شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات الكبرى > الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) > أحمد زكي.. النمر الأسود الذي تحدى ظلام «الأيام»
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-09-2009, 09:45 PM   #1 (permalink)
عضو شرف
 
الصورة الرمزية بحر الحب
 
 العــضوية: 3807
تاريخ التسجيل: 01/07/2009
الدولة: الكويت
المشاركات: 4,963

افتراضي أحمد زكي.. النمر الأسود الذي تحدى ظلام «الأيام»




من النادر أن نجد ممثلاً تطابق أدواره روحه ومصيره، ويتوحد مع دوره حتى الفناء فيه. ولنتأمل هذا التطابق النادر، أحمد زكي ابن السادسة والأربعين، الشرقاوي اليتيم الذي بلغ أوج الشهرة في مجال التمثيل، يعيش لحظات قاسية وأخيرة مع السرطان، وفي الوقت نفسه يؤدي شخصية عبدالحليم حافظ ابن التاسعة والأربعين، وهو مثله شرقاوي يتيم بلغ قمة المجد في مجال الغناء، وعانى لحظات مماثلة مع المرض. كأنها مرآة تعكس المأساة ذاتها، والرحلة نفسها من مرارة اليتم والصعود من الصفر وحتى بلوغ القمة في الغناء والتمثيل، ثم الرحيل الفاجع في سن متقاربة، بعد صراع شرس مع المرض.

كأن حياة أحمد زكي هي فيلمه الكبير، وما أفلامه التي قدمها سوى مشاهد أساسية في فيلم طويل امتد من لحظة الميلاد في 18 نوفمبر 1946 إلى أن أسدل الستار وكتبت كلمة النهاية في 27 مارس 2005، وقد لا يكون فيلم «حليم» أفضل أعماله، لكنه يعبر تماماً عن لحظة النهاية، إذ تتعانق في مصادفة قدرية الشاشة والحياة في المشهد ذاته، فليس غريباً ما قيل إن زكي طلب في حال وفاته أن تصور جنازته وتعرض في الفيلم على أنها جنازة العندليب. وإذا عدنا على طريقة الـ flash back إلى الوراء سنجد أن أفلامه الأخرى هي تجسيد مماثل للحظات مؤثرة في حياته، ولأدركنا أنه ممثل من طراز نادر، يتماهى مع شخوصه، ويتوحد مع حالاته، ويتقمص ما يشاء من الزعماء والصعاليك، دون أن يفقد الشعرة بينه وبين نفسه، فيظل في الشخصية قبس من روحه، وحزنه الخاص، من فقره ويتمه، وكفاحه المرير لكتابة اسمه في سجل الخلود. فهو البصير المغامر برغم ظلام «الأيام» وهو «النمر الأسود» الذي تحدى كل المنتجين وفرض عليهم بشرته السمراء وشعره المجعد، منافساً الوسامة التقليدية التي تمتع بها زملاؤه نور الشريف وحسين فهمي ومحمود ياسين ومحمود عبدالعزيز.

لماذا أبدع في رائعة طه حسين «الأيام»؟ ببساطة لأنه مثله جاء من عتمة الهامش ليبقى تحت الضوء إلى الأبد، لأنه مثله أخلص لموهبته وأعطاها كل عمره، متحدياً الفقر والمرض، والتمييز ضد اللون أو الإعاقة. سنحاول هنا أن نعيد تركيب حياة أحمد زكي، كما هي في الواقع، وكما تجلت في أعماله، عبر مجموعة من المشاهد الأساسية:

البدء من الصفر

ولد أحمد زكي عبدالرحمن في مدينة الزقايق عاصمة محافظة الشرقية، في وسط دلتا مصر. وتوفي والده قبل أن يكمل عامه الأول، ولأن والدته شابة قروية وبحسب عادات الفلاحين آنذاك، لا يجوز أن تبقى بلا زوج، ولذلك زوجها أهلها سريعاً، ليعيش زكي في كنف جده، يجتر وحده مشاعر اليتم، فهو فقد الأب بالوفاة، والأم بالزواج والابتعاد عن حضنها الدافئ. وعلى الرغم من أن ثقافتنا وتقاليدنا العربية تحثنا على الحنو على اليتيم وكفالته، إلا أن الحنان المصطنع قد يثير في النفس مشاعر عكسية متضاربة، وأحاسيس بأنه طفل محروم وأقل من أقرانه، فلا يوجد أب يتباهى به أمامهم، ولا أم يحكي معها عن مغامراته، وغالباً ما يميل مثل هذا الطفل إلى الانطواء والعزلة، والنضج المبكر، فهو يريد أن يصبح رجلاً قبل الأوان، ليرفع الحرج عن نفسه ويتخلص من نظرات الاستعطاف والحاجة إلى المساعدة.

يقول عن تلك المرحلة: «كبرت في بيوت العائلة بلا أب ولا أخوة، ورأيت أمي للمرة الأولى وأنا في السابعة، ذات يوم جاءت إلى البيت حزينة ورأيتها تنظر إلي بعينين حزينتين ثم قبلتني دون أن تتكلم ورحلت. شعرت باحتواء غريب، ومازالت هذه النظرة تصاحبني حتى الآن.. في السابعة من عمري أدركت أنني لا أعرف كلمة أم ولا أب وإلى اليوم عندما تمر في حوار مسلسل أو فيلم كلمة «بابا» أو «ماما» أشعر بحرج ويستعصي علي نطق الكلمة».

إن اليتم يعني عدم وجود الأب رمز الدعم والحماية، أو الافتقاد لحنان الأم. كما يعني أحياناً الفقر وعدم وجود ميراث، ومشاعر عميقة بأنه يواجه الكون وحده. إنه إنسان بلا عائلة تقريباً، عليه أن يغامر لإثبات ذاته وتحقيق طموحه، وأن يبدأ من الصفر، أو من تحت الصفر.

وفي مشوار زكي أفلام كثيرة متفاوتة في قيمتها، لكنها جميعاً تلتقي في خيط «البدء من الصفر»، وإن لم تكن هناك إشارة مباشرة لليتم، ففي فيلم «البيه البواب» يلعب دور حارس عمارة على سجيته، لا يفرق بين الدولار والجنيه لكنه بذكائه الفطري، ينجح في اختراق المجتمع والسمسرة والتجارة ويستطيع تكوين ثروة هائلة ليصبح محط أنظار الطبقة الراقية التي احتقرته في البداية. وفي «سعد اليتيم» تلك القصة الشعبية الشهيرة، يتماس أكثر مع معاناته، فهو تربى يتيماً بعيداً عن أمه وأبيه، ومع ذلك يصعد وسط مجتمع الفتوات ويصبح ذا شأن. وفي «البيضة والحجر» يصعد من مجرد موظف معدم إلى رجل ثري صاحب كرامات مستغلاً هوس الناس بالسحر والشعوذة.

ليس مهماً هنا مدى شرعية وسائل الصعود، وإنما قدرة البطل على اختراق واقعه المتردي، فمن حقه أن يتجاوز فقره وجهله وتهميشه، ويتمه، صعوداً نحو قمة النجاح. وفي فيلم» النمر الأسود» المأخوذ عن قصة حقيقية يضاف إلى كل المثبطات السابقة عامل الغربة والجهل باللغة الأجنبية، لكنه يتميز بشرعية ونبل وسائل الكفاح، التي استخدمها لتحقيق طموحه. والتوحد مع بطل القصة يتجاوز سمرة البشرة، إلى طبيعة الكفاح نفسه، فكلاهما بطل ريفي يتحدى المدينة والغربة والاغتراب، متسلحاً بإرادة صلبة، ولذلك ليس غريباً أن يلقبه البعض ب» النمر الأسود».

ولا يبتعد واقع حياته كثيراً عن تفاصيل تلك الشخصيات المهمشة، فهو شد الرحال إلى القاهرة للدراسة في معهد الفنون المسرحية، لا يملك مالا ولا نفوذا ولا وسامة، وإنما يملك فقط موهبته وروح المغامرة والإصرار، وعاش أياماً صعبة مع الجوع والفقر وأصدقاء يشبهونه كالجنود والباعة الجائلين، يلتقيهم على أرصفة القطارات ما بين القاهرة والزقازيق، أو أثناء ارتياده مطاعم الفول والطعمية والكشري. وعن تلك المرحلة يقول: «جئت إلى القاهرة في العشرين من عمري.. المعهد، الطموح، والمعاناة، وصعوبة التجانس خاصة عندما تكون قضيت حياتك في الزقازيق مع أناس بسطاء بلا عقد عظمة ولا هستيريا الشهرة. ثم مرحلة الوعود والآلام والأحلام. وفجأة يوم عيد ميلادي الثلاثين نظرت إلى السنين التي مرت وقلت: «أنا انسرقت.. نشلوا مني عشر سنين»!

الإمبراطور

أفلام كثيرة لأحمد زكي، كانت محاولة عنيدة للصعود، من النقطة صفر، تقابلها أفلام كثيرة تكرس بلوغه القمة ويكفي أن نطالع عناوين مثل «البرنس»، «الإمبراطور»،» الباشا»، «البطل»، «معالي الوزير»، «ناصر 56» و«أيام السادات». كلها على تباين مجالات التحقق والنجاح، تكرس صورة البطل الأوحد في مجاله، ومعظمها قدمت في مرحلة تربع فيها زكي على عرش التمثيل. وهنا أيضاً لا يهم الطابع الأخلاقي، فقد يكون تاجر مخدرات أو مسجل خطر أو زعيما سياسيا. إنه يحقق عبر التمثيل كل أحلامه في النجاح والتفوق.

يغذي في الملايين من جمهور السينما خصوصا الفقراء والمهمشين، أملاً عريضاً في تحقيق المستحيل، ونيل الثراء والنفوذ أو المكانة السياسية والاجتماعية، أحيانا عبر التمرد على قيم المجتمع ورفضها، وأحيانا أخرى بالمغامرة المشروعة اجتماعياً.

لا أسرة

اليتم والفقر والغربة في مدينة كبيرة مثل القاهرة، كلها أسباب دفينة وراء إحساس زكي بالقلق والتوتر والعجز عن تحقيق الاستقرار وتكوين أسرة، فهو لم يتزوج سوى مرة واحدة من الفنانة الراحلة هالة فؤاد التي أنجبت له نجله الوحيد هيثم، وكان زواجه عابراً وعاصفاً، لم يخل من شائعات عن مغامرات عاطفية مع فنانات أخريات منهن نبيلة عبيد. وبعدها عاش اغترابه وقضى سنواته الأخيرة ضيفاً على أحد الفنادق. ويمكن بسهولة أن نعثر في العديد من أفلامه على حالة القلق والاضطراب وعدم القدرة على الاستقرار وتكوين أسرة، مثلما في فيلم « امرأة واحدة لا تكفي»، أو «الراعي والنساء»، أو «اضحك الصورة تطلع حلوة». فهو في معظم أفلامه إنسان وحيد أو يعيش علاقة عاطفية مضطربة، ونادراً ما كان له أبناء يعولهم أو يشرف على تربيتهم مثلاً.

ابن الثورة

أحمد زكي الذي ولد قبل سنوات قليلة من قيام ثورة يوليو يروى في حديث نادر له كيف تسلل في إحدى زيارات الزعيم جمال عبدالناصر إلى محافظة الشرقية، كي يرى عن قرب زعيمه المفضل.

فهو مثل أبناء جيله تربى على وهج الحس العربي القومي وشعارات ثورة يوليو. ومن ثم كان من الطبيعي أن نراه يشارك في العديد من الأفلام التي تنتقد بضراوة المرحلة الساداتية، وربما هي أفضل أعماله على الإطلاق مثل: «ضد الحكومة»، «الهروب»، «البريء»، «زوجة رجل مهم»، و«أرض الخوف».

ومن يشاهد فيلميه الشهيرين «ناصر 56» و«السادات» ورغم أن الأول فيلم تلفزيوني، سيدرك على الفور عمق ارتباطه الروحي بشخصية عبدالناصر ما انعكس بقوة على أدائه وتوحده مع الشخصية، في حين غلب على أدائه لشخصية السادات البراعة في التقليد الشكلي.

طبيعة الأداء

زكي ممثل سينمائي من طراز عالمي، فتجاربه التلفزيونية لم تتجاوز ثلاثة أعمال وكذلك ثلاث مسرحيات بينما قدم للسينما 57 فيلماً، قدم خلالها كافة الأدوار، الكوميدية والتراجيدية، وعشرات النماذج مثل: البواب، الطبال، التاجر، الجندي، المهندس، رجل الأعمال، السياسي، تاجر المخدرات، الصعلوك، المصور، الرياضي، الضابط وغيرها.

وأثبت أنه لا يوجد ممثل كوميدي وممثل تراجيدي، بل يوجد ممثل جيد وممثل رديء، ويكفي أن نقارن بين أدائه الكوميدي في «البيه البواب» وعلى النقيض منه دوره في «زوجة رجل مهم» الضابط العبوس الكتوم. كما كان بارعاً في تقديم الاستعراض والأداء الغنائي إذا لزم الأمر ونرى ذلك في عدة أفلام مثل «استاكوزا» أو مسلسل «هو وهي» مع سعاد حسني صاحبة الفضل الكبير في انطلاقته السينمائية والتي تحمست له ودافعت عنه كي يشاركها أكثر من فيلم، وكانت هي في ذروة مجدها وهو ممثل أسمر خشن الشعر لا يصلح سوى لدور «جرسون» في فيلم كما قال أحد المنتجين آنذاك. لكنه تمرد على الصورة النمطية للنجومية والوسامة التقليدية وقدم مع سعاد العديد من الأعمال الناجحة في السبعينيات مثل «شفيقة ومتولي» و«موعد على العشاء» وفي منتصف الثمانينيات قدم واحداً من أجمل المسلسلات العربية «هو وهي» ثم كان آخر فيلم لها مع زكي وهو «الراعي والنساء» 1991. وأهم ما يميز أداء أحمد زكي أنه يقبض على روح الشخصية من الداخل ويتوحد معها إلى حد كبير، مع الإبقاء على شعرة من روحه وشخصيته هو، فهو لا يتماهى ولا يذوب كلية في الشخصية، بل تبقى شخصيته متوارية في خلفية الدور. ويعطي أهمية قصوى للبعد الروحي والنفسي للشخصية وليس لشكلها الخارجي، لأن الشكل ليس أكثر من مكملات بسيطة للصورة. فهو يحترم الرسم الخارجي للشخصية من ملابس وأزياء ولكنة وحركات الجسد لكنه لا ينطلق في أدائه من التقليد الخارجي للصورة بل من عمق وعيه بروح الشخصية. لذلك في أدوار كثيرة قد لا نجد تغييراً في ملامحه سوى إضافة شارب مثلما في «الهروب» أو «زوجة رجل مهم».

البيه البواب

من أفلام زكي المهمة التي لا تحظى بالقراءة والنقد «البيه البواب»، رغم أنه من أجمل الأدوار الكوميدية التي قدمها، وشاركه البطولة مجموعة من النجوم المخضرمين مثل فؤاد المهندس، رجاء الجداوي، محمد رضا، وسيد زيان وإخراج حسن إبراهيم.

ورغم أن معظم الأحداث تدور في مواقع تصوير داخلية ومحدودة مثل شقة فؤاد المهندس وزوجته رجاء الجداوي، أو شقة الحسناء اللعوب صفية العمري، أو الغرفة التي يسكنها مع زوجته أسفل العمارة، لكن خفة الحركة والانتقالات وذكاء الحوار، جعلت الفيلم يتدفق دون أي إحساس بالملل أو بطء الإيقاع، خصوصاً مع تضفير المشاهد بالعديد من المفارقات البصرية والحوارية، مثل المقارنة بين زوجته السمراء غير الجميلة وبين «إلهام هانم « صفية العمري، البيضاء الجميلة. أو بين كونه بواباً جاهلاً يصبح رئيساً لموظف مرموق سابقاً هو فؤاد المهندس، أو إلقاء الضوء على مجتمع البوابين وكأنهم من يقررون مصير البلد بأسرها.

وكان زكي واعياً لمفردات الشخصية كشاب صعيدي على فطرته ولا يعرف الفرق بين الجنيه والدولار لكنه ذكي ويستغل أي فرصة تلوح له، ابتداء من شراء الطلبات إلى إعداد الحفلات، ثم تتطور الشخصية من مجرد «بقشيش» بسيط يحصل عليه إلى «سمسرة» و»عمولات» مستغلاً ضعف الآخرين وجشعهم في الوقت نفسه. ليبدأ في السيطرة على العمارة وسكانها، ويحلم بالطبع بأن تكون إلهام من نصيبه بعد أن أصبح على قمة المجتمع فعلياً وإن لم يتخل عن مهنته المتواضعة ولا جلبابه الصعيدي وعمامته التقليدية.

واعتمد زكي في تجسيد الدور على مقومات عدة مثل إجادة اللهجة الصعيدية، الملابس والشارب، روح الشخصية التي تمزج في آن واحد بين السذاجة والنباهة، خفة الحركة، الكوميديا النابعة من المواقف ومن مفارقات الحياة وليس من ألفاظ و«إفيهات» مفتعلة.
فيلموغرافيا

1 - أبناء الصمت 1974.

2 - نذور 1974.

3 - صانع النجوم 1977.

4 - شفيقة ومتولي 1978.

5 - العمر لحظة 1978.

6 - وراء الشمس 1978.

7 - إسكندرية ليه 1979.

8 - الباطنية 1980.

9 - طائر على الطريق 1981.

10 - عيون لا تنام 1981.

11 - موعد على العشاء 1981.

12 - الأقدار الدامية 1982.

13 - العوامة رقم 70 1982.

14 - الاحتياط واجب 1983.

15 - درب الهوى 1983.

16 - المدمن 1983.

17 - الليلة الموعودة 1984.

18 - الراقصة والطبال 1984.

19 - التخشيبة 1984.

20 - البرنس 1984.

21 - النمر الأسود 1984.

22 - سعد اليتيم 1985.

23 - شادر السمك 1986.

24 - البداية 1986.

25 - الحب فوق هضبة الهرم 1986.

26 - البريء 1986.

27 - أربعة في مهمة رسمية 1987.

28 - البيه البواب 1987.

29 - أحلام هند وكاميليا 1988.

30 - زوجة رجل مهم 1988.

31 - الدرجة الثالثة 1988.

32 - ولاد الإيه 1989.

33 - البيضة والحجر 1990.

34 - الإمبراطور 1990.

35 - كابوريا 1990.

36 - امرأة واحدة لا تكفي 1990.

37 - الهروب 1991.

38 - الراعي والنساء 1991.

39 - المخطوفة 1991.

40 - ضد الحكومة 1992.

41 - الباشا 1993.

42 - مستر كاراتيه 1993.

43 - سواق الهانم 1994.

44 - الرجل الثالث 1995.

45 - ناصر 56 1995.

46 - إستاكوزا 1995.

47 - نزوة 1996.

48 - حسن اللول 1997.

49 - البطل 1997.

50 - هستيريا 1998.

51 - أرض الخوف 1999.

52 - اضحك الصورة تطلع حلوة 1999.

53 - أيام السادات 2000.

54 - معالي الوزير 2002.

55 - حليم 2006.

مسلسلات : -

الأيام.

هو وهي.
مسرح : -
مدرسة المشاغبين.

العيال كبرت.

هاللو شلبي (بدايته في المسرح وكان يقلد الفنان محمود المليجي).





http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=163699

 

 

بحر الحب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-09-2009, 10:22 PM   #2 (permalink)
عضو نادي الألف
 
الصورة الرمزية ملك فنون
 
 العــضوية: 1040
تاريخ التسجيل: 24/10/2008
المشاركات: 1,345
إرسال رسالة عبر MSN إلى ملك فنون
افتراضي

اشكرك بحر الحب على الموضوع الجميل

 

 

__________________

 




الفن من دونك مايسوى

ملك فنون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[ أرشيف الموسوعة الصحافية ] خالد العبيد الشرير الذي أحبه الجميع في «علاء الدين» ( الذكي ) الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 4 16-07-2010 08:00 AM
مقياس الأداء البشري: ربط الموارد البشرية بالاستراتيجية و الأداء نوره عبدالرحمن "سما" القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 0 13-07-2010 03:05 PM
محمد المنصور: المنتجون التجار خرّبوا المجال الفني ابورشدي الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 4 01-07-2010 06:43 PM
خالد العبيد الشرير الذي أحبه الجميع في «علاء الدين» بحر الحب الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 7 07-09-2009 11:21 AM


الساعة الآن 11:38 PM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292