[قلم صحفي]

أتمنّى يجيب لي المقاطع التالية لعبد الحسين:
1. يمسك مؤخرة شخص و يقعد يحرّك فيها بطريقة مقزّزة (اعذروني على الطرح بهالطريقة، لكن ما تنقال إلّا كذا )
2. يتكلّم عن الأنواع المختلفة "للمباريات" و وصف كل دوري، و النفط، ... الخ.
3. يلصّق مؤخرته بوجيه الفنّانين.

بالإضافة إلى :
* مقطع لعبدالحسين و هو يسخر بشدة من ذوي الأصول العراقية أو الإيرانية
* مقطع لعبدالحسين و هو يسخر بشدة من أصحاب الأوزان الثقيلة أو ذوي البشرة السمراء

* مقطع لعبدالحسين و هو يكرر غناء المواويل العراقية و يعزف على ( الكواسير )

لا أعلم لماذا المقارنة بين عبد الحسين و بين طارق العلي،

هذا هو أسلوبهم , يبادرون بالهجوم على عبدالحسين و يشتمونه بأقذع الأوصاف من أجل تغيير مسار موضوع النقد الموجه إلى طارق

لمّا تتكلّم عن مسرح عبد الحسين، تتكلّم عن مسرحيّة فيها نص، فيها ضحك، فيها رسايل، فيها أهداف.

و أيضاً عندما يتكلم عن مسرح عبدالحسين عبدالرضا يجب عليه أن يدرك تماماً بأن المسرحيات التي قدمها أبو عدنان لا تزال خالدة في أذهان جميع مشاهديها و متابعيها
بعكس مسرحيات طارق العلي التي ينساها الجمهور فور نهاية العرض