مشكووور اخ حسن على المقالة استمتعت في قراتها
صحيح عمل درب الزلق اعتبره عمل منفرد بنوعة في الوطن العربي والشرق الأوسط
ربما العالم كله ولم أبالغ اذ قالت الكون
عمل أستحالة أن يتكرر ولو بعد مائات السنين لم أبالغ ...
وأشيد على كلامك أن هذا العمل الجبار بنوعه والقليل من أمكانيته الماديه وقلة حلقاتة
لكن نجح وعاش الى يومنا هذا ..
فتطور الأدوار وتغيير الأحداث من موضوع وحدث أجتماعي لآخر
فهي نقطة ممتازة جداً لصالح العمل وتمييزة عن الكثيييييييييير من الأعمال الكوميدية ... سامحني ع الأطالة أخوي الكرييم
وتقبل مروري ..
|