أيام السيلانيات والهنديات في جرائم بس ليس في هذه البشاعة الأبشع أن يتزوج رب البيت من فلبينية أو أندونيسية خادمة ويخليها تشوف أسراره الخاصة مثل التجوري والسرير وأطباعه الخاصة جدا وهو بالكاد يعرف كلمة أو اثنتين وغير ذلك لا يعرف أن وراها رجال مثله في بلدها ينتظرون المصروف من على ظهره ومعروف أن الزواج قرار خطير وغامض المستقبل وفيه حقوق شرعية كثيرة ومتشعبة كيف يستسهل الوثوق بهؤلاء
الخادمات ويعتبرها غبية ساذجة بينما هو في واقع الحال المؤلم ضحية نفسه الحمقاء
أصبح خرخاشة بيد غرباء ( أهلها ) لا يعلم مدى الأمان منهم ثم السؤال الأهم هي تزوجته لأجل المال فقط معروف لكن هو لماذا نظر لها أساسا وأكثر هؤلاء متزوجون ولديهم أطفال ينقصه شيء واحد وهو ( التنويع المدمر بلا تمييز ) . لا حول ولا قوة إلا بالله .
|