إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-02-2010, 06:56 PM   #1 (permalink)
خبيرة في التنمية البشرية
 
 العــضوية: 5529
تاريخ التسجيل: 17/09/2009
المشاركات: 3,872
الـجــنــس: أنثى

افتراضي الباراسيكولوجية : الظواهر البشرية الخفية بين الحقيقة والخيال



الباراسيكولوجية : الظواهر البشرية الخفية بين الحقيقة والخيال


هناك ظواهر بشرية خارقة غير عادية لا يمكن إنكار وجودها فما هي حقيقتها ؟

وما هو الباراسيكولوجي ؟ ... وهل هو علم بالمعنى العلمي الدقيق لكلمة علم أم هو ظاهرة خاصة جدا ببعض القدرات الإنسانية الخارقة التي يمنحها الله للبعض دون الآخرين ...
وما هي مظاهره وفروعه وما هي التفسيرات العلمية له ... وهناك العديد والعديد من التساؤلات التي تدور في أذهاننا جميعا حول الباراسيكولوجي والبداية الصحيحة دائما هي التعريف العلمي الصائب ووضع النقاط على الحروف ...

يمكن القول أن الباراسيكلوجي هو العلم الذي يحاول تفسير الظواهر الغريبة غير المألوفة في الطبيعة بشكل علمي مستعينا بالطب والفيزياء والكيمياء وعلم النفس و سائر فروع المعرفة بشكل موضوعي بحيث إنه يعيد تفسير الظاهرة إلى أبسط الأمور .

ويؤكد علماء الباراسيكولوجي أن الباراسيكولوجي أو العلوم الماورائية تعتمد على عدة سبل لإثبات حقائقها هناك السبل الإحصائية التي تسعى بجهدها لإثبات بعض الظواهر مثل التخاطر و هناك الطرق النفسية مثل التنويم الإيحائي الطبي و هناك التحاليل العقلانية المنطقية التي تسعى بجهدها لإيضاح بعض الغرائب والظواهر غير المألوفة لذا فيمكن القول أيضا أن الباراسيكولوجي هو علم بين العلوم الذي يعتمد على جميع فروع المعرفة تبعا لكل موضوع باراسيكولوجي فإذا ما ضطر إلى الاعتماد على الطب اكتفى به وإذا حتم عليه يستعين بالفيزياء أو الرياضيات أو الإحصاء لأمر ما لجأ إليها بحيث إنه لا يفتقر إلى أية وسيلة علمية أو تقنية سليمة في إيجاد الحلول السليمة والتفسير المنطقي .

والحقيقة التي لا جدال فيها أنه منذ أقدم العصور لاحظ الإنسان وسلم بوجود حوادث تبدو غريبة وغامضة ومختلفة عما اعتاده من الظواهر وذلك بخرفها القوانين الطبيعية التي اعتادها وسواء كان تعرض الإنسان أي كان رجلا طفلا إمرأة شابا أم عجوزا لهذه الظواهر إما عفويا كما يحدث مثلا عند رؤية الإنسان لحلم ما يشير إلى إحداث تتحقق لا حقا أو عند حدوث توارد أفكار بينه وبين شخص آخر أو غيرها من الأحداث والتوافقات العفوية أو يحدث ذلك بشكل مقصود كما في الكثير من الممارسات والطقوس التي تستهدف إحداث تأثيرات خارقة للمألوف مثل علاج الأمراض بدون عقاقير أو أي من وسائل العلاج التقليدية .
و لم تكن هناك دراسات دقيقة ترصد هذه الظواهر منذ زمن بعيد في عصر ما قبل النهضة العلمية كان هناك من الفوضى واللادقة في وصف الظواهر الطبيعية منها أو الخارقة بمعنى سواء ما تعرف اليوم بالظواهر الخارقة أو تلك التي تعامل على أنها ظواهر طبيعية .

ومع مجيء عصر النهضة العلمية بدأت تتشكل ملامح مناهج دقيقة و منظمة لدراسة الظواهر الطبيعية دون غيرها بمعنى أن هذا الاهتمام العلمي للإنسان بالظواهر الطبيعية دون غيرها بمعنى أن هذا الاهتمام العلمي للإنسان بالظواهر الطبيعية الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية و غيرها لم يرافقه في ذلك الوقت اهتمام مماثل بدراسة الظواهر الخارقة للطبيعة ولا حتى محاولة فصل الدجل والشعوذة أو تشخيص تلك التي تبدو فعلا مما يجب أن تصنف على أنها خارقة وبسبب هذا الإهمال المقصود تطور تدريجيا لدى دارس العلوم والغالبية العظمى من الناس ظن بأن نظرة العلم لهذه الظواهر هي نظر إنكار لوجودها .

ومن الأسباب التي أدت إلى تعميق هذا الموقف السلبي لنظرة العلم إلى الظواهر الخارقة هو أنه لم تكن هنالك بين النظريات التي جاءت بها العلوم المختلفة على مدار سنين تطورها لتفسير ظواهر الطبيعة نظرية مؤهلة لتفسير هذه الظواهر فوق الطبيعية . وهذا يعني أن وجود هذه الظواهر بحد ذاته كان دائما بمثابة تشكيكـــ ، على الأقل في عمومية النظريات العلمية السائدة في ذلك الوقت .

بل إن بين هذه الظواهر ما يفند بعض النظريات التي تبناها العلماء مما يجعل وجود مثل هذه الظواهر بحد ذاته اتهاما للكثير من النظريات العلمية عن العالم والإنسان بالمحدودية واحتوائها على الكثير من نقاط الضعف .


لكن بالرغم من أن الفلسفة الميكانيكية هي التي كانت تسير النزعة العملية العقلانية التجريبية التي قادت مسيرة العلم وتطوره في الغرب فإن الظواهر الخارقة استطاعت أن تجد لها حيزا من الاهتمام بين أوساط فئة من العلماء التقليديين و تزايد هذا الاهتمام العلمي بشكل بطيء و لكن ثابت إلى الحد الذي أوجد لهذه الظواهر علما خاصا يدرسها متبعا الأسس الفعلية التجريبية نفسها التي سارت وتسير عليها الدراسات في العلوم التقليدية .


هذا العلم هو ما أصبح يعرف بـ "الباراسيكولوجي " .

ستجد البعض يعرفه بأنه علم ماوراء النفس . وما حولها ودراسة كل مايدور حول الفكر
ويقول الفرنسيون : إنه علم المستحيل .
للمكن واللاوجود في غير المحتوى والملموس وهو العلم الذي يرفضه العلم التقليدي .



و يتكون مصطلح البارا سكولوجي من مقطعين هما البارا وتعني وراء و سيكولجيا و تعني علم النفس .
فالمصطلح يعني علم ماوراء النفس أو ما وراء علم النفس وهو علم يبحث عن الظواهر الخارقة للطبيعة و التي يتمتع بها الإنسان و هي قدرات مستعصية على الفهم طبقا للقوانين الطبيعية و غير مألوفة وللا معقولة أحيانا و مع ذلك يحاول العلم أن يجد لها تفسيرا علميا ليدخلها في إطار المنطق العقلي وينتقل من حال التصور الأسطوري لها إلى حال التصور المعقول والواضح وهذه الظواهر تشمل الإدراك الحسي الفائق والتخاطر والسيكولينزيا والجلاء البصري .. وغيرها ...

هذا الميدان رحب ويتعذر الإلمام بها في موضوع واحد إلا أن من أهم ظواهرها هي الحاسة السادسة

نظرية الحاسة السادسة

يعتبر جوزيف ستيل صاحب نظرية الحاسة السادسة وهو ينسب القدرات الغيبية أو الصلات النفسية التي تتم عن طريق غير طريق الحواس المعروفة إلى الجسم الصنوبري أسفل المخ ويقرر أن الأجسام المادية يمكن أن تحس من بعيد لأنها تبعث حولها ذبذبات متلاحقة ترى إلى مسافات بعيدة وقد تخترق الحوائل كما تفعل الأشعة السينية ويعلل غرائز الأحياء التي تهتدي إلى أمثالها أو إلى الأماكن المحجوبة عنها على المسافات الطويلة بحاسة تتلقى هذه الذبذبات وتتبعها إلى مصادرها .

ويؤكد على أن الإنسان وسائر الحيوانات الفقارية تعتمد على الجسم الصنوبري في الدماغ للشعور بالأشياء التي لا تنتقل إليها بحاسة النظر أو الشم أو السمع أو الملامسة ويستبعد جوزيف ستيل أن يخلق هذا الجسم الصنوبري بغير عمل في جميع الأحياء الفقارية لأن ملاحظاته الدقيقة عن موضع هذا الجسم في الدماغ واختلاف حجمه بين الأحياء قد دلته على تفسير عمله حسب اختلاف موضعه وحجمه فهو في الأثنى أكبر منه في الذكر وفي الهمجي أكبر منه في المتحضر وفي الطفل أكبر منه في الرجل وفي الحيوان أكبر منه في الإنسان وهو قريب إلى فتحات الرأس في بعض الأحياء التي تعول على التحسس البعيد ولا تستغني عنه بالقياس العقلي أو بالوسائل الصناعية كما يفعل الإنسان وكلما انصرف الكائن الحي عن استخدام هذه الجسم الصنوبري ضمر واقترن ضموره بضعف الشعور بالذبذبات والرسائل المتنقلة وبالطبع هذا التفسير العلمي قد يفهمه الإنسان العادي بصعوبة وقد لا يفهمه على الإطلاق وبإيجاز يمكن القول إن نظرية الحاسة السادسة تعتمد على وجود الجسم الصنوبري وحجمه ونشاطه وهذا الاختلاف في ذلك الجسم الصنوبري هو الذي يكون سببا في وجود هذه الظواهر الخارقة في إنسان و عدم وجودها في إنسان آخر !!

الحاسة السادسة تنجلي حين يستشعر الإنسان بشيء ويتحقق هذا الشيء الذي يشعر به أو أحس أنه سيحدث ومن هنا يقال أن لديه حاسة سادسة ...أي القدرة على التنبؤ الصحيح بالأحداث المستقبلية .

وعلى الرغم من أن هذا ليس تعريفا علميا ولا دقيقا و لكنه يشير إلى وجود شيء ما اسمه الحاسة السادسة و هو شيء غير عادي أو طبيعي و هو خارق للعادة .

وهناك فريق من علماء الباراسيكولوجي والذين تخصصوا في دراسة الخوارق البشرية وقالوا إن أبسط تعريف للحاسة السادسة هو الشعور بحادث ما أو بالحالة العقلية لشخص ما بدون الاستعانة بالحواس العادية وهذه الحاسة تشمل التخاطر والاستبصار والتنبؤ والرؤية عن بعد والتنويم المغناطيسي أو الإيحائي ومعرفة الأمور قبل حدوثها .

وهناك فريق من المفكرين الذين تخصصوا في دراسة الباراسيكولوجي يؤكدون على أننا مازلنا لا نعرف ما هية الحاسة السادسة التي تنقل إلينا المعرفة و لكن البعض يعتبرها نوعا من القوى الفيزيائية و أن انتقال المعرفة عن طريق الحاسة السادسة يختلف عن الانتقال المادي الكلاسيكي المعروف في الطبيعة فالمواد والقوى الطبيعية محدودة في الزمان والمكان أما قوى الحاسة السادسة فلا يمكن تحديدها بالمكان ولا الزمان سواء أكان ماضيا أم حاضرا أو مستقبلا لأنها لا تتقيد بهما ولا تعرف حتى اليوم قوى مادية لها تلك الخاصية نفسها .

والحقيقة لا ريب فيها أن المتخصصين في الباراسيكولوجي يعتبرون أن تلك الحاسة هي إحدى خصائص الإنسان الأساسية فنحن جميعا وهبنا هذه الحاسة و لو أننا لا نعي وجودها لذلك يمكن القول دون تردد أن الإنسان يولد ومعه حواسه كاملة ولكن عدم استخدامها أو عدم الاستمرار في التدريب العملي التلقائي للاحتفاظ بها قد يفقدها ولا يبقى سوى الحواس الخمسة المستخدمة عمليا .

والمتخصصون في الباراسيكولوجي يذهبون الحاسة السادسة عن تدخل الأرواح والسحر والإخفائية وما شاكل ذلك بل قال بعضهم إن هناك أذنا ثالثة و لكنها لم تأخذ صيت العين الثالثة التي ذكرتها العديد من المراجع المتخصصة ...


والحقيقة التي لا جدال فيها هي أنه إذا ما نجحنا في كشف غوامض الحاسة السادسة وخضعت للمراقبة الإرادية عندها سيصبح الإنسان قادرا على اكتشاف أسرار الكون بشكل سريع و دون الحاجة إلى الإلكترون وتشعباته وبإمكان هذه الحاسة أن تلعب دورا خطيرا في السلم والحرب على السواء كما هو ثابت من التقارير العسكرية السرية التي تعتمد على أشخاص لديهم قدرات خارقة في الاستبصار والتنبؤ ...


غير أن الافتراضات الحالية لا تزل في مجال البحث والاختبار وقد يصب على الكثيرين اعتماد ما هو باطني دون إثبات علمي صريح ورغم ذلك نرى بعض الدول الكبرى تستخدم فعلا ما يسمى بـ ( المدركين العقليين ) الـ Clairvoyoyants لكشف بعض الأحداث الإجرامية والتجسسية والعمليات الحربية ! ونحن الآن في القرن الحادي والعشرين !!

وتوصل المحققون في ( ما حول علم النفس ) إلى مراقبة ودراسة الحسة السادسة واطلقوا عليها لفظ الإطلال النفسي (Psychigue Projection) عن طريق التنويم الإيحائي و هناك دراسات علمية متخصصة في هذا المجال .


والحاسة السادسة على أشكال متعددة يمكن دراستها بواسطة تجربة خاصة تعرف بالإنجليزية( E.O.O.B ) أي experience –out –of –body في هذه التجربة يوحي إلى الشخص مثلا أن يعود إلى الزمن الماضي للإتيان بمعلومات خاصة دون أن تكون هناك أية صلة بينه وبين هذا الماضي وإذا كان لهذا النائم قابلية للإدراك العقلي البعيد فقد يدرك بالفعل كل ما حدث في المكان البعيد أو في الزمان الماضي بطريقة عفوية صادرة عن عقل الإنسان الباطن وذلك على الرغم من أنه لم ينتقل إلى ذلك المكان ولا الزمان ولا بأي وسيلة ولا حتى بفكرة الشارد أثناء النوم بواسطة الحاسة السادسة .

والعالم جوزيف سينيل يقول عن ذلك صراحة وعلى لسانه " أما الكشف كما أراه أنا وكما ينبغي أن يعرف فهو إدراك الأشعة المغناطيسية أو قل الموجات المغناطيسية المنبعثة من الأجسام المحيطة بنا و التي من شأنها أن تخترق كل جسم يعترضها بدون حاجة إلى الاستعانة بأي عضو من أعضاء الحس المعروفة ، والكاشف في رأيي هو كل من يستطيع أن يضبط جانبا من مخه لكي يستقبل الإشعاع الصادر عن الحاجز ، شأنه في ذلك شأن الجهاز اللاسلكي الذي يضبط لكي يستقبل موجة منبعثة من محطة ما مع اتبعاد كل موجة أخرى سواها ..

والاستشفاف والتخاطر منها ، تتصلان اتصالا وثيقا وكثيرا ما يظهر أثرهما معا ولكنهما في جوهرهما ظاهرتان منفصلتان إحداهما عن الآخرى و كما عرفنا في مبحث سابق

فتجد أن الاستشفاف : نوع من الإبصار يصل إلى المراكز الحسية البصرية بطريقة أخرى غير طريقة العينية .
وتجد أن التخاطر : انتقال ذبذبات الأثيرية الصادرة من عقل إلى آخر وذلك أن التفكير في شيء معين يولد ذبذبات ذهنية يستطيع أن يلتقطها من أوتى القدرة على استقبالها ، فتنتقل الأفكار .


ومع ذلك تجدهما جميعا ( الاستشفاف والتخاطر ) ظاهرتي تحت وقع تأثير القوى الجسم الصنوبري الموجود في المخ .وهكذا ينسب جوزيف ستيل إلى الجسم الصنوبري القدرة على التعليل المادي أو الجسدي المحسوس و أن هذا الجسم و تحركاته هو السبب الرئيسي في وجود الحاسة السادسة .

وخلاصة القول :

الحاسة السادسة أظهرت التجارب وأظهر الواقع الذي نعيش فيه أن هناك ما يسمى بالحاسة السادسة و هي ليست ذات وظيفة محددة مثل باقي وظائف الحواس والخمس الشهيرة إنما هي إيقاظ لما يمتلكه الإنسان من قدرات حسية مختلفة .. و نوع من هذه القدرات يدخل في إطار التخاطر والاستبصار و نوع من هذه القدرات يستخدم في كشف المياه الكامنة تحت سطع الأرض ... و نوع ثالث له قدرات على حرق الأشياء بمجرد النظر إليها والعديد من نأواع القدرات البشرية الخارقة ...

والحقيقة أنه لا يمكن إنكار هذه الظواهر أبدا و إن لم نكن قد توصلنا لتفسير علمي متفق عليه بشأنها ولا ننسى أن الإنسان حتى الآن لم يصل بعد إلى فهم ملايين الموجات الكهربائية التي يبثها دماغه من جهة أو التي يستقبلها من جهة أخرى ...
و هذه الموجات موجودة فعلا ولا يستطيع أحدا ما التشكيكـــ في وجودها و ذلك بعد أن استطاع رسام المخ الكهربائي تسجيلها ...

و لا يمكن أن تشكــ فـي أن دماغ الإنسان ( مخه ) عبارة عن محطة للاستقبال والإرسال معا و أن ما لم يستطع التوصل إليه حتى الآن بخصوص الحاسة السادسة هو قدرتنا على وصف وتحليل هذه الظواهر الخارقة ...



كتاب الظواهر البشرية الخارقة لـ يوسف أبو الحجاح

 

 

__________________

 


لم يكتشف الطغاة بعد سلاسل تكبل العقول... اللورد توماس

نوره عبدالرحمن "سما" غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مدير الدقيقة الواحدة ..فكرة عبقرية لمفهوم الإدارة نوره عبدالرحمن "سما" القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 4 12-05-2010 06:21 PM
نور القلب ..بين الحقيقة و الخيال نوره عبدالرحمن "سما" القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 0 06-05-2010 04:12 PM
الموقع الرسمي للباحثة السعودية في مجال التنمية البشرية " نورة عبدالرحمن " كل مايخص التنمية البشرية ( موقع يستحق الزيارة ) أحمد سامي القاعة الكبرى ( القضايا العامة وملتقى الاعضاء ) 5 28-04-2010 11:37 AM
«كلام جرايد» حوار شيق مع النجوم يبحث عن الحقيقة بن عـيدان الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 0 05-01-2010 12:00 AM
عبدالعزيز جاسم : «قلوب للإيجار» كوميديا تنتقد الظواهر الاجتماعية السلبية بحر الحب الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 1 05-08-2009 07:04 PM


الساعة الآن 06:39 AM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292