينهم علاقة أو قرابة كانت، هم فقط زملاء عمل ومن يربط بينهم هو شخص فاضي ويهوى الشائعات...

تحياتي لكم

[عندليب الكويت]

شكرا على هذا المجهود لتوضيح هذه الحقيقة .. وينبغي على الجميع أن يتوقفوا عن محاولة ربط أنساب بعض المشاهير ببعضهم دون دليل قاطع يؤكد صلة النسب بينهم .. ويجب أن لا يتم الاعتماد على موضوع (الشبه) في محاولة ربط الأنساب بشكل عشوائي ومزاجي من قبل بعض المهرجين في مواقع التواصل!