شبكة الدراما والمسرح الكويتية الخليجية > القاعات الكبرى > الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) > الصحافية ليلى أحمد تفجرها / «عنبر و11 سبتمبر» أفيهات مستهلكة وطرح تغريبي لا يحترم وعي المشاهدين الخليجيين !!
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-01-2012, 10:37 AM   #1 (permalink)
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
الصورة الرمزية محمد رونالدو
 
 العــضوية: 8022
تاريخ التسجيل: 21/02/2010
المشاركات: 60
الـجــنــس: ذكر

Exclamation الصحافية ليلى أحمد تفجرها / «عنبر و11 سبتمبر» أفيهات مستهلكة وطرح تغريبي لا يحترم وعي المشاهدين الخليجيين !!





رؤية ليلى أحمد:

في ختام فعاليات مهرجان القرين الثقافي الثامن عشر، التي جرت فعالياته في البلاد برعاية المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، عرضت المسرحية القطرية «عنبر و11 سبتمبر» تأليف وبطولة واخراج غانم السليطي، وبطولة سعد الفرج، ومن البحرين علي الغرير وماجدة سلطان، ومن الكويت مرزوق بشير وهبة الدري وفاطمة الطباخ وآخرون.. ديكور واقعي لموسى آرتي تستهل المسرحية في اطاره بيتا عربيا قديما للاستدلال على المستوى الاقتصادي المتردي للبطل عنبر «السليطي»، الذي يعيش مع والدته «ماجدة» وابنته «فاطمة الطباخ» بعد وفاة زوجته.
تتسم شخصية عنبر بالسذاجة والجبن الشديدين في مواجهة الآخرين، منذ طفولته، ونتج ذلك عن البيئة التي عاش بها، إثر زواج والده الثري «المرازيز» بأمه المسحوقة من طبقة اجتماعية متدنية جداً، وهو ما جعل الأب لا يعترف بابنه الوليد، إلا بعد صراعات خاضتها الأم لإثبات نسب ابنه اليه، وهو ما دفع بأشقائه من أم ثانية الى القيام بالكثير من التحايل والتزوير لحرمان عنبر من ثروة والده الراحل.
نص يتحدث عن الفروق الطبقية، في وهلته الأولى، التي قد تنشأ في أي مكان بالعالم تتسم مجتمعاته بغياب قوة القانون والعدالة الاجتماعية، وهو ما يؤدي فيما بعد الى اتهام عنبر بتفجير إرهابي، ظناً بأنه قصد مع جاره الآسيوي «بيرغول» الذي أداه باقتدار تمثيلي عال مرزوق بشير، عبر تفجير مطعم أمريكي يقع في عمق يمين المسرح، فيما هو كان توصيل أنابيب الغاز لمطعم «عنبر المرازيز» لبيع الأطعمة الشعبية باحثاً عن مصدر رزق شريف.

أبو سلندر

تتداعى الأحداث فيتهم الجنرال الامريكي مايكل من فرع مكافحة الإرهاب بالشرق الأوسط - وأدت دوره بجمال «هبة الدري»- عنبر بالإرهاب ويطلق عليه «ابوسلندر» فتتهم عائلة المرازيز بمساندة الإرهاب من خلال اطفالها العاملين بشركاتهم المنتسبين لدروس القرآن الكريم، فيقرر الأمريكان تجفيف منابع أرصدة العائلة المالية وتجميد ثرواتها، فيما يتم رصد كتيبة عسكرية كبيرة من طائرات وأسلحة كثيرة لملاحقة الإرهابي ابوسلندر في صحراء شاسعة وكهوف، وتم عرضه تلفزيونياً ضمن نشرة الأخبار في بيت الأخ الكبير، ويزج عنبر ابو سلندر في سجن غوانتنامو الامريكي، للإشارة الى مقتل ابن لادن في باكستان، إلا أن عنبر سلندر يتم زجه في سجن غوانتنامو الامريكي.

رؤية ساذجة

عرض فيه الكثير من السطحية في الرؤية الفكرية، فأبو سلندر الساذج يتحول في نهاية المسرحية الى إرهابي، بسبب التعذيب الذي تعرض له في سجن غوانتنامو لأربعة سنوات. ويفجر نفسه في عائلته من الأب والامريكان.
هل تبلغ السذاجة الأمريكية بأجهزة مخابراتها العتيدة لأقوى بلد في العالم، باتهام شخص لا مرجعية له على الأرض واتهامه بالإرهاب.. ويبلغ الاستسهال مبلغه حين يقول ناصر بن سعد المرازيز «الأمريكان ضعاف صنعوا كذبة الكاوبوي وصدقوها.. حماقة منهم».
هل هذا فهم حقيقي لأمريكا، التي تنتشر قواعدها العسكرية في كل مناحي الكرة الارضية؟… أليس هذا طرح ساذج ورؤية سطحية لوجود الامريكان في المنطقة وحربهم على الإرهاب؟
وهل هو دغدغة ساذجة لقوى اليمين الإسلامي التي صعدت لسلطات الحكم في تونس وليبيا ومصر وفي الطريق سورية وتحكم ايضاً دول الخليج…؟

أفيهات

هذه الرؤية العدمية العبثية في المسرحية أدت الى اطلاق الكثيرمن الافيهات من غانم السليطي «لملء فراغ النص» عن منتخب قطر، واطلاق مفردات قالها القذافي مثل «من أنتم يا جرذان» وهي مشاهد فيلمية لخطابات القذافي استهلكت عرضها القنوات الفضائية قبل وبعد سقوطه.
وما إن يدخل الفرج للمسرح لأداء دوره يعلق السليطي «بوكريم في رقبته سبع حريم» وعشرات الافيهات المعروفة والمشاهد مثل رقص عنبر وهو على جهاز التعذيب الكهربائي مع موسيقى شرقية، الخارجة عن النص التي لا تزيده شرحاً وعرضاً، وهو أمر لا يضحك، ولم يكن مبررا ًتحويل الفرج والغرير الى يهود، لكسب الأمريكان، ويبرر أن عائلته هاجرت على بطن حوت ليصلوا لشواطئ نيويورك، وتصديق الجنرال الأمريكي لهما!! هذا لكي «يريح» المؤلف نفسه من عمق الرؤى.

خليج المشاكل

تعاني شعوب الخليج من عشرات المشاكل الإنسانية العالقة من دون حل، سببها انعدام حرية التعبير و«ممنوع» ممارسة أبسط مبادئ الديموقراطية - عدا الكويت – كحقوق للمواطنة، وبرلمانات شكلية توزعها السلطات الحاكمة بتعيين المسالمين، وتفشي الفساد، نهب ثروات الوطن، وقضية البدون.. وعشرات القضايا التي تفتح ملفات إبداعية لو بحث فيها مبدع حقيقي للتعبير عنها بدلاً من قضية فردية برؤية ساذجة تم عرضها في «عنبر و11 سبتمبر».. كنت أتوقع عرضاً واعياً لمشاكل حقيقية تعانيها شعوب الخليج، وليس دغدغة المشاعر بسلطة الأمريكان، وهو كلام قديم ومستهلك لشعوب غالبيتها «تعشق» امريكا وتساندها خصوصاً بعد تحرير الكويت من الغزو الصدامي.
نص يعبّر عن تعدي الامريكان على سيادة الحكومات الخليجية المتمثلة بعائلة المرازيز، وهي أي الحكومات، هي التي قبلت بوجود قواعد امريكية في الكويت وقطر والبحرين والجزيرة العربية وكل الخليج من الماء الى الماء، فالأجدى رؤية ما على ارض الخليج في هموم الإنسان وأزماته الحقيقية، ورصد هذا التشويش الواضح لدى حكوماتنا في الرؤية المستقبلية.

نوعية المسرح

يقول السليطي، المؤلف في كتيب المهرجان «أي عمل عن الثورات العربية في الوقت الجاري، سيكون متاجرة ولعباً بمشاعر الشعوب، فالرؤية لم تتضح بعد»، وقد يكون ذلك صحيحاً، فليس عليه تقديم منشور سياسي ابداعي عما يحل الآن بالمنطقة العربية من ثورات الربيع العربي، لكن... أيضاً ليس على المبدع تجاهل الرؤى المستقبلية لشعوب المنطقة، بدلاً من طرح قضية سجن غوانتنامو بهذه الرؤية العبثيه، فالإرهاب العالمي الذي كان في اقوى «تجلياتة» في تفجير 11 سبتمبر لمبنى التجارة العالمي والبنتاغون في امريكا سنة 2001، هو ليس فعلاً امريكياً، بل من قوى بن لادن المتطرفة، كان عليه التفكر بمرجعية المتشددين الذي رأينا معالمه في تفجيرات إرهابية حصلت في السعودية، وفي تفجيرات قطارات لندن والمناطق السياحية في مصر وعواصم العالم، ومازلنا نرى معالمه في ايران والعراق وافغانستان كسلطات حكم، أنهكت البلدان في الحروب والفساد السياسي وإرجاع البلد لمئات القرون الى الخلف.

المصير القادم

إذن على المؤلف السليطي ليس قراءة الحاضرالعربي لكن عليه قراءة الحاضر بوعي ماساً هموم الشعوب، أو أن يقدم استشرافا لرؤى مستقبلية، بعد حكم التيارات الدينية المتشددة لسلطات الحكم في الدول العربية، التي أفرزتها أول انتخابات شعبية ديموقراطية لغالبية شعوب غارقة في الجهل، تنتظر ان تحل هذه التيارات أزماتها اليومية، وهو اختيار لا اعتراض عليه طالما جاء من الشعب لكن من الممكن طرح كيفية حصول هذه التيارات على الاصوات العالية بأساليب غريبة، وبالمال السياسي مستغلين اسم الله - جلت جلالته - لتعمية عيون وعقل البشر، الحالمين في غد معاشي أفضل.
ماذا سيكون مصير هذه الأمم والشعوب، التي تخرج من سلطة قهر حكمت سنوات عديدة وأهدرت ثروات البلد وتنميتة ومستقبل أجياله لمصالحها الشخصية، لتختار شعوبنا العربية عبر الانتخابات الديموقراطية تيارات قهر أخرى؟
أي مصير ينتظر شعوبنا وقد رأينا شواهد حكم المتزمتين في ايران والعراق وباكستان وافغانستان والسودان وغيرها، وأثرهم الشنيع في الأرض…؟

خيبة المسرح الخليجي

هذا ما كنت أتوقعه من المؤلف السليطي ونحلم برؤيته على المسرح الخليجي الغارق في العته الفكري، والخواء الإبداعي، بسبب انعدام حريات التعبير «وهي مشكلة كان عليها أن تكون لها الأولوية في العروض المسرحية» فتحول المسرح الى «جريدة سياسية» سردية، دون فعل درامي، تطلق من الممثلين الشعارات الصاخبة منقولة من مانشيتات الصحف اليومية، وكأنه تجميع صيني لهموم هائمة تقدم في اطار افيهات ومباراة في التعليقات بين الممثلين... يا لخيبتنا.

تجميع صيني

اختيار السليطي لمجموعة ممثلين من دول الخليج ربما كان له دلالته للتعبير عن الهم الخليجي الموحد، الذي ليس من بينهم حتما سجن غوانتنامو ، فالقضايا والهموم اليومية لأكثرية شعوب المنطقة لا تعتبر سجن غوانتنامو من اولويات شعوبه.
كما أتى عرض «عنبر و11 سبتمبر» تجميعاً لمسرحيات كويتية ناجحة مثلها خالد النفيسي الذي كان يواجه شقيقه الأصغر المنتمي لتيار متزمت، يخنق حرياته الشخصية في شرب الكحول، قدمت في مسرحية «دقت الساعة» 1987، ففي عرض «11 سبتمبر» استلهام من تلك المشاهد فشرب الكحول من نوعية الشيفاز (من اسم الرئيس الفنزيلي شافيز بدون مبرر درامي) جعل الفرج يقول للأمريكان «عنده مخزن متروس منه»، ايفيه ساقط حاضراً، وكان حياً في مسرحية «دقت الساعة» الذي كان معبراً عن حرية الفرد في مواجهة الاستبداد الذي يتدخل في حرية الفرد الشخصية.
كما كان مشهد في مواجهة استبداد الامريكان «متوافراً» في مسرحية «سيف العرب» لعبدالحسين عبدالرضا في مواجهة جنود الغزو العراقي بقول سعد الفرج «احنا تحت أمرج» للجنرال الامريكي.

غياب الوعي

كما كنا ندرس في أول دروس النقد في معهد الفنون المسرحية ضرورة أن يكون المسرح منتميا للشعب، معبرا عن قضاياه، همومه و..أحلامه، ويمتعه بالفنون، وهو ما لم نره في مسرحية «عنبر و11 سبتمبر» الذي كان بامتياز «غشاً تجارياً» لوعي شعوب الخليج و«تسخيف» لرؤاه وملل وسطحية واعتبار الإرهاب حبس فرد في غوانتانامو.. فيما مشاكل شعوب الخليج فيها « بلاوي لي الرأس» تعمل أحلى مسرح.. لو توافرت حريات التعبير لما تشكلت لتغريب العرض القطري عن واقعه الخليجي والتسطيح لا يأتي بالوناسة والأفيهات، انما يكون في عمق النص ليقدم مسرحاً يحترم وعيك، فيه كوميديا موقف تعرض بأسلوب الواقعية النقدية «مو» تغريب عن الواقع.. فشعوب خليجنا تستحق مبدعين منتمين لقضايا أرضها.

المصدر : http://alwatan.kuwait.tt/articledeta...rQuarter=20121

 

 

محمد رونالدو غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-01-2012, 03:39 PM   #2 (permalink)
عـضـو V I P
 
 العــضوية: 14501
تاريخ التسجيل: 29/01/2012
الدولة: Saudi arabia
المشاركات: 1,458
الـجــنــس: أنثى

افتراضي

انا صراحة ماحضرت المسرحية
بس للأمانه الكل يمدحها ويقول انها عودة لمسرح الثمانينات

 

 

* Hanadi * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-01-2012, 04:26 PM   #3 (permalink)
مالك ومؤسس الشبكة
 
الصورة الرمزية أحمد سامي
 
 العــضوية: 1
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 6,092
الـجــنــس: ذكر

افتراضي

ماقالته ليلى سيسيل الكثير من الحبر .. لن نستطيع الحكم إلا بعد المشاهدة
أتمنى أن لايكون من باب " خالف تصنّع بلبلة وتكون حديث الناس "

 

 

__________________

 


أحمد سامي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-01-2012, 05:33 PM   #4 (permalink)
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
 العــضوية: 13227
تاريخ التسجيل: 18/04/2011
المشاركات: 85
الـجــنــس: أنثى

افتراضي

امممم اتوقع ان المسرحية ومحورها مخالفه لفكرها عشان كذا مو متقبلتها

فيه ناس ماتحب تنمس امريكا بأي كلمه

 

 

اللين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-01-2012, 06:15 PM   #5 (permalink)
نـوخـذة الـشـبـكـة
 
الصورة الرمزية بن عـيدان
 
 العــضوية: 2574
تاريخ التسجيل: 21/03/2009
الدولة: kuwait
المشاركات: 5,539
الـجــنــس: ذكر

افتراضي

الاخت ليلى احمد لا تكف عن الهجوم على كبار الفنانين !!

انا حضرت المسرحيه و انا اعتبرها من افضل
عمل مسرحي خلال ال10 سنوات الماضيه
فعلى الاقل افضل من ما يقدمه بعض الفنانين
على المسرح التجاري !!!


كانت بها بعض الاخطاء لكن لا يوجد عمل متكامل !!
اداء سعد االفرج كان طاغي على الجميع !!!

أفيهاته كانت مناسبه و قوويه و حوارات
كانت خالدة لدي للآن !!!

 

 

__________________

 


___________


كونك احد أعضاء هذا المنتدى فأنت مؤتمن ولك حقوق وعليك واجبات
ليس العبرة بعدد المشاركات!!
وانما ماذا كتبت وماذا قدمت لإخوانك الأعضاء والزوار
كن مميزا...
في أطروحاتك..صادقاً في معلوماتك..محباً للخير...
مراقباً للمنتدى في غياب المراقب...
مشرفاً للمنتدى في غياب المشرف...






للتواصل :

بن عـيدان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-01-2012, 08:03 PM   #6 (permalink)
منتسب
 
الصورة الرمزية • رماد إنسان •
 
 العــضوية: 8257
تاريخ التسجيل: 09/03/2010
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 246
الـجــنــس: ذكر
العمر: 24

افتراضي

لن نستطيع الحكم الا بعد المشاهدة

لك التحية عزيزي !!

 

 

__________________

 


تجدونني هنا

اكاونت الشبكة + تويتر +آسآلني






( للعثرة جولة وللأمل جولات .. )

• رماد إنسان • غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-01-2012, 12:21 AM   #7 (permalink)
عضو شبكة الدراما والمسرح
 
 العــضوية: 14486
تاريخ التسجيل: 17/01/2012
المشاركات: 18
الـجــنــس: ذكر

افتراضي

المسرحيات المحترمة تهاجم و تنتقد
المسرحيات التجارية و التافهه تكون هي الجميله


الى اين وصل فننا

 

 

حسن البحرين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-02-2012, 06:26 AM   #8 (permalink)
مالك ومؤسس الشبكة
 
الصورة الرمزية أحمد سامي
 
 العــضوية: 1
تاريخ التسجيل: 30/07/2008
المشاركات: 6,092
الـجــنــس: ذكر

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن البحرين مشاهدة المشاركة
المسرحيات المحترمة تهاجم و تنتقد
المسرحيات التجارية و التافهه تكون هي الجميله


الى اين وصل فننا

صحيح ... نحتاج لإثارة هذه النقطة وتسليط الأضواء على رؤية الصحافة الفنية الغريبة
نوعا ما .

 

 

أحمد سامي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-02-2012, 03:16 PM   #9 (permalink)
عضو شرف
 
الصورة الرمزية بحر الحب
 
 العــضوية: 3807
تاريخ التسجيل: 01/07/2009
الدولة: الكويت
المشاركات: 4,957

افتراضي

لم أشاهد المسرحية الى الآن , لكني مؤمن بأن جزء كبير من ابداع سعد الفرج المسرحي كان مرتبط بنصفه الآخر الراحل خالد النفيسي ..

النقد هذا كتب بيد ليلى أحمد التي أحيانا تنتقد بأسلوب غريب عجيب ويحضرني حاليا نقدها القاسي لمسرحية "سيف العرب" , ومع مرور السنوات سقط نقدها وخلدت المسرحية ..

ذكرت قبل هالمرة بأن احداث 11 سبتمبر انتهى وقتها واصبحت موضة قديمة ..
وتقديم مسرحية عن هذا الموضوع في هذا الوقت له احتمالين .. اما انه افلاس من المؤلف السليطي وعدم احتواءه للاحداث الحالية في الوطن العربي
او ذكاء منه في تسليط الضوء على مثل هذا الموضوع لاننا في مثل هذا الوقت كخليجيين وعرب نسينا موضوع أمريكا واسرائيل , بل اصبحوا موضة قديمة جدا ومغبره وكل دولة عربية لهت بمشاكلها الداخلية ما بين شعب وحكومة وسلطة ونسينا الدول الخارجية

 

 

__________________

 






حياة الفهد قالت :
غانم الصالح أيقونة نجاحي طوال 50 عاما
اما عبدالحسين عبدالرضا قال :
الكويت كلها حزنت على فراقه ,, هو الاخ والصديق والمؤسس
محمد المنصور :
لا أنسى ابداعه في علي جناح التبريزي
خالد العبيد :
غانم الصالح عندما يلبس الشخصية .. يعطيها حقها
محمد جابر :
صداقتي بغانم الصالح خمسين سنة وتسع أيام
عبدالرحمن العقل :
غانم الصالح هو عمري الفني كله
احمد جوهر :
غانم الصالح فارس وترجل عن جواده
محمد السنعوسي :
هل سيأتي من يملأ جزء من اداء غانم الصالح وادواره ؟
داود حسين :
كان يوقف التصوير من اجل الصلاة , و"زارع الشر" يشهد
عبداللطيف البناي :
راح الابو و العم و الفن و الفنان
عبدالعزيز الحداد :
غانم الصالح لا يصرخ .. الا امام الكاميرا وفوق الخشبة
زهرة الخرجي :
افضل ادوار حياتي كانت امام غانم الصالح
باسمة حمادة :
نافسته مرةً على الالتزام بالمواعيد , فسبقني
خالد أمين :
استلهمت أدائي لشخصية "خلف" من غانم الصالح
خالد البريكي :
غانم الصالح لو كان حيا لقال للجميع التزموا بصلاتكم
وبحر الحب يقول :
شخص مثل غانم الصالح لايأتي الا مرة بالحياة , لكنه لايُنسى أبداً

بحر الحب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مسرحية عنبر و11 سبتمبر [تعرض حالياً] نقاش زهرة البحرينية الـقاعـة الـكـبرى ( الفن والإعلام ) 35 22-02-2012 02:12 PM
«عنبر و11 سبتمبر».. «كذبة» الحرب ضد الإرهاب بحر الحب السلطة الرابعة ( الصحافة الفنية ) 1 31-01-2012 10:59 PM
«عنبر و11 سبتمبر».. عودة مسرح الثمانينات * Hanadi * السلطة الرابعة ( الصحافة الفنية ) 2 30-01-2012 10:28 AM
«عنبر و11 سبتمبر» في «ألو فبراير» محمد رونالدو السلطة الرابعة ( الصحافة الفنية ) 0 29-01-2012 05:47 PM
مسرحية عنبر و 11 سبتمبر - على مسرح ... بتاريخ ... + خبر عن مشاركة شجون الهاجري ! shakoor السلطة الرابعة ( الصحافة الفنية ) 1 08-01-2012 02:09 AM


الساعة الآن 06:44 AM


طلب تنشيط العضوية - هل نسيت كلمة المرور؟
الآراء والمشاركات المدونة بالشبكة تمثل وجهة نظر صاحبها
7 9 244 247 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 289 290 291 292