هذة اطباع بني ادم عندما اصابتنا مصيبة قلنا يا رب تبنا وسمعنا ونتوب الئ اخرة
وهذة سالفة حصلت لي شخصيا مع احد الاصدقاء الي احترق بنار وكانت درجة الحرق من الدرجة الاولئ يعني كان بين الموت والحياة سوئ خطوة واحدة الئ درجة ان الدود والاشياء الغريبة بدئت تضهر في راسة ووجهة وقال اللة ربي سافعل وسافعل وسافعل كل ما يريضك عني واتوب ولن افعل اي شي يغضب اللة ابدا علئ العموم اللة اعطاء فرصة اخرئ وتعافا من الحرق وخرج من اللمستشفئ واللنتيجة انهوا اصبح احقر وانجس بشر علئ هذة الكرة الارضية
وهذا ما يفعلة بني ادم لان طبعنا النكران والنسيان
وشكرا لك يا غالي __________________
|