عبد الله بو شهري حصل على فرص و أدوار بطولية لا يستحقّها على الإطلاق، و مع ذلك أداؤه فيها ضعيف جداً، و ممل، و كلمة [غثيث] قليلة في حقّه.
و المشكلة إنّ سوقه مشى، بسبب شكله لا بسبب فنّه..
لكن بالمقابل، هناك فنّانين يحصلون على أدوار ثانوية و يبدعون فيها، و يجعلون منها شخصية رئيسية في عين المشاهد، على سبيل المثال لا الحصر، حسين المهدي.
دور البطولة لن يبرز الغير موهوب، و ها هو الدليل أمامنا.
|