[اللجنة الإخبارية والصحافية]

حوار / «النميمة... هي عيب الوسط الفني»

صمود لـ«الراي»: «توالي الليل» حرمني سبعة مسلسلات



صمود (تصوير طارق عزالدين)

| حوار- علاء محمود |

اختارت أن تكون الخط الايجابي الوحيد في المسلسل برمته، فقد فضّلت الفنانة صمود أن تكون الجانب الطيب والبارة بوالدها في «توالي الليل» لتترك بصمة، وشعرت عندما منحت حرية اختيار الشخصية التي تريدها بأن «مريم» حققت لها ما أرادت وصدق حدسها خلال عرض المسلسل على تلفزيون «الراي» في شهر رمضان الماضي.
«الراي» حاورت صمود لمعرفة رأيها حول ما قدمته من أداء درامي، فكشفت أنها رفضت المشاركة في سبعة مسلسلات بسبب ارتباطها طوال أربعة أشهر بتصوير «توالي الليل»، مبدية اقتناعها بالشخصية والأداء الذي قدمته.
وأشارت الى أنها تلقت العديد من عروض الزواج من خارج الوسط الفني ومن داخله، لكن عندما تحاول الاقدام على هذه الخطوة تشعر بالتردد، لأنها عندما تتزوج ستبتعد نهائياً عن الوسط الفني. كما تطرقت الى مشاركتها في تصوير اعلان تجاري ورفضها للمشاركة في فيديو كليب... واليكم التفاصيل:

• مريم في «توالي الليل» لم أقم بتمثيلها بل كنت أنا هي

• تربّيت على فعل الخير وعدم انتظار ردّة الفعل من الآخرين

• تلقيت العديد من عروض الزواج خارج الوسط الفني ومن داخله... لكن!

• أنا «وايد شعبية» وقديمة «سابقة عمري» ... لأنني متأثرة بجدتي ووالدتي

• أنا من الممثلات اللاتي لا يغيّرن من إطلالتهن أو شكلهن الخارجي

• كل الوسط الفني ليسوا أصدقاء لي ... بل زملاء

كيف تقيّمين تجربتك في مسلسل «توالي الليل» الذي عرض في شهر رمضان الفائت؟
- تجربة جميلة منحتني فرصة الوقوف أمام الفنان سعد الفرج، الذي تعلمت منه الكثير طوال مدة تصوير المسلسل.
هل أنت مقتنعة بأدائك في المسلسل؟
- راضية عن أدائي ومقتنعة بما قدّمته من خلال شخصية مريم باعتبارها العنصر الايجابي الوحيد في العمل، اذ ظهرت الشخصية بسيطة، هادئة وخجولة. وأرى أنني قدمتها لأنها تشبهني، فمريم في «توالي الليل» لم أقم بتمثيلها بل كنت أنا هي.
هل صحيح أنه تم تخييرك لاختيار شخصية في المسلسل؟
- نعم، كنت مخيّرة بين ثلاث شخصيات، لكن وقع اختياري على مريم لأنني شعرت بأنها ستكون قريبة من المشاهد وسيحبّها.
ما الصفات التي تتمتع بها مريم حتى وجدت أنها تلامس حقيقتك؟
- طيبة جداً ومسالمة وهادئة. وأرى أن ما أقوم به أمر صحّي، فقد تربّيت على فعل الخير وعدم انتظار ردّ الفعل من الآخرين.
ظهرت في مسلسل واحد خلال شهر رمضان، هل كان كافياً بالنسبة اليك؟
- ما لا يعرفه الكثيرون أنني اعتذرت عن عدم المشاركة في سبعة مسلسلات درامية عرضت كلها في موسم رمضان، ناهيك عن نصوص عرضت عليّ ولم أقرأها وذلك «لعيون توالي الليل» الذي أخذ من وقتي وجهدي الكثير، فاستمر تصويره أربعة أشهر متواصلة، اضافة الى أنني حرصت على اتقان شخصيتي التي أؤديها، وألاّ اتشتت بأي مسلسل آخر، ويكفي أنني ضحّيت بكل المسلسلات «عشان مريم».
بعدما عُرضت المسلسلات التي اعتذرت عنها، هل شعرتِ بالندم؟
- لا، على العكس لم أشعر بالندم لسببين، الأول أن من جسّد تلك الشخصيات زميلات لي وقد وفّقن بتقمص ما أسند اليهن. والسبب الثاني أن معظمنا ظهر في مسلسل واحد فنشأت بيننا منافسة شريفة، والتي كانت ستغيب ان كنت موجودة في كل عمل.
هل تحرصين على متابعة أعمالك؟
- أحب متابعة أعمالي أولاً بأول، لكن للأمانة في هذا الموسم لم أحظ بفرصة متابعة مسلسلي أو حتى أي مسلسل غيره بتاتاً لضيق الوقت، وانشغالي بدراستي في الجامعة بـ «كورس صيفي».
ما سبب مشاركتك في اعلان تجاري لعباءة نسائية؟
- تلقيت عروضاً عديدة للمشاركة في اعلانات لمراكز العناية بالأسنان، لكنها لم تستهويني، فكانت أولى تجاربي في تصوير اعلان تجاري للعباءة، وما شجعني على المشاركة أنها عرضت في شهر رمضان، وتخص السيدات ممن يفضلن ارتداء العبايات، وهن شريحة كبيرة جداً مقارنة بشريحة «ماك تشيكن».
هل أعجبتك التجربة؟
- نعم، وسأعيد التجربة ان تلقيت عرضاً لمنتج جميل، ولا أخفيك أنني توقعت أنها ستكون أقوى مما ظهرت عليه، وهذا لا يعني أنها ظهرت بصورة غير جميلة.
كيف وجدت أصداءها من المحيطين بك؟
- كثير من أهل صديقاتي سعدوا بها، وفي المقابل هناك من انتقدها، لكن ذلك لا يحزنني وأتقبل كل الآراء.
هل أنت من شريحة مرتادي العبايات أو «الماك تشيكن»؟
- أنا «وايد شعبية» وقديمة «سابقة عمري»، لأنني متأثرة بجدتي ووالدتي ودوماً أجالسهما، ولست أبداً من شريحة «ماك تشيكن».
هل تحبين تجربة كل ما هو جديد والجري وراء الموضة؟
- لا، لست من اللاتي يندفعن وراء الموضة والجديد، فأنا من الممثلات اللاتي لا يغيّرن من اطلالتهن أو شكلهن الخارجي في كل مسلسل، وهذا العمل الأول لي الذي أرتدي به «باروكة» لأنني أفضّل التغيير في الأداء وليس في الشكل.
قبل فترة عُرِضَت عليك المشاركة في فيديو كليب ورفضت، ما السبب؟
- لأنني ان أردت تصوير فيديو كليب فيجب أن يضيف اليّ وأن يلامس العادات والتقاليد، لذلك أخاف الظهور في أحدها وأكسر ما حافظت عليه.
هل من أسماء ترغبين في مشاركتها؟
- فنان العرب محمد عبده، وعبدالله الرويشد، فعندما أستمع اليهما أدخل في عالم آخر.
هل توقعت يوماً الوصول الى ما أنت عليه حالياً؟
- نعم، لأنني على ثقة بأن كل من يمشي في الطريق الصحيح ويمتلك نيّة صافية، ويقدّم ما عليه من التزامات ولا يظلم أحداً، سيصل الى مراده.
من الذين تستمعين الى آرائهم في اختياراتك؟
- يهمني كثيراً رأي أهلي، خصوصاً والدتي وجدتي. فعندما أقدّم مسلسلاً وألمس سعادتهما، أشعر بأن ذلك يغنيني عن كل شيء. وطبعاً لا غنى لي عن جمهوري الذي يدعمني في كل خطوة أُقدم عليها.
هل ترين أنك رومانسية جداً؟
- أنا عاطفية وحساسة جداً و«دمعتي قريبة» وأسامح بسرعة كبيرة، وهذا أمر غير جيد في زمننا الحالي.
كثيرون هاجموك، سواء في بداياتك أم في الوقت الحالي، كيف تتعاملين مع الأمر؟
- في بداياتي كنت أتأثر و«أتأكسد» عندما يتكلم أحد ما ضدي أو يحاربني، لكن الآن أصبحت لدي مناعة وعرفت أن الناجح هو الذي يحارب، وردّي لهم يكون بالعمل وليس بالكلام.
ما العيب في الوسط الفني من وجهة نظرك؟
- وجود النميمة، ولو أن كل المنتسبين له يواجهون بعضهم البعض، ولا يتكلمون في الظهر، لكنا بأفضل حال.
هل تعتبرين أن أهل الوسط الفني أصدقاء لك أم زملاء؟
- كل الوسط الفني ليسوا أصدقاء لي بل زملاء، عندما ينتهي عملي أعود الى حياتي، وصديقاتي منذ أيام الدراسة لم يتغيّرن، وأعتبرهن صديقاتي وأخواتي.
كثيرون يقولون انك مغرورة ومتكبرة؟
- أعلم أن الجميع يقولون هذا الكلام، لكنني عكس ذلك، ومن يعرفني «عدل» يؤكد صحة كلامي. وربما اعتقدوا ذلك لأنني خجولة وهادئة على الرغم من أني في البيت «هايبر»، أما في العمل أنقلب هادئة.
متى ستدخلين القفص الذهبي؟
- تلقيت العديد من عروض الزواج من خارج الوسط الفني ومن داخله، لكن عندما أحاول الاقدام على هذه الخطوة أشعر بالتردد، والسبب أنني عندما أرغب في الزواج سأبتعد نهائياً عن الوسط الفني.
ألم تصلي الى مرحلة الاكتفاء من التمثيل؟
- بلى، فقد وصلت الى المرحلة التي كنت أطمح اليها، وقدمت ما أريده ولا أرغب في المزيد، لكن الى الآن لم أقتنع بمسألة الابتعاد النهائي عن الوسط وبدء حياة جديدة، مع هذا سيأتي هذا الاقتناع قريباً جداً في العامين المقبلين أو أقل مع انسان من خارج الوسط الفني.

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

قرر العودة إلى الكويت بسبب الأوضاع الأمنية في مصر

عبدالإمام عبدالله: حظر التجول أوقف «الحلنجي باشا»


عبدالامام عبدالله

| كتب مفرح حجاب |

قال الفنان عبدالامام عبدالله انه غادر الى مصر لتصوير مسلسل «الحلنجي باشا»، «الا أن قرار حظر التجوّل الذي يبدأ من التاسعة مساء بسبب الأحداث الحالية تسبب في ايقاف التصوير».
وأضاف عبدالله في اتصال مع «الراي»: «الفنانون في مصر لا يأتون الى (اللوكيشن) في التاسعة صباحاً، بل يذهب الجميع الى التصوير بعد الواحدة ظهراً وليس لديهم مانع أن يستمروا حتى ساعات الصباح الأولى لليوم التالي»، مشيراً الى أنه أبلغ المنتج والمخرج بعودته الى الكويت الى أن تهدأ الأمور ويعود طاقم العمل الى التصوير من جديد».
وأشار الى أن مسلسل «الحلنجي باشا» من تأليف وانتاج محمد حلمي واخراج فتحي عبدالعزيز وبطولة سعيد صالح، محمد رمضان وأيمن قنديل والمغنية بوسي.



المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

«موضوع طاري الخيانة... جريء»

عبدالعزيز الويس لـ «الراي»: ألبومي مؤجل الى إشعار آخر



عبدالعزيز الويس

| كتبت سماح جمال |

يستعد الفنان عبدالعزيز الويس لطرح «سنغل» جديد خلال الأيام المقبلة، ويحمل اسم «طاري الخيانة» من كلمات الويس، وألحان خالد، توزيع جراح الصايغ، ماستر صهيب العوضي، وايقاعها بندري.
وقال الويس لـ «الراي» انه سيترقب رد فعل الجمهور مع اطلاق الأغنية، خصوصاً أن كلماتها جديدة وموضوعها جريء، ويقول مطلعها:

دام جبت طاري الخيانة... لا توجهلي السؤال
انت تدري منهو أنا... شوف نفسك ثم تعال
وعن ألبومه الذي كان مقرراً صدوره في الأسواق قريباً، أوضح أنه قرر تأجيل طرحه حتى اشعار آخر، بسبب الظروف والأوضاع الحالية التي تمر بها شركات الانتاج في العالم العربي، وأضاف: «واثق أن كل تأخيرة فيها خيرة، وقد بذلت جهداً وعملت باخلاص على الألبوم واهتممت بكل أغنية فيه».
وحول تكراره لتجربة تقديم البرامج مرة أخرى، قال: «النجاح الذي حققه برنامج (دندن) في شهر رمضان الماضي كان كبيراً ونال اشادة من مختلف الفئات في المجتمع، وهذا الأمر يضعني أمام مسؤولية في اختيار البرنامج التالي، كما شكلت مع زميلي سلمان النجادي ديو ناجحاً وأشاد به الكثيرون».
وعن السبب الذي أقنعه بتجربة التقديم، أوضح أن المعدة شعلة القرشي تحدثت معه عن فكرة تقديم، «وبحكم قرب علاقتي بالمذيع علي نجم وطلال الفصام واللذين أعتبرهما الأقرب الى قلبي وأستشيرهما في كل كبيرة وصغيرة، كان لهما دور لا يمكن اغفاله في اقناعي بالفكرة، والجميل أن الفكرة حققت نجاحاً وكانت خطوة موفقة».

المصدر : جريدة الراي

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نانسي عجرم تصور أغنيات ألبومها في 3 دول خليجية

تستعد الفنانة اللبنانية نانسي عجرم لخوض تجربة الغناء الخليجي من جديد، بعد مجموعة من المحاولات المنفردة أو في ألبومها الأخير، حيث ستتعاون هذه المرة ولأول مرة مع الملحن السعودي طلال من خلال عمل غنائي يحمل اللون الموسيقي السعودي.

وستدخل خلال الأيام المقبلة الاستوديوهات الصوتية في بيروت لتسجيل صوتها على الأغنية التي سيتم تنفيذ موسيقاها بين دول الخليج، واتفقت إدارة أعمال نانسي مع منتج الأغنية على تصويرها بطريقة الفيديو كليب بعد أن تكون جاهزة للبث والعرض الصوتي.

وأعربت عن سعادتها للمشاركة في برنامج «آرب آيدول»، وحول خلافات الفنانين أحلام وراغب علامة أثناء عرض البرنامج، وتصريحاتهما من خلال موقع تويتر أو البرامج خلال شهر رمضان، قالت على موقعها الخاص : «في الحقيقة المواجهات ليست مفتعلة قبل أو خلال آراب أيدول، ولا أعرف إذا كانت لصالح البرنامج أم لا، وهذا الأمر يتعلق بتقبل الناس له، فهناك من يتسلى بالخلافات وهناك من يتذمر منها.

واعترفت نانسي أن البرنامج استنزف منها الكثير من الوقت والتعب، وكشفت أنها كانت متخوفة من التجربة ولا تريد خوضها، لأنها لا تستطيع أن ترى نفسها مساهمة في تحديد مصير إنسان.

وقالت: مررت بتجارب شبيهة للمتسابقين عدة مرات ولذلك أشعر بأحاسيسهم، وأنا لا أحب أن أصدم أو أجرح أحداً ولم أفعل ذلك، وقد حاولت تقديم رأيي بموضوعية دون تحيز، ولفتت نانسي إلى أن هناك من يحاول الزج بها في الخلافات منذ بدايتها الفنية لكن محاولاتهم فشلت، لأنها تعي ما تفعل ولديها رؤية في حياتها العملية. وحول ما تردد عن تلقين نانسي الملاحظات التي توجهها للمتسابقين، قالت: الثقافة التي نلتها من خلال دراستي للموسيقى كنت أبني عليها أسلوب حديثي مع المشتركين وأنا في برامجي وحفلاتي احضر ما يجب ان اقوله .

كما كشفت نانسي عن أن ألبومها الجديد شبه جاهز وهو الثامن لها ويحتوي على 15 أغنية منها اللبناني والمصري والخليجي، وقد راعت اختيار موضوعات أغنياتها بين الرومانسي والشعبي والطربي.


المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

مشاعل تستعد لدورة أكتوبر التلفزيونية


تستعد الاعلامية مشاعل الزنكوي للدورة البرامجية الجديدة، اعتباراً من مطلع اكتوبر المقبل، حيث ستشارك في تقديم عدد من البرامج الجديدة وفي مقدمتها العودة الى برنامج «مساء الخير» كما تقرأ عدداً من النصوص الدرامية الجديدة التي سيتم الاعلان عنها قريباً.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

نيللي في دائرة إعجاب النقاد بعد الأداء في «ذات»




أشاد النقاد بمسلسل «ذات» الذي عرض في رمضان الماضي وكذلك بأداء نيللي كريم، ووصفوه بأنه الأفضل. وقال المخرج نبيل الجوهري إن المسلسل عمل جيد مكتمل العناصر، لافتا إلى أن أداء نيللي كريم كان مذهلا وراقيا ويعتبر إعادة اكتشاف لها. وأكد الناقد والسيناريست سيد فؤاد أن العمل قدم نوعية درامية ذات قيمة تاريخية ورصد الوضع الطبقي وبعض التفاصيل المهمة في الحياة اليومية. وأضاف أن المسلسل استعرض الحياة الطبقية المتوسطة من خلال استعراض جانب من جوانب مصر، معتبراً أن المسلسل نجح بكل المقاييس على جميع المستويات، لافتاً إلى أن المسلسل شهد تطورا كبيرا في الصورة وجمالياتها.

ويستعرض المسلسل تاريخ مصر الحديث منذ عام 1952 وهو ميلاد «ذات» بطلة المسلسل إلى مطلع الألفية الجديدة وينتهي المسلسل ببدء يوم 25 يناير ونزول الناس إلى ميدان التحرير.

العمل مأخوذ عن رواية تحمل الاسم نفسه للكاتب صنع الله إبراهيم، ومن إخراج كاملة أبوذكرى، سيناريو وحوار مريم ناعوم وشارك في بطولته كل من باسم سمرة وانتصار، وهاني عادل، وأحمد كمال، وناهد السباعي، وإنجي وجدان.

المصدر : جريدة النهار

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

درة في مهمة.. خاصة وتحذّر من حساب «تويتر» مزيف










تحل الفنانة التونسية درة ضيفة على برنامج جديد يتضمن الكثير من المغامرات والمخاطرة بجانب المتعة والتشويق للمشاهدين. وينتمي البرنامج الذي يحمل عنوان «أدرينالين» إلى نوعية الأكشن، فهو عمل يحبس الأنفاس، وتدور فكرته حول أحد المشاهير الذي يؤدي مهمة خاصة يدربه عليها المدرب المصري ورجل المغامرات عمرو ماكجيفر بواسطة فريقه. ويعتمد البرنامج على مطاردات مثيرة بالسيارة يقوم بها عدد من المشاهير الذين سيقدمون على تنفيذ مهمات خطرة سيتم عرضها بطريقة تصوير شيقة حيث يظهر خلال الحلقات هؤلاء النجوم يغامرون ويتسلقون ويهربون ويهرولون في مشاهد لم ينفذوها حتى في أكثر أعمالهم الفنية جرأة. ويشارك في حلقات البرنامج الذي يحمل اسم «أدرينالين»، والذي سيبدأ عرضه سبتمبر المقبل على قناة أبوظبي الأولى، عدد من نجوم التمثيل الشباب ومنهم: درة ورانيا يوسف وحسن الرداد وشريف سلامة وعمرو يوسف ورشا المهدي وخالد سليم وأحمد السعدني وأمير كرارة ونضال الشافعي ومحمود عبدالمغني.
من جانب آخر وفي تغريدة لها على «تويتر»، حذرت الفنانة التونسية معجبيها من وجود حساب مزيف باسمها، مؤكدة أن لا علاقة لها به. وذكرت درة في تغريدتها: «يوجد حساب مزيف اسمه dorazarouk، أرجو ألا تتابعوه، هذه ليست أنا بالطبع».

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

فستان آمال ماهر لم يعجب جمهورها

تعرضت آمال ماهر لانتقادات حادة بسبب الفستان الذي ارتدته خلال مشاركتها في مهرجان «الطرب النسائي» المقام في مدينة تطوان المغربية. ولم يلق الفستان إعجاب محبي النجمة المصرية الذين انتقدوها عبر صفحتها الرسمية على «فيسبوك» حيث تتواصل مع الجمهور، مؤكدين، حسب موقع «انا زهرة»، أنها لم توفق في اختيار الفستان هذه المرة. من ناحية أخرى، رفعت آمال علم مصر متصلا بعلم المغرب خلال غنائها على المسرح، وقالت: «ادعوا معايا لبلدي الحبيبة مصر». بعدها، تعالت صيحات الجمهور. وقدمت آمال مجموعة من أشهر أغانيها وأخرى لأم كلثوم وعبدالحليم حافظ.

المصدر : جريدة الانباء

[اللجنة الإخبارية والصحافية]

خالد بن حسين: «كان زمان» رجعت اسمي للساحة الفنية







يواصل النجم خالد بن حسين تقديم جديده على الساحة الفنية بعد انقطاع دام لسنوات خصوصا بعد نجاح أغنية «كان زمان» وحينما سألناه عن ألبومه الجديد قال في تصريح خاص لـ «الأنباء»: حاليا سوق الكاسيت أو بالأحرى السي دي ميت تماما وليس له أي مردود مادي وسرعان ما تنزل الأغنية على النت.. وأنا عموما وبالفترة الأخيرة انتج أعمالي على حسابي الخاص وبعدها اقدم حفلات غنائية ومن هذي الحفلات انتج بها أغاني جديدة.
ويضيف: لازم اتعب على نفسي بهذه الفترة، خصوصا اني متوقف لعدة سنوات وفي ناس نستني وبعدها طالبوني بالجديد والحمد لله أغنيتي الأخيرة «كان زمان» رجعت اسم خالد بن حسين للساحة الفنية من جديد والناس تفاعلوا معاها.
أما عن جديده فيقول: سجلت أغنيتي الجديدة «لو دقيت» من كلمات الجوري ومن ألحاني وأيضا أغنية قولوله كلمات ناصر الشمري وألحاني وأغنية «لا تكثر الدوس» مع نفس الشاعر وراح اطرحهم على فترات قريبة جدا بعد ان اصور أغنية «كان زمان» مع أحد المخرجين.

المصدر : جريدة الانباء