أتعرفي أ.نورة ،،
لا أعلم كيف أصف ماهو مدون ،، ولكن خيال الشاعر في وصف الحال !
بحيث انقلني إلى خيال المقهى ثم في النصوص و الكلمات ،،
رماني إلى موج البحر وقطع القارات ،،
تركني بعدها في خيال الرحيل و العمر ،،
فتوقفت عندها ،،
فلم أستطع إكمال القراءة العميقة "لفقداني نظراتي الخاصة "
ولكن أتسأل أين مثل هذه النماذج من صحافتنا المقروؤة ؟
بدل من وجود الدخلاء على الصحف و المجلات !!