[علقم_علقم_مر_ومدلقم]

--------------------------------------------------------------------------------




الطيران الجوى يعتبر من الوسائل المهمه فى حياتنه لكن كثير من الناس مايعرفون حقائق الطيران،، والكثير من الناس الى يصيبهم الذعر والخوف من ركوب الطائره خصوصا تلك الى تسبب لطائره المطبات هوائيه الى تزعج المسافرين وانا واحد من الناس الى أنزعج عند أى مطبات ،، لكن انا عندى معلومات بسيطه لطيران وخصوصا المطبات( الهوائيه) انا راح اعطيكم معلومات الى حضرتها بجهدى لكم تحت أشراف ومساعد صديقى الطيار الكابتن عادل فى الخطوط الجويه الكويتيه واراح اتكلم عن المطبات الهوائيه. فى البدايه:_
هناك مسسبات للمطبات الهوائيه.


إن الحرارة الناتجة عن سطح الأرض تتسبب في تحريك الهواء عاموديا إلى الأعلى
وعند ازدياد كمية الهواء المتحرك إلى الأعلى تزداد قوة الإضطرابات الهوائية
كما توجد الإضطرابات الهوائية القوية عند تحرك كتلة هواء باردة على سطح الأرض
ساخنة وإن احدى العلامات التي توضح وجود الإضطرابات الهوائية القوية
وهي السحب العامودية ( CUMULUS CLOUD ) حيث يمتد ارتفاع الإضطرابات
الهوائية القوية حتى أعلى ارتفاع لهذه السحب لذالك فعند الطيران أعلى من
هذه السحب ينعدم وجودد الاضطرابات الهوائية ..

مع وجود الجبال يتحرك الهواء بسرعة عالية على مستوى منخفض من سطح
الأرض وينتج عن ذالك إضطرابات هوائية قوية جدا قد تتسبب في كوارث
وإن حدار الهواء إلى الأسفل يكون مع انحدار الجبل لذالك تتولد ضاهرت إنكسار
خطير للرياح في بعض الأوقات ويتكون الخطر عند الطيران على ارتفاع منخفض
داخل الرياح التي تهب من ناحية الجبل .

ماذا يفعل الطيارون اذا واجهوا الإضطرابات الهوائية ؟


إن الإضطرابات الهوائية تفرض تغيرا في ارتفاع وسرعة وحمولة الطائرة لذالك
فيجب على الطيار أن يقلل سرعة الطائره إلى السرعة المحددة في داخل
الإضطرابات الهوائية ( تحدد هذه السرعة في كتلوج كل طائرة ) مع المحافظة
على الإرتفاع الثابت للرحلة


هذى معلومات عن المطبات الهوائيه


الحين اعطيكم حقائق الأقلاع والهبوط لأى طائره

تدرون فى حقيقه بقولكم اياها انه اصعب شى عند اى طيار وهلمرحله يتطلب تركيز جدا جدا جدا قوى هيا مرحله الهبوط إلى المدرج ولو اتلاحضون انه اكثريه حوادث الطائرات فى العالم هيا بسبب الهبوط والأقلاع ونادر مانسمع عن سقوط طائره واهى فى الجو اله ماندر وانا راح اقولكم عن هلمرحلتين الى تعتبر مشقه لأى طيار فى البدايه:_

هناك عوامل لافشال او انجاح لتلك العمليه واهمها طول المدرج الهبوط ونوعيه أرضيته وحاله الطقس والاهم هيا خبرة ومعرفه الطيار الذى يقود الطائرة وحالته الذهنيه ونسبه الوعى الذى هو فيها بسبب كون مرحلة الهبوط اخر مراحل التحليق، وفى مرحله الهبوط وفى المدرج توجد ألوان اذا اذا كان المدرج لونه أبيض معناته انه الطيار فى هبوط فى المكان الصحيح واذا احمر اذا الطيار منخفض وقريب جدا لأرض المدرج واذا كان ابيض واحمر اذا الهبوط سليم100% وتعتبر وألوان المدرج اشبه فى اشارات المرور ... أحمر+ابيض وأحمر+أييض



مرحله الأقلاع والرقابه الجويه فى المناخ الجوى:

مرحله الأقلاع تتطلب الألتزام بتعليمات المراقب الجوى والمراقب الأرضى قبل الأقلاع :_

وفى حال الأقلاع يجب على الطائره السير عكس اتجاه الريح اى بمعنى على الطائره الأقلاع او الهبوط دائما فى عكس اتجاه الريح وانتو لو تلاحظون لما اتسافرون تتغير بوابات الطائرات يقولولكم مثلا طيراتكم فى البوابه 20 لكن بعد فتره تتغير بوابه الطائره إلى بوابه30 لانه المراقب الجوى يقيس التغيرات الجويه والمناخيه ويتابع المكان الى تعكس فيه الرياح للأقلاع ،، اذا اول شىء عمليه الأقلاع والهبوط لابد اتكون فى عكس الرياح ،، في حالات السحب الركامية الرعدية يصاحبها عادة زوابع ورياح قوية متغيرة الاتجاه مما يربك حركة الطيران، ولابد أن يكون الطيار على علم كامل بهذه التغيرات بحيث يقوم المراقب الجوي بإمداده بالمعلومات حول هذه التغيرات الجوية والتغيرات في اتجاه الرياح.

الردار وعلاقته معا الطيران الجوى_

الردار يعتبر المراسل والصديق الوفى لأى طيار ويعتبر الردار نبض الطائرات

في نوعين من الرادارات

ال primary radar واللي هوه يرسل موجات باي جسم طائر او حتى اي تجمع مثل تجمع الغيوم وما شابة وهو نظام قديم بعض الشيء ولكن ميزته انه لا يشترط تواجد جهاز على متن الطائرة وغالبا" ما يستخدم الآن فالمطارات العسكرية

وال secondry radar وهو الأدق والمستخدم فالمجال المدني بوجود الرادار السابق ايضا"

عبارة عن ارسال موجات يتجزء لجزئين ،

(المرسل ) جهاز ارسال مثبت في الرادار نفسه يرسل ذبذبات وهناك موجة خاصة للجهاز

( المستقبل ) على متن الطائرة فيأخذ المعلومات ويرجعها للرادار والمعلومات هنا دقيقة فى اسم الطائره وارتفاعها وسرعتها



القثابه



محرك نفاث


هذه الصورة تم تعديل أبعادها. أضغط هنا لعرض الصورة بأبعادها الأصلية. الأبعاد الأصلية لهذه الصورة هي 705 في 599 و حجمها 68 كيلو بايتس.

صورة أمامية لمحرك نفاث GE90 لطائرة بوينج 777


المحرك النفاث هو محرك ينفث الموائع (الماء أو الهواء) بسرعة فائقة لينتج قوة دافعة اعتمادا على مبدأ قانون نيوتن الثالث للحركة. هذا التعريف الواسع للمحركات النفاثة يتضمن أيضا التوربين النفاث، والتوربين المروحي، والصواريخ، والنفاث التضاغطي، والنفاث النبضي، وأيضا المضخات النفاثة. ولكن بالإستخدام الشائع فالمحرك النفاث يقصد به محرك بريتون لدورة التوربين الغازي أو اختصارا التوربين الغازي ، ويكون به ضاغط غاز مدعوم من دفع الهواء أو الماء له والطاقة المتبقية تنتج الدفع أو القوة الدافعة. ألف الناس بأن التوربين الغازي يعرف بأنه أحد التطبيقات المنفصلة عن المحرك نفاث، بدلا من القول وبطريقة أصح بأنه جزء من المحركات النفاثة التي هي محركات احتراق داخلي ولكن لايظهر أي شكل من أشكال الإحتراق خارج المحرك.


المحركات النفاثة تستخدم بالأساس للطائرات ذات المدى الطويل, فالطائرات القديمة كانت تستخدم محرك توربين نفاث الذي لم يكن بذات الكفاءة المطلوبة مما حدا للطرز الحديثة من تلك الطائرات النفاثة باستخدام محركات توربين مروحي ذات تحويلة جانبية كبيرة مما ساعد على زيادة بالسرعة ومدى أطول وكفاءة أفضل لإستهلاك الوقود من غيرها من مركبات النقل. حتى أن كمية إستهلاك تلك المحركات النفاثة من الإستهلاك العالمي يبلغ 7.2% عام 2004



هذه الصورة تم تعديل أبعادها. أضغط هنا لعرض الصورة بأبعادها الأصلية. الأبعاد الأصلية لهذه الصورة هي 800 في 600 و حجمها 59 كيلو بايتس.

صورة جانبية لمحرك رولز رويس ترنت 900 لطائرة ايرباص A380