13-09-2011, 01:23 PM
|
#1 (permalink)
|
عضو شرف
العــضوية: 1860 تاريخ التسجيل: 14/01/2009
المشاركات: 838
الـجــنــس: ذكر | عائشة ابراهـيم .. احدى فنانات العصر الذهبي / ورؤيــا جديــدة في مسيرتهــا الفنية من زوايــا مختــلفة مدخل /
فنانة كويتية قديرة بدأت مسيرتها الفنية عام 1964 الى عام 1992 واثبت نفسها كواحدة من أفضل الفنانات في الخليج على الصعيد المسرحي والدرامي وفي كل اعمالها لابد ان تكون مع احد العمالقة وهذا شي فريد ونادر , ولعل توفر كافة سبل النجاح في تلك الفترة من نصوص ممتازة وفنانين عمالقة ايضا دعم الرقابة للحركة المسرحية والدراميه و وتوفر المخرجين والاجواء المناسبة وغيرها من الامور .. ومايميزها انها ظلت متألقه منذ بدايتها الى اخر اعمالها الي هو الماضي وخريف العمر مع الفنان القدير سعد الفرج ولولاكي مع غانم الصالح .
من أقوالها:
- أعتزّ بأدواري كلها... وأقربها إلى نفسي دوري في مسرحيتي {المخلب الكبير} و{عشت وشفت}.
- لا شكّ في أن المسرح هو سيد الفنون، على خشبته يكون التجاوب سريعاً بين الممثل وجمهوره، وأنا أجد نفسي فيه.
- أؤيد التعاون الدائم بين الكويت ودول الخليج في الأعمال الفنية لأنه يزيد من ترابطنا كعرب، وعن طريقه نتبادل الأفكار والأعمال الجيدة.
- أفضل النقد البناء الذي يقوم على أساس التوجيه والأخذ باليد إلى الأفضل.
- الموهبة هي الباقية، وإن غاب عن ساحة المسرح بعض فرسانه فهو غياب موقت، لأن التربة التي أنبتت هؤلاء الفرسان ستظلّ تحمل في أعماقها جذورهم.
- أظن أنه من حق الفنان أن يختار الدور الذي يناسبه ويضيف جديداً إلى رصيده.
- أديت أدواراً متنوعة: الفتاة والأم والجدة، يأتي هذا التنوع من قناعتي بإمكاناتي في أداء الأدوار كافة، أما الفنانات اللواتي يرفضن أداء مثل هذه الأدوار، فأعتقد بأن عقدة السن وراء هذا الرفض، لأنهن يشعرن بأنهن صغيرات ودور الأم لا يناسبهن، إضافة إلى افتقارهن إلى القدرة على تجسيد مثل هذه الأدوار.
- التنافس كان شريفاً لمصلحة المسرح والجمهور وليس على حساب العمل، والدليل أن المسرحيات كانت تستمر حوالى العام بلا توقف، كنت أشارك في عرض إحدى الفرق على المسرح وأعمل مع فرقة أخرى البروفات على عمل جديد.
- كان هاجسي، عندما خضت المجال الفني، تأكيد مساهمة المرأة في هذا المجال، وهذا بحد ذاته مدخل حضاري، أما عملية التقييم الفنية فهي متروكة للنقاد والمشاهدين، تشرفني النظرات المشبعة بالمحبة والصفاء وتدعوني إلى مزيد من العطاء والاستمرارية.
- يبحث الجمهور عن نفسه وعن أعمال تتناول سلبيات حياتية.
ورؤيا جديدة في خلاصة مسيرتها واقوالها في الوسط الفني . - الموهبة هي الباقية، وإن غاب عن ساحة المسرح بعض فرسانه فهو غياب موقت، لأن التربة التي أنبتت هؤلاء الفرسان ستظلّ تحمل في أعماقها جذورهم. الى اي مدى ترى ان ماتحدثت به عائشة ابراهيم صحيح ؟ أن غياب فرسان المسرح مؤقت ؟ وبذكر الموهبة هل تعتقد أن الرواد يعتمدون على الموهبة او التاريخ؟اذا قلنا ان الرواد جميعهم لديهم تاريخ فمن تعتقد انه مازال محتفظ بموهبته الى الآن ؟
أؤيد التعاون الدائم بين الكويت ودول الخليج في الأعمال الفنية لأنه يزيد من ترابطنا كعرب، وعن طريقه نتبادل الأفكار والأعمال الجيدة. ما رأيك بالتعاون في الدراما والمسرح بين دول الخليج؟ هل اضاف شيء للفن ؟ او هو مجرد تقارب لا أكثر؟ ما أبرز الاعمال بوجهة نظرك التي قدمت وشهدت تعاون خليجي كويتي؟ وهل فعلا تم تبادل افكار وكيف ذلك ؟ أديت أدواراً متنوعة: الفتاة والأم والجدة، يأتي هذا التنوع من قناعتي بإمكاناتي في أداء الأدوار كافة، أما الفنانات اللواتي يرفضن أداء مثل هذه الأدوار، فأعتقد بأن عقدة السن وراء هذا الرفض، لأنهن يشعرن بأنهن صغيرات ودور الأم لا يناسبهن، إضافة إلى افتقارهن إلى القدرة على تجسيد مثل هذه الأدوار. هل تعتقد ان عدم التنوع في الادوار كدور الام والجدة والفتاة يدل على ضعف امكانات الفنانة ؟
وبرأيك هل سبب قلة تلك الادوار رفض الممثلات بسبب السن؟ او اسباب تخص الكاتب ؟ فنانات الجيل الحالي هل يفتقرن الى القدرة لتجسيد هذه الادوار ؟
كان هاجسي، عندما خضت المجال الفني، تأكيد مساهمة المرأة في هذا المجال، وهذا بحد ذاته مدخل حضاري، أما عملية التقييم الفنية فهي متروكة للنقاد والمشاهدين؟ رأيك في مساهمة المرأة في المجال الفني في
جيل الرواد ؟
جيل النجوم؟
جيل الشباب ؟ - يبحث الجمهور عن نفسه وعن أعمال تتناول سلبيات حياتية.
الى اي مدى تتفق مع هذه العبارة ؟ أظن أنه من حق الفنان أن يختار الدور الذي يناسبه ويضيف جديداً إلى رصيده.
برأيك ماهي نسبة من يسيرون على هذا النهج (الدور المناسب + الاضافة في المسيرة الفنية ) ؟ واذا تحدثنا بالتحديد فمن تضع في القائمة؟
وأجمل تحية لكم __________________
|
| |