السر وراء مراكز الهاشمي ان السر وراء هذا الاهتمام لما فوجىء به الدكتور محمد الهاشمى من ان وزارة الصحة السعودية نشرت خبرا
فى جميع الصحف المحلية تحذر المواطنين وتحثهم الى عدم الذهاب الى مركز الهاشمى
بدعوى انه مزور وانه لايحمل اى شهادات فى هذا التخصص
ظهر فى جميع وسائل الاعلام وفى الصحف وخصص له صفحات كاملة تكلم فيها عن هذا الادعاء الكاذب من قبل الوزارة
واوضح ان المركز مرخص وحتى اليوم لم يشك اى شخص منا واذا كانت شهادات الدكتور مزورة فكيف يحصل على جائزة عالمية من فرنسا ؟؟؟؟
كأول طبيب عربى فى الطب البديل يحصل عليها وايضا حصل على جائزة اخرى
من بلجيكا والجائزة الاخرى هى تكريم الرئيس الفلسطينى له
الا ان لكل نجاح اعداء وهذا ماحدث مع الدكتور محمد الهاشمى فالنجاحات التى حققها المركز فى السعودية ولاقبال منقطع النظير
جعل الوزارة تصدر مثل هذة الاشاعات والاكاذيب خوفا من مصالح مستشفياتها وشركاتها فشركات الادوية فى السعودية مع اتجاة الناس الى الطب البديل
بدات تخسر خسائر فادحة
ووراء هذة الشركات بالطبع رجال اعمال تربطهم مصالح مشتركة بينهم وبين الوزراة
واكبر دليل على ان كلام الوزارة ماهو الا افتراء وكذب هو انه لو لم يكن مرخصا ولا يمتلك اى شهادات طبية
ويمارس الدجل على الناس
فلماذا لم تعتقلة الشرطة حتى الان ؟؟؟ وتقفل المركز فمركز الهاشمى مازال مفتوحا حتى هذة اللحظة يقدم الخدمات للجميع
ولهذا السبب رفع الدكتور الهاشمى قضية تعويض على وزارة الصحة السعودية ومن المفترض ان ينطق بالحكم فى وقت قريب من هذة الايام علما بانه قدم اوراقة الى وشهاداتة الى المحكمة
وهذة الشهادة هى عبارة عن شهادة دكتوراة من جامعة روبنسون وليس من جامعة دنفر كما ادعت وزارة الصحة السعودية والخارجية الاماراتية
بأمريكا وموقع عليها من وزيرة الخارجية كونداليزا رايس ووزارة الخارجية العمانية وسفارة السلطنة بامريكا
فهل من المعقول اذا كانت هذه الخلطات مضر بالصحة ان تستمر قناة الحقيقة في البث و نحن بالعكس نشاهد زيادة كبيرة لحالة الشفاء وانتشار لعدة مراكز في العالم لم يتم اقفال اي منها .هل يصعب حقا اقفالها ,,,,,,,,,اذا ما كانت ضار و غير نافع .
|