الرآقي يغازل القلم أبيت قبل الرحيل إلا وأن أترك بصمة ذكرى أتمني تعجبكم فأنا وميض يأتي بسرعه ويذهب بنفس السرعه حناء على كف عصفور أيها القلم فلنمارس هذا المساء متعة ( بوح ) مختلف تحت هامش (حرية ) ينالها الحرف عنوة من ( مخالب ) التزوير هنا سأكون مع مداد سيجرح ( ويُفرح ) ........ ولن ينصح أحد هنا ....... سأكتب قصة تليق بكم .... . . . (الحلم ) ذهب خلفي حتى الباب أستدل على عنوان ( منزلي ) الجديد .. كنتُ قبلها ودعت منامات مقلقة وأثرتُ رحيل بدون هدوء ..... أفقت ( صباحاً ) وهو يحدثني ( يا أنت أنا هنا من أجلك ) وصدقت بدأت رحلة البحث والعودة للخلف حتى وجدتهُ ... أقتربت أخيراً من ساعات ( نوم ) جميلة فاذا بالماضي الذي يخبئهُ الحلم لكلينا يصبح ( أرقاً ) في عبير الكلام ما تعلمتهُ أخيراً منك أيها ( الحلم ) لم تعلمني أياه كل جامعات الدنيا يظل ( الحلم ) حلماً ... حين لا تصدقهُ عندما تفتح عينيك . . . . ( أنهيار ) امرأة أحبها فعلاً أنثى حضورها بدون أنفعال يشبه مساءٌ صيفي على شاطئ بحر ( طرطوس ) متعةٌ هي توميئ دوماً بالخسارة وتستعد للبكاء قبل ( رش العطر ) .... تغضبني حين تستسلم من أول ( غمزة ) لمصباح أمامي ( لسيارة ) عابرة ... ما زالت تؤمن أن الحب ( علاقة) شبه مستحيلة ولأنها ما دونت أعلاه لا أحد يحب الا هي .... فقط من تحب ... . . . . . ( الجميلة ) أنثى ( أذكى ) من أن تُحب ( ,أخطر ) من أن تترك لتحب بها شيء من ( سحر ) ... ليلى و ( بجوليت ) الكثير منها .... ( روميو ) أنتحر ... و ( قيس ) ظل يبكي جميلة حد أنني أحمد ربي أنني مازلتُ قادراً على أغماض عيني ... . . . . ( التائهة ) أنثى كان قلبها يملأ الدنيا فرحاً .. بأبتسامة تعيد لي بعض من ذكريات أحببتها أخذها ( الطوفان ) بعيداً حينها تذكرت أنها ( غادرت ) ثوباً كان لها مساحة لم يستطع أحد وصولها لا قبل ولا بعد ... في الزحام ( تذكرتها ) وتندمتُ على ما أصابها . . . . . سقوط في بئر السبع عذراً يا هذا ... ويا تلك أنت تملك مقومات القلم ( المحترم ) لكن كواليس ( تغضبني ) تفاصيلك تملئني شعوراً أنني في عالم تخلو منهُ ( الفضيلة ) .. وأنا لا أريد ممارسة دور ( الكاهن ) . . . . ( أنتِ ) أنتِ حزينة ..... أضحكي أذاً ...... سعيدة أبكي أذاً كاتبة تفر من بين يديكِ ( حروف ) ... وتعشقكِ حروف لسخرية القدر كنتُ في طريقي حين رجعتُ ( للخلف ) ... لم يكن أصطدامي بكِ ( مقصود ) كان خطأ .... يدفع ثمنهُ ( الكلام ) . . . . ( العجية ) في كل مكان تجدها ... تشبه النكهة بلا طعم ... والكلام بدون ( حروف ) تشعر أنك في مواجهة مع ( أحترامك ) توقف عندها ...... وأقفز من حاجز ( الغضب ) . . . . ( الظل ) ربما سأبدأ بترتيبك لمقام ( الأشخاص ) لعلك تستحق ( الحلم ) وسأهبك ذات مساء عينين ..... لترى أنك كنت ظلاً فقط لأنحنائات ( رجُل ) ورغبة ( حلم ) . . . . . ( الصديق ) الذي بدأ يفقد بعض ( ملامح ) العنفوان حين أستدرج ( قلمهُ ) لهاوية الفراغ حين حاول أن يبعث ( برسالة ) فأحب عطر .... صندوق ( البريد ) كنت تستحق الأفضل تحيآتي __________________
[IMG]
[align=center][img] [/img][/align] [/IMG]
|